❞ \"قلمي الذي يجول بالإحساس و خريف حروفي\"
قلمي الذي يجول بالإحساس و نبيذ الحروف و آثر بصماتي على تلك الصفحات منذ أعوام سابقة اعتلت كل شبر من كمائن حبر ذلك القلم بكل كلمة تفوه بها على لساني مستشعراً مايجول بين ثنايا أغصان روحي، و لكن مثلما يقولون الصدفة خير من ألف ميعاد للقاء و إستكشاف سحر الكتابة بفتاتها الذي يأسرني برائحة التعبير، و تلك هي قصتي التي لم تنتهي و ستبقى مستمرة لأرذل العمر أرويها بكان يامكان كان هناك فتاة كانت تبلغ من العمر آثنى عشرة عاماً من الوحدة و من هنا بدأت مسيرتي في الإبحار للوصول نحو ذاتي الحقيقية، و لكن عندما أمسكت بذلك القلم أصبح يعني لي كل شيئ في هذه الحياة لأنه يعبر عني ك كاتبة غير عادية لا تشبه أي أحد متفردة بعالمي و خريفي الذي كان للعطاء عنواناً من عناويني أنا مُتجدد المستجدات.
الكاتبة/رينادا عمر.
خاطرة جديدة على الهامش٢٠٢٣، أتمنى لكم أعزائي قراءة ممتعة.🤎🍁. ❝ ⏤الكاتبة/رينادا عمر.
❞ ˝قلمي الذي يجول بالإحساس و خريف حروفي˝
قلمي الذي يجول بالإحساس و نبيذ الحروف و آثر بصماتي على تلك الصفحات منذ أعوام سابقة اعتلت كل شبر من كمائن حبر ذلك القلم بكل كلمة تفوه بها على لساني مستشعراً مايجول بين ثنايا أغصان روحي، و لكن مثلما يقولون الصدفة خير من ألف ميعاد للقاء و إستكشاف سحر الكتابة بفتاتها الذي يأسرني برائحة التعبير، و تلك هي قصتي التي لم تنتهي و ستبقى مستمرة لأرذل العمر أرويها بكان يامكان كان هناك فتاة كانت تبلغ من العمر آثنى عشرة عاماً من الوحدة و من هنا بدأت مسيرتي في الإبحار للوصول نحو ذاتي الحقيقية، و لكن عندما أمسكت بذلك القلم أصبح يعني لي كل شيئ في هذه الحياة لأنه يعبر عني ك كاتبة غير عادية لا تشبه أي أحد متفردة بعالمي و خريفي الذي كان للعطاء عنواناً من عناويني أنا مُتجدد المستجدات.
الكاتبة/رينادا عمر.
خاطرة جديدة على الهامش٢٠٢٣، أتمنى لكم أعزائي قراءة ممتعة.🤎🍁. ❝