█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ يبتلى الله بالصغيرة لينجى من الكبيرة
وان الابتلاءات تحمل فى طياتهارحمة ولكن الناس لا يعلمون
اما رحمة عاجلة لصلاح الدنيااو رحمة مؤجلة لصلاح الاخرة . ❝
❞ الجمل الثلاث الاولى في نص الاذان تمتلك تماسكاً وتسلسلاً منطقياً انها تبدأ بأن الله اكبر ويعني ذلك ان هناك اشياء كبيرة في حياتنا ومهمة واخرى اصغر واقل اهمية، يعني ذلك ان هناك اولويات وتراتباً بين الامور التي تواجهنا ونواجهها في الحياة، وان قمة التسلسل يجب ان تكون محسومة دوماً مهما كان ومهما حدث فالله سيظل اكبر . ❝
❞ وأما المواضع التي كان ﷺ يدعو فيها في الصلاة ، فسبعة مواطن ، أحدها بعد تكبيرة الإحرام في محل الاستفتاح ، والثاني قبل الركوع وبعد الفراغ من القراءة في الوتر والقنوت العارض في الصبح قبل الركوع إن صح ذلك ، فإن فيه نظراً ، والثالث بعد الاعتدال من الركوع ، كما ثبت ذلك في صحيح مسلم من حديث عبد الله بن أبي أوفى كان رسول الله ﷺ إذا رفع رأسه من الركوع قال (سَمِعَ اللَّهُ لَمِنْ حَمِدَهُ ، اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ ، مِلْءَ السَّمَاوَاتِ ، وَمِلْءَ الأَرْضِ ، وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ ، اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي بِالثَّلْجِ وَالبَرَدِ ، وَالمَاءِ البَارِدِ ، اللَّهُمَّ طَهُرْنِي مِنَ الذُّنُوبِ وَالْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الْوَسَخِ ) ، الرابع في ركوعه كان يقول (سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي) ، الخامس في سجوده ، وكان فيه غالب دعائه ، السادس بين السجدتين ، السابع بعد التشهد وقبل السلام، وبذلك أمر في حديث أبي هريرة ، وحديث فَضَالة بن عبيد ، وأمر أيضاً بالدعاء في السجود ، وأما الدعاء بعد السلام من الصلاة مستقبل القبلة أو المأمومين ، فلم يكن ذلك من هديه ﷺ أصلاً ، ولا روي عنه بإسناد صحيح ، ولا حسن ، وأما تخصيص ذلك بصلاتي الفجر والعصر ، فلم يفعل ذلك هو ولا أحد من خلفائه ، ولا أرشد إليه أمته ، وإنما هو استحسان راه من راه عوضاً من السنة بعدهما ، والله أعلم .
. ❝
❞ العيش والحب والضحك والتعلم ورغم ذلك فتلك هي المشكلة الكبرى لأن معظمنا سيبدأ في فهم أن الكنوز الكبيرة ليست هي ما يمنحنا السعادة الغامرة بل الاستمتاع بالكنوز الصغيرة وهي متاحة في كل مكان حولنا نأمل أن يذكرك .. ❝ . ❝