❞ وقفت أمام المنزل أحمل حقيبتي وأحمل معها آلامي وتعاسة حياتي، ثم دلفتُ لأسترح قليلًا في غرفتي وسريري، ولكن كيف السبيل لراحتي وقد فتحتُ أبواب الجحيم على مصراعيها، وكأنها لعنة لا تنتهي.. .. ❝ ⏤صافي محمود دومة
❞ وقفت أمام المنزل أحمل حقيبتي وأحمل معها آلامي وتعاسة حياتي، ثم دلفتُ لأسترح قليلًا في غرفتي وسريري، ولكن كيف السبيل لراحتي وقد فتحتُ أبواب الجحيم على مصراعيها، وكأنها لعنة لا تنتهي. ❝