❞ كيف حالك ؟ :
لستُ على ما يُرام أغلب الوقت ولكن دوماً ما تكون الحمد لله هي الكلمة التي أُردِّدها وقتما تضيق بي الحياة ، فلم ولن أجد ملجأً لي سواها ، وأُقر أنه مِن المفترض أنْ تكون الكلمة العُليا التي يتفوه بها الجميع حينما تُسَد أمامهم أي من السبل التي يحاولون الخوض فيها فلن نجد ما يُهوِّن أمور الحياة سوى اللجوء لله الواحد الأحد الذي لا يُضلِّلنا ولكنه يرشدنا إلى ما فيه الخير والصلاح لنا ، فالحال لن يسير دوماً كما رغبت فلتَعْتد ذلك حتى لا تضيع منك الحياة في الضجر والضيق والحزن ، فذلك التشتت يجعلك متردداً غير قادر على التصرف أو استشعار أي سعادة قد تمر بك فهي تمر مرور الكرام دون أنْ تلمس قلبك نظراً لاعتياده الحزن والتذمر طيلة الوقت ، وقد ينصلح الحال عند القيام بأمر ما تحبه وتُخرِج فيه طاقتك أو الاقتراب من شخص ما يُمثِّل لك أهمية قصوى وربما ترغب في توطيد علاقتك به ، عطائه دون انتظار لمقابل ، فالحال كالحياة لا يسير على نمط واحد طيلة الوقت فمَنْ يعتقد غير ذلك لهو أبله ، أحمق ، لا يدرك أي أمر من أمور الحياة فلا بد أنْ يتحلى بمزيد من الوعي والمرونة كي يتكيف مع حاله أياً كان ويعتاد الوضع بسهولة فائقة مهما ظنه عويصاً لا يُحتَمل ، فأي حال هو اختبار من الله وعلى المرء اجتيازه بكل كل أوتي من قوة وصبر وجَلد وإلا ضاعت حياته في النحيب والبكاء دون أنْ يجني شيئاً مما زرع فيضيع شقاؤه بلا جدوى ، فعليه أنْ يكون أكثر ذكاءً ودهاءً من ذلك حتى لا يفتك به الحال أو تلتهمه الظروف مهما بلغت صعوبتها ، فالإنسان قد ميَّزه الله بالعقل كي يتمكن من تسيير حياته والتأقلم على الأحوال المختلفة التي يمر بها من آن لآخر فهي كتَبدُّل الأحوال الجوية أو الفصول الأربعة تحتاج لبعض الوقت كي يتكيف معها قبل أنْ تعصف به بلا هوادة أو رحمة ويصبح كريشةٍ في مهب التيار يقذف به كيفما شاء دون القدرة على التحكم في أي شيء كان ...
#خلود_أيمن #خواطر #kh. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ كيف حالك ؟ :
لستُ على ما يُرام أغلب الوقت ولكن دوماً ما تكون الحمد لله هي الكلمة التي أُردِّدها وقتما تضيق بي الحياة ، فلم ولن أجد ملجأً لي سواها ، وأُقر أنه مِن المفترض أنْ تكون الكلمة العُليا التي يتفوه بها الجميع حينما تُسَد أمامهم أي من السبل التي يحاولون الخوض فيها فلن نجد ما يُهوِّن أمور الحياة سوى اللجوء لله الواحد الأحد الذي لا يُضلِّلنا ولكنه يرشدنا إلى ما فيه الخير والصلاح لنا ، فالحال لن يسير دوماً كما رغبت فلتَعْتد ذلك حتى لا تضيع منك الحياة في الضجر والضيق والحزن ، فذلك التشتت يجعلك متردداً غير قادر على التصرف أو استشعار أي سعادة قد تمر بك فهي تمر مرور الكرام دون أنْ تلمس قلبك نظراً لاعتياده الحزن والتذمر طيلة الوقت ، وقد ينصلح الحال عند القيام بأمر ما تحبه وتُخرِج فيه طاقتك أو الاقتراب من شخص ما يُمثِّل لك أهمية قصوى وربما ترغب في توطيد علاقتك به ، عطائه دون انتظار لمقابل ، فالحال كالحياة لا يسير على نمط واحد طيلة الوقت فمَنْ يعتقد غير ذلك لهو أبله ، أحمق ، لا يدرك أي أمر من أمور الحياة فلا بد أنْ يتحلى بمزيد من الوعي والمرونة كي يتكيف مع حاله أياً كان ويعتاد الوضع بسهولة فائقة مهما ظنه عويصاً لا يُحتَمل ، فأي حال هو اختبار من الله وعلى المرء اجتيازه بكل كل أوتي من قوة وصبر وجَلد وإلا ضاعت حياته في النحيب والبكاء دون أنْ يجني شيئاً مما زرع فيضيع شقاؤه بلا جدوى ، فعليه أنْ يكون أكثر ذكاءً ودهاءً من ذلك حتى لا يفتك به الحال أو تلتهمه الظروف مهما بلغت صعوبتها ، فالإنسان قد ميَّزه الله بالعقل كي يتمكن من تسيير حياته والتأقلم على الأحوال المختلفة التي يمر بها من آن لآخر فهي كتَبدُّل الأحوال الجوية أو الفصول الأربعة تحتاج لبعض الوقت كي يتكيف معها قبل أنْ تعصف به بلا هوادة أو رحمة ويصبح كريشةٍ في مهب التيار يقذف به كيفما شاء دون القدرة على التحكم في أي شيء كان ..
#خلود_أيمن#خواطر#kh. ❝
❞ استلقيت على فراشى عدة ساعات !! رحت في نوم عميق .. ما إن استيقظت حتى تناولت هاتفي ، ظللت أحدق في رقمها طويلا ، مترددا بين رغبتي في محادثتها وخوفي من ردها !!
وجازفت وطلبتها !! .. وكانت المفاجأة التى لم أتوقعها .. فقد ردت سريعا ، وكأنها كانت تنتظر مكالمتي !!
أُلجم لساني .. فإذا بصوتها الناعس يهمس مهدهدا أذني قلبي : كيف حالك ؟! .. هل استطعت مكالمة صديقك أم أن .. ؟! وتتبعها بضحكة دلال أسكرتني واشعلت في قلبي رغبة جارفة في أحتضانها .. بعد شرودي وسكرتي ..
رددت \" نعم .. أقصد لا .. لم أستطع \" .. ضحكت مرة أخرى .. فألهبت روحي .. لم نشعر بالوقت .. حتى هاجمنا الفجر .. فأغلقت الهاتف على وعد !!
انتظر في نفس الموعد على أحر من الجمر .. ونار الانتظار تحرقني .. فلا تنطفىء إلا عندما يعلن الهاتف قدومها .. فيدفعني الشوق الحارق لصوتها .. لتزهر في جنبات قلبي زهور الفل والياسمين ..
لم نردد كلمات الحب يوما ، لم أعترف لها بحبي ولم تلمح لي بمشاعرها .. لكننا كنا سعداء تحكي لي كل ما يحدث لها ، وأروي لها كل ما يدور بعالمي ، حكت لي عن أخيها وأمها وأبيها الذين فقدتهم .. كانت تحكي وهى تبكي ، وإنها وجدت لديَ، ما يعوضها عنهم جميعا !! وتمنت إلا أخذلها أبدا !!
أسعدني كلامها .. وفى نفس الوقت أخافني كثيرا !!! تمنيت لوْمِتُ قبل أن أكون سببًا فى بكائها يوما ما !! تذكرت ظروفي التي نسيتها معها كدت أن أنساها .. فأنا زوج وأب لأربعة أبناء تركتهم مع زوجتي وأمي منذ عامين في غربتي المرة ، لأوفر لهم سبل الراحة !
فقد خدعتها وأوهمتها بأني أرمل منذ عامين !! ولدي طفل هو كل حياتي وخشيت أن تكون قد بنت قصورا من الأماني والأحلام معي ، إلا إنني لم أعدها بشىء رغم إنني أحببتها كثيرا !؟
كان ضميري يؤنبني ، وحلمي وحبي يحولان بيني وبين ألا أفكر إلا في نفسي !!؟
دفعني هذا كله إلى أن أتوقف .. فأغلقت هاتفي عدة أيام محاولا أن أنساها ، ولكن هيهات !! فصوتها وصورتها التي تخيلتها يطارداني فى كل لحظة .. اشتقت إليها كثيرا .
بعد صراع دام أيام ما بين قلبى وعلقى .. اتصلت بها .. جاء صوتها باكيا متحشرجا .. ظننت أنها تبكي اشتياقا !! لكنها تبكي من الغدر والخذلان لقد تأخرت عليها ، فقد اكتشفت من خلال صفحتي على الفيس أن مَنْ أخبرتُها بأنه أخي هو إبني الأكبر !! .. ثم أغلقت الهاتف .. ❝ ⏤صفاء فوزى
❞ استلقيت على فراشى عدة ساعات !! رحت في نوم عميق . ما إن استيقظت حتى تناولت هاتفي ، ظللت أحدق في رقمها طويلا ، مترددا بين رغبتي في محادثتها وخوفي من ردها !!
وجازفت وطلبتها !! . وكانت المفاجأة التى لم أتوقعها . فقد ردت سريعا ، وكأنها كانت تنتظر مكالمتي !!
أُلجم لساني . فإذا بصوتها الناعس يهمس مهدهدا أذني قلبي : كيف حالك ؟! . هل استطعت مكالمة صديقك أم أن . ؟! وتتبعها بضحكة دلال أسكرتني واشعلت في قلبي رغبة جارفة في أحتضانها . بعد شرودي وسكرتي .
رددت ˝ نعم . أقصد لا . لم أستطع ˝ . ضحكت مرة أخرى . فألهبت روحي . لم نشعر بالوقت . حتى هاجمنا الفجر . فأغلقت الهاتف على وعد !!
انتظر في نفس الموعد على أحر من الجمر . ونار الانتظار تحرقني . فلا تنطفىء إلا عندما يعلن الهاتف قدومها . فيدفعني الشوق الحارق لصوتها . لتزهر في جنبات قلبي زهور الفل والياسمين .
لم نردد كلمات الحب يوما ، لم أعترف لها بحبي ولم تلمح لي بمشاعرها . لكننا كنا سعداء تحكي لي كل ما يحدث لها ، وأروي لها كل ما يدور بعالمي ، حكت لي عن أخيها وأمها وأبيها الذين فقدتهم . كانت تحكي وهى تبكي ، وإنها وجدت لديَ، ما يعوضها عنهم جميعا !! وتمنت إلا أخذلها أبدا !!
أسعدني كلامها . وفى نفس الوقت أخافني كثيرا !!! تمنيت لوْمِتُ قبل أن أكون سببًا فى بكائها يوما ما !! تذكرت ظروفي التي نسيتها معها كدت أن أنساها . فأنا زوج وأب لأربعة أبناء تركتهم مع زوجتي وأمي منذ عامين في غربتي المرة ، لأوفر لهم سبل الراحة !
فقد خدعتها وأوهمتها بأني أرمل منذ عامين !! ولدي طفل هو كل حياتي وخشيت أن تكون قد بنت قصورا من الأماني والأحلام معي ، إلا إنني لم أعدها بشىء رغم إنني أحببتها كثيرا !؟
كان ضميري يؤنبني ، وحلمي وحبي يحولان بيني وبين ألا أفكر إلا في نفسي !!؟
دفعني هذا كله إلى أن أتوقف . فأغلقت هاتفي عدة أيام محاولا أن أنساها ، ولكن هيهات !! فصوتها وصورتها التي تخيلتها يطارداني فى كل لحظة . اشتقت إليها كثيرا .
بعد صراع دام أيام ما بين قلبى وعلقى . اتصلت بها . جاء صوتها باكيا متحشرجا . ظننت أنها تبكي اشتياقا !! لكنها تبكي من الغدر والخذلان لقد تأخرت عليها ، فقد اكتشفت من خلال صفحتي على الفيس أن مَنْ أخبرتُها بأنه أخي هو إبني الأكبر !! . ثم أغلقت الهاتف. ❝
❞ الخامس عشر من شهر يوليه الموافق شهر رمضان الكريم هذا اليوم موعد اختباري في الثانوية التجارية وكان لدي أصدقاء لُطاف كانت الإبتسامة علىٰ وجهِهم. في يوم من الأيام لم تظهر إبتسامتي علىٰ وجهي أصبحتُ وردة منطفئة وكل مَن يَراني يَتساءل ما بكِ لن نراكِ مِن قبل هكذا لطالما كانت البهجة في وجهكِ حاضرة. وتَجعلين الجميع يُقَهقهْ مِن كثرة المُزاح. أذهبُ لأجلس بمفردي وكانت صديقتي\'عشق\' أمام عيني والحزن في عينيها هىٰ الأخرىٰ كنتُ أنظرُ إليها وأكرر كَافكِ أنا علىٰ ما يرام لا بأس بي أتعلثم بتلك الكلمات في خاطري ولا أستطيع التفوه بها، وفي الآونة ذاتها يردُ قلبي قائلًا:كيف؟
وكل البأس بي!
أَفيقُ على جرس بدء الإمتحان، وذهبنا ومر نصف الوقت تقريبا وكانت تنظر طَوال الوقتَ علىٰ اختباري لأنها لأحظتْ أنني أحاول تمالك نفسي مِن الإنهيار، هي تَعلم عندما أبكي تَضيق نفسي ثم أَخذتْ الاختبار بدون أن يراها أحد ثم قامت بالإجابة عن كل الاسئلة أجوبة صحيحة. ثم عَلِمتْ أنّ الوقت قد انتهى قبل أن تجيب هى الأخرى. كنتُ أريد شُكرها لكن أساءتُ لها. هل نفذتْ طَاقتَها؟
فمر عام علىٰ هذا الوضع جائتني رسالة بِعنوان كيف حالك؟
نظرتُ على الاسم وجدتُها منها. ثم تَركتُ هاتفي وسرحت بخيالي علىٰ بلدان العالم أبحثُ على صديقة وفيه مثلها و لم أرىٰ أحدًا يشبهها قصتي أنا وهىٰ بدأت منذ العام الالفين وخمسة عشر من الميلاد؛ سألتها المُلعمة لماذا تأخرتي؟ قالت إن الأوراق غير مكتملة وكانت تتلفظ بالكلمات غير معتادة لنا. فاحتارت المُعلمة من تلكَ اللهجة الغير مألوفة متسالة من أين أنتِ، أجابتْ بصوت رقيق: أنا مِن الإسكندرية عروس البحر الأبيض المتوسط ونقلنا إلى هنا الصعيد. فلم تجد مكان للجلوس فجلستْ بجواري ومن هذا اليوم تَبدالنا الحديث وحتى الطعام، وكانت بالفعل الصديق الوفي. أكتبُ الآن هذا الكلام في حق أجمل صديقة اليوم الثالت عشر من شهر نوفمبر لعام الفان واثنان وعشرين.
علمتُ أن ليس كل الأصدقاء يغدرون وعلمتُ أن الله يرسل أصدقاء أوفياء ومرتَ ثمان أعوام علىٰ صداقتنا والخوف بيننا واللهفة في حديثنا كما هىٰ.
#زينب_االسيد. ❝ ⏤زينب السيد الخولي
❞ الخامس عشر من شهر يوليه الموافق شهر رمضان الكريم هذا اليوم موعد اختباري في الثانوية التجارية وكان لدي أصدقاء لُطاف كانت الإبتسامة علىٰ وجهِهم. في يوم من الأيام لم تظهر إبتسامتي علىٰ وجهي أصبحتُ وردة منطفئة وكل مَن يَراني يَتساءل ما بكِ لن نراكِ مِن قبل هكذا لطالما كانت البهجة في وجهكِ حاضرة. وتَجعلين الجميع يُقَهقهْ مِن كثرة المُزاح. أذهبُ لأجلس بمفردي وكانت صديقتي˝عشق˝ أمام عيني والحزن في عينيها هىٰ الأخرىٰ كنتُ أنظرُ إليها وأكرر كَافكِ أنا علىٰ ما يرام لا بأس بي أتعلثم بتلك الكلمات في خاطري ولا أستطيع التفوه بها، وفي الآونة ذاتها يردُ قلبي قائلًا:كيف؟
وكل البأس بي!
أَفيقُ على جرس بدء الإمتحان، وذهبنا ومر نصف الوقت تقريبا وكانت تنظر طَوال الوقتَ علىٰ اختباري لأنها لأحظتْ أنني أحاول تمالك نفسي مِن الإنهيار، هي تَعلم عندما أبكي تَضيق نفسي ثم أَخذتْ الاختبار بدون أن يراها أحد ثم قامت بالإجابة عن كل الاسئلة أجوبة صحيحة. ثم عَلِمتْ أنّ الوقت قد انتهى قبل أن تجيب هى الأخرى. كنتُ أريد شُكرها لكن أساءتُ لها. هل نفذتْ طَاقتَها؟
فمر عام علىٰ هذا الوضع جائتني رسالة بِعنوان كيف حالك؟
نظرتُ على الاسم وجدتُها منها. ثم تَركتُ هاتفي وسرحت بخيالي علىٰ بلدان العالم أبحثُ على صديقة وفيه مثلها و لم أرىٰ أحدًا يشبهها قصتي أنا وهىٰ بدأت منذ العام الالفين وخمسة عشر من الميلاد؛ سألتها المُلعمة لماذا تأخرتي؟ قالت إن الأوراق غير مكتملة وكانت تتلفظ بالكلمات غير معتادة لنا. فاحتارت المُعلمة من تلكَ اللهجة الغير مألوفة متسالة من أين أنتِ، أجابتْ بصوت رقيق: أنا مِن الإسكندرية عروس البحر الأبيض المتوسط ونقلنا إلى هنا الصعيد. فلم تجد مكان للجلوس فجلستْ بجواري ومن هذا اليوم تَبدالنا الحديث وحتى الطعام، وكانت بالفعل الصديق الوفي. أكتبُ الآن هذا الكلام في حق أجمل صديقة اليوم الثالت عشر من شهر نوفمبر لعام الفان واثنان وعشرين.
علمتُ أن ليس كل الأصدقاء يغدرون وعلمتُ أن الله يرسل أصدقاء أوفياء ومرتَ ثمان أعوام علىٰ صداقتنا والخوف بيننا واللهفة في حديثنا كما هىٰ.
#زينب_االسيد. ❝
❞ جاءتني رسالة من رقم غريب تقول: السلام عليكم .
كيف حالك أختي بالله .
قلت وعليكم السلام لكن من معي .؟
فقال :انظري إني لا اريد أن اتعرف عليكِ ولا أن تعرفيني .
أنا شخص مخنوق حقاً من هذا العالم ومن البشر كلهم.
الجميع خذلني وتسبب بانكساري.
وأريد أن أشكو همي لشخص لا يعرفني ولا اعرفه كي لا يشمت بي ..
او اظنه صديقا فيكون في قلبه غل تجاهي فيفضحني.
________________________
هذا حالنا نثق بالغريب ولا نثق بالقريب.
إلى أي حالٍ وصلتم أيها البشر؟!!
آهٍ ما اقسى قلوبكم ....؟!!
گ:شهد السرماني / نرجسية/. ❝ ⏤💙2008💙
❞ جاءتني رسالة من رقم غريب تقول: السلام عليكم .
كيف حالك أختي بالله .
قلت وعليكم السلام لكن من معي .؟
فقال :انظري إني لا اريد أن اتعرف عليكِ ولا أن تعرفيني .
أنا شخص مخنوق حقاً من هذا العالم ومن البشر كلهم.
الجميع خذلني وتسبب بانكساري.
وأريد أن أشكو همي لشخص لا يعرفني ولا اعرفه كي لا يشمت بي .
او اظنه صديقا فيكون في قلبه غل تجاهي فيفضحني.
_______________________ هذا حالنا نثق بالغريب ولا نثق بالقريب.
إلى أي حالٍ وصلتم أيها البشر؟!!
آهٍ ما اقسى قلوبكم ..؟!!
گ:شهد السرماني / نرجسية/. ❝