❞ ورصيد الثقة يزداد عندما تتغير صورتك الذهنية عن نفسك ، ولذلك يجب ان تتعرف على نفسك أولاً،ثم تتقبلها بلا شروط ، فتتقبل نفسك التى منحك الله إياها ،و تتقبل جسمك ،واسمك، ولونك ،وكل حياتك.. ❝ ⏤مصطفى عاطف
❞ ورصيد الثقة يزداد عندما تتغير صورتك الذهنية عن نفسك ، ولذلك يجب ان تتعرف على نفسك أولاً،ثم تتقبلها بلا شروط ، فتتقبل نفسك التى منحك الله إياها ،و تتقبل جسمك ،واسمك، ولونك ،وكل حياتك. ❝
❞ لو وُجه لك سؤال يطلب منك أن تُحدد مكانك، سواء بين صفوف المحظوظين أم أولئك الذين لا يُحالفهم الحظ،
وبالأخذ في عين الاعتبار أن الحظ مسألة عشوائية، تحدث مصادفة دون فهم بدايتها،
فهل يمكنك أن تحكم على نفسك بشكل قاطع في أن تُحدد ما إذا كنت شخصية محظوظة أم لا؟. ❝ ⏤ماريا كونيكوفا
❞ لو وُجه لك سؤال يطلب منك أن تُحدد مكانك، سواء بين صفوف المحظوظين أم أولئك الذين لا يُحالفهم الحظ،
وبالأخذ في عين الاعتبار أن الحظ مسألة عشوائية، تحدث مصادفة دون فهم بدايتها،
فهل يمكنك أن تحكم على نفسك بشكل قاطع في أن تُحدد ما إذا كنت شخصية محظوظة أم لا؟. ❝
❞ ماذا لو أن جيناتك كانت هي المسؤولة عن إكسابك المهارات التي تمنحك جاهزية استقبال الفرص التي تجعلك محظوظا؟ نعلم بأن الـ "DNA" يجعلنا نأخذ من والدينا جميع المزايا التي يُمكننا رؤيتها،
مثل لون الشعر، ولكنها أيضا تمنحنا تلك التي لا نستطيع رؤيتها، مثل سرعة نقل أجسامنا للأكسجين بالدم، أو كيفية اتصال الخلايا العصبية في دماغنا ببعضها البعض. وعلى السياق نفسه،
فإنه من غير المنطقي أن يتحكم لون شعرك بالسرعة التي تركض بها،
فكيف يُمكن لحمضك النووي أن يرتبط بفُرص الحظ؟
في عام 1953 اكتشف جيمس واتسون وفرانسيس كريك بشكل واضح بنية جزيء الحمض النووي (نموذج الحلزون المزدوج). بعد سنوات من البحث والتطوير للعمل على التسلسل الدقيق لرمز الحمض النووي الخاص بنا؛
حدد العلماء بدقة أين توجد جميع الاختلافات بيننا في هذه السلسلة، وأدرك الباحثون أن جميع مزايانا الشخصية تأتي من اختلافات صغيرة في 4 إلى 5 ملايين مكان في الحمض النووي.
في معظم الأوقات تكون هذه الاختلافات صغيرة ولكنها تُميزنا!. ❝ ⏤ماريا كونيكوفا
❞ ماذا لو أن جيناتك كانت هي المسؤولة عن إكسابك المهارات التي تمنحك جاهزية استقبال الفرص التي تجعلك محظوظا؟ نعلم بأن الـ ˝DNA˝ يجعلنا نأخذ من والدينا جميع المزايا التي يُمكننا رؤيتها،
مثل لون الشعر، ولكنها أيضا تمنحنا تلك التي لا نستطيع رؤيتها، مثل سرعة نقل أجسامنا للأكسجين بالدم، أو كيفية اتصال الخلايا العصبية في دماغنا ببعضها البعض. وعلى السياق نفسه،
فإنه من غير المنطقي أن يتحكم لون شعرك بالسرعة التي تركض بها،
فكيف يُمكن لحمضك النووي أن يرتبط بفُرص الحظ؟
في عام 1953 اكتشف جيمس واتسون وفرانسيس كريك بشكل واضح بنية جزيء الحمض النووي (نموذج الحلزون المزدوج). بعد سنوات من البحث والتطوير للعمل على التسلسل الدقيق لرمز الحمض النووي الخاص بنا؛
حدد العلماء بدقة أين توجد جميع الاختلافات بيننا في هذه السلسلة، وأدرك الباحثون أن جميع مزايانا الشخصية تأتي من اختلافات صغيرة في 4 إلى 5 ملايين مكان في الحمض النووي.
في معظم الأوقات تكون هذه الاختلافات صغيرة ولكنها تُميزنا!. ❝