❞ الحقيقة يا صاحبي أننا طيبون لدرجة أن أغلب من يمر في طريق قلوبنا ولو مروراً عابراً يترك فيها آثار خطواته محفورة كوشم بغيض!
وليت الذاكرة ترفق بنا ولو قليلاً ، إنما تستعين بالزمن علينا لتنكأ الجراح وتنبش الماضي لتستخرج توابيت الألم وكأنها لا تزال حية!!. ❝ ⏤احمد الديب
❞ الحقيقة يا صاحبي أننا طيبون لدرجة أن أغلب من يمر في طريق قلوبنا ولو مروراً عابراً يترك فيها آثار خطواته محفورة كوشم بغيض!
وليت الذاكرة ترفق بنا ولو قليلاً ، إنما تستعين بالزمن علينا لتنكأ الجراح وتنبش الماضي لتستخرج توابيت الألم وكأنها لا تزال حية!!. ❝
❞ لقد علمتني الحياة أن أنتظر. أن أَعِيَ لعبة الزمن بدون أن أتنازل عن عمق ما اسْتَحْصَدْتُه: قُل كلمتك قبل أن تموت فإنها ستعرف، حتماً، طريقها. لا يَهُمُّ ما ستؤول إليه. الأهم هو أن تُشعل عاطفة أو حزناً أو نَزْوَة غافية... أن تُشعل لهيباً في المناطق اليباب المَوَات.. ❝ ⏤محمد شكري
❞ لقد علمتني الحياة أن أنتظر. أن أَعِيَ لعبة الزمن بدون أن أتنازل عن عمق ما اسْتَحْصَدْتُه: قُل كلمتك قبل أن تموت فإنها ستعرف، حتماً، طريقها. لا يَهُمُّ ما ستؤول إليه. الأهم هو أن تُشعل عاطفة أو حزناً أو نَزْوَة غافية.. أن تُشعل لهيباً في المناطق اليباب المَوَات. ❝
❞ انتهى وجود كونتاريا بسبب فيروس قاتل يسمى vaynyr44، كان أقوى بمراحل من فيروس كورونا الذي خيم بغيومه السوداء على العالم في عام 2019. حيث كانت من أعراض vaynyr44 الحمى العاتية التي تفتك بأجسادهم، يحملون أعباء الحرارة الشديدة كما يحملون وزن الوجع في كل خلية. السعال العنيف يمزق أنسجتهم، يصاحبه صوت مكثف يشبه صرخات اليأس. أما آلام العضلات والمفاصل، فتملأ كل خيوط الأعصاب بالعذاب. ضيق التنفس يحكم سيطرته، يكون كالقيد الذي يشل الحركة ويبني جدارًا من الخوف حول الأفراد. وفي ذلك الوقت، يظهر وهن شديد، كأن القوة الحيوية تهرب منهم ويسود الظلام في أعينهم رغم ضوء النهار. يقتربون من حافة الموت، وسط صراخ الألم الذي يعزف ألحان الوداع. كانت هناك نقص حاد في الموارد الطبية والرعاية الصحية، مما أدى إلى انهيار النظام الصحي وتفشي الفقر والجوع. تعرضت كونتاريا لانقطاع الاتصال مع العالم الخارجي بسبب تداول الأخبار والمعلومات الكاذبة. كان الشعب عازمًا على البقاء في عزلة تامة حتى تم زوالهم جميعًا، وبعضهم وضع في جزر معزولة عن العالم.. ❝ ⏤
❞ انتهى وجود كونتاريا بسبب فيروس قاتل يسمى vaynyr44، كان أقوى بمراحل من فيروس كورونا الذي خيم بغيومه السوداء على العالم في عام 2019. حيث كانت من أعراض vaynyr44 الحمى العاتية التي تفتك بأجسادهم، يحملون أعباء الحرارة الشديدة كما يحملون وزن الوجع في كل خلية. السعال العنيف يمزق أنسجتهم، يصاحبه صوت مكثف يشبه صرخات اليأس. أما آلام العضلات والمفاصل، فتملأ كل خيوط الأعصاب بالعذاب. ضيق التنفس يحكم سيطرته، يكون كالقيد الذي يشل الحركة ويبني جدارًا من الخوف حول الأفراد. وفي ذلك الوقت، يظهر وهن شديد، كأن القوة الحيوية تهرب منهم ويسود الظلام في أعينهم رغم ضوء النهار. يقتربون من حافة الموت، وسط صراخ الألم الذي يعزف ألحان الوداع. كانت هناك نقص حاد في الموارد الطبية والرعاية الصحية، مما أدى إلى انهيار النظام الصحي وتفشي الفقر والجوع. تعرضت كونتاريا لانقطاع الاتصال مع العالم الخارجي بسبب تداول الأخبار والمعلومات الكاذبة. كان الشعب عازمًا على البقاء في عزلة تامة حتى تم زوالهم جميعًا، وبعضهم وضع في جزر معزولة عن العالم. ❝