❞ إن السؤال الذي يطرح نفسه علينا حول طبيعة الحضور الجسدي للمستخدم يدور حول كيفية تحديد ماهية الكينونة التي يكون عليها الإنسان عند ولوجه إلى بيئة الفضاء المعلوماتي الافتراضية، بعد أن تعودنا البيئة التقليديةالتي نعيش فيها بجسمتا البشري موطنًا للإدراك الفيزيائي الذي تتحسس بواسطته الأحاسيس وندرك المُدركات.
أما بالنسبة للفضاء المعلوماتي فإننا نعيش حالة جديدة من إعادة التوحد مع الذات، ونبدأ باستخدام لغة مرئية جديدة تخاطب حواسنا بصورة مباشرة وبدون الحاجة إلى المجسّات الحسيّة التقليدية التي ألِفنا توظيفها لتعميق فهمنا للعالم الخارجي.. ❝ ⏤علي فرجاني
❞ إن السؤال الذي يطرح نفسه علينا حول طبيعة الحضور الجسدي للمستخدم يدور حول كيفية تحديد ماهية الكينونة التي يكون عليها الإنسان عند ولوجه إلى بيئة الفضاء المعلوماتي الافتراضية، بعد أن تعودنا البيئة التقليديةالتي نعيش فيها بجسمتا البشري موطنًا للإدراك الفيزيائي الذي تتحسس بواسطته الأحاسيس وندرك المُدركات.
أما بالنسبة للفضاء المعلوماتي فإننا نعيش حالة جديدة من إعادة التوحد مع الذات، ونبدأ باستخدام لغة مرئية جديدة تخاطب حواسنا بصورة مباشرة وبدون الحاجة إلى المجسّات الحسيّة التقليدية التي ألِفنا توظيفها لتعميق فهمنا للعالم الخارجي. ❝