❞ ربنا خلق الأنثى عشان تكون بطبعها مستقبل لكل حاجة حواليها، طبيعتها إنها تاخد الحاجة وتضاعفها وترجعها للذكر بحجم أكبر وأثر أعمق ، لو إديتها نطفة، هترجعهالك طفل يكبر ويعيش ، لو إديتها مكونات بسيطة زي خضار، هترجعهالك وجبة دافية تشبعك ، لكن كمان لو إديتها إحباط أو كلام جارح، هتضاعفه وترد عليك بحزن وألم ، والحقيقة هي إن اللي بتديه هو اللي بترجعهولك، فلو مش عاجبك اللي بتشوفه منها، لازم تسأل نفسك إيه اللي أنا بعمله وبيدايقها ، وابدأ اغيره ، الأنثى بطبيعتها محتاجة حب واهتمام عشان تديك أضعافهم ، زي ما الرسول صلى الله عليه وسلم قال ، \"استوصوا بالنساء خيرا \" فكر في ده لو إديتها حب وأمان ، هتديك كل الشوق والراحة ، وفي النهاية، الحب هو اللي بيخلق أجمل المعاني في العلاقة. الكاتب: إسلام حمدي ♥️. ❝ ⏤𝑾𝑹 :- 𝑬𝑺𝑳𝑨𝑴 𝑯𝑨𝑴𝑫𝒀

❞ كُنْ صديقي.. كُنْ صديقي.. فأنا مُحتاجةٌ جدّاً لميناءِ سَلامْ وأنا مُتْعَبَةٌ منْ قِصَصِ العِشْقِ وأخبارِ الغرامْ وأنا مُتْعَبَةٌ من ذلك العصرِ الذي يعتَبِرُ المرأةَ تِمْثالَ رُخَامْ. فتكلَّمْ حينَ تلقاني.. لماذا الرّجلُ الشَّرقيُّ ينْسى، حينَ يَلقى امرأةً، نِصفَ الكَلامْ؟ ولماذا لا يَرى فيها سِوى قِطعةِ حَلوى وزغاليلِ حَمَامْ.. ولماذا يقطِفُ التُّفَّاحَ منْ أشجارِها.. ثم يَنامْ..؟. ❝ ⏤سعاد الصباح