❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
لو أردنا أن نفتتح الحوار فيسكون مع أبزر وأهم فريق إنه الفريق الديني، تسلسل سيرنا فيه: النية الصالحة، قول الحق والفعل بالصدق، لا نعلم الغلظة والتشدد إنما التنبيه والنصح بالين، وها بالمناقشة نبدأ حيث سنتعرف على طبيعة العمل فيه، ولكن قبل ذلك اجعلونا أن نبدأ بالتعرف على شخصية المسؤول عنه.
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (الديني) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: لطالما كُنت أرجو مِن الله أن يجعلني سبب في مساعدة الناس وإيجادهم طريق الصواب، منذ بداية انضمامي للكيان كُنت أشعر بعظم قدره وما يقدمه مِن نفع للمجتمع، مع مرور الوقت كُنت أتعلق به شيئًا فشيء وكان الهدف مِن وجودي هو ترك أثر في الناس وتغير المجتمع لما هو أفضل، كُنت أسعى لتحقيق حلم مِن أحلامي، وبنفس الوقت أسعى لتقدم هذا المكان الذي استطاع أن يغير بي الكثير ويضعني على أول الطريق، لا أعلم حينها على أي أساس عُيّنتُ، لكن أرجو أنهم قد شهدوا بي خيرًا جعلهم يختاروني.
وهذه الغاية جميعًا نرجوها بالفعل من الله فاللهم تقبل.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: مجال الكتابة الدينية هو أهم ما قد يحتاجه المُجتمع، الدين هو الحياة، والهدف مِن وجودنا في هذا المكان الآن هو صنع مجتمع سويّ، يخلو مِن كل ما يلوثه مِن أمراض وأفكار خاطئة، وإن أردنا أن نحصل على هذا المجتمع حقًا، فأول طريق يجب أن نتجه إليه هو الدين، كلّما قرأنا عن ديننا تعلمنا كيف نعيش حياة سويّة كما عاشها الرسول والمؤمنين مِن قبلنا، حينها أيضًا سنكون قادرين على تمييز الأخطاء التي انتشرت مِن حولنا وأعززناها حتى لا نقع فيها مرة أخرى، ونُحذّر باقي الأجيال مِن بعدنا كي لا يُخطأوا كما أخطئنا!
إذًا ماذا يقدم آن الأوان؟
وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: كيان آن الأوان هو مكانٌ أجتمعت فيه جميع المواهب مِن مختلف الأعمار، اتفقوا جميعًا على هدف واحد، ألا وهو المُثابرة والسعي مِن أجل النجاح، سواء كان هذا النجاح هو نجاح شخصي لذاتهم وتحقيق أحلامهم في مجالهم، أو النجاح في تحقيق هدف الكيان وهو تغيّر المجتمع للأفضل، ومساعدة الناس على إيجاد طريقهم، والتأثير الإيجابي بهم، وترجع إفادته على المواهب التي تعمل به -بالتطور- قبل أن تكون موجهة لباقي الناس فلا شك في أن أهدافه نبيلة حقًا.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كان وضعه جيد، لكن ربما احتاج لما يجعله أكثر تكاتُفًا مما هو عليه؛ فأصبحت خطوة سُبل مِن أهم إنجازات الكيان، فقد استطاعت أن تبث روح التعاون بين جميع الفِرق وبالفعل قد أحدثت فارق كبير.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: بصراحة انبهرت من هذا الشيء، ولكن لمْ يكن غريبًا على آن الأوان أن يخطو خطوة مثل هذه؛ فهو فريق محب للمغامرة والتميز لذلك والابتكار، فلا شك في ذلك.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: تنوعنا، البعض تحمس كثيرًا لتلك الفكرة وكان يرى أن هذه المجازفة ستعيد النشاط من جديد، والبعض كان سعيدًا ولكن كان الأمر موتر بعض الشيء؛ لأنها ليست خطوة سهلة، ولكن بتوفيق الله يتيسر كل شيء، صراحة أنا أحببت الفكرة؛ لأنني شخصية محبة للمغامرة.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت مشاركة الفريق فعالة، وكان هناك تعاون من الجميع، وكل شخص كان يحاول على قدر استطاعته.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: بالفعل كان هناك الكثير من العوائق، وطبيعة الرغبة في الوصول تحتاج إلى صبر وإرادة، كان هناك من ينتهي من عمله ثم يجد شيء يُعيقه عن الاستكمال، وهذا شيء يسبب احباط، ولكن بتعاون الفريق لم نيأس من هذا الأمر وحاولنا كثيرًا لإخراج هذا العمل والكواليس رغم صعوبتها كانت مليئة بلطف الله ورحمته وكرمه، تعاونا في الأمر، أريد أن أقول أن هذا العائق نقطة من بحر العوائق والأزمات والتوتر الذي عشناه، ورغم ذلك كانت تجربة رائعة تعلمنا منها الكثير، وعلى المستوى الشخصي تعلمت منها أن تخطي أي صعب يحتاج إلى الدعاء والاستعانة بالله، ثم روح الفريق التعاوني.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق تكرارها بالتأكيد، لأن الندم لم يكن في قاموس آن الأوان، الفريق متحمس لذلك الشيء ويدعمنا فيه.
هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج:نعم، كنت آمل أن أصل إلى ما أريد أن أقوله عن طريق كتابتي، وهو جعل مَن يقرأ كلماتي تنفك عقدة ما في قلبه ويستفيد وحققت ذلك وآمل لتحقيق المزيد، علمني آن الاوآن الثقه وهذا أهم ما يريد الكاتب.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: لا تتركوا ما كنتم تريدون تحقيقه فقط بسبب كلمة ألقاها أحد ما لا يفقه ما في قلبك أو يقدر قدراتك؛ بداخل كل منا ركن لا يعرفه أحد سوانا، تعلم كيف تستغل هذا الركن، واعلم أن لا صلاح لعبد ابتعد عن الله والقرآن.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: أن كل من يقرأ ما نكتب يمتلئ قلبه بحب الله ورسوله، ويزداد حبه للقرآن والقرب لله.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- شذى أشرف.
- فاطمة عادل.
- حنين سليمان.
- فاطمة عماد.
- جني محمد.
- حور اليالي.
- دينا إبراهيم.
- لوجينا صلاح.
- جيهان عادل.
- حفصة أحمد.
- نجاة أحمد.
- جهاد محمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: في الحقيقة نصيحتي للجميع هي أن يُغامر في تحقيق أهدافه ولكن بطريقة ترضي الله عزَّ وجلَّ، أن يكون مخلص في عمله محب له ولفريقه، يسعى أن يكون هذا المكان أو المنصة أو الفريق الذي يعمل فيه أن يكون أفضل ولا يقيس الأمور بأنه اجتهد أكثر من الآخرين! بل نحن فريق واحد نجتهد لأجل فريقنا، ولأجل أن يكون كياننا أفضل؛ هدفنا الأول أن نكون متحدين محبين للكيان، وأيضًا نشر معلومات تفيد الكثير في الدين وربطها بالدنيا، والتعرف على معلومات جديدة.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
لو أردنا أن نفتتح الحوار فيسكون مع أبزر وأهم فريق إنه الفريق الديني، تسلسل سيرنا فيه: النية الصالحة، قول الحق والفعل بالصدق، لا نعلم الغلظة والتشدد إنما التنبيه والنصح بالين، وها بالمناقشة نبدأ حيث سنتعرف على طبيعة العمل فيه، ولكن قبل ذلك اجعلونا أن نبدأ بالتعرف على شخصية المسؤول عنه.
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (الديني) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: لطالما كُنت أرجو مِن الله أن يجعلني سبب في مساعدة الناس وإيجادهم طريق الصواب، منذ بداية انضمامي للكيان كُنت أشعر بعظم قدره وما يقدمه مِن نفع للمجتمع، مع مرور الوقت كُنت أتعلق به شيئًا فشيء وكان الهدف مِن وجودي هو ترك أثر في الناس وتغير المجتمع لما هو أفضل، كُنت أسعى لتحقيق حلم مِن أحلامي، وبنفس الوقت أسعى لتقدم هذا المكان الذي استطاع أن يغير بي الكثير ويضعني على أول الطريق، لا أعلم حينها على أي أساس عُيّنتُ، لكن أرجو أنهم قد شهدوا بي خيرًا جعلهم يختاروني.
وهذه الغاية جميعًا نرجوها بالفعل من الله فاللهم تقبل.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: مجال الكتابة الدينية هو أهم ما قد يحتاجه المُجتمع، الدين هو الحياة، والهدف مِن وجودنا في هذا المكان الآن هو صنع مجتمع سويّ، يخلو مِن كل ما يلوثه مِن أمراض وأفكار خاطئة، وإن أردنا أن نحصل على هذا المجتمع حقًا، فأول طريق يجب أن نتجه إليه هو الدين، كلّما قرأنا عن ديننا تعلمنا كيف نعيش حياة سويّة كما عاشها الرسول والمؤمنين مِن قبلنا، حينها أيضًا سنكون قادرين على تمييز الأخطاء التي انتشرت مِن حولنا وأعززناها حتى لا نقع فيها مرة أخرى، ونُحذّر باقي الأجيال مِن بعدنا كي لا يُخطأوا كما أخطئنا!
إذًا ماذا يقدم آن الأوان؟
وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: كيان آن الأوان هو مكانٌ أجتمعت فيه جميع المواهب مِن مختلف الأعمار، اتفقوا جميعًا على هدف واحد، ألا وهو المُثابرة والسعي مِن أجل النجاح، سواء كان هذا النجاح هو نجاح شخصي لذاتهم وتحقيق أحلامهم في مجالهم، أو النجاح في تحقيق هدف الكيان وهو تغيّر المجتمع للأفضل، ومساعدة الناس على إيجاد طريقهم، والتأثير الإيجابي بهم، وترجع إفادته على المواهب التي تعمل به -بالتطور- قبل أن تكون موجهة لباقي الناس فلا شك في أن أهدافه نبيلة حقًا.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كان وضعه جيد، لكن ربما احتاج لما يجعله أكثر تكاتُفًا مما هو عليه؛ فأصبحت خطوة سُبل مِن أهم إنجازات الكيان، فقد استطاعت أن تبث روح التعاون بين جميع الفِرق وبالفعل قد أحدثت فارق كبير.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: بصراحة انبهرت من هذا الشيء، ولكن لمْ يكن غريبًا على آن الأوان أن يخطو خطوة مثل هذه؛ فهو فريق محب للمغامرة والتميز لذلك والابتكار، فلا شك في ذلك.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: تنوعنا، البعض تحمس كثيرًا لتلك الفكرة وكان يرى أن هذه المجازفة ستعيد النشاط من جديد، والبعض كان سعيدًا ولكن كان الأمر موتر بعض الشيء؛ لأنها ليست خطوة سهلة، ولكن بتوفيق الله يتيسر كل شيء، صراحة أنا أحببت الفكرة؛ لأنني شخصية محبة للمغامرة.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت مشاركة الفريق فعالة، وكان هناك تعاون من الجميع، وكل شخص كان يحاول على قدر استطاعته.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: بالفعل كان هناك الكثير من العوائق، وطبيعة الرغبة في الوصول تحتاج إلى صبر وإرادة، كان هناك من ينتهي من عمله ثم يجد شيء يُعيقه عن الاستكمال، وهذا شيء يسبب احباط، ولكن بتعاون الفريق لم نيأس من هذا الأمر وحاولنا كثيرًا لإخراج هذا العمل والكواليس رغم صعوبتها كانت مليئة بلطف الله ورحمته وكرمه، تعاونا في الأمر، أريد أن أقول أن هذا العائق نقطة من بحر العوائق والأزمات والتوتر الذي عشناه، ورغم ذلك كانت تجربة رائعة تعلمنا منها الكثير، وعلى المستوى الشخصي تعلمت منها أن تخطي أي صعب يحتاج إلى الدعاء والاستعانة بالله، ثم روح الفريق التعاوني.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق تكرارها بالتأكيد، لأن الندم لم يكن في قاموس آن الأوان، الفريق متحمس لذلك الشيء ويدعمنا فيه.
هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج:نعم، كنت آمل أن أصل إلى ما أريد أن أقوله عن طريق كتابتي، وهو جعل مَن يقرأ كلماتي تنفك عقدة ما في قلبه ويستفيد وحققت ذلك وآمل لتحقيق المزيد، علمني آن الاوآن الثقه وهذا أهم ما يريد الكاتب.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: لا تتركوا ما كنتم تريدون تحقيقه فقط بسبب كلمة ألقاها أحد ما لا يفقه ما في قلبك أو يقدر قدراتك؛ بداخل كل منا ركن لا يعرفه أحد سوانا، تعلم كيف تستغل هذا الركن، واعلم أن لا صلاح لعبد ابتعد عن الله والقرآن.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: أن كل من يقرأ ما نكتب يمتلئ قلبه بحب الله ورسوله، ويزداد حبه للقرآن والقرب لله.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- شذى أشرف.
- فاطمة عادل.
- حنين سليمان.
- فاطمة عماد.
- جني محمد.
- حور اليالي.
- دينا إبراهيم.
- لوجينا صلاح.
- جيهان عادل.
- حفصة أحمد.
- نجاة أحمد.
- جهاد محمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: في الحقيقة نصيحتي للجميع هي أن يُغامر في تحقيق أهدافه ولكن بطريقة ترضي الله عزَّ وجلَّ، أن يكون مخلص في عمله محب له ولفريقه، يسعى أن يكون هذا المكان أو المنصة أو الفريق الذي يعمل فيه أن يكون أفضل ولا يقيس الأمور بأنه اجتهد أكثر من الآخرين! بل نحن فريق واحد نجتهد لأجل فريقنا، ولأجل أن يكون كياننا أفضل؛ هدفنا الأول أن نكون متحدين محبين للكيان، وأيضًا نشر معلومات تفيد الكثير في الدين وربطها بالدنيا، والتعرف على معلومات جديدة
❞ المنتهي ... ك يو
المنتهي كيف يكون واقع هذه الكلمة المثيرة الخالدة القوية التي تجسد أخر كل فعل
هل يوجد بشر عادين وصله لمنتهي الايمان و كان ذكراهم في كتب منزلة.؟
ام المنتهي اقتصر فقط علي الانبياء و الرسول ؟
أجريت حديث أفترضي مع مشطت فرعون تلك المرأة المؤمنة ذات العطر الذي يشفي الروح .. !!!
كيف وصلتي للمنتهي وأخذت سيرتك تحكي و تكون خالدة و يشعر بها المرء رغم انها من ألاف السنين ؟
قالت ..المنتهي ليس الموت بل البدايةالاروع أشراق نور الله الملك حبيبي ..
أما المنتهي هو الايمان و قول الحقيقة و الاخلاص المطلق .. في مرحلة توقيت الاختبار ماذا سوف تبذل من فعل للترقي لتكون عبدا مؤمن او عبدا مخلص دائم الذكر مثل الانبياء و الرسول اهم بشر مثلنا حتي يسهل علينا الامر .. لذلك ضحيت بأولادي و بنفسي لأثبت علي ديني .. كل ما فعت فقط اني قولت اني ربي الله وصدقت و وصلت للمنتهي ... لا تصعب عليك المنازل العليا .. الله ذكرك كما ذكر الرسول الانبياء و ندي عليك و أثني عليك .. كم مرة سمعت قوله تعالي .. يا ايها المؤمنون او المؤمنين.. عباد الله الصالحين .. المتقين.. ،المتصدقين ،الصابرين الشكرين ،المسبحيين... أخرهم المخلصين و الأعلهم و تاجهم العبد ..
المنتهي فعل تصنعه لمن تحب تهب و تعطي الاغلي و الاثمن ما تمتلكه له مع شعورك التام بأنك مقصر في حقه .. هكذا فعلوا الانبياء من ضحي بنفسه و من تحمل الاذي و من سامح حتي ينقذهم يجعلهم في نور الهدايا و من بذل ابنه و الله العزيز كان لا يضيعهم
انهيت مقابلتي الملهمة للقلوب مع مشطة فرعون ..
هل نسطيع ان نصل نحن ايضا للمنتهي في حيايتنا اليومية في المعاملات البشرية في العشق .. تسطيع ان تبذل عينك ، دمائك ، ماذا عن قلبك .. لا يستحيل ان تكون المجعزات قد نفذت و ولي زمانها .. السماء معجزة الحب معجزة النجوم المعجزة تكمن و تسكن المعجزات في ابسط الاشياء و لكن هل من متفكر يسكون بدخله نور الله .. هيا كن قصة مميزة كاملة و لا تكن سطر في قصة أحد .. أوصل للمنتهي الذي يليق بك .. هذا الزمن صعب لذلك هو وقت الاختبارت و الرتب و المنزلة .. صنع مجدك ضحي بالاغلي و حينها يسعد الله بك تكون قدوة للملائكة و ليس للبشر فقط .. مثالي و لكن انا اثق بعطاء الملك الأكوان و ان كل شئ سهل جدا جدا عليه .. و هو عليه هين. ❝ ⏤كريم يونس
❞ المنتهي .. ك يو
المنتهي كيف يكون واقع هذه الكلمة المثيرة الخالدة القوية التي تجسد أخر كل فعل
هل يوجد بشر عادين وصله لمنتهي الايمان و كان ذكراهم في كتب منزلة.؟
ام المنتهي اقتصر فقط علي الانبياء و الرسول ؟
أجريت حديث أفترضي مع مشطت فرعون تلك المرأة المؤمنة ذات العطر الذي يشفي الروح . !!!
كيف وصلتي للمنتهي وأخذت سيرتك تحكي و تكون خالدة و يشعر بها المرء رغم انها من ألاف السنين ؟
قالت .المنتهي ليس الموت بل البدايةالاروع أشراق نور الله الملك حبيبي .
أما المنتهي هو الايمان و قول الحقيقة و الاخلاص المطلق . في مرحلة توقيت الاختبار ماذا سوف تبذل من فعل للترقي لتكون عبدا مؤمن او عبدا مخلص دائم الذكر مثل الانبياء و الرسول اهم بشر مثلنا حتي يسهل علينا الامر . لذلك ضحيت بأولادي و بنفسي لأثبت علي ديني . كل ما فعت فقط اني قولت اني ربي الله وصدقت و وصلت للمنتهي .. لا تصعب عليك المنازل العليا . الله ذكرك كما ذكر الرسول الانبياء و ندي عليك و أثني عليك . كم مرة سمعت قوله تعالي . يا ايها المؤمنون او المؤمنين. عباد الله الصالحين . المتقين. ،المتصدقين ،الصابرين الشكرين ،المسبحيين.. أخرهم المخلصين و الأعلهم و تاجهم العبد .
المنتهي فعل تصنعه لمن تحب تهب و تعطي الاغلي و الاثمن ما تمتلكه له مع شعورك التام بأنك مقصر في حقه . هكذا فعلوا الانبياء من ضحي بنفسه و من تحمل الاذي و من سامح حتي ينقذهم يجعلهم في نور الهدايا و من بذل ابنه و الله العزيز كان لا يضيعهم
انهيت مقابلتي الملهمة للقلوب مع مشطة فرعون .
هل نسطيع ان نصل نحن ايضا للمنتهي في حيايتنا اليومية في المعاملات البشرية في العشق . تسطيع ان تبذل عينك ، دمائك ، ماذا عن قلبك . لا يستحيل ان تكون المجعزات قد نفذت و ولي زمانها . السماء معجزة الحب معجزة النجوم المعجزة تكمن و تسكن المعجزات في ابسط الاشياء و لكن هل من متفكر يسكون بدخله نور الله . هيا كن قصة مميزة كاملة و لا تكن سطر في قصة أحد . أوصل للمنتهي الذي يليق بك . هذا الزمن صعب لذلك هو وقت الاختبارت و الرتب و المنزلة . صنع مجدك ضحي بالاغلي و حينها يسعد الله بك تكون قدوة للملائكة و ليس للبشر فقط . مثالي و لكن انا اثق بعطاء الملك الأكوان و ان كل شئ سهل جدا جدا عليه . و هو عليه هين. ❝
❞ ماتحسودنيش عن الحاجه الوحيده الحلوه إلي فيه😐
ياما كلامكوا صابني و أثر فيه.
كنت بحكي معاكوا بطيبه وحسن النيه.
كنتوا بتحسدوني من جواكوا وبتحقدوا عليه.
إتوجعت منكوا كتير وكل حاجه حلوه كانت بتحصلي راحت براحه شويه عليه.
عايزين مني إيه خلاص تعبت دمرتوني وكمان خاليتوا بيه.
دا أنا كنت معاكم طيب سليم من جوه ومن بره دلوقتي خليتوني إنسان مالوش معني ولاهدف ولاديه.
إنتوا حتي قولتوا عليه كمان يسئ ليه ومش فيه..
عملت إيه معاكوا دا أنتواحتي جمدتوا قلبي مبقآش فيه ولاذره واحده حنيه.
خليتوني إنسان قاسي وحش من بره ومن جوه متدمر خلاص إستويت أسيه.
دا حتي الدنيا كمان مدياني ضهرها صعبان عليها أفوق من الهم شويه.
لا حد مخلص خالص من حوليا ولا حتي حاسس حد بيه.
والله بتعذب ياخلق مخدتش منكوا حاجه ياريت تنسوني شويه .
وبقول يادنيا وريني حبه رضا من عندك عشان أنسي الغدر والأسي نفسي أشوف حنان ومراعيه.
گ/منار أحمد الديب \"عـــآشــــقـــهِ آلَهِدوء\". ❝ ⏤الكاتبه/منار الديب
❞ ماتحسودنيش عن الحاجه الوحيده الحلوه إلي فيه😐
ياما كلامكوا صابني و أثر فيه.
كنت بحكي معاكوا بطيبه وحسن النيه.
كنتوا بتحسدوني من جواكوا وبتحقدوا عليه.
إتوجعت منكوا كتير وكل حاجه حلوه كانت بتحصلي راحت براحه شويه عليه.
عايزين مني إيه خلاص تعبت دمرتوني وكمان خاليتوا بيه.
دا أنا كنت معاكم طيب سليم من جوه ومن بره دلوقتي خليتوني إنسان مالوش معني ولاهدف ولاديه.
إنتوا حتي قولتوا عليه كمان يسئ ليه ومش فيه.
عملت إيه معاكوا دا أنتواحتي جمدتوا قلبي مبقآش فيه ولاذره واحده حنيه.
خليتوني إنسان قاسي وحش من بره ومن جوه متدمر خلاص إستويت أسيه.
دا حتي الدنيا كمان مدياني ضهرها صعبان عليها أفوق من الهم شويه.
لا حد مخلص خالص من حوليا ولا حتي حاسس حد بيه.
والله بتعذب ياخلق مخدتش منكوا حاجه ياريت تنسوني شويه .
وبقول يادنيا وريني حبه رضا من عندك عشان أنسي الغدر والأسي نفسي أشوف حنان ومراعيه.