❞ جوربتيه🥰🥰
وجمال جوربتيه كمان مرة.
أولًا هتكلم عن الغلاف.
الغلاف الحقيقة راسم صورة حية لأحداث الرواية واكنك بتطير فوق النوبة وعايش أجواءها .
ده غير انها بتخلق عندك نوع من الشغف الغريب إنك تكون جزء منها ومن أحداثها وخاصة صورة البنت .
أما القصة والحبكة فيهم سلاسة غير طبيعية واسترسال فى الاحداث والتنقل بين المشاهد كان سلس وفيه تتابع غير طبيعى.
الحوار والسرد اكتر من رائع والكاتبة قدرت توصلك مشاعرها واحاسيسها من خلال الشخصيات اللى حستهم أكنهم أشخاص حقيقة ليهم مشاعر ومعانأة ومش مجرد حبر على ورق.
مع كل مشهد أتأثرت جدًا فرحت وحزنت بكيت وضحكت مش حابة أحرق الأحداث لكن هتقابلوا توليفة غنية من الاحداث والمشاعر وفوق كل ده هى بتناقش قضية مهمة جدًا مدروسة ومتعوب عليها بجد.
بالنسبة بقى للغة والمفردات فهي فوق العظمة بجد استمتعت بيها جدًا وأضافت لى من حيث الحصيلة اللغوية .
أول مرة أقرا لفيروز عاطف وبجد مش هتكون أول مرة وكنت هندم بجد لو مش أشتريت الرواية دى بعد لما شدني غلافها.. ❝ ⏤
❞ جوربتيه🥰🥰
وجمال جوربتيه كمان مرة.
أولًا هتكلم عن الغلاف.
الغلاف الحقيقة راسم صورة حية لأحداث الرواية واكنك بتطير فوق النوبة وعايش أجواءها .
ده غير انها بتخلق عندك نوع من الشغف الغريب إنك تكون جزء منها ومن أحداثها وخاصة صورة البنت .
أما القصة والحبكة فيهم سلاسة غير طبيعية واسترسال فى الاحداث والتنقل بين المشاهد كان سلس وفيه تتابع غير طبيعى.
الحوار والسرد اكتر من رائع والكاتبة قدرت توصلك مشاعرها واحاسيسها من خلال الشخصيات اللى حستهم أكنهم أشخاص حقيقة ليهم مشاعر ومعانأة ومش مجرد حبر على ورق.
مع كل مشهد أتأثرت جدًا فرحت وحزنت بكيت وضحكت مش حابة أحرق الأحداث لكن هتقابلوا توليفة غنية من الاحداث والمشاعر وفوق كل ده هى بتناقش قضية مهمة جدًا مدروسة ومتعوب عليها بجد.
بالنسبة بقى للغة والمفردات فهي فوق العظمة بجد استمتعت بيها جدًا وأضافت لى من حيث الحصيلة اللغوية .
أول مرة أقرا لفيروز عاطف وبجد مش هتكون أول مرة وكنت هندم بجد لو مش أشتريت الرواية دى بعد لما شدني غلافها. ❝
❞ عندما سألوني من أنت؟
أنا ذلك الذي كتب بقلمه شعورا يصفه بكامله... أنا القلمُ والحبرُ والورقُ والدفتر... أنا الذي يصب المشاعر في الأوراق ويُخرجها من الأقلام... أنا الذي كتبت بيدي شعوري وفقداني ولم ألجئ لأحد يؤانسني... أنا الذي تركتهم يَرَوْني في الكلمات البسيطة بدل الفضفضة المعقدة... أنا الذي يفهمُني القراءِ قبل الكُتاب... أنا الذي رحلتُ من الشعور إلى اللاشعور.. لكنه لم يرحل مني... أنا هو أنا. ❝ ⏤Mouadh mebarki
❞ عندما سألوني من أنت؟
أنا ذلك الذي كتب بقلمه شعورا يصفه بكامله.. أنا القلمُ والحبرُ والورقُ والدفتر.. أنا الذي يصب المشاعر في الأوراق ويُخرجها من الأقلام.. أنا الذي كتبت بيدي شعوري وفقداني ولم ألجئ لأحد يؤانسني.. أنا الذي تركتهم يَرَوْني في الكلمات البسيطة بدل الفضفضة المعقدة.. أنا الذي يفهمُني القراءِ قبل الكُتاب.. أنا الذي رحلتُ من الشعور إلى اللاشعور. لكنه لم يرحل مني.. أنا هو أنا. ❝
❞ طيف الذكريات تتجلى الذكريات كأحلام مؤجلة في عقولنا، تحمل في طياتها ألوان الفرح والحزن، وتترك بصماتها على مشاعرنا وأفكارنا قد نغرق في بحر من الحنين إلى لحظات مضت، نبحث فيها عن سعادتنا المفقودة أو نأسف على خياراتنا السابقة في هذه اللحظات، يصبح الزمان كالأثر الذي لا يمحى، حيث تجلب لنا الذكريات مشاعر متناقضة تجمع بين الضحكات والدموع فكيف نشكل ماضينا لنصنع ذكريات جميلة، ونتعلم من أوجاعنا لنضيء مستقبلنا؟ دعونا نستعرض معًا طيف الذكريات الذي يرافقنا في كل خطوة، ونستكشف أثره العميق على حياتنا. : لكل منّا ذكرى تعانق تفكيره أو ربما ذكريات ، متعلقة بذهنه رغم مرور السنوات منها ينتهي بابتسامة العيون ومنها ينتهي ببكاء ممزوج بالندم على ما فات
أيا كانت النتيجة ربما عقلنا حينها كان في سبات .
الناس تبدأ بالهجود باسترخاء والكثير منا ينفي النوم ومرادفاته ويسارع بإطلاق سراح أفكاره ويبدأ باسترجاع كل ما باد ، يجرد عقله من الواقع ويبدأ بعيش كل ما هو سالف ،نعود بأفكارنا لزماننا ونفتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا، وتأخذنا الأحاسيس إلى أحلامنا، ونرى الثواني تمضي من أمامنا، ولا تزال نفس المشاعر فينا، ودفاترنا لا زالت مملوءة برسم ما عشناه ، و أحياناً في اللحظة التي نتمنى فيها النسيان تغمس الأقدار أرواحنا في الذكرى أكثر ونتيه بشتات الذكريات ، رائحة الذكرى تلتصق دائماً بكل الأشياء، بكل الأماكن، بكل الأشخاص لا نسيان يُجدي معها ولا تناسي.. ❝ ⏤مجلة مارڤيليا
طيف الذكريات
تتجلى الذكريات كأحلام مؤجلة في عقولنا، تحمل في طياتها ألوان الفرح والحزن، وتترك بصماتها على مشاعرنا وأفكارنا قد نغرق في بحر من الحنين إلى لحظات مضت، نبحث فيها عن سعادتنا المفقودة أو نأسف على خياراتنا السابقة في هذه اللحظات، يصبح الزمان كالأثر الذي لا يمحى، حيث تجلب لنا الذكريات مشاعر متناقضة تجمع بين الضحكات والدموع فكيف نشكل ماضينا لنصنع ذكريات جميلة، ونتعلم من أوجاعنا لنضيء مستقبلنا؟ دعونا نستعرض معًا طيف الذكريات الذي يرافقنا في كل خطوة، ونستكشف أثره العميق على حياتنا.
لكل منّا ذكرى تعانق تفكيره أو ربما ذكريات ، متعلقة بذهنه رغم مرور السنوات منها ينتهي بابتسامة العيون ومنها ينتهي ببكاء ممزوج بالندم على ما فات
أيا كانت النتيجة ربما عقلنا حينها كان في سبات .
الناس تبدأ بالهجود باسترخاء والكثير منا ينفي النوم ومرادفاته ويسارع بإطلاق سراح أفكاره ويبدأ باسترجاع كل ما باد ، يجرد عقله من الواقع ويبدأ بعيش كل ما هو سالف ،نعود بأفكارنا لزماننا ونفتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا، وتأخذنا الأحاسيس إلى أحلامنا، ونرى الثواني تمضي من أمامنا، ولا تزال نفس المشاعر فينا، ودفاترنا لا زالت مملوءة برسم ما عشناه ، و أحياناً في اللحظة التي نتمنى فيها النسيان تغمس الأقدار أرواحنا في الذكرى أكثر ونتيه بشتات الذكريات ، رائحة الذكرى تلتصق دائماً بكل الأشياء، بكل الأماكن، بكل الأشخاص لا نسيان يُجدي معها ولا تناسي.
- :
ذكرياتنا إمّا حريق يشتعل بالنفس نتمنى خموده أو إطفاءه، وإمّا نور نستضيء به في القادم من أيامنا، وإما زلزال يُحطّم نفوسنا ولا نستريح ، احرصو على بناء ماضي مليء بذكريات جميلة صحيح انه قدر لكن لا تغفل عن ما تفعل وتضعها بحجة القدر ..