❞ *إلى مَن كُنت أُحب*
استرسل في حديثه ، وانا سمعته كما لم يفعل هو معي.. لم يكن هذا المشهد جديداً بل تكرر لأكثر من مرة.. لكن الفرق أن الأدوار تبدلت هو الذي يقف امامي مهزوماً بعدما أثقلته الاوجاع.. اوجاع قلبه.. وها انا اقف امامه ببرودٍ يجتاح قلبي و رضا بما لاقاه من أسى.
ها هي الادوار تبدلت ليس هو من يقف أمامي بالقسوة المعهودة و وجهه بدون ملامح مقروءة.. ليست انا التي تمطر عيناها شلالات من الدموع و ليس انا التي قاربت على الركوع على ركبتيها راجيةً إياه بأن يرحم قلبي وأن ينهي تلك الحرب المشتعلة بداخلي بكلمة حب منه او اي مشاعر في عينيه..، ولكن ها انا واقفة شامخة انظر له ببرود قلبي الذي اثلجه هو بأفعاله..
كم من ليالي سألت ماذا سأفعل اذا واجهته مرة اخرى..، هل يدق قلبي و كانه في سباق مثلما كان يفعل قديما كلما لمحته عيناي..؟!. ❝ ⏤عبدالله مقبل - ABDULLAH MUQBIL
❞*إلى مَن كُنت أُحب*
استرسل في حديثه ، وانا سمعته كما لم يفعل هو معي. لم يكن هذا المشهد جديداً بل تكرر لأكثر من مرة. لكن الفرق أن الأدوار تبدلت هو الذي يقف امامي مهزوماً بعدما أثقلته الاوجاع. اوجاع قلبه. وها انا اقف امامه ببرودٍ يجتاح قلبي و رضا بما لاقاه من أسى.
ها هي الادوار تبدلت ليس هو من يقف أمامي بالقسوة المعهودة و وجهه بدون ملامح مقروءة. ليست انا التي تمطر عيناها شلالات من الدموع و ليس انا التي قاربت على الركوع على ركبتيها راجيةً إياه بأن يرحم قلبي وأن ينهي تلك الحرب المشتعلة بداخلي بكلمة حب منه او اي مشاعر في عينيه.، ولكن ها انا واقفة شامخة انظر له ببرود قلبي الذي اثلجه هو بأفعاله.
كم من ليالي سألت ماذا سأفعل اذا واجهته مرة اخرى.، هل يدق قلبي و كانه في سباق مثلما كان يفعل قديما كلما لمحته عيناي.؟!. ❝