❞ وبكل نرجسيةٍ أقول: \"أنا شعاع الأمل الّذي اخترق ظلام القلوب وبدّد اليأس وأزال الهموم والكروب\". يقولون: \"التصقوا بأولئك المفعمين بالأدب وبالضّحكة دون سبب الّذين يغنّون رغم بشاعة أصواتهم، أولئك المستمتعين بالحياة، أصحاب السّعادة فالسّعادة مُعدية\". وأنا أقول: \"هنيئًا لمن نال جزءًا من قلبي وبعدها أصبح جزءًا لا يتجزّأ من حياتي. لطالما تساءلت عن سرّ سعادتي ونسيت أنّها دعوة والدي في كلّ يوم حيثُ كان يدعو لي ويقول: \"ربّي يسعدك يا بُنيّتي\". إذا أردتم أن تدعوا لمن تحبّون أدعوا لهم بالسّعادة. وحينها، سيتقبّلون الحياة بمرارتها ويتعايشون مع أصعب ظروفها والإبتسامة لا تفارقهم\".. ❝ ⏤نور الباسي
❞ وبكل نرجسيةٍ أقول: ˝أنا شعاع الأمل الّذي اخترق ظلام القلوب وبدّد اليأس وأزال الهموم والكروب˝. يقولون: ˝التصقوا بأولئك المفعمين بالأدب وبالضّحكة دون سبب الّذين يغنّون رغم بشاعة أصواتهم، أولئك المستمتعين بالحياة، أصحاب السّعادة فالسّعادة مُعدية˝. وأنا أقول: ˝هنيئًا لمن نال جزءًا من قلبي وبعدها أصبح جزءًا لا يتجزّأ من حياتي. لطالما تساءلت عن سرّ سعادتي ونسيت أنّها دعوة والدي في كلّ يوم حيثُ كان يدعو لي ويقول: ˝ربّي يسعدك يا بُنيّتي˝. إذا أردتم أن تدعوا لمن تحبّون أدعوا لهم بالسّعادة. وحينها، سيتقبّلون الحياة بمرارتها ويتعايشون مع أصعب ظروفها والإبتسامة لا تفارقهم˝. ❝
❞ قال الشيخ الوقور عبد الرزاق البدر: ولم يبعد أحد شيوخنا المعاصرين إذ قال: \"وكما أنَّه يوضع في زماننا أماكن للحجر الصحيّ لمن بهم أمراض معدية، فإنَّ أهل البدع والأهواء الداعين إلى باطلهم أولى بالحجر من أولئك؛ لأنَّ هؤلاء يمرضون القلوب ويفسدون الأديان، وأولئك يفسدون الأجسام ويمرضون الأبدان\". ❝ ⏤الاستاذ عبدالرزاق بن عبدالمحسن البدر
❞ قال الشيخ الوقور عبد الرزاق البدر: ولم يبعد أحد شيوخنا المعاصرين إذ قال: ˝وكما أنَّه يوضع في زماننا أماكن للحجر الصحيّ لمن بهم أمراض معدية، فإنَّ أهل البدع والأهواء الداعين إلى باطلهم أولى بالحجر من أولئك؛ لأنَّ هؤلاء يمرضون القلوب ويفسدون الأديان، وأولئك يفسدون الأجسام ويمرضون الأبدان˝. ❝
❞ وصايا للحجيج: ينصح الحاج قبل مجيئه بمراجعة طبيبه ، والحصول على تقرير طبي بالحالة المرضية كما ينصح بالتزود بكمية كافية من الدواء كي لا ينقطع عن تناول أدويته الموصوفة له من قبل. وهناك بعض الإرشادات التي ينبغي على الحاج الالتزام بها أثناء الحج لكي يكمل تأدية مشاعر الحج بصحة وسلام: أثناء تأدية مناسك الحج: * لا تنس أن تحمل معك في كل الأوقات: * بطاقتك الشخصية. * وبطاقتك الصحية. * لا ترهق نفسك: قال تعالى: {{لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا}} [البقرة: 286] . وخذ قسطاً كافياً من الراحة حتى لا تعرض جسمك للإنهاك، وتجنبْ أداء المناسك في أوقات الحر الشديد والزحام. * انتبه لطعامك وشرابك: * احرص على نظافته لتتجنب الإصابة بالأمراض المُعْدية التي تنتقل عن طريق الطعام الملوث؛ مثل: النزلات المعوية. * اغسل يديك بالماء والصابون قبل الأكل وبعده، وبعد قضاء الحاجة، وبعد السعال أوالتمخط. * احرص على نظافة الأواني المستخدمة في إعداد وتناول الطعام. * اغسل الفواكه والخضروات جيداً قبل تناولها. * احرص دائماً على تغطية الطعام. * لا تتناول الأغذية المكشوفة المعرضة للأتربة والذباب، واستخدم الأغذية المغلَّفة أو المحفوظة قدر الإمكان. * تأكد من صلاحية الأطعمة بقراءة الملصق لمعرفة تاريخ الإنتاج والانتهاء. * لا تتناول أي طعام تغيَّرَ لونُه أو رائحته أو طعمه. * تناول الأطعمة المسلوقة جيداً وغير المهيجة للأمعاء، والفواكه التي يمكن تقشيرها. * اعتدل في تناول الطعام، ولا تملأ معدتك فتحمِّلُها ما لا طاقة لها به. * تجنبْ الأطعمة التي تسبب عسر الهضم؛ مثل: المواد الدسمة والأطعمة التي تسبب غازات البطن كالملفوف والزهرة (القرنبيط) وغيرها. * أكثر من السوائل؛ كالماء والعصير واللبن (الزبادي) في الأيام الحارة وخاصة في يوم عرفات. * لا تشرب إلا المياه النظيفة المعبأة بطريقة صحية أو ماء زمزم. * حافظ على سلامة مقر إقامتك: * احرص على فتح النوافذ وتجديد الهواء من حين لآخر. * حافظ على نظافة مقر إقامتك وضعْ القمامة داخل أكياس، وتخلص منها في الأماكن المخصصة لذلك. * تأكد عند الحلاقة: * من استعمال شفرات حلاقة نظيفة وجديدة، ومن النوع الذي يستعمل لمرة واحدة، وتخلص منها بعد الاستعمال في الأماكن المخصصة. * احرص على إحضار شفرات الحلاقة الخاصة بك. * لا تستخدم شفرات ليست معقمة، أو مُستخدمةً من قبل شخص آخر لكي لا تنتقل إليك الأمراض المعدية؛ مثل: الإيدز أو التهاب الكبد (ب) و(ج). * لا تنس استعمال المظلات (الشمسيات) عند الخروج في أوقات الظهيرة لتجنب ضربات الشمس والإنهاك الحراري، ويفضَّل أن تكون بلون فاتح أو أبيض حتى تعكس حرارة الشمس. * حافظ على نظافتك الشخصية بالاستحمام وغسل اليدين، وتأكد من نظافة الملابس وخاصةً الداخلية منها، واحرص على استعمال الملابس القطنية النظيفة التي تقلل من احتمال الإصابة بضربة الشمس أو الإنهاك الحراري. * لا تحبس البول لمدة طويلة حرصاً منك على الاحتفاظ بالوضوء، فهذا يؤذي الجهاز البولي ويمكن أن يسبب الالتهابات البولية. * تجنب التعرض للشمس لفترات طويلة ، وابتعد عن أماكن الازدحام قدر الإمكان. * تجنب الطواف والسعي وقت الظهيرة في الجو الحار. واستخدام المظلة الواقية من الشمس ـ الشمسية ـ. * خذ قسطاً كافياً من الراحة والنوم. * أقلل من المجهود العضلي كالمشي في الأسواق عند اشتداد حرارة الجو. * استشر طبيب البعثة أو أي طبيب قريب لمقر إقامتك فور الشعور بأي توعك أو مرض.. ❝ ⏤حسان شمسي باشا
❞ وصايا للحجيج:
ينصح الحاج قبل مجيئه بمراجعة طبيبه ، والحصول على تقرير طبي بالحالة المرضية كما ينصح بالتزود بكمية كافية من الدواء كي لا ينقطع عن تناول أدويته الموصوفة له من قبل. وهناك بعض الإرشادات التي ينبغي على الحاج الالتزام بها أثناء الحج لكي يكمل تأدية مشاعر الحج بصحة وسلام:
أثناء تأدية مناسك الحج:
لا تنس أن تحمل معك في كل الأوقات:
بطاقتك الشخصية.
وبطاقتك الصحية.
لا ترهق نفسك:
قال تعالى: ﴿{لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا﴾} [البقرة: 286] . وخذ قسطاً كافياً من الراحة حتى لا تعرض جسمك للإنهاك، وتجنبْ أداء المناسك في أوقات الحر الشديد والزحام.
انتبه لطعامك وشرابك:
احرص على نظافته لتتجنب الإصابة بالأمراض المُعْدية التي تنتقل عن طريق الطعام الملوث؛ مثل: النزلات المعوية.
اغسل يديك بالماء والصابون قبل الأكل وبعده، وبعد قضاء الحاجة، وبعد السعال أوالتمخط.
احرص على نظافة الأواني المستخدمة في إعداد وتناول الطعام.
اغسل الفواكه والخضروات جيداً قبل تناولها.
احرص دائماً على تغطية الطعام.
لا تتناول الأغذية المكشوفة المعرضة للأتربة والذباب، واستخدم الأغذية المغلَّفة أو المحفوظة قدر الإمكان.
تأكد من صلاحية الأطعمة بقراءة الملصق لمعرفة تاريخ الإنتاج والانتهاء.
لا تتناول أي طعام تغيَّرَ لونُه أو رائحته أو طعمه.
تناول الأطعمة المسلوقة جيداً وغير المهيجة للأمعاء، والفواكه التي يمكن تقشيرها.
اعتدل في تناول الطعام، ولا تملأ معدتك فتحمِّلُها ما لا طاقة لها به.
تجنبْ الأطعمة التي تسبب عسر الهضم؛ مثل: المواد الدسمة والأطعمة التي تسبب غازات البطن كالملفوف والزهرة (القرنبيط) وغيرها.
أكثر من السوائل؛ كالماء والعصير واللبن (الزبادي) في الأيام الحارة وخاصة في يوم عرفات.
لا تشرب إلا المياه النظيفة المعبأة بطريقة صحية أو ماء زمزم.
حافظ على سلامة مقر إقامتك:
احرص على فتح النوافذ وتجديد الهواء من حين لآخر.
حافظ على نظافة مقر إقامتك وضعْ القمامة داخل أكياس، وتخلص منها في الأماكن المخصصة لذلك.
تأكد عند الحلاقة:
من استعمال شفرات حلاقة نظيفة وجديدة، ومن النوع الذي يستعمل لمرة واحدة، وتخلص منها بعد الاستعمال في الأماكن المخصصة.
احرص على إحضار شفرات الحلاقة الخاصة بك.
لا تستخدم شفرات ليست معقمة، أو مُستخدمةً من قبل شخص آخر لكي لا تنتقل إليك الأمراض المعدية؛ مثل: الإيدز أو التهاب الكبد (ب) و(ج).
لا تنس استعمال المظلات (الشمسيات) عند الخروج في أوقات الظهيرة لتجنب ضربات الشمس والإنهاك الحراري، ويفضَّل أن تكون بلون فاتح أو أبيض حتى تعكس حرارة الشمس.
حافظ على نظافتك الشخصية بالاستحمام وغسل اليدين، وتأكد من نظافة الملابس وخاصةً الداخلية منها، واحرص على استعمال الملابس القطنية النظيفة التي تقلل من احتمال الإصابة بضربة الشمس أو الإنهاك الحراري.
لا تحبس البول لمدة طويلة حرصاً منك على الاحتفاظ بالوضوء، فهذا يؤذي الجهاز البولي ويمكن أن يسبب الالتهابات البولية.
تجنب التعرض للشمس لفترات طويلة ، وابتعد عن أماكن الازدحام قدر الإمكان.
تجنب الطواف والسعي وقت الظهيرة في الجو الحار. واستخدام المظلة الواقية من الشمس ـ الشمسية ـ.
خذ قسطاً كافياً من الراحة والنوم.
أقلل من المجهود العضلي كالمشي في الأسواق عند اشتداد حرارة الجو.
استشر طبيب البعثة أو أي طبيب قريب لمقر إقامتك فور الشعور بأي توعك أو مرض
❞ إن أعظم ما في الحياة لا يعرفه إلا من فقده، ولا يحسه إلا من حرم منه، إنها الصحة يا سادة، الصحة وكفى، فتلك النعمة لا يعرفها سوى المرضى، فلو خيّرتَ أحد المرضى بين ما في الأرض من ذهب ومال وبين صحة كاملة لاختار الصحة وكفى، فبدونها لا حياة ولا متعة ولا فرحة ولا عيشة هنيئة، بل فاقدها يرى ظلاماً وبؤساً، ويحس بموت قلبه وفقد روحه، ولولا أن الله جعل المرض به بعض الألم وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى، ولو دام الألم في المرض لكان الموت السريع لهذا المريض من شدة ما يلاقيه من ألم ووجع، فما أجهلنا بتلك النعمة العظيمة، وما أبعدنا عن شكر الله على الصحة والعافية التي ينساها أكثر الناس عندما يتذمر أحدهم ويكفر سخطاً على الله لفقر مادي، أو حرمان من ولدٍ أو ضيق في عيشة، ولكن من يعرف قيمة هذه النعمة وعظمتها لا يهتم لما سواها من عطايا حتى مع الحرية التي تساوى الكثير أيضاً مثل الصحة، ولكنها لا توازيها ولا يوجد مع الصحة ما يوازيها لذا فعلينا بالحفاظ على تلك النعمة بشكرها وعدم تضييعها في ما يضرها من طعام سيء أو شراب ممرض مميت، أو تعاطي أي شيء يقتل الأعضاء والأجهزة الجسدية دون حاجة لذلك، فقد يظل المرء سنوات عديدة في مستنقع الدخان والمخدرات أو شرب الكحوليات والعادات السيئة الجالبة لأمراض مستعصية ويصعب شفاؤها وهو لا يهتم بنفسه ولا صحته، ومن الناس من يُمرض نفسه بأفعال محرمة ومعدية بل في أغلب الأوقات تكون قاتلة، ولكنه يفضل المتعة اللحظية والسعادة الوقتية على صحته، ولكن هذا أو ذاك مع مرور الوقت ترى أحد الأمراض يهاجمه بشراسة أو قد يجمع جسده مرضين أو ثلاثة، فيندم ويصرخ ويئن ويضجر ويقول بأي ذنب حدث لي ذلك؟ وينسى أنه هو من أهلك نفسه وأنه هو من أمرضها وجلب لنفسه الأوبئة والمرض بمحض إرادته وبما أراد، فلو أكل المرء وجبة في اليوم ونام في العراء، والتحف بورق الشجر وتوسد ذراعه، ولم يرى في الحياة أي ولد أو ثروة أو متعة سوى الصحة لكفت، فكم يتمنى كل مريض أن يعود لصحته ولقوته وبعدما يعود سرعان ما ينسى ويطغى، فعلينا بالحفاظ على هذه النعمة واستخدامها في مواضع الخير وما خلقت له، وتجنب مواطن المرض، فجل المرض نحن من نتسبب فيه، وإلا فما يمرض البطن سوى سوء الطعام وسوء التغذية الصحيحة؟ وما يمرض الكبد والكلى سوى ما نتناوله من شراب وطعام ردئ وسيء ولا ينفع الجسم من لحوم فاسدة أو طعام ملوث أو شراب مسرطن وعقاقير مفسدة لأعضائنا، فيجب علينا أيضاً أن نحفز عضلات الجسد بالرياضة أو بالحركة وأن لا نفرط في تناول الطعام ولا السكريات ولا ما يمرضنا من ذلك كله، حتى نعيش حياة جميلة وسعيدة فما أحلى من الصحة والعافية في الدنيا.. ❝ ⏤سيد أحمد أمين
❞ إن أعظم ما في الحياة لا يعرفه إلا من فقده، ولا يحسه إلا من حرم منه، إنها الصحة يا سادة، الصحة وكفى، فتلك النعمة لا يعرفها سوى المرضى، فلو خيّرتَ أحد المرضى بين ما في الأرض من ذهب ومال وبين صحة كاملة لاختار الصحة وكفى، فبدونها لا حياة ولا متعة ولا فرحة ولا عيشة هنيئة، بل فاقدها يرى ظلاماً وبؤساً، ويحس بموت قلبه وفقد روحه، ولولا أن الله جعل المرض به بعض الألم وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى، ولو دام الألم في المرض لكان الموت السريع لهذا المريض من شدة ما يلاقيه من ألم ووجع، فما أجهلنا بتلك النعمة العظيمة، وما أبعدنا عن شكر الله على الصحة والعافية التي ينساها أكثر الناس عندما يتذمر أحدهم ويكفر سخطاً على الله لفقر مادي، أو حرمان من ولدٍ أو ضيق في عيشة، ولكن من يعرف قيمة هذه النعمة وعظمتها لا يهتم لما سواها من عطايا حتى مع الحرية التي تساوى الكثير أيضاً مثل الصحة، ولكنها لا توازيها ولا يوجد مع الصحة ما يوازيها لذا فعلينا بالحفاظ على تلك النعمة بشكرها وعدم تضييعها في ما يضرها من طعام سيء أو شراب ممرض مميت، أو تعاطي أي شيء يقتل الأعضاء والأجهزة الجسدية دون حاجة لذلك، فقد يظل المرء سنوات عديدة في مستنقع الدخان والمخدرات أو شرب الكحوليات والعادات السيئة الجالبة لأمراض مستعصية ويصعب شفاؤها وهو لا يهتم بنفسه ولا صحته، ومن الناس من يُمرض نفسه بأفعال محرمة ومعدية بل في أغلب الأوقات تكون قاتلة، ولكنه يفضل المتعة اللحظية والسعادة الوقتية على صحته، ولكن هذا أو ذاك مع مرور الوقت ترى أحد الأمراض يهاجمه بشراسة أو قد يجمع جسده مرضين أو ثلاثة، فيندم ويصرخ ويئن ويضجر ويقول بأي ذنب حدث لي ذلك؟ وينسى أنه هو من أهلك نفسه وأنه هو من أمرضها وجلب لنفسه الأوبئة والمرض بمحض إرادته وبما أراد، فلو أكل المرء وجبة في اليوم ونام في العراء، والتحف بورق الشجر وتوسد ذراعه، ولم يرى في الحياة أي ولد أو ثروة أو متعة سوى الصحة لكفت، فكم يتمنى كل مريض أن يعود لصحته ولقوته وبعدما يعود سرعان ما ينسى ويطغى، فعلينا بالحفاظ على هذه النعمة واستخدامها في مواضع الخير وما خلقت له، وتجنب مواطن المرض، فجل المرض نحن من نتسبب فيه، وإلا فما يمرض البطن سوى سوء الطعام وسوء التغذية الصحيحة؟ وما يمرض الكبد والكلى سوى ما نتناوله من شراب وطعام ردئ وسيء ولا ينفع الجسم من لحوم فاسدة أو طعام ملوث أو شراب مسرطن وعقاقير مفسدة لأعضائنا، فيجب علينا أيضاً أن نحفز عضلات الجسد بالرياضة أو بالحركة وأن لا نفرط في تناول الطعام ولا السكريات ولا ما يمرضنا من ذلك كله، حتى نعيش حياة جميلة وسعيدة فما أحلى من الصحة والعافية في الدنيا. ❝