❞ \"من هذه الحكاية سلك الكاتب تفريعات حكائية لا تنفصل عن المناخ العام للسرد، وتتصل بالحكاية الأم، من بينها حكاية حنون الغنية، وحكاية الحالمة، وحكاية الحالم المعطوب الدماغ. وعبر ثنائية الإنس والجن أبرز مقارنات ضمنية بين كلا العالمين نكأ عبرها جراح الواقع، وكشف ما تزخر به النفس من تناقضات، تتراوح بين الخير والشر، الحب والحقد، القبح والجمال. ففي البلدة الإنسية الفقيرة والضعيفة تعيش النساء مكسورات الخاطر تحت ضغط الرجال واستكبارهم، ولا حق لهن في الحب ولا في الاختيار. أما في مملكة الجن القوية فالملكة امرأة، ومفجرة الثورة ضد الظلم، ووراثة العرش أمومية وليست ذكورية، ويكفل القانون للمرأة الجنية أن تحب وأن تمنح حمايتها لأي كائن تقع في حبه، فلا يمسه أذى ولا سوء\". ❝ ⏤حجاج حسن محمد
❞ ˝من هذه الحكاية سلك الكاتب تفريعات حكائية لا تنفصل عن المناخ العام للسرد، وتتصل بالحكاية الأم، من بينها حكاية حنون الغنية، وحكاية الحالمة، وحكاية الحالم المعطوب الدماغ. وعبر ثنائية الإنس والجن أبرز مقارنات ضمنية بين كلا العالمين نكأ عبرها جراح الواقع، وكشف ما تزخر به النفس من تناقضات، تتراوح بين الخير والشر، الحب والحقد، القبح والجمال. ففي البلدة الإنسية الفقيرة والضعيفة تعيش النساء مكسورات الخاطر تحت ضغط الرجال واستكبارهم، ولا حق لهن في الحب ولا في الاختيار. أما في مملكة الجن القوية فالملكة امرأة، ومفجرة الثورة ضد الظلم، ووراثة العرش أمومية وليست ذكورية، ويكفل القانون للمرأة الجنية أن تحب وأن تمنح حمايتها لأي كائن تقع في حبه، فلا يمسه أذى ولا سوء˝. ❝
❞ *(ماذا لو عادا معتذرًا؟)*
ماذا لو عادا معتذرًا؟
وماذا عن قلبي الذى انكسر وانطفأ؟
لا، لن أسامحه ولن أقبل هذا الاعتذار مهما صار، أنا لا أقبل بالفرصة الثانية، هناك حكمة تقول \"الطبع غلاب \" وهو في طبعه الفراق، فإن قبلت اعتذراه مرة فيقوم هو بكسر قلبي ويتقدم للإعتذار مرة أخرى، فلن أسمح بهذه المهزلة، كرامتي فوق الجميع، قلبي لمن يصونه وليس لمن يكسره ويخونه، فمن هان عليه أن يكسر قلبي مرة فلن يتردد أن يكسره ألف مرة، ولو عادا لي معتذرًا لن أقبل اعتذاره، ولو عادا مكسورًا مهمومًا حزينًا فلن أسامحه، لأن كسر القلب ليس بهيّن، فلا وألف لا لن أقبل هذا الاعتذار.
لِـ /حبيبه ياسر. ❝ ⏤habiba ewida
❞*(ماذا لو عادا معتذرًا؟)*
ماذا لو عادا معتذرًا؟
وماذا عن قلبي الذى انكسر وانطفأ؟
لا، لن أسامحه ولن أقبل هذا الاعتذار مهما صار، أنا لا أقبل بالفرصة الثانية، هناك حكمة تقول ˝الطبع غلاب ˝ وهو في طبعه الفراق، فإن قبلت اعتذراه مرة فيقوم هو بكسر قلبي ويتقدم للإعتذار مرة أخرى، فلن أسمح بهذه المهزلة، كرامتي فوق الجميع، قلبي لمن يصونه وليس لمن يكسره ويخونه، فمن هان عليه أن يكسر قلبي مرة فلن يتردد أن يكسره ألف مرة، ولو عادا لي معتذرًا لن أقبل اعتذاره، ولو عادا مكسورًا مهمومًا حزينًا فلن أسامحه، لأن كسر القلب ليس بهيّن، فلا وألف لا لن أقبل هذا الاعتذار.
لِـ /حبيبه ياسر. ❝
❞ ماذا لو جِئت إليك مكسورًا؟
سأفتح ذراعي من أجل أحتضانك، أضع يدي فى فرة رأسك، أداعب شعرك بيدي، ألمس فؤادك من أجل أن يهدأ قلبك، أنظر إلى عيناك؛ لأشعرهم بالأمان، أوضع يدي بيدك لتشعر بالأطمئنان، أجعل قلبي يحدث قلبك؛ ليزيل عنه حزنه، أصلح ما كسر بداخلك وأرمم شتات قلبك،سأحتويك بالضمة وأبعد عنك وجع الكسرة، سأرجع البسمة على شفتاك من جديد، وأزيل الحزن من وجهك، لو جئتني مكسور من الحياه بأكملها، سأكون أنا الملجأ الذي يرمم قلبك من جديد.
الكاتبة: منار محمد ˝سمو الأميرة˝. ❝ ⏤منار محمد (سمو الأميرة)
❞ ماذا لو جِئت إليك مكسورًا؟
سأفتح ذراعي من أجل أحتضانك، أضع يدي فى فرة رأسك، أداعب شعرك بيدي، ألمس فؤادك من أجل أن يهدأ قلبك، أنظر إلى عيناك؛ لأشعرهم بالأمان، أوضع يدي بيدك لتشعر بالأطمئنان، أجعل قلبي يحدث قلبك؛ ليزيل عنه حزنه، أصلح ما كسر بداخلك وأرمم شتات قلبك،سأحتويك بالضمة وأبعد عنك وجع الكسرة، سأرجع البسمة على شفتاك من جديد، وأزيل الحزن من وجهك، لو جئتني مكسور من الحياه بأكملها، سأكون أنا الملجأ الذي يرمم قلبك من جديد.
❞ \"إنت اللي عملت في نفسك كده، محدش ضربك على إيدك،
هو مش دا كان اختيارك؟\"
صعبة اوووي الجملة دي
جمله متعبة ومرهقة نفسيأ جدأ ؛ ايه لازمة الكلام دا لحد
جايلك موجوع ومكسورا انت بتجلده يعني ! ولا بتزود
همه ، بكفاياه تأنيبه لنفسه ا لو يعز عليك بجد ويهمك أمره
أسنده ، وأحتويه هو دا اللي محتاجه دلوقتي، وخليك عارف
ان مفيش حد اختار سكة وعارف إنه هيتأذى فيها
لو معرفتش تجبر الخاطر متكسرهوش. ❝ ⏤المجهولة
❞ ˝إنت اللي عملت في نفسك كده، محدش ضربك على إيدك،
هو مش دا كان اختيارك؟˝
صعبة اوووي الجملة دي
جمله متعبة ومرهقة نفسيأ جدأ ؛ ايه لازمة الكلام دا لحد
جايلك موجوع ومكسورا انت بتجلده يعني ! ولا بتزود
همه ، بكفاياه تأنيبه لنفسه ا لو يعز عليك بجد ويهمك أمره
أسنده ، وأحتويه هو دا اللي محتاجه دلوقتي، وخليك عارف
ان مفيش حد اختار سكة وعارف إنه هيتأذى فيها
لو معرفتش تجبر الخاطر متكسرهوش. ❝
❞ نعم في رحلة البحث التي حدثت هنا.. مع عِشقٍ من نوعٍ آخر.. عِشقٌ إتضحت فيه المشاعر جلية.. لا خجل ولا كتمان لها.. علانيةً أمام الجميع..
هنا أقفُ مشدوهاً.. كيف ينبتُ الحب في قلب الرجال.. جملة إستوقفتني..
في المدار الأخير للكون.. وحيث قناديلاً من نجومٍ كثيرةٍ.. وشُهبٍ لليلٍ تزينت لذاك اللقاء الأقرب من إرتداد الطرف للعين..
تُجهزُ علي بنظرات كانت على شكل حروف.. مشاعراً أُريقت في ساحات السطر كلمات.. شاركتني الحب قوافي وبحور.. ثم ماذا بعد..؟!
دون سابق إنذار.. توقف قلبي عن النبض.. توقفت الروح عن المُضي قُدما.. النَفَسُ لا يرتد.. كُلي توقف مشدوهاً من هول الحب الذي تملكني دون ترتيبٍ مُسبق.. لألتقي بذك الطيف الذي تشكل أجمل حلمٍ في أجمل واقع..
أعمىْ حين لم تكن.. ثم إرتد إلي بصري حين كانت..
مكسوراً دونها.. والجبر منها لا غيرها..
تتلصص علي من ثقب إبرة.. كانت تخيط بها قلبي الممزق.. تأخذني إلى عالمها.. رغم أني في عالمي.. الرواية بدأت للتو.. لا زلنا في البدايات.. وما أعذبها تلك البدايات.. تمنيتُ لو يتوقف الزمن فيها.. دون المُضي قُدماً.. فقط حباً يتبع حباً.. ولهاً يخطف ولهاً..
ثم فجأةً.. تسارع النبض بداخلي.. تبدل الحال.. الآن أعيش اللحظة.. أترقبها تُقبلني في حلم.. أو من وراء حجابٍ من كثير الكلمات..
لا بأس.. المهم قبلت بي.. إختارتني.. كنتُ أنا مِلكَ يمين نبضها دون منازع.. إنتصرت هي.. وانتصرتُ أنا بها..
لا تغادري المكان.. تلصصي كيف الحب يكون.. ولتعلمي أنكِ إنعكاساً لمرايا ترافقني على جنبات الطريق الطويل..
كنتِ أنتِ.. لا غيركِ.. كنتِ أجمل حلمٍ تجلى حقيقة..
الحياة قاسية.. تحلو بمن أحببنا بصدقٍ وأحبنا..
لا مراوغة في الحب..
تنكشفُ الخدعة دون مؤامرة..
فقط لنبحث عن تلك الذبذبات التي تأسرنا دون موعد
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ نعم في رحلة البحث التي حدثت هنا. مع عِشقٍ من نوعٍ آخر. عِشقٌ إتضحت فيه المشاعر جلية. لا خجل ولا كتمان لها. علانيةً أمام الجميع.
هنا أقفُ مشدوهاً. كيف ينبتُ الحب في قلب الرجال. جملة إستوقفتني.
في المدار الأخير للكون. وحيث قناديلاً من نجومٍ كثيرةٍ. وشُهبٍ لليلٍ تزينت لذاك اللقاء الأقرب من إرتداد الطرف للعين.
تُجهزُ علي بنظرات كانت على شكل حروف. مشاعراً أُريقت في ساحات السطر كلمات. شاركتني الحب قوافي وبحور. ثم ماذا بعد.؟!
دون سابق إنذار. توقف قلبي عن النبض. توقفت الروح عن المُضي قُدما. النَفَسُ لا يرتد. كُلي توقف مشدوهاً من هول الحب الذي تملكني دون ترتيبٍ مُسبق. لألتقي بذك الطيف الذي تشكل أجمل حلمٍ في أجمل واقع.
أعمىْ حين لم تكن. ثم إرتد إلي بصري حين كانت.
مكسوراً دونها. والجبر منها لا غيرها.
تتلصص علي من ثقب إبرة. كانت تخيط بها قلبي الممزق. تأخذني إلى عالمها. رغم أني في عالمي. الرواية بدأت للتو. لا زلنا في البدايات. وما أعذبها تلك البدايات. تمنيتُ لو يتوقف الزمن فيها. دون المُضي قُدماً. فقط حباً يتبع حباً. ولهاً يخطف ولهاً.
ثم فجأةً. تسارع النبض بداخلي. تبدل الحال. الآن أعيش اللحظة. أترقبها تُقبلني في حلم. أو من وراء حجابٍ من كثير الكلمات.
لا بأس. المهم قبلت بي. إختارتني. كنتُ أنا مِلكَ يمين نبضها دون منازع. إنتصرت هي. وانتصرتُ أنا بها.
لا تغادري المكان. تلصصي كيف الحب يكون. ولتعلمي أنكِ إنعكاساً لمرايا ترافقني على جنبات الطريق الطويل.
كنتِ أنتِ. لا غيركِ. كنتِ أجمل حلمٍ تجلى حقيقة.
الحياة قاسية. تحلو بمن أحببنا بصدقٍ وأحبنا.
لا مراوغة في الحب.
تنكشفُ الخدعة دون مؤامرة.
فقط لنبحث عن تلك الذبذبات التي تأسرنا دون موعد