❞ يأسك قاتلك إن سقطت مرة أو مرات فعود نفسك سرعة إصلاح ما انكسر ومواجهة الضربة الشديدة من شيطانك بضربة أشد واعلم أن الصراع بينك وبين عدوك اللدود لن ينتهي إلا مع آخر أنفاس حياتك والحرب سجال واليأس شيمة الضعفاء ومسلك الجبناء. ❝ ⏤خالد أبو شادى
❞ يأسك قاتلك إن سقطت مرة أو مرات فعود نفسك سرعة إصلاح ما انكسر ومواجهة الضربة الشديدة من شيطانك بضربة أشد واعلم أن الصراع بينك وبين عدوك اللدود لن ينتهي إلا مع آخر أنفاس حياتك والحرب سجال واليأس شيمة الضعفاء ومسلك الجبناء. ❝
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
أحرفٌ تجول في أذهاننا، وعلى مسامعنا، وبين أنظارنا، أو حتى تحدث حولنا بمختلف الأماكن والأزمنة وبالأخير ندونها نحن في أي وقتٍ كما نشاء ونستخلص منها العبر، إنه فريق الكتابة والشعر.
ويبدأ حوار مناقشتنا مع مسؤولي الفريق:
- حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (الكتابة والشعر) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: كنتُ أودُ تحقيق أي انجاز يثبت أني قادرة على غرس بعض الأشياء الجيدة في من حولي ومن خلال كتاباتي -البسيطة- ووجدتُ هذا عن طريق كيان آن الأوان؛ فهم كعائلة واحدة تشعر بينهم بالآمان والراحة التي تجعلك تكتب، ترسم، تصمم أو أيًّا ما كانت موهبتك، بكل ما لديك لتخرج ما تستطيع من خلاله أن تُفيد المجتمع من حولك، هذا ما كنتُ أُريد ووجدتَهُ هنا في آن الأوان، لكن سؤال على أي أساس تم تعييني كمسوؤلة فتكفيني ثقة إسراء فتحي بي؛ لتجعلني في هذه المكانة، وأرجو أن أكون عند حسن ظنها بي دائمًا.
- برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: من أهم الأهداف التي يجب أن يهتم بها مجال الكتابة بشكل عام هي غرس القيم والأخلاق في المجتمع؛ لأن الكتابة والقراءة معًا من أول السُبُل التي ينتفع بها وعن طريقها الناس حولنا.
- ماذا يقدم آن الأوان، وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم أكثر من مجال كالكتابة الدينية والأدبية، الخط العربي والرسم، فمثلًا في فريقنا فريق الكتابة والشعر تتعدد فقراتنا، فنكتب نصوص، خواطر، مقالات، اسكريبتات، وشعر وأيضًا يكون هناك ارتجالات، أهدافه جيدة؛ لأننا من خلال كيان أن الأوان نُقدم رسالة وعي وإصلاح للذات وليست مجرد أقوال.
- ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: مستوى جيد، فكان فريق الكتابة متعاون وكان ملتزم بمواعيد النشر والكتابة.
- هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: لا، ولكن بعد هذه الخطوة أصبحت سعيدة؛ لأننا سوف نقوم بعمل شيء جيد، وسيصل ما نكتبه لكل الناس؛ كي يستفيدوا من كتابتنا.
- ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: «سُبُل» حقًا مُجازفة كبيرة، لكنه تم بعد ترتيب وعناية كبيرة من إسراء ومن كل عضو فيه وخاصةً المسؤولات، فعندما علمنا عن رغبة إسراء في إنشاء كتاب يهتم بأشهر المشكلات التي تواجهنا في حياتنا اليومية، صمتنا في البداية تدبرًا للأمر، لكن وبعد لحظات وافقنا جميعًا وفرحنا بالأمر؛ لأنه وفي النهاية خيرٍ لنا جميعًا على مستوى الكيان وعلى المستوى الشخصي.
- كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت فترة مضطربة بالضغوطات لكل منا، ولكن تجاوزنها بفضل الله وأتممنا تسليم القصص.
- مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: من الطبيعي عند إنجاز أي مهمة سواء في عملك أو في حياتك الخاصة، أن تقابل العديد من العقبات، ولكن من الذكاء تدبرك للطريقة الصحيحة للتعامل معها ألَّا وهي: عدم اليأس؛ لأنه من الطبيعي أن تقابل بالرفض أحيانًا، وبالتأجيل أحيانًا أخرى، وأن تظهر أمامك بعض الأشياء التي لم تكن في الحسبان؛ فعليك بالصبر وعدم اليأس؛ لكي تحقق كل آمالك وتصل لهدفك الأساسي.
- طيلة هذه المدة تستحق ماذا، الشعور بالندم، أم بتكرارها، وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق تكرارها بالنسبة لي؛ لأنني كُنتُ سعيدة للغاية، وأنا أقوم بكتابة القصة، وعندما كُنتُ أفكر في موضوع القصة، وعندما بدأت في البحث عن معلومات للكتابة وبدأت بها، كل هذه الأشياء تجعلني أشعر بالفرح، وأن أُكرر هذه الفرصة مرة أخرى، بالنسبة لرأي الفريق فالكل كان متحمس للفكرة وأعتقد أنهم سعداء لأول بصمة لنا في هدفنا.
- هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: نعم، بالطبع حققتُ الكثير داخل آن الأوان، يكفيني نشر الخير عبر كتاباتي، ونشر الأخوة بين أعضاء فريقي، وأفراد العائلة جميعًا، والكثير من الأشياء الآخرى، كتطوري في الكتابة والتصحيح، وحاليًا التدقيق اللغوي، وتعلم كيفية الإدارة وغيرها من المهام التي تُوكَل إليّ.
- نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: أُحب أن الجميع يقوم بعمل الشيء الصحيح دائمًا فيجب أن نترك عادتنا القديمة والسيئة ونعمل أشياء جديدة ومفيدة في حياتنا.
- أعطينا نبذة مختصرة عن هدالفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: فريق الكتابة بشكل خاص يهدف إلى نشر الوعي بين أفراد المجتمع بشكلٍ عام وبين البنات أحيانًا بشكلٍ خاص، الوعي بالمشاكل التي تواجهنا بشكل يومي، أو ببعض الأفكار التي تنغص علينا أيامنا فنسردها في سطورنا بين المشكلة وحلولها، وأشياءً أخرى من هذا القبيل.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- روان محمد.
- فاطمة صبري.
- إسراء علي.
- فاطمة عليوة.
- زهراء نبيل.
- آية حمدي.
- هالة محمود.
- شاهيناز محمد.
- آلاء مصلح.
- ندى أحمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: عليكن أن تتذكرن أننا هنا فريقًا واحدًا كحوائط الغرفة الأربعة؛ لن تبقى الغرفة بفقدان أحداهم، نصحيتي لكُنَّ أن تستمروا في السعي مهما واجهتن من صعاب فالذي يأتي بسهولة يذهب بصعوبة عليكن تذكر هذا دائمًا، واجعلوا إرضاء الله -عز وچل- هدفًا واضحًا أمامكن، فاخلصوا في عملكن، واسعوا أن يكون هذا المكان - أو أي مكان آخر وُضِعتُم فيه- أفضل عمَّا حوله دائمًا، لكن أفضل في الخير والأعمال التي ترضي الله -سبحانه وتعالى- وأخيرًا عليَّ تذكيركم بهدفنا الأجمل أن ننشر كل ما تعلمناه ونتعلمه؛ كي نفيد أكبر قدر ممكن من الناس عمومًا، والفتيات خاصةً، والسعي لمعرفة المزيد والمزيد لننشره بالخير أيضًا.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
أحرفٌ تجول في أذهاننا، وعلى مسامعنا، وبين أنظارنا، أو حتى تحدث حولنا بمختلف الأماكن والأزمنة وبالأخير ندونها نحن في أي وقتٍ كما نشاء ونستخلص منها العبر، إنه فريق الكتابة والشعر.
ويبدأ حوار مناقشتنا مع مسؤولي الفريق:
- حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (الكتابة والشعر) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: كنتُ أودُ تحقيق أي انجاز يثبت أني قادرة على غرس بعض الأشياء الجيدة في من حولي ومن خلال كتاباتي -البسيطة- ووجدتُ هذا عن طريق كيان آن الأوان؛ فهم كعائلة واحدة تشعر بينهم بالآمان والراحة التي تجعلك تكتب، ترسم، تصمم أو أيًّا ما كانت موهبتك، بكل ما لديك لتخرج ما تستطيع من خلاله أن تُفيد المجتمع من حولك، هذا ما كنتُ أُريد ووجدتَهُ هنا في آن الأوان، لكن سؤال على أي أساس تم تعييني كمسوؤلة فتكفيني ثقة إسراء فتحي بي؛ لتجعلني في هذه المكانة، وأرجو أن أكون عند حسن ظنها بي دائمًا.
- برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: من أهم الأهداف التي يجب أن يهتم بها مجال الكتابة بشكل عام هي غرس القيم والأخلاق في المجتمع؛ لأن الكتابة والقراءة معًا من أول السُبُل التي ينتفع بها وعن طريقها الناس حولنا.
- ماذا يقدم آن الأوان، وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم أكثر من مجال كالكتابة الدينية والأدبية، الخط العربي والرسم، فمثلًا في فريقنا فريق الكتابة والشعر تتعدد فقراتنا، فنكتب نصوص، خواطر، مقالات، اسكريبتات، وشعر وأيضًا يكون هناك ارتجالات، أهدافه جيدة؛ لأننا من خلال كيان أن الأوان نُقدم رسالة وعي وإصلاح للذات وليست مجرد أقوال.
- ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: مستوى جيد، فكان فريق الكتابة متعاون وكان ملتزم بمواعيد النشر والكتابة.
- هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: لا، ولكن بعد هذه الخطوة أصبحت سعيدة؛ لأننا سوف نقوم بعمل شيء جيد، وسيصل ما نكتبه لكل الناس؛ كي يستفيدوا من كتابتنا.
- ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: «سُبُل» حقًا مُجازفة كبيرة، لكنه تم بعد ترتيب وعناية كبيرة من إسراء ومن كل عضو فيه وخاصةً المسؤولات، فعندما علمنا عن رغبة إسراء في إنشاء كتاب يهتم بأشهر المشكلات التي تواجهنا في حياتنا اليومية، صمتنا في البداية تدبرًا للأمر، لكن وبعد لحظات وافقنا جميعًا وفرحنا بالأمر؛ لأنه وفي النهاية خيرٍ لنا جميعًا على مستوى الكيان وعلى المستوى الشخصي.
- كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت فترة مضطربة بالضغوطات لكل منا، ولكن تجاوزنها بفضل الله وأتممنا تسليم القصص.
- مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: من الطبيعي عند إنجاز أي مهمة سواء في عملك أو في حياتك الخاصة، أن تقابل العديد من العقبات، ولكن من الذكاء تدبرك للطريقة الصحيحة للتعامل معها ألَّا وهي: عدم اليأس؛ لأنه من الطبيعي أن تقابل بالرفض أحيانًا، وبالتأجيل أحيانًا أخرى، وأن تظهر أمامك بعض الأشياء التي لم تكن في الحسبان؛ فعليك بالصبر وعدم اليأس؛ لكي تحقق كل آمالك وتصل لهدفك الأساسي.
- طيلة هذه المدة تستحق ماذا، الشعور بالندم، أم بتكرارها، وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق تكرارها بالنسبة لي؛ لأنني كُنتُ سعيدة للغاية، وأنا أقوم بكتابة القصة، وعندما كُنتُ أفكر في موضوع القصة، وعندما بدأت في البحث عن معلومات للكتابة وبدأت بها، كل هذه الأشياء تجعلني أشعر بالفرح، وأن أُكرر هذه الفرصة مرة أخرى، بالنسبة لرأي الفريق فالكل كان متحمس للفكرة وأعتقد أنهم سعداء لأول بصمة لنا في هدفنا.
- هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: نعم، بالطبع حققتُ الكثير داخل آن الأوان، يكفيني نشر الخير عبر كتاباتي، ونشر الأخوة بين أعضاء فريقي، وأفراد العائلة جميعًا، والكثير من الأشياء الآخرى، كتطوري في الكتابة والتصحيح، وحاليًا التدقيق اللغوي، وتعلم كيفية الإدارة وغيرها من المهام التي تُوكَل إليّ.
- نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: أُحب أن الجميع يقوم بعمل الشيء الصحيح دائمًا فيجب أن نترك عادتنا القديمة والسيئة ونعمل أشياء جديدة ومفيدة في حياتنا.
- أعطينا نبذة مختصرة عن هدالفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: فريق الكتابة بشكل خاص يهدف إلى نشر الوعي بين أفراد المجتمع بشكلٍ عام وبين البنات أحيانًا بشكلٍ خاص، الوعي بالمشاكل التي تواجهنا بشكل يومي، أو ببعض الأفكار التي تنغص علينا أيامنا فنسردها في سطورنا بين المشكلة وحلولها، وأشياءً أخرى من هذا القبيل.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- روان محمد.
- فاطمة صبري.
- إسراء علي.
- فاطمة عليوة.
- زهراء نبيل.
- آية حمدي.
- هالة محمود.
- شاهيناز محمد.
- آلاء مصلح.
- ندى أحمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: عليكن أن تتذكرن أننا هنا فريقًا واحدًا كحوائط الغرفة الأربعة؛ لن تبقى الغرفة بفقدان أحداهم، نصحيتي لكُنَّ أن تستمروا في السعي مهما واجهتن من صعاب فالذي يأتي بسهولة يذهب بصعوبة عليكن تذكر هذا دائمًا، واجعلوا إرضاء الله -عز وچل- هدفًا واضحًا أمامكن، فاخلصوا في عملكن، واسعوا أن يكون هذا المكان - أو أي مكان آخر وُضِعتُم فيه- أفضل عمَّا حوله دائمًا، لكن أفضل في الخير والأعمال التي ترضي الله -سبحانه وتعالى- وأخيرًا عليَّ تذكيركم بهدفنا الأجمل أن ننشر كل ما تعلمناه ونتعلمه؛ كي نفيد أكبر قدر ممكن من الناس عمومًا، والفتيات خاصةً، والسعي لمعرفة المزيد والمزيد لننشره بالخير أيضًا
❞ اليوم كما تعلمون هو إحتفال المحبين والعشاق والمرتبطين كنت سعيدة جدا لأن يوسف زوجى المستقبلى يهتم بى جدا هو كان شخص ملتزم
يقول إن هذا العيد بدعه وحرام ولكنه لم يخذلنى قط بعد فترة من مرور هذا اليوم الذي يحتفل فيه العشاق والمرتبطين والمحبين بفترة ليست بكبيرة أرد يوسف أن يوصل لى فكرة أن الحب ليس مرتبط بيوم بل هو ارتباط روحين بموده ورحمه وأنه يحبنى كثيراً احضر لى دوب كبير لونه احمر وباقة ورود جميلة واخذنى أنا وولدتى للتنزه فى إحدى الحدائق حاول اسعادى بشتى الطرق وفعلاً كنت احلق في السماء من شدة سعادتى ليس الهدايه هى ما اسعدنى بقدر شعورى بأنى اختارت الشخص الصحيح الذى لا اهون عليه.بعد رجوعى للمنزل بدأت تحدث لى بعض الأحداث الغريبة اجد أن هذا الدب ينظر لى نظرات مرعبه ومخيفة ولكنى احتفظ به لأنه هداية حبيبى كنت دائما احتضنه ولكن أشعر بوهج يخرج منه عندما أنام أحلم أن هذا الدب يقوم بخنقى فاقوم من نومى فزعه بات أسمع أصوات همسات لكن لم تضح بعض هى مجرد همسات ولكنها كادت تودي بى إلى الجنان أشعر أن أحد ما معى ولكن لا أرى شئ.
وفى إحدى الليالي الحزينه رأيت فى منامى فتاه جميلة تحتضن هذا الدب وتركض إلى أن رأت شاب أخذها وذهبا بعيداً تعرضت الفتاة من هذا الشاب إلى أبشع أنواع التعذيب وقام باحراقها للتخلص منها بعد ما مارس عليها ساديته وعندما فارقت الحياة يبدوا أن روحها تسكن ذلك الدب وتريد أن توصل قصتها من خلاله.
استيقظت فزعه من ذاك المنام المرعب هل يوجد اشخاص متحجرى القلب مثل ذلك الشاب.نظرت برعب إلى ذلك الدب فرايتها يشتعل امامى ففررت من الغرفة وأنا اصرخ واستغيث وعندما اجتمع اهلى حوالى واحتضننونى وقاموا بتهداتى وسؤالى لماذا تصرخين ؟
حاولت أن اجمع شتاتى لاروى لهم ما حدث وعندما رويت لهم ما رأيت ذاهبوا جميعا إلى الغرفة ولم يجدوا أثر للحريق.فقالوا يبدوا أنها تهيؤات يبدوا أنى أتخيل عليا بالراحه لبعض الوقت.
حاولت أن اقنع نفسي بما يقولون وأنها تهيؤات ولكنى كنت مرتعبه من هذا الدب وعندما غفوت رأيت هذا الدب يرقض وعندما نظرت للدب خرجت منه فتاه جميلة ترقص خلفى وتقول لا تصدقيه فالحب وهم وخدعه كبيرة للاقاع بالفتيات لا تصدقيه ها أنا ضحية الحب الزائف.كنت أهيم بالحب مما قرأت فى بعض القصص والروايات حاولت إقناع اهلى كثيراً بالموافقة على من أحب ولكنهم رفضوا قررت أن أفعل مثل القصص والروايات واهرب معه ونعيش سويا وعندما هربت معاه بصحبة هذا الدب هدية من احب معى تلقيت منه أسواء أنواع العذاب والإهانة وقام باحراقى حية.عندما كان يقوم بتعذيبى كنت أتذكر اهلى عندما رفضوا رفض قاطع ياليتنى سمعت لهم . عندما استيقظت من النوم شردت كثيراً فما رأيت بالمنام هل ما رأيت صحيحاً أم ماذا ؟
ما قصة هذا الدب ؟لماذا لا أشعر بالراحه فى وجوده ؟
اتصلت بإحدى اصدقائى المقربين ورويت لها ما يحدث معى.فقالت احضرى الدب إلى هنا جدتى ستعلم ماذا يحدث معاك.حملت الدب وذهبت إلى صديقتي اخذتني إلى غرفة جدتها عندما دخلنا إلى الغرفة ابتسمت الجدة ورحبت بى ولكنها نظرت للدب نظرات غريبة.اخذت منى الدب وطلبت منى تركه لها والمكوث بالخارج مع حفيدتها.
وبعد بعض الوقت قامت باستدعاءى وصديقتي للداخل ونظرت لى بابتسامة وقالت.من أين حصلتى على هذا الدب ؟
قلت لها قام زوجى المستقبلى باحضاره لى كهداية.
قالت هذا الدب قام إحدى الشباب بتقديمه كهداية لإحدى الفتيات وكانت متيمه به ولكنه لم يناوى بها خير فهو مريض نفسي كان يستدرج الفتيات بإسم الحب ليقوم بتعذيبهم والتخلص منهم حراقا وهذه الفتاه كانت طيبة نقية القلب ولم تتوقع من من تحب هذه التصرفات فهى فعلت مثل القصص والروايات وتركت عائلته خلفها من أجله فتحطم فؤادها بسبب هذا المريض عندما قام بحرقها سكن قرينها هذا الدب وتخلص من الشاب بنفس الطريقة. وكان يقوم بتحذريك لال تقعى في مثل ما وقعت به هذه الفتاه
لقد قمت بقراءة القرآن الكريم وبعض الأذكار ولكن عليكى بالتخلص من هذا الدب بدفنه في أى مكان.قامت الجدة باحراقه واخدنا بقايا الدب ودفنه بإحدى الأماكن المجاورة.
اقتراحت الجدة عليا الالتزام بالتحصين والصلاة وقراءة القرآن الكريم والاذكار اليومية لتحصين نفسى من أى شئ خارق للطبيعه.
وعدتها بالالتزام بالصلاة وقراءة القرآن الكريم وفعلاً التزمت وبعد 3اشهر تم زفافى على يوسف وذهبنا لرحلة عمره.
ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً
لا حول ولا قوة الا بالله
تمت.....
لو عجبتك القصة ادعمنا بلايك وكومنت برأيك وشير للقصة وميشن لصديق.
#بقلم_الهام_احمدعبدالحليم نيروزونيارنيار. ❝ ⏤إلهام احمد عبد الحليم (نيروزونيارنيار)
❞ اليوم كما تعلمون هو إحتفال المحبين والعشاق والمرتبطين كنت سعيدة جدا لأن يوسف زوجى المستقبلى يهتم بى جدا هو كان شخص ملتزم
يقول إن هذا العيد بدعه وحرام ولكنه لم يخذلنى قط بعد فترة من مرور هذا اليوم الذي يحتفل فيه العشاق والمرتبطين والمحبين بفترة ليست بكبيرة أرد يوسف أن يوصل لى فكرة أن الحب ليس مرتبط بيوم بل هو ارتباط روحين بموده ورحمه وأنه يحبنى كثيراً احضر لى دوب كبير لونه احمر وباقة ورود جميلة واخذنى أنا وولدتى للتنزه فى إحدى الحدائق حاول اسعادى بشتى الطرق وفعلاً كنت احلق في السماء من شدة سعادتى ليس الهدايه هى ما اسعدنى بقدر شعورى بأنى اختارت الشخص الصحيح الذى لا اهون عليه.بعد رجوعى للمنزل بدأت تحدث لى بعض الأحداث الغريبة اجد أن هذا الدب ينظر لى نظرات مرعبه ومخيفة ولكنى احتفظ به لأنه هداية حبيبى كنت دائما احتضنه ولكن أشعر بوهج يخرج منه عندما أنام أحلم أن هذا الدب يقوم بخنقى فاقوم من نومى فزعه بات أسمع أصوات همسات لكن لم تضح بعض هى مجرد همسات ولكنها كادت تودي بى إلى الجنان أشعر أن أحد ما معى ولكن لا أرى شئ.
وفى إحدى الليالي الحزينه رأيت فى منامى فتاه جميلة تحتضن هذا الدب وتركض إلى أن رأت شاب أخذها وذهبا بعيداً تعرضت الفتاة من هذا الشاب إلى أبشع أنواع التعذيب وقام باحراقها للتخلص منها بعد ما مارس عليها ساديته وعندما فارقت الحياة يبدوا أن روحها تسكن ذلك الدب وتريد أن توصل قصتها من خلاله.
استيقظت فزعه من ذاك المنام المرعب هل يوجد اشخاص متحجرى القلب مثل ذلك الشاب.نظرت برعب إلى ذلك الدب فرايتها يشتعل امامى ففررت من الغرفة وأنا اصرخ واستغيث وعندما اجتمع اهلى حوالى واحتضننونى وقاموا بتهداتى وسؤالى لماذا تصرخين ؟
حاولت أن اجمع شتاتى لاروى لهم ما حدث وعندما رويت لهم ما رأيت ذاهبوا جميعا إلى الغرفة ولم يجدوا أثر للحريق.فقالوا يبدوا أنها تهيؤات يبدوا أنى أتخيل عليا بالراحه لبعض الوقت.
حاولت أن اقنع نفسي بما يقولون وأنها تهيؤات ولكنى كنت مرتعبه من هذا الدب وعندما غفوت رأيت هذا الدب يرقض وعندما نظرت للدب خرجت منه فتاه جميلة ترقص خلفى وتقول لا تصدقيه فالحب وهم وخدعه كبيرة للاقاع بالفتيات لا تصدقيه ها أنا ضحية الحب الزائف.كنت أهيم بالحب مما قرأت فى بعض القصص والروايات حاولت إقناع اهلى كثيراً بالموافقة على من أحب ولكنهم رفضوا قررت أن أفعل مثل القصص والروايات واهرب معه ونعيش سويا وعندما هربت معاه بصحبة هذا الدب هدية من احب معى تلقيت منه أسواء أنواع العذاب والإهانة وقام باحراقى حية.عندما كان يقوم بتعذيبى كنت أتذكر اهلى عندما رفضوا رفض قاطع ياليتنى سمعت لهم . عندما استيقظت من النوم شردت كثيراً فما رأيت بالمنام هل ما رأيت صحيحاً أم ماذا ؟
ما قصة هذا الدب ؟لماذا لا أشعر بالراحه فى وجوده ؟
اتصلت بإحدى اصدقائى المقربين ورويت لها ما يحدث معى.فقالت احضرى الدب إلى هنا جدتى ستعلم ماذا يحدث معاك.حملت الدب وذهبت إلى صديقتي اخذتني إلى غرفة جدتها عندما دخلنا إلى الغرفة ابتسمت الجدة ورحبت بى ولكنها نظرت للدب نظرات غريبة.اخذت منى الدب وطلبت منى تركه لها والمكوث بالخارج مع حفيدتها.
وبعد بعض الوقت قامت باستدعاءى وصديقتي للداخل ونظرت لى بابتسامة وقالت.من أين حصلتى على هذا الدب ؟
قلت لها قام زوجى المستقبلى باحضاره لى كهداية.
قالت هذا الدب قام إحدى الشباب بتقديمه كهداية لإحدى الفتيات وكانت متيمه به ولكنه لم يناوى بها خير فهو مريض نفسي كان يستدرج الفتيات بإسم الحب ليقوم بتعذيبهم والتخلص منهم حراقا وهذه الفتاه كانت طيبة نقية القلب ولم تتوقع من من تحب هذه التصرفات فهى فعلت مثل القصص والروايات وتركت عائلته خلفها من أجله فتحطم فؤادها بسبب هذا المريض عندما قام بحرقها سكن قرينها هذا الدب وتخلص من الشاب بنفس الطريقة. وكان يقوم بتحذريك لال تقعى في مثل ما وقعت به هذه الفتاه
لقد قمت بقراءة القرآن الكريم وبعض الأذكار ولكن عليكى بالتخلص من هذا الدب بدفنه في أى مكان.قامت الجدة باحراقه واخدنا بقايا الدب ودفنه بإحدى الأماكن المجاورة.
اقتراحت الجدة عليا الالتزام بالتحصين والصلاة وقراءة القرآن الكريم والاذكار اليومية لتحصين نفسى من أى شئ خارق للطبيعه.
وعدتها بالالتزام بالصلاة وقراءة القرآن الكريم وفعلاً التزمت وبعد 3اشهر تم زفافى على يوسف وذهبنا لرحلة عمره.
ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً
لا حول ولا قوة الا بالله
تمت...
لو عجبتك القصة ادعمنا بلايك وكومنت برأيك وشير للقصة وميشن لصديق.
#بقلم_الهام_احمدعبدالحليم نيروزونيارنيار. ❝