❞ أشهر أنواع العقد النفسية :
#عقدة_قابيل : التنافس العدائي على نفس الغاية وهي كره كل منافس أو زميل أو شخص يبدو أنه سيتفوق على المعني الذي قد يلجأ للرد العدواني و الصراع أو السب أو حتى التحقير والتشويه أو الاستهزاء
#علم_النفس. ❝ ⏤خیال
❞ أشهر أنواع العقد النفسية :
#عقدة_قابيل : التنافس العدائي على نفس الغاية وهي كره كل منافس أو زميل أو شخص يبدو أنه سيتفوق على المعني الذي قد يلجأ للرد العدواني و الصراع أو السب أو حتى التحقير والتشويه أو الاستهزاء
❞ «عزيزي مشجعي كرة القدم ⚽المتعصب»
كلمتين من الاخر جرب تروح مبنى النادي إللي بتشجعه سواء كنت {أهلاوي أو زملكاوي} و قولهم أنا بأشجع النادي من سنين و عايز أدخل
مستحيل هتدخل من الباب 🚪
عرفت قيمتك ؟
أنت مجرد حنجرة بدون مقابل
عايز تهيص ؟ براحتك ..
لكن بلاش تزعل صاحبك منك و تندفع و تفكر نفسك حاجة مهمة
أنت بالنسبة ليهم و لا حاجة
و بالنسبة لصاحبك ممكن تكون كل حاجة
بتحب نادي أيا كان إسمه بس متعرفش تدخله أصلا
لكن صاحبك أو قريبك فاتح ليك قلبه و بيته حتي لو بيشجع نادي منافس ليك
ياريت نعرف قيمة بعض وبلاش التعصب الأعمى لفريق بعينه يخسرنا بعض
👇
دول 2 2 مليونير بيلعبوا مع بعض و الخسران «هو أنا و أنت» ... ❝ ⏤إسلام فتحي الشندويلي
❞«عزيزي مشجعي كرة القدم ⚽المتعصب» كلمتين من الاخر جرب تروح مبنى النادي إللي بتشجعه سواء كنت ﴿أهلاوي أو زملكاوي﴾ و قولهم أنا بأشجع النادي من سنين و عايز أدخل
مستحيل هتدخل من الباب 🚪
عرفت قيمتك ؟
أنت مجرد حنجرة بدون مقابل
عايز تهيص ؟ براحتك .
لكن بلاش تزعل صاحبك منك و تندفع و تفكر نفسك حاجة مهمة
أنت بالنسبة ليهم و لا حاجة
و بالنسبة لصاحبك ممكن تكون كل حاجة
بتحب نادي أيا كان إسمه بس متعرفش تدخله أصلا
لكن صاحبك أو قريبك فاتح ليك قلبه و بيته حتي لو بيشجع نادي منافس ليك
ياريت نعرف قيمة بعض وبلاش التعصب الأعمى لفريق بعينه يخسرنا بعض
👇
دول 2 2 مليونير بيلعبوا مع بعض و الخسران «هو أنا و أنت». ❝
❞ آفة العصر :
إن آفة هذا العصر هو التوتر والقلق الزائد والتفكير المبالغ فيه سواء في أمور مَضَتْ وانقضت بالفعل أو في أمور قادمة لا يعلمها سوى الله ، ورغم علم الجميع بأن هذا القلق لن يُفيد إلا أنهم لا يتوقفون عنه وكأنهم يقصدون التورط في تلك الدوامة من الفكر الضَحل الذي لا ينتهي أو يؤدي لنتائج فعلية مُجدية ، فكل ما عليهم هو أنْ يفعلوا ما بوسعهم من جهود لردم الماضي وما حدث به وسحق آلامه دون أنْ يَعْلَق منه شيء بأذهانهم وكذلك العمل على تطوير الذات من لأجل نيل مستقبل مشرق زاهر زاخر بالنجاحات والإنجازات التي لا تنتهي والتي يعقبها الفخر بالذات والقدرة على التأثير الفعال في المجتمع ، فإنْ فكَّر كل منا ملياً سيجد بأن هذا التفكير الذي يُقحِم نفسه فيه لن يجلب له سوى المزيد من الأمراض والتوتر وانهيار الأعصاب بل فقدان الرغبة في الحياة بأسرها ، فماذا سيحدث إنْ تخلى عنه لبعض الوقت وشَرع في العمل الفعلي الذي يساعده على تحقيق شيء ما يضيف إليه ويُضفي على حياته المزيد من الاختلاف والتَميُّز بحيث يشعر أنه يسبق الآخرين في أمر ما ولا يُقلِّدهم أو يتبع نهجهم أو يشاركهم ما يضرهم فحَسب ؟ ، فهو قادر على قيادة دفة حياته نحو مسار أفضل بمشيئة الله وإرادته الشخصية الأشبه بإرادة مقاتل يُصِر على الظفر في تلك المعركة التي يخوضها دون أنْ يترك المنافس يثبت قدراته وجدارته بالفوز فينتصر عليه ويجعله خائر القوى ، مسلوب الإرادة ، فعلينا أنْ نتشبه بهذا الدور في حياتنا الواقعية قبل أنْ نفقد أهم عنصر فيها ونظل نلهث وراء السراب دون أنْ نصل لشيء في نهاية المطاف ، فما القلق سوى تعطيل عن عجلة الزمن التي سوف تدهسنا إنْ لم نواكب سرعتها بل نتجاوز تلك السرعة حتى نضع أرجلنا على بداية الطريق السليم الخالي من الألم والتوتر وتشتيت الانتباه عن تلك الأمور الجدية التي تستحق التفكير برَوية والتي على المرء أنْ يحاول تحقيقها بكل ما أُوتي من همة وإرادة وعزيمة دون أنْ يُوقِّفه شيء وبخاصة إنْ كان نابعاً من داخله ، فتلك الخُطوة التي تحاول أنْ تسبق بها الآخرين قادرة على نقلك لمكان آخر وتوصيلك لمكانة مرموقة ترفع قدرك وتُغيِّر من طريقة تفكيرك وتضعك على مشارف الطريق الصحيح المنشود بخلاف ما ينتهج الآخرون فسوف يظل كل منهم واقفاً مكانه لا يُحرِّك ساكناً ، يتحسر على حياته التي تضيع منه في الهم واليأس والغم الذي لا ينتهي ولن ينتهي إذا لم يُغيِّر كل منهم تلك الطريقة الشنيعة التي يُفكِّر بها في مجمل حياته ومستقبله الذي لن يختلف كثيراً عمَّا مضى إذا بقي على تلك الشاكلة ولسوف يكون المتسبب الأول في ضياعه بلا رجعة وسيُصاب بالندم ولكن بعد فوات الأوان ، فلا بد أنْ يستفيق كل البشر من تلك الغفلة قبل أنْ تسحبهم تلك الدوامة العنيفة دون القدرة على الفكاك من عواقبها الوخيمة التي تؤثر بالسَلب على نمط الحياة بالكامل ...
#خلود_أيمن #مقالات #KH. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ آفة العصر :
إن آفة هذا العصر هو التوتر والقلق الزائد والتفكير المبالغ فيه سواء في أمور مَضَتْ وانقضت بالفعل أو في أمور قادمة لا يعلمها سوى الله ، ورغم علم الجميع بأن هذا القلق لن يُفيد إلا أنهم لا يتوقفون عنه وكأنهم يقصدون التورط في تلك الدوامة من الفكر الضَحل الذي لا ينتهي أو يؤدي لنتائج فعلية مُجدية ، فكل ما عليهم هو أنْ يفعلوا ما بوسعهم من جهود لردم الماضي وما حدث به وسحق آلامه دون أنْ يَعْلَق منه شيء بأذهانهم وكذلك العمل على تطوير الذات من لأجل نيل مستقبل مشرق زاهر زاخر بالنجاحات والإنجازات التي لا تنتهي والتي يعقبها الفخر بالذات والقدرة على التأثير الفعال في المجتمع ، فإنْ فكَّر كل منا ملياً سيجد بأن هذا التفكير الذي يُقحِم نفسه فيه لن يجلب له سوى المزيد من الأمراض والتوتر وانهيار الأعصاب بل فقدان الرغبة في الحياة بأسرها ، فماذا سيحدث إنْ تخلى عنه لبعض الوقت وشَرع في العمل الفعلي الذي يساعده على تحقيق شيء ما يضيف إليه ويُضفي على حياته المزيد من الاختلاف والتَميُّز بحيث يشعر أنه يسبق الآخرين في أمر ما ولا يُقلِّدهم أو يتبع نهجهم أو يشاركهم ما يضرهم فحَسب ؟ ، فهو قادر على قيادة دفة حياته نحو مسار أفضل بمشيئة الله وإرادته الشخصية الأشبه بإرادة مقاتل يُصِر على الظفر في تلك المعركة التي يخوضها دون أنْ يترك المنافس يثبت قدراته وجدارته بالفوز فينتصر عليه ويجعله خائر القوى ، مسلوب الإرادة ، فعلينا أنْ نتشبه بهذا الدور في حياتنا الواقعية قبل أنْ نفقد أهم عنصر فيها ونظل نلهث وراء السراب دون أنْ نصل لشيء في نهاية المطاف ، فما القلق سوى تعطيل عن عجلة الزمن التي سوف تدهسنا إنْ لم نواكب سرعتها بل نتجاوز تلك السرعة حتى نضع أرجلنا على بداية الطريق السليم الخالي من الألم والتوتر وتشتيت الانتباه عن تلك الأمور الجدية التي تستحق التفكير برَوية والتي على المرء أنْ يحاول تحقيقها بكل ما أُوتي من همة وإرادة وعزيمة دون أنْ يُوقِّفه شيء وبخاصة إنْ كان نابعاً من داخله ، فتلك الخُطوة التي تحاول أنْ تسبق بها الآخرين قادرة على نقلك لمكان آخر وتوصيلك لمكانة مرموقة ترفع قدرك وتُغيِّر من طريقة تفكيرك وتضعك على مشارف الطريق الصحيح المنشود بخلاف ما ينتهج الآخرون فسوف يظل كل منهم واقفاً مكانه لا يُحرِّك ساكناً ، يتحسر على حياته التي تضيع منه في الهم واليأس والغم الذي لا ينتهي ولن ينتهي إذا لم يُغيِّر كل منهم تلك الطريقة الشنيعة التي يُفكِّر بها في مجمل حياته ومستقبله الذي لن يختلف كثيراً عمَّا مضى إذا بقي على تلك الشاكلة ولسوف يكون المتسبب الأول في ضياعه بلا رجعة وسيُصاب بالندم ولكن بعد فوات الأوان ، فلا بد أنْ يستفيق كل البشر من تلك الغفلة قبل أنْ تسحبهم تلك الدوامة العنيفة دون القدرة على الفكاك من عواقبها الوخيمة التي تؤثر بالسَلب على نمط الحياة بالكامل ..
#خلود_أيمن#مقالات#KH. ❝
❞ جذء من مقدمة كتاب
هيمنة الاصابع الخفية من نيويورك الامريكية
بقلم د محمدعمر
فقد كشفت لنا الاحداث أن جميع الدول تحركها أصابع خفية هي المتحكمة في اقتصاديات هذه الدول فهي تمتلك مصانع السلاح ومصانع الوقود ومصانع الأدوية والأقمار الصناعية والشبكات العنكبوتية ومواقع التواصل الاجتماعي و مخازن القمح
كما تمتلك رؤوس الأموال في البنوك العالمية وصندوق النقد الذي يستعبدون به الدول في شتي بقاع الأرض من خلال القروض.
كما تهيمن علي البورصات العالمية للذهب والعملات العالمية والمعادن النفيسة والثقيلة والنادرة التي تقوم عليها الصناعات الإلكترونية
كذلك تمتلك المنصات الإعلامية والسينيما العالمية والمنصات الإخبارية التي برمجت بها عقول الادميين
فليس للناس أن تفكر وأن تعتقد وأن تتصرف إلي وفق المنظومة العالمية للنظام العالمي الجديد الذي يتم تجهيزه لحكم القوة الخفية
فلا عجب أن تجد دولة مثل أمريكا وقد أوهمونا بالديمقراطية التي يغيرون بها الحكام وفق ديمقراطيتهم الساذجة التي يضحكون بها علي بلادنا العربية فهم يغيرون الرؤساء في أمريكا وأوربا وفق مصلحة الحكومة الخفية ويقنعون الناس أن الصناديق هي صانعة القرار وأن السفهاء والنبلاء متساوين في العملية الديمقراطية
يقنعوننا أن رجلا مثل بيل جيتس من أغنياء العالم والذي يمتلك ميكروسوفت العالمية يذهب إلي صندوق الانتخابات مثله مثل الرعاع والغوغاء لينتخب ترامب أو أوباما ممن صنعتهم الديمقراطية الغربية فمن يصدق بهذا إلا مجاذيب العرب أصحاب العقول الغبية
فإن كان بيل جيتس وأمثاله يستطيعون شراء ولايات بأكملها من الولايات الأمريكية بل يستطيع شراء دول بأكملها من دولنا الإفريقية بل يستطيع تعطيل المنظومة الإلكترونية بأكملها في لحظة واحدة في كافة أرجاء الأرض
فهل مثله من أصحاب الثراء الفاحش في أوربا وأمريكا والصين وروسيا يؤمنون بالديمقراطية ؟
وهل عائلات روتشلد وروكفيلير يؤمنون بالديمقراطية ويذهبون للإدلال بأصواتهم لصالح بيدن أو ترامب أو أوباما وغيرهم أم أن هؤلاء هم من يقررون حياة الرؤساء والدول وفق سطوتهم المالية ؟
فهؤلاء يمكنهم إشعال الحروب وإخمادها ويمكنهم إحراق دول بأكملها وفق سطوتهم المالية فبالضغط علي ذر واحد يمكنهم إغلاق مضخات الوقود ووقف مصانع الأدوية وفتح ترسانات السلاح وتجويع الدول والشعوب وبالضغط علي ذر واحد يمكنهم إشعال الثورات واحراق الدول والشعوب ليس بالحرب ولكن بسطوة إعلامهم الموجه الذي يخترق كل بيت من بيوتنا العربية
فأين عقولنا يا سادة هل تعفنت أم ماذا جري لنا ونحن ما زلنا نأمل في رؤساء هذه الدول الشرقية والغربية فإن العالم الآن لا تحكمه دول بعينها إنما تحكمه الحكومة الخفية التي اتخذت من نيويورك مقرا تدير منه العالم ليس بنفسها ولكن من خلال المنظمات العالمية التي تنتشر فروعها في شتي أقطاب الأرض لا يأتمرون إلا بأمر من يمولهم من أصحاب رؤوس الأموال الحقيقيين في الحكومة الخفية
فما الجمعية العامة للأمم المتحدة إلا مجلس الشعب العالمي الذي يرأسه أحد أعضاء الحكومة الخفية
وما المحكمة الدولية إلا محكمة لمحاكمة من يعترض علي قرارات الحكومة الخفية
وما مجلس الأمن إلا مجلس عسكري لإعلان الحرب علي كل من يعارض الحكومة الخفية
وما الصحة العالمية إلا هيئة تجسسية لتفيذ مخططات الحكومة الخفية فأولي اهتماماتهم هي منع التناسل وتعقيم نساء العرب وحدهم دون النساء الغربية
وما اليونسكوالا منظمة لاحياء الشرك وبعث الخرافات ولكنهم يقولون عنها منظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة فاين العلوم والثقافه وكل هدفها هو احياء تراث العرب وحدهم وتعليق العقول بالمومياوات و بالمجسمات الحجرية
وما منظمات حقوق المرأة والإنسان والطفل إلا للقضاء علي منظومة القيم وهدم الأسر وتشويه الفطر السوية
وما هليود إلا إعلام الحكومة الخفية لنشر الرزيلة والدعوة إلي انحطاط البشرية فهي محطة نشر الموبقات يسكنه أبالسة الإعلام الذين يقودون إعلام البشرية
وما الفيفا إلا لصرف الشباب عن العلم والعمل والاجتهاد وتعليقهم بالكرة والنوادي العالمية وإلا فالأصل أن الكرة لعب ليس أكثر والتنافس لابد ان يكون في العلم والعمل وكل ما يخدم مصالح البشرية
انتهي...... ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ جذء من مقدمة كتاب
هيمنة الاصابع الخفية من نيويورك الامريكية
بقلم د محمدعمر
فقد كشفت لنا الاحداث أن جميع الدول تحركها أصابع خفية هي المتحكمة في اقتصاديات هذه الدول فهي تمتلك مصانع السلاح ومصانع الوقود ومصانع الأدوية والأقمار الصناعية والشبكات العنكبوتية ومواقع التواصل الاجتماعي و مخازن القمح
كما تمتلك رؤوس الأموال في البنوك العالمية وصندوق النقد الذي يستعبدون به الدول في شتي بقاع الأرض من خلال القروض.
كما تهيمن علي البورصات العالمية للذهب والعملات العالمية والمعادن النفيسة والثقيلة والنادرة التي تقوم عليها الصناعات الإلكترونية
كذلك تمتلك المنصات الإعلامية والسينيما العالمية والمنصات الإخبارية التي برمجت بها عقول الادميين
فليس للناس أن تفكر وأن تعتقد وأن تتصرف إلي وفق المنظومة العالمية للنظام العالمي الجديد الذي يتم تجهيزه لحكم القوة الخفية
فلا عجب أن تجد دولة مثل أمريكا وقد أوهمونا بالديمقراطية التي يغيرون بها الحكام وفق ديمقراطيتهم الساذجة التي يضحكون بها علي بلادنا العربية فهم يغيرون الرؤساء في أمريكا وأوربا وفق مصلحة الحكومة الخفية ويقنعون الناس أن الصناديق هي صانعة القرار وأن السفهاء والنبلاء متساوين في العملية الديمقراطية
يقنعوننا أن رجلا مثل بيل جيتس من أغنياء العالم والذي يمتلك ميكروسوفت العالمية يذهب إلي صندوق الانتخابات مثله مثل الرعاع والغوغاء لينتخب ترامب أو أوباما ممن صنعتهم الديمقراطية الغربية فمن يصدق بهذا إلا مجاذيب العرب أصحاب العقول الغبية
فإن كان بيل جيتس وأمثاله يستطيعون شراء ولايات بأكملها من الولايات الأمريكية بل يستطيع شراء دول بأكملها من دولنا الإفريقية بل يستطيع تعطيل المنظومة الإلكترونية بأكملها في لحظة واحدة في كافة أرجاء الأرض
فهل مثله من أصحاب الثراء الفاحش في أوربا وأمريكا والصين وروسيا يؤمنون بالديمقراطية ؟
وهل عائلات روتشلد وروكفيلير يؤمنون بالديمقراطية ويذهبون للإدلال بأصواتهم لصالح بيدن أو ترامب أو أوباما وغيرهم أم أن هؤلاء هم من يقررون حياة الرؤساء والدول وفق سطوتهم المالية ؟
فهؤلاء يمكنهم إشعال الحروب وإخمادها ويمكنهم إحراق دول بأكملها وفق سطوتهم المالية فبالضغط علي ذر واحد يمكنهم إغلاق مضخات الوقود ووقف مصانع الأدوية وفتح ترسانات السلاح وتجويع الدول والشعوب وبالضغط علي ذر واحد يمكنهم إشعال الثورات واحراق الدول والشعوب ليس بالحرب ولكن بسطوة إعلامهم الموجه الذي يخترق كل بيت من بيوتنا العربية
فأين عقولنا يا سادة هل تعفنت أم ماذا جري لنا ونحن ما زلنا نأمل في رؤساء هذه الدول الشرقية والغربية فإن العالم الآن لا تحكمه دول بعينها إنما تحكمه الحكومة الخفية التي اتخذت من نيويورك مقرا تدير منه العالم ليس بنفسها ولكن من خلال المنظمات العالمية التي تنتشر فروعها في شتي أقطاب الأرض لا يأتمرون إلا بأمر من يمولهم من أصحاب رؤوس الأموال الحقيقيين في الحكومة الخفية
فما الجمعية العامة للأمم المتحدة إلا مجلس الشعب العالمي الذي يرأسه أحد أعضاء الحكومة الخفية
وما المحكمة الدولية إلا محكمة لمحاكمة من يعترض علي قرارات الحكومة الخفية
وما مجلس الأمن إلا مجلس عسكري لإعلان الحرب علي كل من يعارض الحكومة الخفية
وما الصحة العالمية إلا هيئة تجسسية لتفيذ مخططات الحكومة الخفية فأولي اهتماماتهم هي منع التناسل وتعقيم نساء العرب وحدهم دون النساء الغربية
وما اليونسكوالا منظمة لاحياء الشرك وبعث الخرافات ولكنهم يقولون عنها منظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة فاين العلوم والثقافه وكل هدفها هو احياء تراث العرب وحدهم وتعليق العقول بالمومياوات و بالمجسمات الحجرية
وما منظمات حقوق المرأة والإنسان والطفل إلا للقضاء علي منظومة القيم وهدم الأسر وتشويه الفطر السوية
وما هليود إلا إعلام الحكومة الخفية لنشر الرزيلة والدعوة إلي انحطاط البشرية فهي محطة نشر الموبقات يسكنه أبالسة الإعلام الذين يقودون إعلام البشرية
وما الفيفا إلا لصرف الشباب عن العلم والعمل والاجتهاد وتعليقهم بالكرة والنوادي العالمية وإلا فالأصل أن الكرة لعب ليس أكثر والتنافس لابد ان يكون في العلم والعمل وكل ما يخدم مصالح البشرية
انتهي. ❝