❞ ياله من وقت عظيم لتعيش فيه! لم تكن هناك فرصة لعمل المزيد من الأشياء وإنجاز المزيد من الأهداف على مدار تاريخ الإنسان أكثر مما توجد اليوم.
إنه عصر يُمَكِّنُك من أن تعيش حياة أثرى وبطريقة أفضل مقارنة بأي جيل سبقك؛ فالإنجازات الحديثة في الطب والرعاية الصحية مكنت أشخاصًا كثيرين من التمتع بحياة أفضل حتى عمر الثمانين أو التسعين - أو حتى مائة عام - مقارنة بأي وقت سابق.
لكن مع كل هذه الفرص العظيمة من النجاح والازدهار وطول العمر والسعادة، قد تشعر مثل معظم الناس بأن هناك أشياء كثيرة جدًّا يجب عملها مع وجود القليل جدًّا من الوقت المتاح.
وبسبب النمو السريع في المعلومات والتكنولوجيا والمنافسة، فقد تَسارَعَ معدل التغيير بما يفوق قدرتك على مواكبته.
إننا نحتاج اليوم إلى طريقة جديدة ندرك الوقت من خلالها، خاصة أنواع الوقت المختلفة في حياتك.
إننا نجد أن كل نشاط ومسئولية في حياتك تتطلب منك أن تتبنى رؤية مختلفة للوقت إذا أردت الحصول على أفضل النتائج من كل شيء تفعله.
أنت تحتاج إلى نوع من الوقت لوضع الأهداف وتقرير ما تحتاج إليه فعليًّا في الحياة، ونوع آخر من الوقت لوضع الأولويات، والتركيز على المهام عالية القيمة وإنجاز الأشياء.
كما تحتاج إلى نوع من الوقت للتفاعل والتواصل والتفاوض والإدارة، ونوع آخر من الوقت تقضيه في المنزل مع العائلة وتدير خلاله علاقاتك الأكثر أهمية.
وغالبًا تكون أنواع الوقت المختلفة كالزيت والماء لا يختلطان معًا.
فأية محاولة لاستخدام النوع الخطأ من الوقت في المكان الخطأ سوف تؤدي إلى الإحباط والفشل والتقاعس.. ❝ ⏤براين تراسي
❞ ياله من وقت عظيم لتعيش فيه! لم تكن هناك فرصة لعمل المزيد من الأشياء وإنجاز المزيد من الأهداف على مدار تاريخ الإنسان أكثر مما توجد اليوم.
إنه عصر يُمَكِّنُك من أن تعيش حياة أثرى وبطريقة أفضل مقارنة بأي جيل سبقك؛ فالإنجازات الحديثة في الطب والرعاية الصحية مكنت أشخاصًا كثيرين من التمتع بحياة أفضل حتى عمر الثمانين أو التسعين - أو حتى مائة عام - مقارنة بأي وقت سابق.
لكن مع كل هذه الفرص العظيمة من النجاح والازدهار وطول العمر والسعادة، قد تشعر مثل معظم الناس بأن هناك أشياء كثيرة جدًّا يجب عملها مع وجود القليل جدًّا من الوقت المتاح.
وبسبب النمو السريع في المعلومات والتكنولوجيا والمنافسة، فقد تَسارَعَ معدل التغيير بما يفوق قدرتك على مواكبته.
إننا نحتاج اليوم إلى طريقة جديدة ندرك الوقت من خلالها، خاصة أنواع الوقت المختلفة في حياتك.
إننا نجد أن كل نشاط ومسئولية في حياتك تتطلب منك أن تتبنى رؤية مختلفة للوقت إذا أردت الحصول على أفضل النتائج من كل شيء تفعله.
أنت تحتاج إلى نوع من الوقت لوضع الأهداف وتقرير ما تحتاج إليه فعليًّا في الحياة، ونوع آخر من الوقت لوضع الأولويات، والتركيز على المهام عالية القيمة وإنجاز الأشياء.
كما تحتاج إلى نوع من الوقت للتفاعل والتواصل والتفاوض والإدارة، ونوع آخر من الوقت تقضيه في المنزل مع العائلة وتدير خلاله علاقاتك الأكثر أهمية.
وغالبًا تكون أنواع الوقت المختلفة كالزيت والماء لا يختلطان معًا.
فأية محاولة لاستخدام النوع الخطأ من الوقت في المكان الخطأ سوف تؤدي إلى الإحباط والفشل والتقاعس. ❝
❞ “لا تكاد تجد أي أمريكي قانعاً بوضعه, راضياً بحاله, سعيداً بواقعه. الأمريكي طيلة الوقت يبحث عن هوايات جديدة,أو يدرس مذهباً جديداً أو ينضم إلى نادٍ جديد
.أو يتبع ريجيماً جديداً, أو يبحث عن مورد دخل جديد
,والأمريكيون عموماً لايؤمنون بمستحيل, فهم مثلاً
.يؤمنون أن كل من يستطيع المشي يستطيع الرقص
.وهم مثلاً, يؤمنون أن بإمكان كتاب واحد في علم النفس أن يغير مجرى حياتك
.وهم مثلاً, يؤمنون أنك لو أكتشفت سر البورصة لأصبحت من أصحاب الملايين
والأمريكيون يعتقدون أن كل شيء مهارة أو تكنيك وأن بإمكانك أن تتعلم , إذا شئت, مهارة السباحة ومهارة السياقة , بالإضافة الى مهارات الخطابة والإدارة . ولن تجد أمريكيا في حالة استرخاء حقيقي فهو عندما يسترخي فهو يفكر في مهارة الاسترخاء التي يمارسها
لذلك كان من المنطقي أن يكون أي كتاب عن تحسين الذات من أكثر الكتب رواجا في الولايات المتحدة وغالبية هذه الكتب يبدأ بكلمة كيف؟
كيف تحلل أحلامك؟ كيف تتخلص من قشرة الرأس؟ كيف تقيس مستوى ذكائك بنفسك؟ كيف تخفف وزنك؟
قارن هذا الموقف النفسي القلق المتحرك بالموقف المطمئن القانع الجامد في دول العالم الثالث لتكتشف سراً من اسرار التنمية ولغزاً من ألغاز التخلف”. ❝ ⏤غازي بن عبدالرحمن القصيبي
❞ لا تكاد تجد أي أمريكي قانعاً بوضعه, راضياً بحاله, سعيداً بواقعه. الأمريكي طيلة الوقت يبحث عن هوايات جديدة,أو يدرس مذهباً جديداً أو ينضم إلى نادٍ جديد
.أو يتبع ريجيماً جديداً, أو يبحث عن مورد دخل جديد
,والأمريكيون عموماً لايؤمنون بمستحيل, فهم مثلاً
.يؤمنون أن كل من يستطيع المشي يستطيع الرقص
.وهم مثلاً, يؤمنون أن بإمكان كتاب واحد في علم النفس أن يغير مجرى حياتك
.وهم مثلاً, يؤمنون أنك لو أكتشفت سر البورصة لأصبحت من أصحاب الملايين
والأمريكيون يعتقدون أن كل شيء مهارة أو تكنيك وأن بإمكانك أن تتعلم , إذا شئت, مهارة السباحة ومهارة السياقة , بالإضافة الى مهارات الخطابة والإدارة . ولن تجد أمريكيا في حالة استرخاء حقيقي فهو عندما يسترخي فهو يفكر في مهارة الاسترخاء التي يمارسها
لذلك كان من المنطقي أن يكون أي كتاب عن تحسين الذات من أكثر الكتب رواجا في الولايات المتحدة وغالبية هذه الكتب يبدأ بكلمة كيف؟
كيف تحلل أحلامك؟ كيف تتخلص من قشرة الرأس؟ كيف تقيس مستوى ذكائك بنفسك؟ كيف تخفف وزنك؟
قارن هذا الموقف النفسي القلق المتحرك بالموقف المطمئن القانع الجامد في دول العالم الثالث لتكتشف سراً من اسرار التنمية ولغزاً من ألغاز التخلف”. ❝
❞ ❞ وكما يقول المبرمج محمود سمير فايد: «لا يعترف العالمُ بكونك مبرمجًا حتَّى تبدأ بحلِّ المشاكل، وقتَها سيعرفك الجميع. نحن المبرمجون لا نصفُ أنفسنا عادةً بالسيطرة أو القدرةِ الفائقة على التحكم والإدارة، رغم أننا نفعل ذلكَ باستمرار طوالَ الوقت؛ لكنَّنا نصفُ ❝. ❝ ⏤
❞ وكما يقول المبرمج محمود سمير فايد: «لا يعترف العالمُ بكونك مبرمجًا حتَّى تبدأ بحلِّ المشاكل، وقتَها سيعرفك الجميع. نحن المبرمجون لا نصفُ أنفسنا عادةً بالسيطرة أو القدرةِ الفائقة على التحكم والإدارة، رغم أننا نفعل ذلكَ باستمرار طوالَ الوقت؛ لكنَّنا نصفُ. ❝