❞ حوار صحفي من جريدة گيان مهرجان المواهب
#للكاتبه_هاجر_السيد_علي.
-لقبك: وحي القلم ڪاتبة الواقع.
-عمرك: 19 عاماً.
-مؤهلك الدراسي: مازلت أدرس طالبة بجامعة حاسبات ومعلومات طنطا.
-متى أكتشفت موهبتك: في الثالث الإعدادي.
-من هو الشخص الذي دعمك
الشخص الذي ساعدني: كنت أدعم نفسي بنفسي والأن أصبحت أمي وجمهوري بالإنستجرام والسوشيال ميديا.
-لإستكمال مسيرتك الكتابية:
اي لون من الألوان الأدبية تفضل: الخواطر والقصص.
-منذ متى وأنت تمارس هواية الكتابة: في السادس الابتدائي.
-من هو مثلك الأعلى والذي تفضل القراءة له من كتاب الوسط الأدبي: لا أحد معين.
-هل سبق لك المشاركة في أعمال أدبية سواء مجمعه او فردية (إن وجد أذكرها): شاركت في ثلاث كتب ورقية مجمعة ، ولي كتابين فرديين الكتروني.
-ما هو هدفك من ممارسة هوايه الكتابة: نشر الوعي لكل من يقرأ لي وان يستفيدون مني.
-ما هو رأيك ك كاتب/ة في إنتشار الكيانات الأدبية والمبادرات علي مواقع التواصل الأجتماعي: بها الجميل وبها السئ.
-ما هو الهدف الذي تتمنى الوصول إليه مستقبلا: أكون معيدة في جامعتي لأحقق حلم والدتي.
-هل يوجد شئ يعوق مسيرتك الكتابية(إن وجد أذكره): لا يوجد شيئ.
-ما هي فائدة القراءة من وجهه نظرك ك كاتب/ة: تنمي الفكر والموهبة ومعرفة الكثير من المعلومات.
-اي نوع من الكتب تفضل (ورقي/ إلكتروني) ولماذا: بالواقع لا أفضل شيئ منهم فأري لكل منهما ميزة أفضل من الأخري .
-هل سبق لك الحصول علي ألقاب في أحدى المسابقات الأدبية (إن وجد أذكرها): لم أعطي مجالاً للدخول في مسابقات.
-كيف تقوم بتطوير موهبتك في الكتابة: أكتب كثيراً وأقرأ أكثر.
-نصيحة منك ك كاتب/ة للكتاب الناشئين: عليكم بإختيار الفن التي تريدون الكتابة فيه فالكتابة لها عدة فنون وأيضاً الالتزام بقواعد الفن وعدم مخالفتها والقراءة الكثيرة وأخذ النقد عامل قوة وليس ضعف.
-أترك لنا شئ من إبداعك: ˝كلنا كالكتاب˝
الكتاب الواحد يحتوي علي حكايات، وأحاسيس كثيرة، وتجارب، وخبرة... كذلك الإنسان الواحد يحمل كل ذلك بداخله، ومن ثم يأتي أحدهم ليحكم عليك من غلافك دون تكلفة نفسه عناء قراءة بعض من الصفحات أو بعض من السطور.
لكنه اختار أن يحكم عليك من عنوانك دون أن يعرف حقيقتيك وحكاياتك...
هاجر السيد علي وحي القلم ڪاتبة الواقع.. ❝ ⏤مبادرة تمكين لدعم المواهب
- مؤهلك الدراسي: مازلت أدرس طالبة بجامعة حاسبات ومعلومات طنطا.
- متى أكتشفت موهبتك: في الثالث الإعدادي.
- من هو الشخص الذي دعمك
الشخص الذي ساعدني: كنت أدعم نفسي بنفسي والأن أصبحت أمي وجمهوري بالإنستجرام والسوشيال ميديا.
- لإستكمال مسيرتك الكتابية:
اي لون من الألوان الأدبية تفضل: الخواطر والقصص.
- منذ متى وأنت تمارس هواية الكتابة: في السادس الابتدائي.
- من هو مثلك الأعلى والذي تفضل القراءة له من كتاب الوسط الأدبي: لا أحد معين.
- هل سبق لك المشاركة في أعمال أدبية سواء مجمعه او فردية (إن وجد أذكرها): شاركت في ثلاث كتب ورقية مجمعة ، ولي كتابين فرديين الكتروني.
- ما هو هدفك من ممارسة هوايه الكتابة: نشر الوعي لكل من يقرأ لي وان يستفيدون مني.
- ما هو رأيك ك كاتب/ة في إنتشار الكيانات الأدبية والمبادرات علي مواقع التواصل الأجتماعي: بها الجميل وبها السئ.
- ما هو الهدف الذي تتمنى الوصول إليه مستقبلا: أكون معيدة في جامعتي لأحقق حلم والدتي.
- هل يوجد شئ يعوق مسيرتك الكتابية(إن وجد أذكره): لا يوجد شيئ.
- ما هي فائدة القراءة من وجهه نظرك ك كاتب/ة: تنمي الفكر والموهبة ومعرفة الكثير من المعلومات.
- اي نوع من الكتب تفضل (ورقي/ إلكتروني) ولماذا: بالواقع لا أفضل شيئ منهم فأري لكل منهما ميزة أفضل من الأخري .
- هل سبق لك الحصول علي ألقاب في أحدى المسابقات الأدبية (إن وجد أذكرها): لم أعطي مجالاً للدخول في مسابقات.
- كيف تقوم بتطوير موهبتك في الكتابة: أكتب كثيراً وأقرأ أكثر.
- نصيحة منك ك كاتب/ة للكتاب الناشئين: عليكم بإختيار الفن التي تريدون الكتابة فيه فالكتابة لها عدة فنون وأيضاً الالتزام بقواعد الفن وعدم مخالفتها والقراءة الكثيرة وأخذ النقد عامل قوة وليس ضعف.
- أترك لنا شئ من إبداعك: ˝كلنا كالكتاب˝
الكتاب الواحد يحتوي علي حكايات، وأحاسيس كثيرة، وتجارب، وخبرة.. كذلك الإنسان الواحد يحمل كل ذلك بداخله، ومن ثم يأتي أحدهم ليحكم عليك من غلافك دون تكلفة نفسه عناء قراءة بعض من الصفحات أو بعض من السطور.
لكنه اختار أن يحكم عليك من عنوانك دون أن يعرف حقيقتيك وحكاياتك..
هاجر السيد علي وحي القلم ڪاتبة الواقع. ❝
❞ تحرك نحوها في تحرك سريع، ليصبح وجهه مقابلاً لوجهها. همس في أذنها بنبرة غامضة وحادة:
\"اسمعيني يا حياة، أنا لا أستقبل الأوامر من أحد، أفعل ما يحلو لي، ومع من أريد. لذا، اتقي شري وغضبي. لعلمك أنتِ جميلة للغاية، ولا أستطيع احتمال وجود امرأة مثلِك حتى ولا أقترب منها.\"
حياة، كلما ارتسمت أمامها صور الآلام والتعذيب، آثارت بداخلها شجاعة مضطربة، فنفت برأسها وقالت بصوت راجٍ:
\"أرجوك، لا تقترب مني. أعدني إلى والدتي، أرجوك،\"
ولكن ضحكاته الساخره أعادتها إلى واقعها المرير:
\"أعتقد أن حياتكِ مع والدتكِ لن تكون رائعة مثلما ستكون هنا، لذا ابقي، أردتي أم لم تريدي، ستبقين هنا رغماً عن أنفكِ، وإلا ستصبحين في عداد الموتى.\"
ما كان منها إلا أن أجهشت ببكاء حاد، لتعتبرها الحياة أكثر قسوة:
\"إذاً اقتلني وخلصني من تلك الحياة البائسة، هيا، ماذا تنتظر؟\". ابتسم إياد ببروز، محدثاً بنبرة تعكس سخرية حزينة:
\"الموت راحة لكِ، ولكنني أريد لكِ العذاب، صدقيني\".. ❝ ⏤وداد جلول
❞ تحرك نحوها في تحرك سريع، ليصبح وجهه مقابلاً لوجهها. همس في أذنها بنبرة غامضة وحادة:
˝اسمعيني يا حياة، أنا لا أستقبل الأوامر من أحد، أفعل ما يحلو لي، ومع من أريد. لذا، اتقي شري وغضبي. لعلمك أنتِ جميلة للغاية، ولا أستطيع احتمال وجود امرأة مثلِك حتى ولا أقترب منها.˝
حياة، كلما ارتسمت أمامها صور الآلام والتعذيب، آثارت بداخلها شجاعة مضطربة، فنفت برأسها وقالت بصوت راجٍ:
˝أرجوك، لا تقترب مني. أعدني إلى والدتي، أرجوك،˝
ولكن ضحكاته الساخره أعادتها إلى واقعها المرير:
˝أعتقد أن حياتكِ مع والدتكِ لن تكون رائعة مثلما ستكون هنا، لذا ابقي، أردتي أم لم تريدي، ستبقين هنا رغماً عن أنفكِ، وإلا ستصبحين في عداد الموتى.˝
ما كان منها إلا أن أجهشت ببكاء حاد، لتعتبرها الحياة أكثر قسوة:
˝إذاً اقتلني وخلصني من تلك الحياة البائسة، هيا، ماذا تنتظر؟˝. ابتسم إياد ببروز، محدثاً بنبرة تعكس سخرية حزينة:
˝الموت راحة لكِ، ولكنني أريد لكِ العذاب، صدقيني˝. ❝
❞ فتاتي
######
رأيت شىء غريب- جريت في اتجاه أختي فرحة
_: فرحة لا يجب أن تقطفي الزهور، أمي أخبرتنا بذلك.
تنظر فرحة بعيدا لذلك اليوم ...بؤبؤ ...مقلتان ...عينان تملأهما الدموع...موت ..لا تعلم سوى أنه خطف منها و مني أمي و مكانها الدافيء.
يرتعش صوت فرحة داخل حنجرتها الصغيرة : سأقطف زهرة القطيفة المخملية الحمراء تلك لأعطيها لأبي، فأنا أريده سعيدا.
جرت فرحة و عدوت خلفها ننادي: أبى...أبى...
يتخلل النسيم أشجار الخوخ بزهورها الوردية فيحمل لنا الهواء نسمات بطعم الخوخ المنعش...مضت الأيام و كبرنا سويا و رسمنا على شجر الخوخ قلوبنا .
عشت في منزل عائلتي بعد وفاة والداى و أختي توأم الروح فرحة التي ماتت في حادث سيارة مروع - أحسست إحساس الفقد ذاته عند موت والدتي- نعم لقد توفت فرحة قبل زفافها بأسبوع و هى في طريقها لاختيار ما يسمى بالشبكة.
الأيام الأولى في البيت بدون فرحة لا أستطيع صوغها في كلمات . نظرت لأشجار الخوخ التي داهمها المرض : متى سأراها؟ فرحة توأم الروح ...انتفضت الأشجار و سقط أحد الأغصان القريبة من نافذة حجرة فرحة...فتحت باب البيت عوضا عن أبى.
بينما أوزع قوالب الشيكولاتة الفاخرة على زملائي في العمل فرحا بميلاد ابنتي الوحيدة و التي أطلقت عليها اسم فرحة لأنها شديدة الشبه بعمتها الراحلة ، فإذا بأحد الزملاء يضحك ساخرا : كل هذا من أجل فتاة!
يرد الأب: إنها فرحة قلبي ...كنت أدعو أختي الراحلة توأم الروح و الآن لدى فرحة جديدة .
اضطررت لاجتثاث شجر الخوخ المريض و زرعت شجر جدبد ... مع الوقت سيطرح و يكبر مع ابنتي صديقة الروح فرحة.
تصاب زوجتي أم فرحة بالسرطان و يتم اعلان وفاتها في الفجر ليصلى عليها مع صلاة الفجر - خاضت الأسرة معها حربا شرسة مع المرض - تبكي فرحة ذات الاثنتى عشر ربيعا ...احتضنتها و وضعتها داخل ثنايا قلبي .
يرفض الأب الزواج: لا لن أحضر لابنتي زوجة اب ..لا لن افعل .
تتزوج الابنة و يرزقها الله سبحانه وتعالى بولد و بنت . تعيش حياة سعيدة مستقرة ...لا تتمنى اكثر من ذلك !
عندما يصل الأب لسن الخامسة و الستين يصاب بمرض الزهايمر...يرجع لفترة شبابه في بيت العائلة و هو يعيش مع اخته فرحة قبل زواج أيا منهما.
تدخل فرحة المسكينة على أبيها: ماذا يا أبي؟
يرد الوالد في دهشة : أبي! ماذا بك يا فرحة انا اخوك زكي .
-: لا عليك يا أخي- و الدموع تتساقط من عينيها الحزينتين - كنت امزح معك لا أكثر.
-: عودي معي الآن للمنزل و لنضع هذا العجوز الخرف في مصحة ...كان هذا رأى زوجها .
ترفض فرحة باصرار قائلة في انفعال: انه ليس عجوز خرف انه أبي الذي أعطاني حياته ...اطعمني العسل الجميل و دثرني بالليل بالغطاء الوثير .و اعلم من تترك اباها من أجلك سوف تتركك بلا أدنى شك عندما تحتاج السند ...لا لن اتركه حتى أموت ، انا صديقة روحه و هو حبيب الروح.
يقابلها أباها بابتسامة: فرحة أين زهور القطيفة المخملية؟ انت تعرفين أن أمنا هى من زرعتها.
-: ترد فرحة بقلب مكلوم : حسنا سازرع غيرها يا أخي و الآن....تتوقف عن الحديث ثم ما تلبث ان تسأله : هل تريد شىء آخر يا أخي؟
يرد الأب كطفل صغير : اريد ان أنام في حجر أمي يا فرحة .
تضع رأسه على حجرها و تقول له : نم يا أبي أقصد يا أخي...نم يا حبيبي.
ينظر إليها بحنان ..تبدأ تلاوة سورة يس فهى أزهرية، حرص والدها على حفظها للقرآن الكريم.
تتساقط عبراتها على خد الأب، و عندما تصل لقول المولى عز وجل( يا ليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي و جعلني من المكرمين ) تسمع تنهدات الأب و تنزل دموعه و هو نائم لتبلل فستانها .
تقول فرحة بصوت مسموع : لا تبك... لا تبك يا أبي.
ليرد الأب بصوت غير مسموع تردد داخل نفسه : فلنتقابل يوما ما يا فتاتي.
و لكن الفتاة لا تعرف أن حبيب الروح قد غادرها للأبد!
بقلم / هدى العقبي
معلم أول أ لغة انجليزية. ❝ ⏤هدى العقبى
❞ فتاتي
######
رأيت شىء غريب- جريت في اتجاه أختي فرحة
_: فرحة لا يجب أن تقطفي الزهور، أمي أخبرتنا بذلك.
تنظر فرحة بعيدا لذلك اليوم ..بؤبؤ ..مقلتان ..عينان تملأهما الدموع..موت .لا تعلم سوى أنه خطف منها و مني أمي و مكانها الدافيء.
يرتعش صوت فرحة داخل حنجرتها الصغيرة : سأقطف زهرة القطيفة المخملية الحمراء تلك لأعطيها لأبي، فأنا أريده سعيدا.
جرت فرحة و عدوت خلفها ننادي: أبى..أبى..
يتخلل النسيم أشجار الخوخ بزهورها الوردية فيحمل لنا الهواء نسمات بطعم الخوخ المنعش..مضت الأيام و كبرنا سويا و رسمنا على شجر الخوخ قلوبنا .
عشت في منزل عائلتي بعد وفاة والداى و أختي توأم الروح فرحة التي ماتت في حادث سيارة مروع - أحسست إحساس الفقد ذاته عند موت والدتي- نعم لقد توفت فرحة قبل زفافها بأسبوع و هى في طريقها لاختيار ما يسمى بالشبكة.
الأيام الأولى في البيت بدون فرحة لا أستطيع صوغها في كلمات . نظرت لأشجار الخوخ التي داهمها المرض : متى سأراها؟ فرحة توأم الروح ..انتفضت الأشجار و سقط أحد الأغصان القريبة من نافذة حجرة فرحة..فتحت باب البيت عوضا عن أبى.
بينما أوزع قوالب الشيكولاتة الفاخرة على زملائي في العمل فرحا بميلاد ابنتي الوحيدة و التي أطلقت عليها اسم فرحة لأنها شديدة الشبه بعمتها الراحلة ، فإذا بأحد الزملاء يضحك ساخرا : كل هذا من أجل فتاة!
يرد الأب: إنها فرحة قلبي ..كنت أدعو أختي الراحلة توأم الروح و الآن لدى فرحة جديدة .
اضطررت لاجتثاث شجر الخوخ المريض و زرعت شجر جدبد .. مع الوقت سيطرح و يكبر مع ابنتي صديقة الروح فرحة.
تصاب زوجتي أم فرحة بالسرطان و يتم اعلان وفاتها في الفجر ليصلى عليها مع صلاة الفجر - خاضت الأسرة معها حربا شرسة مع المرض - تبكي فرحة ذات الاثنتى عشر ربيعا ..احتضنتها و وضعتها داخل ثنايا قلبي .
يرفض الأب الزواج: لا لن أحضر لابنتي زوجة اب .لا لن افعل .
تتزوج الابنة و يرزقها الله سبحانه وتعالى بولد و بنت . تعيش حياة سعيدة مستقرة ..لا تتمنى اكثر من ذلك !
عندما يصل الأب لسن الخامسة و الستين يصاب بمرض الزهايمر..يرجع لفترة شبابه في بيت العائلة و هو يعيش مع اخته فرحة قبل زواج أيا منهما.
تدخل فرحة المسكينة على أبيها: ماذا يا أبي؟
يرد الوالد في دهشة : أبي! ماذا بك يا فرحة انا اخوك زكي .
- : لا عليك يا أخي- و الدموع تتساقط من عينيها الحزينتين - كنت امزح معك لا أكثر.
- : عودي معي الآن للمنزل و لنضع هذا العجوز الخرف في مصحة ..كان هذا رأى زوجها .
ترفض فرحة باصرار قائلة في انفعال: انه ليس عجوز خرف انه أبي الذي أعطاني حياته ..اطعمني العسل الجميل و دثرني بالليل بالغطاء الوثير .و اعلم من تترك اباها من أجلك سوف تتركك بلا أدنى شك عندما تحتاج السند ..لا لن اتركه حتى أموت ، انا صديقة روحه و هو حبيب الروح.
يقابلها أباها بابتسامة: فرحة أين زهور القطيفة المخملية؟ انت تعرفين أن أمنا هى من زرعتها.
- : ترد فرحة بقلب مكلوم : حسنا سازرع غيرها يا أخي و الآن..تتوقف عن الحديث ثم ما تلبث ان تسأله : هل تريد شىء آخر يا أخي؟
يرد الأب كطفل صغير : اريد ان أنام في حجر أمي يا فرحة .
تضع رأسه على حجرها و تقول له : نم يا أبي أقصد يا أخي..نم يا حبيبي.
ينظر إليها بحنان .تبدأ تلاوة سورة يس فهى أزهرية، حرص والدها على حفظها للقرآن الكريم.
تتساقط عبراتها على خد الأب، و عندما تصل لقول المولى عز وجل( يا ليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي و جعلني من المكرمين ) تسمع تنهدات الأب و تنزل دموعه و هو نائم لتبلل فستانها .
تقول فرحة بصوت مسموع : لا تبك.. لا تبك يا أبي.
ليرد الأب بصوت غير مسموع تردد داخل نفسه : فلنتقابل يوما ما يا فتاتي.
و لكن الفتاة لا تعرف أن حبيب الروح قد غادرها للأبد!
بقلم / هدى العقبي
معلم أول أ لغة انجليزية. ❝
❞ ذكريات#
-أتذكر عندما كنت صغيرا
وكانت حياتي سعيدة وخالية من الأحزان. الشيء الوحيد الذي أحزنني هو الذهاب إلى النوم وترك ألعابي
لكن هذه البساطة والحياة السعيدة لم تدوم...
عندما كنت صغيرًا، كنت أتمنى أن أكبر حتى تسمح لي والدتي بالاستمتاع بألعابي أكثر ولا تجبرني على النوم، لكن في الواقع وجدت أن حياة البالغين أسوأ بكثير. لم أعد أفكر في اللعب. لقد أصبحت حياتي مليئة بالمشاكل.
والآن أصبحت مكتئباً ولم أعد أرغب في الحياة
أجلس في غرفتي طوال الوقت، بعيدا عن عائلتي وأصدقائي، ولا تفارقني هذه المشاعر السلبية
كم أتمنى أن أعود لحياتي السابقة خالية من الحزن والاكتئاب..
إنها مجرد رغبة. واعلم أن ما مضى لن يعود أبدا....
ك هناء عبدالله. ❝ ⏤Wr/ Hana Abdullah
❞ ذكريات#
- أتذكر عندما كنت صغيرا
وكانت حياتي سعيدة وخالية من الأحزان. الشيء الوحيد الذي أحزنني هو الذهاب إلى النوم وترك ألعابي
لكن هذه البساطة والحياة السعيدة لم تدوم..
عندما كنت صغيرًا، كنت أتمنى أن أكبر حتى تسمح لي والدتي بالاستمتاع بألعابي أكثر ولا تجبرني على النوم، لكن في الواقع وجدت أن حياة البالغين أسوأ بكثير. لم أعد أفكر في اللعب. لقد أصبحت حياتي مليئة بالمشاكل.
والآن أصبحت مكتئباً ولم أعد أرغب في الحياة
أجلس في غرفتي طوال الوقت، بعيدا عن عائلتي وأصدقائي، ولا تفارقني هذه المشاعر السلبية
كم أتمنى أن أعود لحياتي السابقة خالية من الحزن والاكتئاب.
إنها مجرد رغبة. واعلم أن ما مضى لن يعود أبدا..
ك هناء عبدالله. ❝
❞ كما عودناكم أعزائي القُراء في \"جريدة اتحاد_المواهب\" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها.
ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة.
《الاسم》 :- داليا ماجد خاطر (ملكه زماني )
《السن》 :- ٣١
《المحافظة》 :- القاهره
《الموهبة》 :-الكتابه
《س/ متى، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》
منذ صغري وانا احب كتابه موضوعات التعبير وكنت اتفنن بها وعندما أصبحت شابه ونشرت اقتباسات أصبحت تعجب المتابعين واقتن وقتها أنني اقتن الكتابه الي حد ما
《س/ مَن هو الكاتب الذي تأثرت به و بكتاباته؟ 》عميد الادب العربي (طه حسين)
《س/ هل واجهتك صعوبات في هذا المجال وكيف تخطيتها ؟ 》لا أحد لا يوجه صعوبه في اي شي وانا واجهه صعوبات كثيره أكثرها النصب من من لا يقدروا المواهب وتخطيت كل شي بالصبر والثقه بنفسي
《س/ من أكبر داعم لك ؟ والدتي واختي
《س/ هل تتفق مع هذه المقولة« إن أردت أن تكون كاتبًا ملهمًا فكن قارئًا غائصًا» وهل يوجد علاقه بين القراءة والكتابة؟ 》اتفق جدااا
اكيد يوجد علاقه كلما قرأت أكثر كلما تعلمت أكثر وصنعت الفرق
《س/ ما هي إنجازاتك في هذا المجال؟ 》.
شاركت بكتب مجمعه كثيره (همس القلوب ومجرد عابرون واني اكتفيت وانا الحياه )
وصدر لي كتب منفصله (عفتي والديوث وشلوخه شريفه و الجحيم ) وتكرمت أكثر من مره بدروع وشهادات تقدير
《س/ من وجهة نظرك الكتابة موهبة أم مهارة يمكن تعلمها؟ 》
موهبه ولكن هناك من يكتسب المهاره ويكون افضل من من لديه الموهبه
《س/ هل تقبل الإنتقاد أم لا؟ 》
اقبله جدا لان الانتقاد طريق للتطوير والنجاح
《س/ ما الدافع الذي يشجعك على الكتابة وما الذي يلهم قلمك؟ 》.
دافعي أن أكتب ما اشعر بيه وليسه مجرد مواضيع ادبيه
من يلهمني والدتي وابني
نرجو معرفة رأيك بجريدتنا؟ جريده محترمه وتدعم كثير من المواهب اسما علي مسمي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مؤسسين الجريدة
#إسلام_محمد_السلطان
#مـنـة_شـعبـان_طِـيـف
مشرفة الجريدة
#آية_خطاب
#جريدة_اتحاد_المواهب. ❝ ⏤داليا ماجد خاطر (ملكه زماني)
❞ كما عودناكم أعزائي القُراء في ˝جريدة اتحاد_المواهب˝ بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها.
ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة.
《الاسم》 :- داليا ماجد خاطر (ملكه زماني )
《السن》 :- ٣١
《المحافظة》 :- القاهره
《الموهبة》 :-الكتابه
《س/ متى، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》
منذ صغري وانا احب كتابه موضوعات التعبير وكنت اتفنن بها وعندما أصبحت شابه ونشرت اقتباسات أصبحت تعجب المتابعين واقتن وقتها أنني اقتن الكتابه الي حد ما
《س/ مَن هو الكاتب الذي تأثرت به و بكتاباته؟ 》عميد الادب العربي (طه حسين)
《س/ هل واجهتك صعوبات في هذا المجال وكيف تخطيتها ؟ 》لا أحد لا يوجه صعوبه في اي شي وانا واجهه صعوبات كثيره أكثرها النصب من من لا يقدروا المواهب وتخطيت كل شي بالصبر والثقه بنفسي
《س/ من أكبر داعم لك ؟ والدتي واختي
《س/ هل تتفق مع هذه المقولة« إن أردت أن تكون كاتبًا ملهمًا فكن قارئًا غائصًا» وهل يوجد علاقه بين القراءة والكتابة؟ 》اتفق جدااا
اكيد يوجد علاقه كلما قرأت أكثر كلما تعلمت أكثر وصنعت الفرق
《س/ ما هي إنجازاتك في هذا المجال؟ 》.
شاركت بكتب مجمعه كثيره (همس القلوب ومجرد عابرون واني اكتفيت وانا الحياه )
وصدر لي كتب منفصله (عفتي والديوث وشلوخه شريفه و الجحيم ) وتكرمت أكثر من مره بدروع وشهادات تقدير
《س/ من وجهة نظرك الكتابة موهبة أم مهارة يمكن تعلمها؟ 》
موهبه ولكن هناك من يكتسب المهاره ويكون افضل من من لديه الموهبه
《س/ هل تقبل الإنتقاد أم لا؟ 》
اقبله جدا لان الانتقاد طريق للتطوير والنجاح
《س/ ما الدافع الذي يشجعك على الكتابة وما الذي يلهم قلمك؟ 》.
دافعي أن أكتب ما اشعر بيه وليسه مجرد مواضيع ادبيه
من يلهمني والدتي وابني
نرجو معرفة رأيك بجريدتنا؟ جريده محترمه وتدعم كثير من المواهب اسما علي مسمي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مؤسسين الجريدة
#إسلام_محمد_السلطان #مـنـة_شـعبـان_طِـيـف