❞ سلطانتي..تلك التي أرست قلاعها في شواطئي كلها
في عمق قلبي
بين الضلوع بدفتري
كانت مشاعر تستريح بأسطري
كم كان سحراً عشقها
كم كان وحياً إذ غزتني بروحها
أحبها..من دون قيد
أحبها..من دون حد
رغم المسافات التي بين البلاد
رغم الكثير من العباد
لا زلت في ذاك الرباط
فلم التمني في وصاله خافقي..؟
ولم التنهد والعذاب بدفتري؟
هاتي يداكِ زمليني وامسحيها دمعتي
ذا مبتغاي
ذا غايتي
أني أكون في عميق بحاركم
أني أعيشكِ كوكباً
وعالماً لي تُصبحين
كل الحياة أكونكِ
في عمق عينكِ تستريح جوارحي
وجراحي تُشفى كلها
وأعود أضحك إذ أراكِ قبيلتي..
وعقيدتي..
ومخاض يجمعني بكِ
يا عشق يسري في سطوري كلها
وفي وصايا الحب..في طقوس الشعر..كأنها
نغم الحكاية ..
ولحنها
في كل مفترقٍ لروحٍ تُحيي روحي مرتين
عيني بكتها
عيني حكتها قصتين
وتنهدت كل السطور بعمقها على الورق
هي غادرتني
صرخت ونادت في ضجيج سراب حرفي المولعِ
يا مجرماً في الحب ماذا أصابك..؟
ماذا صنعت لتستفز نوابضي..؟
هل هُنت عندك سيدي ..؟
هل يا نسيتني وانطلقت مهاجراً..؟
سأسامحك
سأقولها.. ستضل ذكرى تستفز محاجري
تُبكيني عاماً بعد عام
آهٍ منكَ أنت..يا كل دفئي.. بردي الجميل..
أملي المُغمس بالحنين
يا أيها الحزن اليتيم تريثِ
يا ما الذي منك جرى..؟
هات اعطني بعض السبب
يا ما الذي أغواك حتى أنت جرحتني..؟
عيناي أبكيت هنا.. قلبي ضلوعي كلها..
لا لم أعد أحضنه صدرك إنما
أنت هنا
لا لم أعد أحضنه قلبك إنما
أنت به..في جوفه
لا لم تعد مني دموعاً لدموعي كلما.. ناديت بإسمك إنما
أنت هنا..
في كل زاويةٍ تكون فيه مُعززا
هم كاذبون حبيبتي
هم يلعبون
رهانهم
بأننا سنهيم في غي الحديث حديثهم
فيدانا كانت مثل قيد.. لن ترحلي..لن أرحلي
وقلوبنا تعانقت
ما أجمل اللعنات حين تصيبني..
منكِ أحبها كلها
يا مثل أم.. تشتاق تحضن إبنها
يا أجمل الأقدار في زمن الوفاء
إني أحبك لن أغادر خافقك
أنت الملاذ لكليا
لا تجزعي
إني خُلقتُ من عصور الحب حين قيساً
حين ليلى
واليوم عندكِ..
أقسمت في كل الشرائع والصحائف أنني
في الحب باقٍ
سلطانتي..وملكتِ كل جوارحي
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ سلطانتي.تلك التي أرست قلاعها في شواطئي كلها
في عمق قلبي
بين الضلوع بدفتري
كانت مشاعر تستريح بأسطري
كم كان سحراً عشقها
كم كان وحياً إذ غزتني بروحها
أحبها.من دون قيد
أحبها.من دون حد
رغم المسافات التي بين البلاد
رغم الكثير من العباد
لا زلت في ذاك الرباط
فلم التمني في وصاله خافقي.؟
ولم التنهد والعذاب بدفتري؟
هاتي يداكِ زمليني وامسحيها دمعتي
ذا مبتغاي
ذا غايتي
أني أكون في عميق بحاركم
أني أعيشكِ كوكباً
وعالماً لي تُصبحين
كل الحياة أكونكِ
في عمق عينكِ تستريح جوارحي
وجراحي تُشفى كلها
وأعود أضحك إذ أراكِ قبيلتي.
وعقيدتي.
ومخاض يجمعني بكِ
يا عشق يسري في سطوري كلها
وفي وصايا الحب.في طقوس الشعر.كأنها
نغم الحكاية .
ولحنها
في كل مفترقٍ لروحٍ تُحيي روحي مرتين
عيني بكتها
عيني حكتها قصتين
وتنهدت كل السطور بعمقها على الورق
هي غادرتني
صرخت ونادت في ضجيج سراب حرفي المولعِ
يا مجرماً في الحب ماذا أصابك.؟
ماذا صنعت لتستفز نوابضي.؟
هل هُنت عندك سيدي .؟
هل يا نسيتني وانطلقت مهاجراً.؟
سأسامحك
سأقولها. ستضل ذكرى تستفز محاجري
تُبكيني عاماً بعد عام
آهٍ منكَ أنت.يا كل دفئي. بردي الجميل.
أملي المُغمس بالحنين
يا أيها الحزن اليتيم تريثِ
يا ما الذي منك جرى.؟
هات اعطني بعض السبب
يا ما الذي أغواك حتى أنت جرحتني.؟
عيناي أبكيت هنا. قلبي ضلوعي كلها.
لا لم أعد أحضنه صدرك إنما
أنت هنا
لا لم أعد أحضنه قلبك إنما
أنت به.في جوفه
لا لم تعد مني دموعاً لدموعي كلما. ناديت بإسمك إنما
أنت هنا.
في كل زاويةٍ تكون فيه مُعززا
هم كاذبون حبيبتي
هم يلعبون
رهانهم
بأننا سنهيم في غي الحديث حديثهم
فيدانا كانت مثل قيد. لن ترحلي.لن أرحلي
وقلوبنا تعانقت
ما أجمل اللعنات حين تصيبني.
منكِ أحبها كلها
يا مثل أم. تشتاق تحضن إبنها
يا أجمل الأقدار في زمن الوفاء
إني أحبك لن أغادر خافقك
أنت الملاذ لكليا
لا تجزعي
إني خُلقتُ من عصور الحب حين قيساً
حين ليلى
واليوم عندكِ.
أقسمت في كل الشرائع والصحائف أنني
في الحب باقٍ
سلطانتي.وملكتِ كل جوارحي