❞ وهذا التعدد والتنوع والاختلاف والتضارب، يضع على عاتق الباحث الموضوعي مهمة اتقاء مغالاة من غالوا وابتعدوا عن الموضوعية وعن أصول البحث والنظر وعن القصد والاعتدال، وأن يبحث بنفسه في الأصول ليكون رأيه صافيًا بعيدًا عن الغلو أو عن هذا التصارع الشديد الذي كثيرًا ما ابتعد عن الموضوعية!. ❝ ⏤رجائي عطية
❞ وهذا التعدد والتنوع والاختلاف والتضارب، يضع على عاتق الباحث الموضوعي مهمة اتقاء مغالاة من غالوا وابتعدوا عن الموضوعية وعن أصول البحث والنظر وعن القصد والاعتدال، وأن يبحث بنفسه في الأصول ليكون رأيه صافيًا بعيدًا عن الغلو أو عن هذا التصارع الشديد الذي كثيرًا ما ابتعد عن الموضوعية!. ❝