❞ الفصل الثامن
سامعه الجميع بسرخه إبراهيم فااسرع الجميع إلى الحديقه ليرو هذا الصوت،
محمد. ماهذا الصوت ابراهيم انت فين انت كويس،
محمد. يالهى ليكون الدور على إبراهيم،
سلمي. اسكت خالص متفولش،
تعالو نشوف الصوت جاى منين،
وبالفعل ذاهبو الجميع،
يارا تعالو نشوف الحفره،
ذاهبه إلى الحفره وبالفعل لقو إبراهيم داخل الغرفه مقتول قتل بشع، صوت الجميع من المنظر، وقالت سلمي انا مش استنى هنا لحظه كل يوم واحد يموت منا ياترا الدور على مين الجاى استنى لحد عما يجي دورى انا امشي رنت سلمي على امها وقالت ليها انا جايه فى الطريق ياامى جاى من رحله الجامعه اهو، الام. تيجي بالسلامه يابنتي خلي بالك من نفسك، سلمي. حاضر ياامي باى،
محمد استنى ياسلمي،
سلمي. لا مش استنى يامحمد،
طلعت تجرى سلمي برا المنزل ووراها محمد ونسيو يارب عند الحفرا وهي تنظر إلى إبراهيم بصدمه، يارا وهي تنظر إلى إبراهيم سمعت صوت بيهمس فى اذنها ويقول يارا تعالى فى حضنى انا احميكى من هولاء الناس الناس وحشين انا احميكى منهم تأثرت يارا من هذا الكلام،
احمد. يارا انتى بتعملى ايه لوحدك هناك، لكن لا تسمعو يارا،
احمد. انتى يابت ردي مالك واقفه مكانك لى كده فى اى وفين محمد وسلمي، ولكن لا ترد يارا ومره واحده تحولت عين يارا الى عين حمرا شديده الحمار، قرب أحمد إليها وهو يقول يااختي ردي التفتت يارا إلى احمد وعينيه حمرا مثل الدم وابتسمت ابتسمى كلها مكر
احمد خاف بشده ماهذا يارا فى اى حصل ايه، هو انتي اتلبستى،
سمعت يارا صوت يهمس في اذنيها ويقول اقتلى يايارا هما مش بيحبوكي انا إلى بحبك واخليكي ملكه واتعيشى للابد،
يارا تاثرت بهذا الكلام شديدا وتحركت ناحيه إبراهيم،
احمد يارا يارا فوقى وجري احمد وهو يقول يامحمد الحق يارا سامعه الصوت سلمي ومحمد ووقفو ويقول الاثنين مالها يارا يااحمد،
احمد بتنهيد مش عارف تحولت جدا وعنيها احمرت وبتبتسم ابتسامت شر،
محمد. شكلو سيطر عليها، احمد. طب انعمل اي محمد. خلينا هنا مع بعض،
يارا وهي واقفه تقول لهذا الرجل خدنى معاك ادام بتحبنى مش عاوزه افضل هنا ادام هما بيكرهونى كده وبعدين مش اقدر اقتلهم هما اهلى برضو،
ظهره الرجل امامها ومعو السكين ومسك دماغ يارا وقطعها صوتت يارا صوت عالى،
سامع محمد وسلمي واحمد الصوت،
وهنا ينتهي الفصل الثامن
انتظرونا فى بدايه الفصل التاسع
الكاتب /احمد رفعت. ❝ ⏤احمد رفعت محب
❞ الفصل الثامن
سامعه الجميع بسرخه إبراهيم فااسرع الجميع إلى الحديقه ليرو هذا الصوت،
محمد. ماهذا الصوت ابراهيم انت فين انت كويس،
محمد. يالهى ليكون الدور على إبراهيم،
سلمي. اسكت خالص متفولش،
تعالو نشوف الصوت جاى منين،
وبالفعل ذاهبو الجميع،
يارا تعالو نشوف الحفره،
ذاهبه إلى الحفره وبالفعل لقو إبراهيم داخل الغرفه مقتول قتل بشع، صوت الجميع من المنظر، وقالت سلمي انا مش استنى هنا لحظه كل يوم واحد يموت منا ياترا الدور على مين الجاى استنى لحد عما يجي دورى انا امشي رنت سلمي على امها وقالت ليها انا جايه فى الطريق ياامى جاى من رحله الجامعه اهو، الام. تيجي بالسلامه يابنتي خلي بالك من نفسك، سلمي. حاضر ياامي باى،
محمد استنى ياسلمي،
سلمي. لا مش استنى يامحمد،
طلعت تجرى سلمي برا المنزل ووراها محمد ونسيو يارب عند الحفرا وهي تنظر إلى إبراهيم بصدمه، يارا وهي تنظر إلى إبراهيم سمعت صوت بيهمس فى اذنها ويقول يارا تعالى فى حضنى انا احميكى من هولاء الناس الناس وحشين انا احميكى منهم تأثرت يارا من هذا الكلام،
احمد. يارا انتى بتعملى ايه لوحدك هناك، لكن لا تسمعو يارا،
احمد. انتى يابت ردي مالك واقفه مكانك لى كده فى اى وفين محمد وسلمي، ولكن لا ترد يارا ومره واحده تحولت عين يارا الى عين حمرا شديده الحمار، قرب أحمد إليها وهو يقول يااختي ردي التفتت يارا إلى احمد وعينيه حمرا مثل الدم وابتسمت ابتسمى كلها مكر
احمد خاف بشده ماهذا يارا فى اى حصل ايه، هو انتي اتلبستى،
سمعت يارا صوت يهمس في اذنيها ويقول اقتلى يايارا هما مش بيحبوكي انا إلى بحبك واخليكي ملكه واتعيشى للابد،
يارا تاثرت بهذا الكلام شديدا وتحركت ناحيه إبراهيم،
احمد يارا يارا فوقى وجري احمد وهو يقول يامحمد الحق يارا سامعه الصوت سلمي ومحمد ووقفو ويقول الاثنين مالها يارا يااحمد،
احمد بتنهيد مش عارف تحولت جدا وعنيها احمرت وبتبتسم ابتسامت شر،
محمد. شكلو سيطر عليها، احمد. طب انعمل اي محمد. خلينا هنا مع بعض،
يارا وهي واقفه تقول لهذا الرجل خدنى معاك ادام بتحبنى مش عاوزه افضل هنا ادام هما بيكرهونى كده وبعدين مش اقدر اقتلهم هما اهلى برضو،
ظهره الرجل امامها ومعو السكين ومسك دماغ يارا وقطعها صوتت يارا صوت عالى،
سامع محمد وسلمي واحمد الصوت،
❞ “عندما أتخيل كيف تبدو الشهور، يتراءى لي أكتوبر دائماً رجلاً طيباً، مكللاً بنبوءة الخريف، وبالزمن الذي ينحني لحقيقة السقوط في النهاية، ويأتي من بعده برد اليقين الذي لا يُرد.
قُلتُ أنهُ من المُربكِ أن نلتقي في هذا الشهر الذي تجرد فيه النفس أعلاقها كالأشجار، وقالت لي صوفيا:\"ومن المربك أكثر أن تولد فيه!”. ❝ ⏤محمد حسن علوان
❞ عندما أتخيل كيف تبدو الشهور، يتراءى لي أكتوبر دائماً رجلاً طيباً، مكللاً بنبوءة الخريف، وبالزمن الذي ينحني لحقيقة السقوط في النهاية، ويأتي من بعده برد اليقين الذي لا يُرد.
قُلتُ أنهُ من المُربكِ أن نلتقي في هذا الشهر الذي تجرد فيه النفس أعلاقها كالأشجار، وقالت لي صوفيا:˝ومن المربك أكثر أن تولد فيه!”. ❝
❞ الجزء الثاني
(عفتي والديوث)
كان أشهب ياخد الغرفه ذهابا وإياباً يريد أن تفيق سريعا بعد ما قاله الدكتور
فلاش باك
أشهب:اتفضل يا دكتور
دكتور محمد :هو ايه اللي حصل
أشهب:مفيش اتزحلقت ووقعت دماغها خبطت في السلم
محمد:وهو يكشف عن الجرح همشيها اتزحلقت
أشهب:طيب يا دكتور هو هسيب اثر
محمد:اكيد بس انا خياطتها خياطه تجميل بس هتعمل خط في وشها ممكن تعمل عمليه تجميل علشان مايبقاش في ليها اي اثر مش مكلفه وبتخرج في نفس اليوم لو عاوز ده رقمي اقدر اساعدك
أشهب:سجل الرقم وقال طيب وهي تكلف كام ده وشها راس مالي
محمد:مش فاهم
أشهب:ملامح التوتر ارتسمت علي وجهه وقال قصدي علشان هي موديل اعلانات واي حاجه ممكن تحصل تخسرنا عقود كتير
محمد:ماشي يا استاذ عموما انا دلوقتي خلصت وهي لازم ترتاح وتغير علي الجرح كويس ذي ما انا كاتب في الروشته ومد يديه بها ولازم لازم لازم اللي بيغيرها يكون معقم كويس احسن الجرح يسبتك (كان مقصده أن يتلوث الجرح )
أشهب:حاضر وهو في نفسه لا يفهم شي طيب يا دكتور هو بعد ما تفوق تقدر تخرج امتي
محمد:تخرج فين دي لازم ترتاح أشهب:ماشي يا ترتاح قد ايه
محمد:انا مستغرب حضرتك جداااااا هيكون فيه ايه أهم من صحتها علشان تخرج ليه عموما لو ماالتزمتش بكلامي ما تلوم الا نفسك ووقتها هتخسر عقود كتيرررررر
أشهب:ماشي اتفضل يا دكتور واوصله الي الباب
ورجع بعيونه ليها ايه يا بنت ....... بقا تضيعي عليا زبون مهم كده قومي بس وانا اوريكي وظل يخبط علي وجهها ولكن لا تستطيع أن تفيق لان الدكتور اعطها حقنه منومه حتي تستطيع أن تتحمل الالم
ظل علي هذا الحال إلي أن دخلت عليه روحيه وكانت قد سمع صوت طرق الصفعات علي وجه مريم
روحيه:ليه كده يا أشهب بيه دي تعبانه حرام عليك
أشهب:وانتي مالك مراتي وبادبها
روحيه:تادبها لو غلطانه في حاجه مش وهي تعبانه عملت ايه هي
أشهب:اخرسي يا وليه انتي مجنونه تردي عليا امشي اطلعي بره وما توريني وشك تاني
عوده
بدءت مريم تفيق ولكن احست بالم في رأسها وصداع يكاد دماغها أن تنفجر منه
~~~~~~~~~~~~
عن رونال عندما دلفت من الباب وهي تتعجز علي نفسها وجدت أمامها هذا الشخص الذي صدمها الصبح بسيارته
قال :اهلا وسهلا اتفضلي اقعدي
رونال :انا اسفه جدا اني مشيت وقبل أن تكمل كلامها
قال :انا اللي اسف والله كان عندي اجتماع مهم وما حسيت بنفسي الا لما خبطتك انتي كويسه
رونال:اه الحمد لله وهي داخلها وجع العالم
قال :اعرفك بنفسي انا سيف السيوفي مديرك هنا
رونال :انصدمت مديري معني هذا اني قبلت في الوظيفه قبل أن يري اوراقي هو الان يشفق علي لا اعرف هل ارفض اما أقوله محتاجه توضيح ولا
قاطع شروردها قالا انا عارف انتي بتفكري في ايه دلوقتي وعندك حق انتي بقيت سكرتاريتي الخاصه
رونال:هو حضرتك وظيفتني علشان انت مشفق عليا
سيف:لا ابدا بس انا شفت انك مناسبه جدااااا انك تكوني هنا ومعايا
رونال:تنحنحت افندم
سيف:انا قولت حاجه غلط
رونال:لا ابدا خلاص مفيش حاجه
سيف :تبقي عندي الساعه٧الصبح يوم السبت
رونال:حضرتك قصدك الحد بكره
سيف :انا قولت السبت
رونال :طيب حضرتك الساعه دلوقتي ونظرت في الساعه لتجدها قربت علي ٦مساءا فوقفت مره واحده فتاوت الما وكادت أن تسقط حتي سندها
سيف:انتي كويسه
رونال:ايوه بس انا اتاخرت اوووي
وجرت وقبل أن تصل للباب
سيف :أوقفها مكانها بعد أن قال ترتحي اسبوع وتجي
نظرت له سريعا وقالت :ليه انا كويسه
غصب وصرخ فيها وقال:انا بقول كلمتي مره واحده
غضبت جداا وقالت:قول اني مش مقبوله بس ما تديني امل كذاب
فجرا تجاهها
يتبع. ❝ ⏤داليا ماجد خاطر (ملكه زماني)
❞ الجزء الثاني
(عفتي والديوث)
كان أشهب ياخد الغرفه ذهابا وإياباً يريد أن تفيق سريعا بعد ما قاله الدكتور
فلاش باك
أشهب:اتفضل يا دكتور
دكتور محمد :هو ايه اللي حصل
أشهب:مفيش اتزحلقت ووقعت دماغها خبطت في السلم
محمد:وهو يكشف عن الجرح همشيها اتزحلقت
أشهب:طيب يا دكتور هو هسيب اثر
محمد:اكيد بس انا خياطتها خياطه تجميل بس هتعمل خط في وشها ممكن تعمل عمليه تجميل علشان مايبقاش في ليها اي اثر مش مكلفه وبتخرج في نفس اليوم لو عاوز ده رقمي اقدر اساعدك
أشهب:سجل الرقم وقال طيب وهي تكلف كام ده وشها راس مالي
محمد:مش فاهم
أشهب:ملامح التوتر ارتسمت علي وجهه وقال قصدي علشان هي موديل اعلانات واي حاجه ممكن تحصل تخسرنا عقود كتير
محمد:ماشي يا استاذ عموما انا دلوقتي خلصت وهي لازم ترتاح وتغير علي الجرح كويس ذي ما انا كاتب في الروشته ومد يديه بها ولازم لازم لازم اللي بيغيرها يكون معقم كويس احسن الجرح يسبتك (كان مقصده أن يتلوث الجرح )
أشهب:حاضر وهو في نفسه لا يفهم شي طيب يا دكتور هو بعد ما تفوق تقدر تخرج امتي
محمد:تخرج فين دي لازم ترتاح أشهب:ماشي يا ترتاح قد ايه
محمد:انا مستغرب حضرتك جداااااا هيكون فيه ايه أهم من صحتها علشان تخرج ليه عموما لو ماالتزمتش بكلامي ما تلوم الا نفسك ووقتها هتخسر عقود كتيرررررر
أشهب:ماشي اتفضل يا دكتور واوصله الي الباب
ورجع بعيونه ليها ايه يا بنت .... بقا تضيعي عليا زبون مهم كده قومي بس وانا اوريكي وظل يخبط علي وجهها ولكن لا تستطيع أن تفيق لان الدكتور اعطها حقنه منومه حتي تستطيع أن تتحمل الالم
ظل علي هذا الحال إلي أن دخلت عليه روحيه وكانت قد سمع صوت طرق الصفعات علي وجه مريم
روحيه:ليه كده يا أشهب بيه دي تعبانه حرام عليك
أشهب:وانتي مالك مراتي وبادبها
روحيه:تادبها لو غلطانه في حاجه مش وهي تعبانه عملت ايه هي
أشهب:اخرسي يا وليه انتي مجنونه تردي عليا امشي اطلعي بره وما توريني وشك تاني
عوده
بدءت مريم تفيق ولكن احست بالم في رأسها وصداع يكاد دماغها أن تنفجر منه
~~~~~~~~~~~~ عن رونال عندما دلفت من الباب وهي تتعجز علي نفسها وجدت أمامها هذا الشخص الذي صدمها الصبح بسيارته
قال :اهلا وسهلا اتفضلي اقعدي
رونال :انا اسفه جدا اني مشيت وقبل أن تكمل كلامها
قال :انا اللي اسف والله كان عندي اجتماع مهم وما حسيت بنفسي الا لما خبطتك انتي كويسه
رونال:اه الحمد لله وهي داخلها وجع العالم
قال :اعرفك بنفسي انا سيف السيوفي مديرك هنا
رونال :انصدمت مديري معني هذا اني قبلت في الوظيفه قبل أن يري اوراقي هو الان يشفق علي لا اعرف هل ارفض اما أقوله محتاجه توضيح ولا
قاطع شروردها قالا انا عارف انتي بتفكري في ايه دلوقتي وعندك حق انتي بقيت سكرتاريتي الخاصه
رونال:هو حضرتك وظيفتني علشان انت مشفق عليا
سيف:لا ابدا بس انا شفت انك مناسبه جدااااا انك تكوني هنا ومعايا
رونال:تنحنحت افندم
سيف:انا قولت حاجه غلط
رونال:لا ابدا خلاص مفيش حاجه
سيف :تبقي عندي الساعه٧الصبح يوم السبت
رونال:حضرتك قصدك الحد بكره
سيف :انا قولت السبت
رونال :طيب حضرتك الساعه دلوقتي ونظرت في الساعه لتجدها قربت علي ٦مساءا فوقفت مره واحده فتاوت الما وكادت أن تسقط حتي سندها
سيف:انتي كويسه
رونال:ايوه بس انا اتاخرت اوووي
وجرت وقبل أن تصل للباب
سيف :أوقفها مكانها بعد أن قال ترتحي اسبوع وتجي
نظرت له سريعا وقالت :ليه انا كويسه
غصب وصرخ فيها وقال:انا بقول كلمتي مره واحده
غضبت جداا وقالت:قول اني مش مقبوله بس ما تديني امل كذاب
فجرا تجاهها