❞ ماوحشتكيش
وحشتني بس الزعل كان اكتر
كان ممكن تنسي
انسى!!!؟
انسى سبب بعدك عني ولا انسى حزني ولا انسى اني هنت عليك ولا انسي كرامتي الي اتهانت منك انسى اي بالظبط......
باااااااه دانتي قلبك اسود وشايله مني جامد
أنا قلبي مش اسود ولا حاجة ومن ناحية شايله منك فانا شايله كتير ومبتكلمش عارف ليه عشان مبتهونش عليا زي مانا هنت عليك وعشان متحسش بنفس الوجع الي أنا اتوجعته أنا قلبي مش اسود بس من حقي ازعل منك ومن حقي كمان اني مش اسامحك
طب أنا اسف
اسف!!؟؟؟؟؟؟
اسف دي هترجعني كويسة هتنسيني الي حصلي بسببك هترجع دموعي الي نزلت مني بسببك هتعوصني عن تعبي الي تعبته بسببك كلمة اسف بسيطة صح ولا تقيلة عليك عشان كده قولتهالي لو انت شايف ان كلمة اسف كبيرة عليك وفاكرني هسامحك بعد مانت قولتهالي فانا مش هسامحك
طب اي الي يرضيكي
الي يرضيني أنا!!!
أنا مش عايزة حاجة غير اني انساك بجد ومفكرش فيك وعايزة اكرهك تعرف تعمل كده ؟؟؟؟
نورهان هاني. ❝ ⏤نور الحياة
❞ ماوحشتكيش
وحشتني بس الزعل كان اكتر
كان ممكن تنسي
انسى!!!؟
انسى سبب بعدك عني ولا انسى حزني ولا انسى اني هنت عليك ولا انسي كرامتي الي اتهانت منك انسى اي بالظبط...
باااااااه دانتي قلبك اسود وشايله مني جامد
أنا قلبي مش اسود ولا حاجة ومن ناحية شايله منك فانا شايله كتير ومبتكلمش عارف ليه عشان مبتهونش عليا زي مانا هنت عليك وعشان متحسش بنفس الوجع الي أنا اتوجعته أنا قلبي مش اسود بس من حقي ازعل منك ومن حقي كمان اني مش اسامحك
طب أنا اسف
اسف!!؟؟؟؟؟؟
اسف دي هترجعني كويسة هتنسيني الي حصلي بسببك هترجع دموعي الي نزلت مني بسببك هتعوصني عن تعبي الي تعبته بسببك كلمة اسف بسيطة صح ولا تقيلة عليك عشان كده قولتهالي لو انت شايف ان كلمة اسف كبيرة عليك وفاكرني هسامحك بعد مانت قولتهالي فانا مش هسامحك
طب اي الي يرضيكي
الي يرضيني أنا!!!
أنا مش عايزة حاجة غير اني انساك بجد ومفكرش فيك وعايزة اكرهك تعرف تعمل كده ؟؟؟؟
نورهان هاني. ❝
❞ \"الحلم المتجدد \"
سلمي: يا ماما انا خايفة اوي بيقولوا بعد قليل هيعلنوا النتيجة.
ام سلمي: خير يا حبيبتي كل اللي ربنا يعمله خير ان شاءلله.
سلمي: يارب يا ماما.
وبعد فترة من الوقت ظهرت النتيجة...
سلمي: ماما النتيجة ظهرت بس الموقع تقيل اوي انا هكلم بابا يشوفهالي هو.
واخذت الهاتف لتتحدث مع والدها..
سلمي: الو اي يابابا النتيجة ظهرت بس الموقع تقيل ممكن تشوفهالي انت كمان.
الاب: حاضر يا حبيبتي متقلقيش ان شاءلله دكتورة.
سلمي: يارب يا بابا.
وبعد فترة من الوقت هاتفها اعلن المتصل والدها.
سلمي: هااا عملت اي يا بابا.
الاب بحزن: الحمد لله يا حبيبتي انتي نجحتي.
سلمي: يابابا مالك متقلقنيش جابت كام انا.
الاب: جابتي 65٪
سلمي: ايييييي ازاي ده والله مقفلة المواد وبدات في البكاء بشدة.
الام اخذت الهاتف منها...
الام: متزعلش يا ابو سلمي ده خير ربنا.
الاب: انا مش زعلان هي صعبانة عليا بس.
الام: الحمد لله انا هروح اشوفها.
واغلقت الهاتف مع والد سلمي.
الام: متعيطيش يا حبيبتي والله ده خير كدة.
سلمي: يا ماما ازاي بس انا تعبت السنة دي جامد اوي والله زاكرت كتير وحليت كويس.
الام بدموع: وده اللي ربنا اختاره لينا نعترض بقاا.
سلمي: مش هعترض وراضية بقضاءه بس بجد تعبت اوي.... وظلت تبكي بشدة وبعد فترة من الوقت الام ظلت تتحدث معها... وهدات سلمي.
سلمي: انا هقوم اصلي ركعتين شكر لله.
الام: جدعة يلا ربنا يتقبل منك يا حبيبتي.
واادت سلمي صلاتها واثناء الصلاة ظلت تبكي وتتحدث مع الله كثيرا...
وبعد تلات اسابيع... كانت سلمي تكتب الرغبات المتاحة لها.
سلمي: يا الله يعني مافيش متاح غير كلية اداب وحقوق ومعاهد بس اي مافيش اي كلية تنفعني طيب.
الام: يا حبيبتي انتي شاطورة وربنا هيكرمك في اي كلية اختاري وتوكلي علي الله.
الاب: اختاري اداب في الاول كلية كويسة جدا وواثق انك هتبقي حاجة فيها.
سلمي: حاضر..
وكتبت سلمي ارغبات المتاحة... وبعد فترة من الوقت ظهرت نتيجة التنسيق للدخول للكلية.
سلمي: بابا اصحا اصحا النتيجة ظهرت.
الاب: اي جالك اي.
سلمي: جالي اداب وان شاءلله هختار جغرافيا وابقا مهندسة مساحة.
الاب: ان شاءلله يا حبيبتي الف مبروك.
الام: الف مبروك يا حبيبت قلبي.
وبعد فترة من الوقت قامت سلمي بتجهيز الاوراق وذهبت الي الجامعة وقامت بتقديم اوراقها وبالفعل قدمت....
سلمي: طب حضرتك انا عاوزة اختار قسم جغرافيا.
المسئول: حضرتك متاح ليكي الاقسام دي بس (لغة عربية-تاريخ-علم نفس-فلسفة)
سلمي: يا الله بجد تعبت، خلاص مش فارقة هختار علم نفس.
وعادت سلمي الي البيت.
الام: عملتي اي طمينيني.
سلمي ب حزن: اختارت علم نفس.
الام: الحمد لله يا حبيبتي احمدي ربك.
سلمي: الحمد لله على كل شيء.
وبعد فترة من الوقت كانت سلمي تذهب للجامعة بدون اي شغف وكانت تري ان المواد صعبة جدا عليها وفي يوم...قابلت احد الدكاترة في القسم وتحدثت معه.
الدكتور: مالك يا سلمي.
سلمي: مش حابة الكلية ولا القسم يا دكتور كان نفسي ابقا دكتورة.
الدكتور: طب مانتي ممكن تكوني دكتورة من القسم ده اشتغلي علي نفسك واعملي دراسات عليا وظبطي دنيتك وانتي تبقي دكتورة نفسانية.
سلمي: بجد طب اعمل.
الدكتور: هقولك كل حاجه.........................
سلمي: شكرا جدا لحضرتك انا هعمل كل اللي قولتلي عليه.
وبعد فترة كبيرة انتهت سلمي من فترة دراستها وبالفعل كانت بتحصل علي تقديرات عليا وقامت بعمل الدراسات العليا وربنا كرمها وبقت دكتورة رسمي...
سلمي: بابا بنتك بقت دكتورة رسمي نظمي.
الاب والام: مش قولنالك ربنا مبيعملش حاجة وحشة ابدا واختارلك الخير يا اجمل دكتورة في دنيتنا..
سلمي: الحمد لله رضيت بقضاءه ف ارضاني......
وهانحن ايها القاريء ارضي بقضاء الله وسوف يرضيك ويرضي قلبك.... ♥️
گ/ولاء وسام. ❝ ⏤Walaa Wesam
❞ ˝الحلم المتجدد ˝
سلمي: يا ماما انا خايفة اوي بيقولوا بعد قليل هيعلنوا النتيجة.
ام سلمي: خير يا حبيبتي كل اللي ربنا يعمله خير ان شاءلله.
سلمي: يارب يا ماما.
وبعد فترة من الوقت ظهرت النتيجة..
سلمي: ماما النتيجة ظهرت بس الموقع تقيل اوي انا هكلم بابا يشوفهالي هو.
واخذت الهاتف لتتحدث مع والدها.
سلمي: الو اي يابابا النتيجة ظهرت بس الموقع تقيل ممكن تشوفهالي انت كمان.
الاب: حاضر يا حبيبتي متقلقيش ان شاءلله دكتورة.
سلمي: يارب يا بابا.
وبعد فترة من الوقت هاتفها اعلن المتصل والدها.
سلمي: هااا عملت اي يا بابا.
الاب بحزن: الحمد لله يا حبيبتي انتي نجحتي.
سلمي: يابابا مالك متقلقنيش جابت كام انا.
الاب: جابتي 65٪
سلمي: ايييييي ازاي ده والله مقفلة المواد وبدات في البكاء بشدة.
الام اخذت الهاتف منها..
الام: متزعلش يا ابو سلمي ده خير ربنا.
الاب: انا مش زعلان هي صعبانة عليا بس.
الام: الحمد لله انا هروح اشوفها.
واغلقت الهاتف مع والد سلمي.
الام: متعيطيش يا حبيبتي والله ده خير كدة.
سلمي: يا ماما ازاي بس انا تعبت السنة دي جامد اوي والله زاكرت كتير وحليت كويس.
الام بدموع: وده اللي ربنا اختاره لينا نعترض بقاا.
سلمي: مش هعترض وراضية بقضاءه بس بجد تعبت اوي.. وظلت تبكي بشدة وبعد فترة من الوقت الام ظلت تتحدث معها.. وهدات سلمي.
سلمي: انا هقوم اصلي ركعتين شكر لله.
الام: جدعة يلا ربنا يتقبل منك يا حبيبتي.
واادت سلمي صلاتها واثناء الصلاة ظلت تبكي وتتحدث مع الله كثيرا..
وبعد تلات اسابيع.. كانت سلمي تكتب الرغبات المتاحة لها.
سلمي: يا الله يعني مافيش متاح غير كلية اداب وحقوق ومعاهد بس اي مافيش اي كلية تنفعني طيب.
الام: يا حبيبتي انتي شاطورة وربنا هيكرمك في اي كلية اختاري وتوكلي علي الله.
الاب: اختاري اداب في الاول كلية كويسة جدا وواثق انك هتبقي حاجة فيها.
سلمي: حاضر.
وكتبت سلمي ارغبات المتاحة.. وبعد فترة من الوقت ظهرت نتيجة التنسيق للدخول للكلية.
سلمي: بابا اصحا اصحا النتيجة ظهرت.
الاب: اي جالك اي.
سلمي: جالي اداب وان شاءلله هختار جغرافيا وابقا مهندسة مساحة.
الاب: ان شاءلله يا حبيبتي الف مبروك.
الام: الف مبروك يا حبيبت قلبي.
وبعد فترة من الوقت قامت سلمي بتجهيز الاوراق وذهبت الي الجامعة وقامت بتقديم اوراقها وبالفعل قدمت..
سلمي: طب حضرتك انا عاوزة اختار قسم جغرافيا.
المسئول: حضرتك متاح ليكي الاقسام دي بس (لغة عربية-تاريخ-علم نفس-فلسفة)
سلمي: يا الله بجد تعبت، خلاص مش فارقة هختار علم نفس.
وعادت سلمي الي البيت.
الام: عملتي اي طمينيني.
سلمي ب حزن: اختارت علم نفس.
الام: الحمد لله يا حبيبتي احمدي ربك.
سلمي: الحمد لله على كل شيء.
وبعد فترة من الوقت كانت سلمي تذهب للجامعة بدون اي شغف وكانت تري ان المواد صعبة جدا عليها وفي يوم..قابلت احد الدكاترة في القسم وتحدثت معه.
الدكتور: مالك يا سلمي.
سلمي: مش حابة الكلية ولا القسم يا دكتور كان نفسي ابقا دكتورة.
الدكتور: طب مانتي ممكن تكوني دكتورة من القسم ده اشتغلي علي نفسك واعملي دراسات عليا وظبطي دنيتك وانتي تبقي دكتورة نفسانية.
سلمي: بجد طب اعمل.
الدكتور: هقولك كل حاجه.............
سلمي: شكرا جدا لحضرتك انا هعمل كل اللي قولتلي عليه.
وبعد فترة كبيرة انتهت سلمي من فترة دراستها وبالفعل كانت بتحصل علي تقديرات عليا وقامت بعمل الدراسات العليا وربنا كرمها وبقت دكتورة رسمي..
سلمي: بابا بنتك بقت دكتورة رسمي نظمي.
الاب والام: مش قولنالك ربنا مبيعملش حاجة وحشة ابدا واختارلك الخير يا اجمل دكتورة في دنيتنا.
سلمي: الحمد لله رضيت بقضاءه ف ارضاني...
❞ لم يُرضيكم أن يكون العيد سعادة داخلية، وراحة نفسية، ولم ترضوا بِأن تقوى روابطكم الأخوية فيه، لأن الأنانية أعمتكم.
عندما اجتمعتم لصلاة العيد هل رأيتم كثرتكم؟!
هل أصابكم الخجل من تخاذلكم عن دينكم، وبلادكم، وقدُسكم الشريف؟! لم تنتبهوا لأنكم كنتم على عجل، تريدون أن تفترقوا لشؤونكم بكل غرور، وكأن الإسلام لايعنيكم.
لستم عاجزين؛ لكنكم فاشلين.
هذا العيد سعيد لأن الله أكرم عباده فيه لكنكم لم تَسْعدون؛ لِأنكم ظلمتم أنفسكم، وأحببتم حياتكم الفانية.
عيدكم تُبهرجهُ الألعاب النارية، وعيد فلسطين تبهرجه الصواريخ الإسرائيلية، قدمتم التهاني لبعضكم، وأهل فلسطين قدموا التعازي لبعضهم.
ألبستم أطفالكم الثياب الجميلة، وأهل فلسطين حفروا القبور لِأطفالهم.
اشتريتم الحلوى لتحلوا أنفُسكم القبيحة، ولم تتخلوا عن تقاليدكم البغيضة، فبعتم أنفسكم للدنيا، وأهل فلسطين باعوها لله وتمت البيعة لهم بفضل الله عليهم، ورضاه عنهم.
أنتم إنتهى عيدكم السخيف، وقلوبكم تتوارى في خجلها بثيابكم الجديدة، وأهل فلسطين يعقدون أربح صفقة رابحة مع الله تعالى، وسيأتي عيدهم العظيم قريبًا، وستقولون: ليتنا كنا معهم فنفوز فوزًا عظيما.
كل مسلم يقول: ماذا في يدي أنا لا أستطيع فعل شيء.
أنت وهمْ وكل العالم لايستطيع ... وحدهُ الله من يستطيع، ليس لك الدعاء كما تدعي؛ فالدُعاء للنساء لإن ليس لهُن من الأمر شيء.
مادام مسلم واحد لن يستطيع فكل مسلم سيكون ضعيف ولن يجمع المسلمين أي مسلم ضعيف، الأقوياء قُتلوا ، أما الضعفاء يعيشون خلف وادي الخيانة ولم يعُد فيهم قوي يقطع بهم هذا الوادي الحقير.
الذي غير تاريخ العالم باسره رجل يملك قلب واحد لو كنتم تعلمون .
لكن ولأن التهنئة واجبة في ديننا سنُهنئكم جميعًا.
عيد سعيد، و كل عام والمسلمين الأحرار بخير، والعبيد ميتون.
عيد مبارك على أهل فلسطين ، وكل عام وأهلها ومناصريها بخير.
أعاده الله على الإسلام، وعلى المسلمين الأحرار بالنصر والتمكين والعزة والقوة ،والخلافة في أرضه.
وتهنئة خاصة لمن بيده الكثير ولم يفعل شيء مبارك عليك خجلك، وخزيك، وعارك، وتخاذلك، في كل عيد سعيد للأُمة الإسلامية .
كل عام وأنت تموت في الدقيقة ألف مرة بسبب تخاذلك.
كل عام وأنت تعيش مقهور، كل عام وأنت مخذول، كل عام وأنت مقطوع، كل عام وأنت وأمثلك تموتون، غيظًا وكمدًا. كل عام وأنتم في مرض، وخوف، وهلاك.. ❝ ⏤FATMA🖊📚
❞ لم يُرضيكم أن يكون العيد سعادة داخلية، وراحة نفسية، ولم ترضوا بِأن تقوى روابطكم الأخوية فيه، لأن الأنانية أعمتكم.
عندما اجتمعتم لصلاة العيد هل رأيتم كثرتكم؟!
هل أصابكم الخجل من تخاذلكم عن دينكم، وبلادكم، وقدُسكم الشريف؟! لم تنتبهوا لأنكم كنتم على عجل، تريدون أن تفترقوا لشؤونكم بكل غرور، وكأن الإسلام لايعنيكم.
لستم عاجزين؛ لكنكم فاشلين.
هذا العيد سعيد لأن الله أكرم عباده فيه لكنكم لم تَسْعدون؛ لِأنكم ظلمتم أنفسكم، وأحببتم حياتكم الفانية.
عيدكم تُبهرجهُ الألعاب النارية، وعيد فلسطين تبهرجه الصواريخ الإسرائيلية، قدمتم التهاني لبعضكم، وأهل فلسطين قدموا التعازي لبعضهم.
ألبستم أطفالكم الثياب الجميلة، وأهل فلسطين حفروا القبور لِأطفالهم.
اشتريتم الحلوى لتحلوا أنفُسكم القبيحة، ولم تتخلوا عن تقاليدكم البغيضة، فبعتم أنفسكم للدنيا، وأهل فلسطين باعوها لله وتمت البيعة لهم بفضل الله عليهم، ورضاه عنهم.
أنتم إنتهى عيدكم السخيف، وقلوبكم تتوارى في خجلها بثيابكم الجديدة، وأهل فلسطين يعقدون أربح صفقة رابحة مع الله تعالى، وسيأتي عيدهم العظيم قريبًا، وستقولون: ليتنا كنا معهم فنفوز فوزًا عظيما.
كل مسلم يقول: ماذا في يدي أنا لا أستطيع فعل شيء.
أنت وهمْ وكل العالم لايستطيع .. وحدهُ الله من يستطيع، ليس لك الدعاء كما تدعي؛ فالدُعاء للنساء لإن ليس لهُن من الأمر شيء.
مادام مسلم واحد لن يستطيع فكل مسلم سيكون ضعيف ولن يجمع المسلمين أي مسلم ضعيف، الأقوياء قُتلوا ، أما الضعفاء يعيشون خلف وادي الخيانة ولم يعُد فيهم قوي يقطع بهم هذا الوادي الحقير.
الذي غير تاريخ العالم باسره رجل يملك قلب واحد لو كنتم تعلمون .
لكن ولأن التهنئة واجبة في ديننا سنُهنئكم جميعًا.
عيد سعيد، و كل عام والمسلمين الأحرار بخير، والعبيد ميتون.
عيد مبارك على أهل فلسطين ، وكل عام وأهلها ومناصريها بخير.
أعاده الله على الإسلام، وعلى المسلمين الأحرار بالنصر والتمكين والعزة والقوة ،والخلافة في أرضه.
وتهنئة خاصة لمن بيده الكثير ولم يفعل شيء مبارك عليك خجلك، وخزيك، وعارك، وتخاذلك، في كل عيد سعيد للأُمة الإسلامية .
كل عام وأنت تموت في الدقيقة ألف مرة بسبب تخاذلك.
كل عام وأنت تعيش مقهور، كل عام وأنت مخذول، كل عام وأنت مقطوع، كل عام وأنت وأمثلك تموتون، غيظًا وكمدًا. كل عام وأنتم في مرض، وخوف، وهلاك. ❝
❞ إن عرفتَ الله!
كم جميل أن تجد الله! وكم هو أجمل أن تكون تائها تتقاذفك أمواج الخيبات ثم تصل إلى الشاطىء وتجد الله، فتبرأ جروحك وكأنك لم تعاني ولم تُجرح قط؛
كم جميل أن تكون مبعثرا ولا تعلم إلى أين سيقودك ضياعك، فتجده وحده يلملمك، فقط هو الله؛
سور عظيم من التراكمات يحيطك، يحجُزك ولا يُخرج صريخك، كل ما تلقاه منه هو صدى صوتك المبحوح الخارج من حنجرتك المهلكة.. ثم يحدث أن يُهدم السور في رمشة عين لأنك وجدت الله؛
يحدث أن يشتد كربك ويزداد همك ويخنقك حزنك، فيضيق صدرك، ويصبح جسدك في حالة من الهوان لا يقوى حتى على حمل تلك الروح الضعيفة التي ينخرها اليأس كجثة مضى عليها عهد من الزمن، ففعل بها الدود ما فعل... ثم يُوقَد بداخلك سراج وهاج يضيء الروح ويخلق حولك هالة من النور لأنك وجدت خالقك، لأنك وجدت ربك؛
قد تسوء بك الأيام، تقسو عليك ولا تحن، فتقسو أنت أيضا ولا تحن، فيصير قلبك ملطخا بدرن القساوة، ثقيل في حمله بين الضلوع فدقاته الخفيفة الشبيهة بدقات الساعة تصبح شبيهة بدقات الطبول فتؤلمك في صدرك، لكن فجأة كأن قلبك سقط في دلو ماء فتطهر وعاد خفيفا في الصدر كخفة الفراشة الملونة التي تطوف بين الأزهار، لأنك في لحظة عرفت الله؛
لا تجد السكينة! حتى الطرق على الباب تجده مرعبا، ثم فجأة تصبح ممن يغشيه النعاس أمنة منه... منه هو ربك لأنك وجدته؛
تنقلب حياتك رأسا على عقب فتتوه داخلها ثم تجدها بداية لحياة أخرى جديدة قريبة من ربك أكثر، لأنك وجدته؛
تضيع منك أشياء ويخيب ظنك في أناس، تتأخر إجابات أمنيات تُعَدّ على رؤوس الأصابع، فتجد نفسك مثبتة بالصبر واثقة في القادم من الخير، مطمئنة راضية لأنك عرفت الملجأ الذي لا يغلق بابه، لأنك عرفت الله؛
إن عرفت الله ستعرف أين يكون بالتحديد، وإن عرفت أين يكون بالتحديد اذهب إليه مباشرة، فوق سجادة الصلاة، انحني لتدنو منه أكثر، استشعر عظمته من حولك، بالأمن والسلم الذي يبثه في قلبك، أفرغ روحك وتحدث معه، فلتكن لك أسرار مع خالقك، فلتدعه يوجهك، يختار لك واسأله أن يرضيك ويرضى عنك دائما؛ ففي عز انشغالاتك اليومية اسرق هنيهة وناجيه، ناجيه حتى يبرد القلب، اختلي به ليلا وقت لا تسمع غير أنفاس النائمين، فضفض إليه لتصفا روحك.
#سناء_قصيبة
#شهيق_النجاة. ❝ ⏤سناء قصيبة
❞ إن عرفتَ الله!
كم جميل أن تجد الله! وكم هو أجمل أن تكون تائها تتقاذفك أمواج الخيبات ثم تصل إلى الشاطىء وتجد الله، فتبرأ جروحك وكأنك لم تعاني ولم تُجرح قط؛
كم جميل أن تكون مبعثرا ولا تعلم إلى أين سيقودك ضياعك، فتجده وحده يلملمك، فقط هو الله؛
سور عظيم من التراكمات يحيطك، يحجُزك ولا يُخرج صريخك، كل ما تلقاه منه هو صدى صوتك المبحوح الخارج من حنجرتك المهلكة. ثم يحدث أن يُهدم السور في رمشة عين لأنك وجدت الله؛
يحدث أن يشتد كربك ويزداد همك ويخنقك حزنك، فيضيق صدرك، ويصبح جسدك في حالة من الهوان لا يقوى حتى على حمل تلك الروح الضعيفة التي ينخرها اليأس كجثة مضى عليها عهد من الزمن، ففعل بها الدود ما فعل.. ثم يُوقَد بداخلك سراج وهاج يضيء الروح ويخلق حولك هالة من النور لأنك وجدت خالقك، لأنك وجدت ربك؛
قد تسوء بك الأيام، تقسو عليك ولا تحن، فتقسو أنت أيضا ولا تحن، فيصير قلبك ملطخا بدرن القساوة، ثقيل في حمله بين الضلوع فدقاته الخفيفة الشبيهة بدقات الساعة تصبح شبيهة بدقات الطبول فتؤلمك في صدرك، لكن فجأة كأن قلبك سقط في دلو ماء فتطهر وعاد خفيفا في الصدر كخفة الفراشة الملونة التي تطوف بين الأزهار، لأنك في لحظة عرفت الله؛
لا تجد السكينة! حتى الطرق على الباب تجده مرعبا، ثم فجأة تصبح ممن يغشيه النعاس أمنة منه.. منه هو ربك لأنك وجدته؛
تنقلب حياتك رأسا على عقب فتتوه داخلها ثم تجدها بداية لحياة أخرى جديدة قريبة من ربك أكثر، لأنك وجدته؛
تضيع منك أشياء ويخيب ظنك في أناس، تتأخر إجابات أمنيات تُعَدّ على رؤوس الأصابع، فتجد نفسك مثبتة بالصبر واثقة في القادم من الخير، مطمئنة راضية لأنك عرفت الملجأ الذي لا يغلق بابه، لأنك عرفت الله؛
إن عرفت الله ستعرف أين يكون بالتحديد، وإن عرفت أين يكون بالتحديد اذهب إليه مباشرة، فوق سجادة الصلاة، انحني لتدنو منه أكثر، استشعر عظمته من حولك، بالأمن والسلم الذي يبثه في قلبك، أفرغ روحك وتحدث معه، فلتكن لك أسرار مع خالقك، فلتدعه يوجهك، يختار لك واسأله أن يرضيك ويرضى عنك دائما؛ ففي عز انشغالاتك اليومية اسرق هنيهة وناجيه، ناجيه حتى يبرد القلب، اختلي به ليلا وقت لا تسمع غير أنفاس النائمين، فضفض إليه لتصفا روحك.