❞ فاحلم ما شئت ولا تسخر من أحلام احد فالحياة بدون أحلام جحيم لايطاق
👈👈👈من گتآب آدهہمـ آلشـرقآويـﮯ
تعليقي 😊: كل شئ جميل يبدأ بحلم فتمسك بأحلامك و اسعى الى تحقيقها ولا تظلم نفسك لعدم قدرتك على تحقيقها الإنسان اذا اراد شئ ان يحققه ولو وقفت الدنيا في وجهه. الهمة فقط 😍🥰🥰🥰🥰
عآئشـهہ مـن آنآمـليـﮯ. ❝ ⏤🇦🇮🇨🇭🇦 🇲🇦🇦🇲🇷🇮
❞ فاحلم ما شئت ولا تسخر من أحلام احد فالحياة بدون أحلام جحيم لايطاق
👈👈👈من گتآب آدهہ˝˝مـ آلشـرقآويـﮯ
تعليقي 😊: كل شئ جميل يبدأ بحلم فتمسك بأحلامك و اسعى الى تحقيقها ولا تظلم نفسك لعدم قدرتك على تحقيقها الإنسان اذا اراد شئ ان يحققه ولو وقفت الدنيا في وجهه. الهمة فقط 😍🥰🥰🥰🥰
عآئشـ˝˝هہ مـن آنآمـليـﮯ. ❝
❞ والدليل على أن فعل العبد باختياره وقدرته أمور:
الأول: قوله تعالى: {فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} 7، وقوله: {وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً} 8، فأثبت للعبد إتيانا بمشيئته وإعدادًا بإرادته.
الثاني: توجيه الأمر والنهي إلى العبد، ولو لم يكن له اختيار وقدرة لكان توجيه ذلك إليه من التكليف بما لا يطاق، وهو أمر تأباه حكمة الله تعالى ورحمته، وخبره الصادق في قوله: {لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاّ وُسْعَهَا} 1.
الثالث: مدح المحسن على إحسانه، وذم المسيء على إساءته، وإثابة كل منهما بما يستحق. ولولا أن الفعل يقع بإرادة العبد واختياره لكان مدح المحسن عبثا، وعقوبة المسيء ظلما، والله تعالى منزّه عن العبث والظلم.
الرابع: أن الله تعالى أرسل الرسل: {رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلاّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً} ولولا أن فعل العبد يقع بإرادته واختياره ما بطلت حجته بإرسال الرسل.
الخامس: أن كل فاعل يحس أنه يفعل الشيء أو يتركه بدون أي شعور بإكراه، فهو يقوم ويقعد، ويدخل ويخرج، ويسافر ويقيم بمحض إرادته، ولا يشعر بأن أحدًا يكرهه على ذلك، بل يفرق تفريقا واقعيا بين أن يفعل الشيء باختياره وبين أن يكرهه عليه مكره. وكذلك فرق الشرع بينهما تفريقا حكيما، فلم يؤاخذ الفاعل بما فعله مكرها عليه فيما يتعلق بحق الله تعالى ونرى أنه لا حجة للعاصي على معصيته بقدر الله تعالى، لأن العاصي يقدم على المعصية باختياره من غير أن يعلم أن الله تعالى قدرها عليه، إذ لا يعلم أحد قدر الله تعالى إلا بعد وقوع مقدوره: {وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَداً} 3،فكيف يصح
الاحتجاج بحجة لا يعلمها المحتج بها حين إقدامه على ما اعتذر بها عنه؟. وقد أبطل الله تعالى هذه الحجة بقوله: {سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلا آبَاؤُنَا وَلا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتَّى ذَاقُوا بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلاّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلاّ تَخْرُصُونَ}. ❝ ⏤محمد بن صالح العثيمين
الثاني: توجيه الأمر والنهي إلى العبد، ولو لم يكن له اختيار وقدرة لكان توجيه ذلك إليه من التكليف بما لا يطاق، وهو أمر تأباه حكمة الله تعالى ورحمته، وخبره الصادق في قوله: ﴿لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاّ وُسْعَهَا﴾ 1.
الثالث: مدح المحسن على إحسانه، وذم المسيء على إساءته، وإثابة كل منهما بما يستحق. ولولا أن الفعل يقع بإرادة العبد واختياره لكان مدح المحسن عبثا، وعقوبة المسيء ظلما، والله تعالى منزّه عن العبث والظلم.
الرابع: أن الله تعالى أرسل الرسل: ﴿رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلاّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً﴾ ولولا أن فعل العبد يقع بإرادته واختياره ما بطلت حجته بإرسال الرسل.
الخامس: أن كل فاعل يحس أنه يفعل الشيء أو يتركه بدون أي شعور بإكراه، فهو يقوم ويقعد، ويدخل ويخرج، ويسافر ويقيم بمحض إرادته، ولا يشعر بأن أحدًا يكرهه على ذلك، بل يفرق تفريقا واقعيا بين أن يفعل الشيء باختياره وبين أن يكرهه عليه مكره. وكذلك فرق الشرع بينهما تفريقا حكيما، فلم يؤاخذ الفاعل بما فعله مكرها عليه فيما يتعلق بحق الله تعالى ونرى أنه لا حجة للعاصي على معصيته بقدر الله تعالى، لأن العاصي يقدم على المعصية باختياره من غير أن يعلم أن الله تعالى قدرها عليه، إذ لا يعلم أحد قدر الله تعالى إلا بعد وقوع مقدوره: ﴿وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَداً﴾ 3،فكيف يصح
الاحتجاج بحجة لا يعلمها المحتج بها حين إقدامه على ما اعتذر بها عنه؟. وقد أبطل الله تعالى هذه الحجة بقوله: ﴿سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلا آبَاؤُنَا وَلا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتَّى ذَاقُوا بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلاّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلاّ تَخْرُصُونَ﴾. ❝
❞ *انا وصل بيي الحال إني فقد القدر علي عتاب الناس اللي حبيتهم وخذلوني*
*اللي هو انا معتش عندي حاجه اعاتبهم بيها وخلاص شكلهم قدامي بقا لا يطاق باللي عملوه معايا ،*
*ايوا مهو انا هعتبك في ايه وعلي ايه ؟ وهستفاد ايه لما اقولك انك خذلتني ومشيت وانت عارف وفاهم كويس انى كنت بحبك ومقدرك عن كل الناس دي وبعد دا كله هونت عليك يبقي خلاص ملوش لازمه العتاب طالما صاحب العتاب هان*
> wr AyA Ail. ❝ ⏤🤎wr Aya Ail
❞*انا وصل بيي الحال إني فقد القدر علي عتاب الناس اللي حبيتهم وخذلوني* *اللي هو انا معتش عندي حاجه اعاتبهم بيها وخلاص شكلهم قدامي بقا لا يطاق باللي عملوه معايا ،* *ايوا مهو انا هعتبك في ايه وعلي ايه ؟ وهستفاد ايه لما اقولك انك خذلتني ومشيت وانت عارف وفاهم كويس انى كنت بحبك ومقدرك عن كل الناس دي وبعد دا كله هونت عليك يبقي خلاص ملوش لازمه العتاب طالما صاحب العتاب هان* > wr AyA Ail. ❝