❞ إذا قرأنا ف كتاب الله أن يتفكر الأنسان ف خلق السموات والأرض فإننا لا نفعل إلا قليل القليل
القليل إذا نحن أقتصرنا ع حفظ الأيه وتلاوتها وترتيلها مرات تعد بملايين الملايين وانما يكمل إيماننا بالايه الكريمه حين ننتقل من لفظها ألي ما وراء ذلك اللفظ حقائق السموات والأرض
فإذا سألتني الا يكفينا اسلامنا ويغنينا عن الغرب
فأجيبك نعم يكفينا، شريطه أن نَنفذ خلال كلماته إلي ما ترشد إليه تلك الكلمات فلنحفظ تلك الكلمات الكريمه ولنعلم أطفالنا أن يحفظوها ولنتلها تلاوه لا تنقطع بالليل والنهار لكن كل ذلك لا يجعلنا من العلماء الذين عرفوا شيئاً عن خلق السموات والأرض الا إذا أضفنا إلي الكلمه ما وراءها. ❝ ⏤زكي نجيب محمود
❞ إذا قرأنا ف كتاب الله أن يتفكر الأنسان ف خلق السموات والأرض فإننا لا نفعل إلا قليل القليل
القليل إذا نحن أقتصرنا ع حفظ الأيه وتلاوتها وترتيلها مرات تعد بملايين الملايين وانما يكمل إيماننا بالايه الكريمه حين ننتقل من لفظها ألي ما وراء ذلك اللفظ حقائق السموات والأرض
فإذا سألتني الا يكفينا اسلامنا ويغنينا عن الغرب
فأجيبك نعم يكفينا، شريطه أن نَنفذ خلال كلماته إلي ما ترشد إليه تلك الكلمات فلنحفظ تلك الكلمات الكريمه ولنعلم أطفالنا أن يحفظوها ولنتلها تلاوه لا تنقطع بالليل والنهار لكن كل ذلك لا يجعلنا من العلماء الذين عرفوا شيئاً عن خلق السموات والأرض الا إذا أضفنا إلي الكلمه ما وراءها. ❝
❞ أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم هم الخلاصة من صفوة البشر , فهم الكرام البررة , لا نستطيع أن نوفيهم حقهم من التعظيم والتبجيل مهما أوتينا من فصاحة اللسان , وعذب البيان , ولكن يكفينا أننا نحبهم , ونحب من يحبهم , ونتخذهم قدوة ومثال لنا بعد رسول الله صلي الله عليه وسلم في عبادتنا , ومعاملاتنا , وفي شأننا كله , فعسى أن نحشر معهم وأن نكون من رفقائهم في الجنة , والمرء مع من أحبُ .. ❝ ⏤مصطفى زهران
❞ أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم هم الخلاصة من صفوة البشر , فهم الكرام البررة , لا نستطيع أن نوفيهم حقهم من التعظيم والتبجيل مهما أوتينا من فصاحة اللسان , وعذب البيان , ولكن يكفينا أننا نحبهم , ونحب من يحبهم , ونتخذهم قدوة ومثال لنا بعد رسول الله صلي الله عليه وسلم في عبادتنا , ومعاملاتنا , وفي شأننا كله , فعسى أن نحشر معهم وأن نكون من رفقائهم في الجنة , والمرء مع من أحبُ. ❝
❞ عاوزواحدة متفجرة الأنوثة.
- ليه بس يا بني ربنا يكفينا شر اﻻنفجارات.
- وعاوزها قنبلة كده لما تظهر في أي مكان.
- هو أنت بقيت إخوان يا بني واللا إيه ... ماشي هأكتب
أهه .. أون .. ب ... له.. ❝ ⏤حنان لاشين
❞ عاوزواحدة متفجرة الأنوثة.
- ليه بس يا بني ربنا يكفينا شر اﻻنفجارات.
- وعاوزها قنبلة كده لما تظهر في أي مكان.
- هو أنت بقيت إخوان يا بني واللا إيه .. ماشي هأكتب
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
كل يوم نمر به يكن مليئًا بالجهد ومشاقة السعي، قد نرهق ونتألم، ونخفق فرص أحيانًا وفي وتيرة أخرى نحصل عليها وبغتة نسقط أرضًا، ثم تطيل أعيننا بالنظر من الأرض إلى السماء ونتذكر أن الله هو المعين، وها يتجدد فينا الأمل من جديد، إنه فريق صُناع البهجة وهو يمتعنا برسائله.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا مع مسؤولي الفريق:
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (صُناع البهجة) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: شخصية اجتماعية ولكن في نفس الوقت انطوائية -ليس انطواء بالمعنى الحقيقي-، مرحة، وجدعة، ومحبة من الجميع وده بفضل ربنا، أولًا تم تعيني صدفة بجد مكنتش أتخيل إن أكون ليدر في الكيان ده بس ده بفضل ربنا تم تعينى فيه بفضل أختي قبل ما تكون صديقتي وصحبتي في الحياة، كانت شايفاني إن هبقى حاجة أساسية في الكيان معاها وبجد أنا ممتنة لي ربنا وليها لأني في الكيان ده.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: قبل أن أبدأ بكتابة أي شيء يجب أن أعلم جيدًا أني مكلف برسالة نبيلة خلف حروفي يجب أن لا أتنازل عن مبادئ ديني في سبيل الشهرة، خلف كلماتي وحروفي لا بد من وجود رسالة قيمة وليس فقط إضاعة للوقت والتسلية، لا مانع من وجود طابع كوميدي لكن لا يغلب الطابع التعليمي أو الثقافي الهادف وراء قصتي أو جملتي.
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم آن الأوان كل ما يخص المسلم والمسلمة يشمل جبر للخواطر وتعليم دينهم، وكيف يتعامل مع من حوله، وكيف يتخلص من الوساوس، وكيف يحارب من أجل هدفه.
أجل أهدافه نبيلة ليس مجرد أقوال ولا أقول هذا لأني واحدة من الكيان لا قبل ما أدخل الكيان وأنا شيفاه شامل حاجات كتير أوي وإن كان تعليم ديننا وكيف نتخلص من اليأس والتوكل على الله وغيره.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: الحمدلله مترابط ومتعاون، طبعًا نواجه أحيانًا الكسل والخمول ولكن بفضل الله نتخطاه ونعاون ونساند بعضنا.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: لا، ولكن كنت على يقين بالله بأن نوصل للأفضل دائمًا.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: صدمة ومفاجأة ليَّ لإني مكنتش أتوقع إن نوصل للنجاح في أسرع وقت ممكن ولكن كما يقول الله تعالى {كن فيكون} فأحنا فعلنا واجتهادنا وسعينا فكان النتيجة الوصول، أعتقد مثلي في المفاجأة ولكنها ممزوجة بالفرحة والسعادة لتعبهم وجهدهم معنا في الكيان.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت جميلة مقارناتًا ببقاقي الفرق لم يكن هناك أي ضغط؛ لأنهُ من الجميل كتابة بعض الرسائل اليدوية ونشرها بين مختلف الأشخاص، وأيضًا أن يدعوا لك شخص؛ بسبب تلك الرسالة وأن الله جعلك سببًا في إسعادهم إنه حقًا شعور رائع، وكم نحن فخورين بذلك، يكفينا فقط الابتسامة.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: مشاركة مميزة وبسيطة للغاية والجميع مرحب بهذه الفكرة وكانوا فخورين للغاية بها، قد يكون التوقيت معاكس مع موعد الاختبارات ولكن المدهش في الأمر أن مهمتنا لم يحدد لها وقت للانتهاء بل استمرت فيما بعد لمن أراد ذلك، والأروع أنها كانت للجميع حتى وإن كان لم يكن من ضمن الفريق ذاته.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق الفخر بكل تأكيد، بتكررها، الجميع أحب هذه المجازفة وبالأخص أنها جمعت بين جميع فرق الكيان، وكانت حقًا تجربة أكثر من رائعة.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: تابع طريقك بنفس قيمك ونفس مبادئك ولا تتأثر بمن حولك، خذ ما يليق بدينك ومبادئك ولا تتبع غيرك بدون تفكير لمجرد الموضة! اسعى لتحقيق حلمك واجتهد فيه وتوكل على الله فإن من توكل على الله لا يضيع أبدًا.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج. نصنع البهجة بأبسط الطرق، وأرق الكلمات، وأبهج الرسومات، نرسم البسمة بحروفنا، ونداوي الجراح بقلمنا.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- حفصة أحمد.
- حور الليالى.
- إسراء سامي.
- أماني شعبان.
- نانسى وليد.
- رحمة رمزي.
- جنى محمد.
- مروة سيد.
- مريم خالد.
- أسيل إسماعيل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: حرية نقاء أقلامكم تشبه قلوبكم المتحابة للطريق وجبر وإسعاد الآخرين، وما أريد إضافته هو شد أزركم ببعضكم البعض أكثر؛ لنتحلى ونحبو معًا لتقديم المزيد والمزيد للأفضل؛ فلن نبرح.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
كل يوم نمر به يكن مليئًا بالجهد ومشاقة السعي، قد نرهق ونتألم، ونخفق فرص أحيانًا وفي وتيرة أخرى نحصل عليها وبغتة نسقط أرضًا، ثم تطيل أعيننا بالنظر من الأرض إلى السماء ونتذكر أن الله هو المعين، وها يتجدد فينا الأمل من جديد، إنه فريق صُناع البهجة وهو يمتعنا برسائله.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا مع مسؤولي الفريق:
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (صُناع البهجة) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: شخصية اجتماعية ولكن في نفس الوقت انطوائية -ليس انطواء بالمعنى الحقيقي-، مرحة، وجدعة، ومحبة من الجميع وده بفضل ربنا، أولًا تم تعيني صدفة بجد مكنتش أتخيل إن أكون ليدر في الكيان ده بس ده بفضل ربنا تم تعينى فيه بفضل أختي قبل ما تكون صديقتي وصحبتي في الحياة، كانت شايفاني إن هبقى حاجة أساسية في الكيان معاها وبجد أنا ممتنة لي ربنا وليها لأني في الكيان ده.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: قبل أن أبدأ بكتابة أي شيء يجب أن أعلم جيدًا أني مكلف برسالة نبيلة خلف حروفي يجب أن لا أتنازل عن مبادئ ديني في سبيل الشهرة، خلف كلماتي وحروفي لا بد من وجود رسالة قيمة وليس فقط إضاعة للوقت والتسلية، لا مانع من وجود طابع كوميدي لكن لا يغلب الطابع التعليمي أو الثقافي الهادف وراء قصتي أو جملتي.
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم آن الأوان كل ما يخص المسلم والمسلمة يشمل جبر للخواطر وتعليم دينهم، وكيف يتعامل مع من حوله، وكيف يتخلص من الوساوس، وكيف يحارب من أجل هدفه.
أجل أهدافه نبيلة ليس مجرد أقوال ولا أقول هذا لأني واحدة من الكيان لا قبل ما أدخل الكيان وأنا شيفاه شامل حاجات كتير أوي وإن كان تعليم ديننا وكيف نتخلص من اليأس والتوكل على الله وغيره.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: الحمدلله مترابط ومتعاون، طبعًا نواجه أحيانًا الكسل والخمول ولكن بفضل الله نتخطاه ونعاون ونساند بعضنا.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: لا، ولكن كنت على يقين بالله بأن نوصل للأفضل دائمًا.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: صدمة ومفاجأة ليَّ لإني مكنتش أتوقع إن نوصل للنجاح في أسرع وقت ممكن ولكن كما يقول الله تعالى ﴿كن فيكون﴾ فأحنا فعلنا واجتهادنا وسعينا فكان النتيجة الوصول، أعتقد مثلي في المفاجأة ولكنها ممزوجة بالفرحة والسعادة لتعبهم وجهدهم معنا في الكيان.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت جميلة مقارناتًا ببقاقي الفرق لم يكن هناك أي ضغط؛ لأنهُ من الجميل كتابة بعض الرسائل اليدوية ونشرها بين مختلف الأشخاص، وأيضًا أن يدعوا لك شخص؛ بسبب تلك الرسالة وأن الله جعلك سببًا في إسعادهم إنه حقًا شعور رائع، وكم نحن فخورين بذلك، يكفينا فقط الابتسامة.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: مشاركة مميزة وبسيطة للغاية والجميع مرحب بهذه الفكرة وكانوا فخورين للغاية بها، قد يكون التوقيت معاكس مع موعد الاختبارات ولكن المدهش في الأمر أن مهمتنا لم يحدد لها وقت للانتهاء بل استمرت فيما بعد لمن أراد ذلك، والأروع أنها كانت للجميع حتى وإن كان لم يكن من ضمن الفريق ذاته.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق الفخر بكل تأكيد، بتكررها، الجميع أحب هذه المجازفة وبالأخص أنها جمعت بين جميع فرق الكيان، وكانت حقًا تجربة أكثر من رائعة.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: تابع طريقك بنفس قيمك ونفس مبادئك ولا تتأثر بمن حولك، خذ ما يليق بدينك ومبادئك ولا تتبع غيرك بدون تفكير لمجرد الموضة! اسعى لتحقيق حلمك واجتهد فيه وتوكل على الله فإن من توكل على الله لا يضيع أبدًا.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج. نصنع البهجة بأبسط الطرق، وأرق الكلمات، وأبهج الرسومات، نرسم البسمة بحروفنا، ونداوي الجراح بقلمنا.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- حفصة أحمد.
- حور الليالى.
- إسراء سامي.
- أماني شعبان.
- نانسى وليد.
- رحمة رمزي.
- جنى محمد.
- مروة سيد.
- مريم خالد.
- أسيل إسماعيل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: حرية نقاء أقلامكم تشبه قلوبكم المتحابة للطريق وجبر وإسعاد الآخرين، وما أريد إضافته هو شد أزركم ببعضكم البعض أكثر؛ لنتحلى ونحبو معًا لتقديم المزيد والمزيد للأفضل؛ فلن نبرح