❞ شعوري بالحزن والأسى يكبر يوماً بعد يوم اتجاه اولئك الذين استسلموا للحياة وعناءها، ففضلوا أن يستغنوا عن أحلامهم. هكذا.. دون أدنى مقاومة!
اقتباس من رواية لا أحد للكاتبة عائشة بوشارب
#لا_أحد #عائشة_بوشارب
#رواية #كتاب #كتب #كتب_books #قراءة #اقتباسات #اقتباس #مكتب #مكتبة #معرض #معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب #مصر. ❝ ⏤عائشة بوشارب
❞ شعوري بالحزن والأسى يكبر يوماً بعد يوم اتجاه اولئك الذين استسلموا للحياة وعناءها، ففضلوا أن يستغنوا عن أحلامهم. هكذا. دون أدنى مقاومة!
اقتباس من رواية لا أحد للكاتبة عائشة بوشارب
❞ أصبح منزلها الجديد يطلق عليه هذا اللقب، فالكل يقصد الدار لينال مبتغاه وتُبرع هي في أعمال السحر وتسخير الجان وأهل القرية يظنون أنها مبروكة ومستجابة الدعاء.
وتمر السنوات ويكبر الصغير ولا أحد يعرف له اسم فهو معروف بينهم بالمهيب ويفوق في السحر أمه، ولا يضاهيه أحد في أعماله وأسحاره حتى أنه إن أراد المرور بالقرية لا يجرؤ أحد على رفع عينه والنظر إليه؛ فهناك غرابان يلازمانه دائماً، أحدهما فوق كتفه الأيسر وينظر للخلف والآخر فوق كتفه الأيمن وينظر للأمام، وامتلأت القلوب منه رعباً.
ويتقدم العمر بالزغدانة وتقترب من أيامها الأخيرة في الدنيا ويتوافد على منزلها المئات من الأطباء والآلاف من مريديها يحاولون شفاءها مما أصابها ولكنها في الأخير تخرج روحها لبارئها، ويأمر المهيب بدفن الأم في نفس المكان الذي دُفِنَ فيه أخوه من قبل، ومن شدة خوف أهل القرية يبنون لها مقاماً فوق قبرها ليزوره الناس وكأنها أحد أولياء الله الصالحين، ويصبح يوم وفاتها هو يوم مولد يتوافد إليه الناس من كل حدب وصوب ويكتب على قبرها مقام الشيخة زغدانة.
ويظل المقام والمنزل قبلة الملتاع وكذلك قبلة أهل الشر، ومهيب تزداد شيطنته يوماً بعد يوم ويزداد نفوذه وسطوته وبلغ من العمر ما بلغ ولا يريد الزواج ولا حاجة له بذلك، فهناك النساء ترتمي أسفل قدميه كل ليلة ليدنسهن ويهرس شرفهن وأعراضهن، وجمعيهن مباحات وأزواجهن يعلمون ولا يستطيعون الاعتراض.
حتى جاء ذلك اليوم الذي يسبق عيد الأضحى، ونزل فيه مهيب للقرية لتقع عينه عليها (نور ابنة عمران) ترزي القرية ذات الثامنة عشر عاماً، يتهافت عليها الخطاب منذ أن بلغت الثانية عشر من عمرها وجميعهم يرفضهم الأب؛ فهي ذات جمال رباني لم تنَله واحدة من أهل القرية قبلها، وأصبح الذئب الجائع يحوم حولها، وكانت هي شديدة الحياء ولا تبرح منزلها إلا فيما ندر، وذات مساء يذهب المهيب لمنزل عمران ولأول مرة يكون وحده دون غربانه، حتى لا تخشاه الفتاة ويتلجلج عمران في حديثه فهو يخشى غضبه، وتخرج الفتاة من غرفتها وتجلس أمام مهيب في ثبات لم يعتَد عليه، وطلبت منه أن يقدم ما عنده لمن ستكون زوجته، فيذهل من قولها ويعرض عليها مهراً مليون جنيه، وبمثلهم ذهب ومنزل لأهلها أكبر من منزل عمدة القرية.
_ نور: هذا فقط ما تستطيع تقديمه لي؟ أنا نور أجمل بنات القرية وجميع القرى التي حولنا!
_ مهيب: لكِ الأمر وعليَّ تحقيقه.
_ نور: تضع لي خمسة ملايين في البنك، وتعطي أبي مهراً مليونين وتحضر ما تشاء من الذهب وما قطعته على نفسك من منزل جديد لوالدي؛ وهذه طلبات مستطاعة، أما أنا فأنا أخاف أن يكون داري بجوار قبر، فهل ترتضي أنت أن تكون زوجتك خائفة من شيء وأنت حيٌّ ترزق؟
تظهر علامات الغضب عليه وتلمع عيناه الغريبة وتكمل نور حديثها:
أرى أن كلماتي قد أثارت حفيظتك، ولكنك لست مجبراً على شيء فلك حرية الاختيار والقرار الآن في يدك.
_ مهيب: دعيني أفكر فيما قلتِ وبعدها أقرر ما سيكون، وحتى هذا الوقت فأنا قد أتممت خطبتك فكوني على قدر ذلك.
_ نور: لا.. فأنا ستتم خطبتي حين تنتهي من تفكيرك وتقرر ما سيكون.
ينهض غاضباً وتلتفت هي لوالدها.
_ نور: أبي العزيز أأحضر لك الطعام؟
يتوجه نحو الباب غاضباً ويهم بالخروج ولكنه يقف ويلتفت لها.
_ مهيب: وعدتُك أن تأمري وأنا ألبي أوامرك، وهذا ما سيحدث ومن اليوم أنتِ خطيبتي وجهزي لعرسك في ليلة اكتمال القمر.
_ نور: ستكون هذه الليلة ليلة عذري الشرعي، ولكن ما دامت تلك رغبتك فهيت لك؛ ولك ما تشاء.
يفرغ فاه وكأنه مبتسم.
_ مهيب: نتمم العرس وبعدها نفعل ما نشاء.
يغادر مهيب مسرعاً وتأتي له غربانه ويدخل لمنطقة خلاء بعيدة عن القرية ويبدأ ببعض الطقوس وترتيل عزيمة استدعاء ويحضر له ما استدعى وتقف الغربان وكأنها أصنام حجرية، ويقترب من مهيب ذلك الحاضر ليقفا وجهاً لوجهٍ.. ❝ ⏤محمود زيدان حافظ
❞ أصبح منزلها الجديد يطلق عليه هذا اللقب، فالكل يقصد الدار لينال مبتغاه وتُبرع هي في أعمال السحر وتسخير الجان وأهل القرية يظنون أنها مبروكة ومستجابة الدعاء.
وتمر السنوات ويكبر الصغير ولا أحد يعرف له اسم فهو معروف بينهم بالمهيب ويفوق في السحر أمه، ولا يضاهيه أحد في أعماله وأسحاره حتى أنه إن أراد المرور بالقرية لا يجرؤ أحد على رفع عينه والنظر إليه؛ فهناك غرابان يلازمانه دائماً، أحدهما فوق كتفه الأيسر وينظر للخلف والآخر فوق كتفه الأيمن وينظر للأمام، وامتلأت القلوب منه رعباً.
ويتقدم العمر بالزغدانة وتقترب من أيامها الأخيرة في الدنيا ويتوافد على منزلها المئات من الأطباء والآلاف من مريديها يحاولون شفاءها مما أصابها ولكنها في الأخير تخرج روحها لبارئها، ويأمر المهيب بدفن الأم في نفس المكان الذي دُفِنَ فيه أخوه من قبل، ومن شدة خوف أهل القرية يبنون لها مقاماً فوق قبرها ليزوره الناس وكأنها أحد أولياء الله الصالحين، ويصبح يوم وفاتها هو يوم مولد يتوافد إليه الناس من كل حدب وصوب ويكتب على قبرها مقام الشيخة زغدانة.
ويظل المقام والمنزل قبلة الملتاع وكذلك قبلة أهل الشر، ومهيب تزداد شيطنته يوماً بعد يوم ويزداد نفوذه وسطوته وبلغ من العمر ما بلغ ولا يريد الزواج ولا حاجة له بذلك، فهناك النساء ترتمي أسفل قدميه كل ليلة ليدنسهن ويهرس شرفهن وأعراضهن، وجمعيهن مباحات وأزواجهن يعلمون ولا يستطيعون الاعتراض.
حتى جاء ذلك اليوم الذي يسبق عيد الأضحى، ونزل فيه مهيب للقرية لتقع عينه عليها (نور ابنة عمران) ترزي القرية ذات الثامنة عشر عاماً، يتهافت عليها الخطاب منذ أن بلغت الثانية عشر من عمرها وجميعهم يرفضهم الأب؛ فهي ذات جمال رباني لم تنَله واحدة من أهل القرية قبلها، وأصبح الذئب الجائع يحوم حولها، وكانت هي شديدة الحياء ولا تبرح منزلها إلا فيما ندر، وذات مساء يذهب المهيب لمنزل عمران ولأول مرة يكون وحده دون غربانه، حتى لا تخشاه الفتاة ويتلجلج عمران في حديثه فهو يخشى غضبه، وتخرج الفتاة من غرفتها وتجلس أمام مهيب في ثبات لم يعتَد عليه، وطلبت منه أن يقدم ما عنده لمن ستكون زوجته، فيذهل من قولها ويعرض عليها مهراً مليون جنيه، وبمثلهم ذهب ومنزل لأهلها أكبر من منزل عمدة القرية.
_ نور: هذا فقط ما تستطيع تقديمه لي؟ أنا نور أجمل بنات القرية وجميع القرى التي حولنا!
_ مهيب: لكِ الأمر وعليَّ تحقيقه.
_ نور: تضع لي خمسة ملايين في البنك، وتعطي أبي مهراً مليونين وتحضر ما تشاء من الذهب وما قطعته على نفسك من منزل جديد لوالدي؛ وهذه طلبات مستطاعة، أما أنا فأنا أخاف أن يكون داري بجوار قبر، فهل ترتضي أنت أن تكون زوجتك خائفة من شيء وأنت حيٌّ ترزق؟
تظهر علامات الغضب عليه وتلمع عيناه الغريبة وتكمل نور حديثها:
أرى أن كلماتي قد أثارت حفيظتك، ولكنك لست مجبراً على شيء فلك حرية الاختيار والقرار الآن في يدك.
_ مهيب: دعيني أفكر فيما قلتِ وبعدها أقرر ما سيكون، وحتى هذا الوقت فأنا قد أتممت خطبتك فكوني على قدر ذلك.
_ نور: لا. فأنا ستتم خطبتي حين تنتهي من تفكيرك وتقرر ما سيكون.
ينهض غاضباً وتلتفت هي لوالدها.
_ نور: أبي العزيز أأحضر لك الطعام؟
يتوجه نحو الباب غاضباً ويهم بالخروج ولكنه يقف ويلتفت لها.
_ مهيب: وعدتُك أن تأمري وأنا ألبي أوامرك، وهذا ما سيحدث ومن اليوم أنتِ خطيبتي وجهزي لعرسك في ليلة اكتمال القمر.
_ نور: ستكون هذه الليلة ليلة عذري الشرعي، ولكن ما دامت تلك رغبتك فهيت لك؛ ولك ما تشاء.
يفرغ فاه وكأنه مبتسم.
_ مهيب: نتمم العرس وبعدها نفعل ما نشاء.
يغادر مهيب مسرعاً وتأتي له غربانه ويدخل لمنطقة خلاء بعيدة عن القرية ويبدأ ببعض الطقوس وترتيل عزيمة استدعاء ويحضر له ما استدعى وتقف الغربان وكأنها أصنام حجرية، ويقترب من مهيب ذلك الحاضر ليقفا وجهاً لوجهٍ. ❝
❞ سأترككِ ولو ستكرهينني
فالإهمال في روحي كالسكينِ
ماذنب الحبال بقطعها والوعود لم تنسيني
وعدتك وندمت أن تبقي سفيني
ولكن كدت أن أغرق يميني
طيفك قدم لي في المنام وقال:
أنا أحبّك فلا تهجريني...
قصدتكِ أنتِ يامن أشغلكِ الهاتف عني ومنصات التواصل لكي تمرحي وتمضي وقتاً أحلى به .. وعهد صداقتنا كالحبال بين طرفين كنا نتمسك به كل منا ونسحبه لنربح وكنتي تطلبين مني أن أمسك به للأبد لكنك لم تفعلي مثلي أيضاً ... صرتي تفلتينه ببطئ يوماً بعد يوم حتى قررت أن أفلت لكن لن أخرجت من حياتي بسبب العهد لكن سأشكل بيننا أوطان بيننا حتى نبقى ذكرى على أرض مليئة بالأشواك.. ولكن أتفاجئ برؤيتك بالمنام كنتي تتمسكين بي حتى سمعت صوتاً ما بداخلي يقول لي لا تتركيها إنها تحبك كثيراً ..فعدت أتمسك بالحبل من جديد حتى وإن أفلتيه...
سيدرا حاج محمد. ❝ ⏤Sidra haj Mohammad
❞ سأترككِ ولو ستكرهينني
فالإهمال في روحي كالسكينِ
ماذنب الحبال بقطعها والوعود لم تنسيني
وعدتك وندمت أن تبقي سفيني
ولكن كدت أن أغرق يميني
طيفك قدم لي في المنام وقال:
أنا أحبّك فلا تهجريني..
قصدتكِ أنتِ يامن أشغلكِ الهاتف عني ومنصات التواصل لكي تمرحي وتمضي وقتاً أحلى به . وعهد صداقتنا كالحبال بين طرفين كنا نتمسك به كل منا ونسحبه لنربح وكنتي تطلبين مني أن أمسك به للأبد لكنك لم تفعلي مثلي أيضاً .. صرتي تفلتينه ببطئ يوماً بعد يوم حتى قررت أن أفلت لكن لن أخرجت من حياتي بسبب العهد لكن سأشكل بيننا أوطان بيننا حتى نبقى ذكرى على أرض مليئة بالأشواك. ولكن أتفاجئ برؤيتك بالمنام كنتي تتمسكين بي حتى سمعت صوتاً ما بداخلي يقول لي لا تتركيها إنها تحبك كثيراً .فعدت أتمسك بالحبل من جديد حتى وإن أفلتيه..
سيدرا حاج محمد. ❝
❞ إيكادولي)🖤✨ - أحبك؛ تعني أن كل علامات الحب خرجت من خدرها فجأة عندما رأيتك، خصيصاً لك وحدك ، بعد أن دثرتها طويلا حتي أعثر عليك. - أحبك؛ تعني أن أتستر برداء الطهر حتي ألتقي بك علي غير موعد ، أحفظ لك أمانتك في نفسي دون أن أراك ، لتكون أول من يوقع علي شغاف قلبي . -أحبك؛ تعني أنني سأعشق ملامحك يوماً بعد يوم، وسأعيش في تضاريس وجهك حتي أموت، سأحب فيك روحك التي بين جنبيك، ولن ألتفت لغيرك! -أحبك؛ تعني أن ترتجف كفي لأول مرة بين يديك، لأنك أول من يلمسها، فأنت بدايه الحب، وأنت نهايته، قوسان بينهما حلال، وليس خارج القوسين ثمة حب! -أحبك؛ تعني أن أسكنك، وتعيش أنت بين ضلوعي، وأن أكون لك الأمان والحصن الذي تلجأ إليه إن أغضبتُك فتشكوني إلي نفسي وأنت أقرب إلي من نفسي . - أحبك؛ تعني أن أدمن النظر إليك ، وأعود فأغض طرفي عنك حتي تكون لي وأكون لك ، فأراك في كل العالم حولي ، وتئن كل راجفة من رواجف قلبي هاتفة باسمك ، تطلبك من الله ، ترجوه أن يمنحني إياك مطيباً بالحلال. -أحبك؛ تعني أن يضيئني قربك ولا يطفأ شعلة روحي ، وهنا في قلبي حيث تسكن تتشابك خيوط النور فأبصر في عينيك كل الوجود جميلا . - أحبك؛ تعني أن أقبل عليك لأحدثك بخواطري ، ثم أدخر الكلمات فتحدث ضجيجاً في نفسي ، فأعقد عليها حتي يضمنا العش وأعطيك الميثاق ، فأسكبها لحنا شجيًا في أذنيك ، فيخفت الضجيج وأسكن إليك. - أحبك؛ تعني أن يكون حبك حجابًا لي عن المعاصي ، فصلاحك يصلحني ، وعفافك يلهمني الشرف ، فأحبك لما أنت عليه من فضيلة ، ولما أكون عليه منها عندما أكون معك ، تقربني لربي، وتجرني إليه ، فيحبنا الله ونحبه. - أحبك؛ تعني أن يتكلم كل شيء فينا دون أن نتكلم ، نلتقي دون أن نغرق في بحر الرذيلة ، فتسمعني بطهرك ، وأنصت إليك باستعفاف . حتي يريد الله. ❝ ⏤حنان لاشين
❞ إيكادولي)🖤✨ - أحبك؛ تعني أن كل علامات الحب خرجت من خدرها فجأة عندما رأيتك، خصيصاً لك وحدك ، بعد أن دثرتها طويلا حتي أعثر عليك. - أحبك؛ تعني أن أتستر برداء الطهر حتي ألتقي بك علي غير موعد ، أحفظ لك أمانتك في نفسي دون أن أراك ، لتكون أول من يوقع علي شغاف قلبي . -أحبك؛ تعني أنني سأعشق ملامحك يوماً بعد يوم، وسأعيش في تضاريس وجهك حتي أموت، سأحب فيك روحك التي بين جنبيك، ولن ألتفت لغيرك! -أحبك؛ تعني أن ترتجف كفي لأول مرة بين يديك، لأنك أول من يلمسها، فأنت بدايه الحب، وأنت نهايته، قوسان بينهما حلال، وليس خارج القوسين ثمة حب! -أحبك؛ تعني أن أسكنك، وتعيش أنت بين ضلوعي، وأن أكون لك الأمان والحصن الذي تلجأ إليه إن أغضبتُك فتشكوني إلي نفسي وأنت أقرب إلي من نفسي . - أحبك؛ تعني أن أدمن النظر إليك ، وأعود فأغض طرفي عنك حتي تكون لي وأكون لك ، فأراك في كل العالم حولي ، وتئن كل راجفة من رواجف قلبي هاتفة باسمك ، تطلبك من الله ، ترجوه أن يمنحني إياك مطيباً بالحلال. -أحبك؛ تعني أن يضيئني قربك ولا يطفأ شعلة روحي ، وهنا في قلبي حيث تسكن تتشابك خيوط النور فأبصر في عينيك كل الوجود جميلا . - أحبك؛ تعني أن أقبل عليك لأحدثك بخواطري ، ثم أدخر الكلمات فتحدث ضجيجاً في نفسي ، فأعقد عليها حتي يضمنا العش وأعطيك الميثاق ، فأسكبها لحنا شجيًا في أذنيك ، فيخفت الضجيج وأسكن إليك. - أحبك؛ تعني أن يكون حبك حجابًا لي عن المعاصي ، فصلاحك يصلحني ، وعفافك يلهمني الشرف ، فأحبك لما أنت عليه من فضيلة ، ولما أكون عليه منها عندما أكون معك ، تقربني لربي، وتجرني إليه ، فيحبنا الله ونحبه. - أحبك؛ تعني أن يتكلم كل شيء فينا دون أن نتكلم ، نلتقي دون أن نغرق في بحر الرذيلة ، فتسمعني بطهرك ، وأنصت إليك باستعفاف . حتي يريد الله. ❝
❞ بحثت كثيراً عن طريقة أبوح بها عن الألام التي تزداد يوماً بعد يوم.
لم أجد سوى قلمي ليغير عما أشعر بهِ ويصف م بداخلي بدون قيود، قلمي الذي يشاركني جميع حالاتي ولم يمل قط، بل يظل جانبي حتى انتهى من وصف كركبة مشاعري، قلمي الذي سرد كل م يدور بداخلي أحرف تليها أحرف تشكل كلمات تليها جُمل كثيرة.. ❝ ⏤𝓑𝓐𝓢𝓐𝓝𝓣 𝓐𝓗𝓜𝓔𝓓
❞ بحثت كثيراً عن طريقة أبوح بها عن الألام التي تزداد يوماً بعد يوم.
لم أجد سوى قلمي ليغير عما أشعر بهِ ويصف م بداخلي بدون قيود، قلمي الذي يشاركني جميع حالاتي ولم يمل قط، بل يظل جانبي حتى انتهى من وصف كركبة مشاعري، قلمي الذي سرد كل م يدور بداخلي أحرف تليها أحرف تشكل كلمات تليها جُمل كثيرة. ❝