❞يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 الأمير سيف اليشبقاوي الظاهري (ولد بالقاهرة سنة 813 هـ 1410م توفى 874 1470م) (وتغري محرفة تنكري يردي ويردي بالتركية تعني عطا الله) مؤرخ مصري كان أبوه كبار أمراء المماليك عهد السلطان الظاهر برقوق وابنه الناصر فرج تتلمذ علمياً ودينياً أيدي مشايخ عصره أمثال زوج أخته قاضي القضاة جلال البلقيني وابن حجر العسقلاني وبدر العيني ظهيرة عربشاه ثم لازم مجلس شيخ المؤرخين تقي المقريزي فتعلم منه ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي حوادث الدهور مدى الأيام والشهور ج13 ج1 ج2 ج3 ج11 ج5 ج12 الناشرين : الهيئة المصرية العامة للكتاب عالم الكتب دار والوثائق القومية ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن
يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن
المؤلِّف
المؤلِّف يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن
يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن
المؤلِّف
المؤلِّف
أبو المحاسن جمال الدين يوسف بن الأمير سيف الدين تغري بردي الأتابكي اليشبقاوي الظاهري. (ولد بالقاهرة سنة 813 هـ / 1410م - توفى بالقاهرة سنة 874 هـ / 1470م) (وتغري بردي محرفة من تنكري يردي، ويردي بالتركية تعني عطا الله) . مؤرخ مصري كان أبوه من كبار أمراء المماليك في عهد السلطان الظاهر سيف الدين برقوق وابنه الناصر فرج بن برقوق. تتلمذ علمياً ودينياً على أيدي كبار مشايخ عصره أمثال زوج أخته قاضي القضاة جلال الدين البلقيني، وابن حجر العسقلاني، وبدر الدين العيني، وابن ظهيرة وابن عربشاه. ثم لازم مجلس شيخ المؤرخين تقي الدين المقريزي فتعلم منه

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي ❝ ❞ حوادث الدهور في مدى الأيام والشهور ❝ ❞ المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي ج13 ❝ ❞ المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي ج1 ❝ ❞ المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي ج2 ❝ ❞ المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي ج3 ❝ ❞ المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي ج11 ❝ ❞ المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي ج5 ❝ ❞ المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي ج12 ❝ الناشرين : ❞ الهيئة المصرية العامة للكتاب ❝ ❞ عالم الكتب ❝ ❞ دار الكتب والوثائق القومية ❝

أبو المحاسن جمال الدين يوسف بن الأمير سيف الدين تغري بردي الأتابكي اليشبقاوي الظاهري. (ولد بالقاهرة سنة 813 هـ / 1410م - توفى بالقاهرة سنة 874 هـ / 1470م) (وتغري بردي محرفة من تنكري يردي، ويردي بالتركية تعني عطا الله) . مؤرخ مصري كان أبوه من كبار أمراء المماليك في عهد السلطان الظاهر سيف الدين برقوق وابنه الناصر فرج بن برقوق. تتلمذ علمياً ودينياً على أيدي كبار مشايخ عصره أمثال زوج أخته قاضي القضاة جلال الدين البلقيني، وابن حجر العسقلاني، وبدر الدين العيني، وابن ظهيرة وابن عربشاه. ثم لازم مجلس شيخ المؤرخين تقي الدين المقريزي فتعلم منه حب التاريخ والتأريخ. وبذلك انتمى ابن تغري إلى طبقة الأمراء وأرباب الدولة وتتلمذ على أيدي العلماء واهل العمائم.
كان ابن تغري يعيش في سعة كاملة مما جعله قادراً على الاستغناء عن العمل للكسب. فتعلم الفروسية وبرع فيها كما تعلم الفقه والموسيقى والشعر، وكان يتقن اللغتين العربية والتركية. ومع ذلك فقد استهوته دراسة التاريخ، وساعده تفرغه، وصلاته بالبلاط السلطاني (توالى عليه في عصره عشرة سلاطين) وكبار الأمراء وأرباب السياسة على الاطلاع على المعلومات مما جعله يصبح من كبار المؤرخين.
كتب ابن تغري اثني عشر مؤلفاً في التاريخ. كان أول كتبه " المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي " وفيه سجل تراجم أعيان عصره. اما أهم مؤلفاته واشهرها واضخمها فهو كتابه النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة وهو سرد لتاريخ مصر منذ الفتح الإسلامي إلى عصره (انتهى فيه إلى 870هـ / 1467م). وبالرغم من أن ابن تغري ذكر في مقدمة كتابه أنه كتبه دون طلب من ملك أو سلطان، إلا أنه ذكر في نهايته أنه ألفه من أجل صديقه الأمير محمد بن السلطان جمق، والذي كان ابن تغري يتوقع أن يصل إلى تخت السلطنة فيختم الكتاب بعهده، إلا أن الأمير محمد وافته المنية قبل ذلك (توفي سنة 847هـ) [3]. انتهج ابن تغري في هذا الكتاب منهجاً مخالفاً لمنهج أستاذه المقريزي، فقد جعل لكل عهد من عهود السلاطين فصلاً خاصاً، ثم ذكر السنين وحوادثها تباعاً داخل الفصل حتي إذا توفى الحاكم جعل له ترجمة منفصلة، ثم أعقب ذلك بترتيب سنوات العهد ترتيباً عددياً، وذكر وفيات كل منها في فصل واحد مع ذكر بعض الحوادث ضمن التراجم. وقد توسع ابن تغري في التاريخ الفاطمي. أما الجزء الخاص بعصره فقد اتخذ شكل السجل اليومي من عهد الناصر فرج تقريباً إلى عهد السلطان الأشرف قايتباي. وقد اعتنى ابن تغري بنهر النيل في كتابه وأحصى تقلباته وأحواله منذ الفتح الإسلامي إلى عصره. كما اهتم بالنشاط العمراني في مصر خلال العصور. ويعد تسجيل التاريخ الحضاري مع التاريخ السياسى إحدى ميزات ابن تغري.
طبع كتاب " النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة " (16 مجلد) بالقاهرة في نحو أربعين سنة من سنة 1930م إلى سنة 1972م. كما نشرت أقسام منه عن طريق بعض المستشرقين الغربيين.
مؤلفاته[عدل]
المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي : تراجم عن أعيان عصره.ابتدأ ابن تغري فيه من أوائل دولة المماليك البحرية بترجمة السلطان عز الدين أيبك إلى عصره، واتبع منهجاً يعتمد على الترتيب الأبجدي. ويضم الكتاب نحو 3000 ترجمة لسلاطين وأمراء وعلماء ووجهاء ومشاهير وحتى مغنيين. توجد نسخ لهذا الكتاب في القاهرة وإسطنبول وفيينا ودار الكتب الوطنية في باريس.
الدليل الشافي على المنهل الصافي : مختصر لكتاب المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي. ولا ينقص من التراجم واحدة ولكن الاختصار شديد. هناك مخطوط لهذا الكتاب في إسطنبول: مخطوط قرة حلبي رقم 266 في 138 ورقة.
حوادث الدهور في مدى الأيام والشهور : تذييل لكتاب المقريزي السلوك لمعرفة دول الملوك. انتهى فيه ابن تغري بحوادث سنة 860هـ / 1456م.
النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة : أشهر وأهم وأكبر كتب ابن تغري. فيه سرد تاريخ مصر منذ الفتح الإسلامي في سنة 20 هـ حتى سنة 872هـ قبيل وفاته. بالرغم من أنه نص في مقدمته أنه كتبه دون طلب من ملك أو سلطان، إلا أنه ذكر في أخره أنه ألفه من أجل صديقه الأمير محمد بن السلطان جمق، والذي كان ابن تغري يتوقع بلوغه تخت السلطنة بعد أبيه لكن المنية وافته قبل ذلك في سنة 847هـ / 1443م
الأنوار الظاهرة والكواكب الباهرة من النجوم الزاهرة : ملخص لكتاب النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة. وهناك نسختان لهذا الكتاب في سراي أحمد الثالث بإسطنبول.
مولد اللطافة فيمن ولى السلطنة والخلافة : عن تاريخ الخلفاء والسلاطين إلى آخر أيام الملك المنصور عثمان بن الظاهر جمق. ومنه مخطوطات في إسطنبول. وقد طبع هذا الكتاب بـكمبردج - إنجلترا سنة 1792م.
البحر الزاخر في علم الأوائل والأواخر : كتاب في التاريخ العام منذ أدم إلىحتى عصر ابن تغري. وفيه مباحث هامة حول خطط مصر، ومنه مجلد مخطوط في دار الكتب الوطنية بباريس (رقم 1551). وكان منه مخطوط ضخم في العراق اشترته دار الكتب في مصر.
نزهة الرأي في التاريخ : تاريخ مفصل على السنين والشهور والأيام في نحو عشر مجلدات. يوجد له مخطوط في أكسفورد - إنجلترا.
منشأ اللطافة في من ولي الخلافة.
البشارة في تكميل الإشارة : تذييل للذهبي من سنة 700هـ إلى سنة 870هـ.
حلية الصفات في اختلاف الأسماء والصناعات : مجموعة أدبية تاريخية معظمها شعر.
الأنوار الظاهرة في الكواكب الطاهرة.
نزهة الألباب في اختلاف الأسماء والألقاب.
الانتصار للغة التتار.

#4K

1 مشاهدة هذا اليوم

#4K

8 مشاهدة هذا الشهر

#2K

31K إجمالي المشاهدات
يعتبر كتاب المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي – يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن من المراجع القيمة للباحثين في تخصص علوم الحديث الشريف على نحو خاص ومعظم الكتابات الفقهية والإسلامية بصفة عامة حيث يدخل كتاب المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي – يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن في إطار مجال تخصص علم الحديث وله صلة بالمجالات الأخرى ولاسيما العلوم الفقهية والتفسير، ودراسات السيرة النبوية، والثقافة الإسلامية. ووصف الكتاب هو كالتالي: كتاب ضخم. جعله يوسف بن تغري بردي ذيلاً لكتاب (الوافي) للصفدي. واستعار منه ما هو داخل في شرطه. وهو بدء قيام الدولة التركية بمصر، عام 648هـ. ألفه قبل (النجوم الزاهرة) الذي أحال فيه إلي المنهل الصافي مرات، منها بقوله: فإني هناك شفيت الغلة وأزحت العلة. بل إنه شرح فيه (ج11/ ص19) سبب تسميته بالمستوفى بعد الوافي، من غير أن يشير إلى هذا في مقدمة المنهل الصافي! قال: (وخشيت أن أقول: والمستوفى على الوافي، فيقع لي كما وقع له، فإنه لم يوف بما أخل به ابن خلكان). قال: (ولم أتكلف تأليفه لأمير ولا سلطان، بل اصطفيته لنفسي، وجعلت حديقته مختصة بباسقات غرسي). وافتتحه بترجمة المعز أيبك، ثم جرى على حروف المعجم. وانتهى من جمعه قبل سنة 855هـ إلا أنه ترجم لناس ماتوا بعده. وخرق شرطه، فترجم لناس ماتوا قبل قيام دولة المماليك، كالتراجم رقم (33و66و144و173و183) ثم ألف مختصراً له سماه (الدليل الشافي) وطبع (الدليل) بتحقيق فهيم شلتوت: القاهرة 1983م. ويضم (2816) ترجمة. أما المنهل الصافي: فطبع الجزء الأول منه عام 1956م وتوفي على إثره محققه: المرحوم أحمد نجاتي، فتولى تحقيقه د. محمد أمين، بمساعدة د. نبيل عبد العزيز، فأصدرا سبعة أجزاء منه، منها الجزء الأول. ما بين 1984 و1993 وتضم (1532) ترجمة، آخرها: (عثمان بن يعقوب) ولا تزال بقية الأجزاء مخطوطة، وتضم زهاء (1284) ترجمة. واعتمدا في هذه النشرة على ثلاث نسخ من مخطوطات الكتاب، أهمها: نسخة باريس. وهي منقولة عن نسخة المؤلف في حياته، كتبت سنة 856هـ وتمتاز بوجود عناوين جانبية لمعظم التراجم، وتقع في ست مجلدات ضخمة، نُشر كل مجلد منها في جزأين. وقد نبه المؤلف في كثير من المواطن إلى أنه يورد الشعر على علاته، كقوله في ترجمة الشاعر الملقب بعين البصل: (وشعره كله من هذا المنوال، غير متلاحم النسج، ولا مستقيم المعنى). أما تغري بردي والد المؤلف، فمن أشهر ولاة الشام في العصر المملوكي، تزوج بنت السلطان الناصر فرج بن برقوق. فلما توفي سنة 815هـ استولى السلطان فرج على كل ممتلكاته، وكان يوسف في الثالثة من عمره، فعاش فقيراً لم ينعم بشيء من جاه أبيه. ونشأ في حضن قاضي القضاة: الجلال البلقيني: زوج أخته هاجر. وتغري بردي: اسم رومي، ومعناه: (الله أعطاه) كما في الضوء اللامع (ج3 / 29). وانظر كتاب (القيمة التاريخية لكتاب المنهل الصافي) للمستشرق الفرنسي إميل أمار (ط 1909). مما جاء في الكتاب الآتي: بشارة الكاتب بشارة الشبلي الحسامي الكاتب، مولى شبل الدولة، صاحب المدرسة والخانقاة عند ثورا بدمشق. سمع مع مولاه حنبلاً وابن طبرزد وغيرهما. ورواه عنه الدمياطي والأبيوردي وجماعة. وكان رومي الجنس، وهو أبو أولاد بشارة المشهورين بدمشق. وكان يكتب خطاً حسناً، وذريته يدعون النظر على المدرسة والخانقاة المنسوبة إلى شبل الدولة المذكور. توفى بشارة المذكور في سنة أربع وخمسين وستمائة. بشباي من باكي بشباي بن عبد الله من باكي الظاهري. الأمير سيف الدين. أصله من مماليك الملك الظاهر برقوق وخواصه، وترقى من بعده في الدولة الناصرية فرج إلى أن صار أمير مائة ومقدم ألف بديار مصر، ثم ولى حجوبية الحجاب بها، ثم نقل إلى وظيفة رأس نوبة النوب. وكان معلماً لسوق المحمل. وكان له ثروة وميل زائد إلى النسوة. وكان حريصاً على جمع المال. وعمر عدة أملاك تعرف به، ولا نعلم أحداً سمى بهذا الاسم من الأكابر غيره. ولم يزل على وظيفته وإمرته إلى أن توفى ليلة الأربعاء رابع عشرين جمادى الآخرة سنة إحدى عشرة وثمانمائة، ودفن بالقرافة، وهو في أوائل الكهولة. وبشباي - بباء ثانية الحروف مفتوحة مفخمة، وبعدها ألف - ومنهم من يسقط الألف - ثم شين معجمة ساكنة، وباء أيضاً ثانية الحروف مفتوحة، وألف وياء آخر الحروف. ومعناه باللغة التركية: رأس سعيد. انتهى. الناصري بشتك بن عبد الله الناصري، الأمير سيف الدين، أحد مماليك الملك الناصر محمد بن قلاوون، وعظيم دولته. قال الشيخ صلاح الدين: كان شكلاً تاماً، أهيف القامة، حلو الوجه، قربه السلطان وأدناه وأعلى منزلته. وكان يسميه في غيبته بالأمير. وكان زائد التيه، لا يكلم أستاداره، ولا الكاتب إلا بترجمان. وكان إقطاعه سبعة عشر طبلخاناة - أكبر من إقطاع قوصون، ولم يعلم قوصون بذلك - . ولما مات الأمير بكتمر الساقي ورثه في جميع أمواله؛ في داره وإصطبله الذي على البركة، وفي امرأته أم أحمد بن بكتمر. واشترى جاريته خوبي بستة آلاف دينار، ودخل معها ما قيمته عشرة آلاف دينار، وأخذ ابن بكتمر عنده. وكانت الشرقية بعد بكتمر الساقي.
عدد المشاهدات
2081
عدد الصفحات
696
نماذج من أعمال يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن:

منشورات من أعمال ❞يوسف بن تغري بردي الأتابكي جمال الدين أبو المحاسن❝: