█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ الأصمعي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 عبد الملك بن قريب علي أصمع الباهلي (121 هـ 216 740 831 م) راوية العرب وأحد أئمة العلم باللغة والشعر والبلدان ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها فحولة الشعراء للأصمعي الأصمعيات اشتقاق الأسماء رسالتان اللغة الفرق والشاء ناقد الشعر الناشرين : دار المعارف مكتبة الخانجي الثقافة الدينية أبوظبي للثقافة والتراث الكتب الجديد بيروت ❱
مولده ووفاته في البصرة. كان كثير التطواف في البوادي، يقتبس علومها ويتلقى أخبارها، ويتحف بها الخلفاء، فيكافأ عليها بالعطايا الوافرة. أخباره كثيرة جداً. وكان الرشيد يسميه (شيطان الشعر). قال الأخفش: ما رأينا أحداً أعلم بالشعر من الأصمعي. وقال أبو الطيب اللغوي: كان أتقن القوم للغة، وأعلمهم بالشعر، وأحضرهم حفظاً. وكان الأصمعي يقول: أحفظ عشرة آلاف أرجوزة. وللمستشرق الألماني وليم أهلورد كتاب سماه (الأصمعيات-ط) جمع فيه بعض القصائد التي تفرد الأصمعي بروايتها. تصانيفه كثيرة، منها (الإبل-ط)، و(الأضداد-ط)، و(خلق الإنسان-ط)، و(المترادف-خ)، و(الفرق-ط) أي الفرق بين أسماء الأعضاء من الإنسان والحيوان.
كانت للأصمعي مكتبة اختلفت المصادر في ذكر عدد كتبها ، فالأصفهاني ينقل على لسان الأصمعي قائلاً: لما خرجنا إلى الرقة ، قال لي : هل حملت معك شيئاً من كتبك ؟ قلت : نعم ! حملت ما خف حمله ، فقال : كم ؟ فقلت : ثمانية عشر صندوقاً ، فقال : هذا لما خففت ، فلو ثقلت كم كنت تحمل ؟ فقلت أضعافها ، فجعل يعجب ! .
مؤلفاته : - الإبل - الأبواب - أبيات المعاني - الأجناس - الأخبية والبيوت - الإختيار - الأراجيز - أسماء الخمر - الاشتقاق - الأصمعيات - الأصوات - أصول الكلام - الأضداد - الألفاظ - الأمثال - الأنواء - الأوقاف - تأريخ الملوك - جزيرة العرب- الخراج - خلق الفرس - الخيل - الدارات - الدلو - الرحل - السرج واللجام والشوى والنعال والترس - السلاح - الشاء - الصفات - غريب الحديث - غريب القرآن فتوح عبدالملك بن قريب الأصمعي - فحولة الشعراء - القصائد الست - القلب والإبدال - الكلام الوحشي - لحن العامة - اللغات - ما اتفق لفظه واختلف معناه - ما اختلف لفظه واتفق معناه - ما تكلم به العرب فكثر في أفواه الناس - المذكر والمؤنث - المصادر- معاني الشعر - المقصور والممدود - مياة العرب- الميسر والقداح - النبات والشجر - النحلة - النسب - النوادر - نوادر الأعراب - الهمز - الوجوه - الوحوش
توفي بالبصرة ، وتختلف المصادر في تعيين سنة وفاته فتذكر بعضها انه توفي سنة 208هـ والبعض يقول 211هـ وآخرون 216هـ