❞د. زياد محمد احميدان❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞د. زياد محمد احميدان❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ د زياد محمد احميدان ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها المعجم الجامع للتعريفات الأصولية نسخة مصورة ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف د. زياد محمد احميدان د. زياد محمد احميدان د. زياد محمد احميدان
د. زياد محمد احميدان
المؤلِّف
المؤلِّف د. زياد محمد احميدان د. زياد محمد احميدان د. زياد محمد احميدان
د. زياد محمد احميدان
المؤلِّف
المؤلِّف
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المعجم الجامع للتعريفات الأصولية نسخة مصورة ❝

#26K

13 مشاهدة هذا اليوم

#17K

16 مشاهدة هذا الشهر

#11K

7K إجمالي المشاهدات
نبذه عن الكتاب: الْفِقْهُ في اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم به، وفهم الأحكام الدقيقة والمسائل الغامضة، وهو في الأصل مطلق الفهم، وغلب استعماله في العرف مخصوصا بعلم الشريعة؛ لشرفها على سائر العلوم، وتخصيص اسم الفقه بهذا الاصطلاح حادث، واسم الفقه يعم جميع الشريعة التي من جملتها ما يتوصل به إلى معرفة الله ووحدانيته وتقديسه وسائر صفاته، وإلى معرفة أنبيائه ورسله عليهم السلام، ومنها علم الأحوال والأخلاق والآداب والقيام بحق العبودية وغير ذلك. وذكر بدر الدين الزركشي قول أبي حامد الغزالي: «أن الناس تصرفوا في اسم الفقه فخصوه بعلم الفتاوى ودلائلها وعللها» واسم الفقه في العصر الأول كان يطلق على: «علم الآخرة ومعرفة دقائق آفات النفس ومفسدات الأعمال وقوة الإحاطة بحقارة الدنيا وشدة التطلع إلى نعيم الآخرة واستلاب الخوف على القلب». وعند الفقهاء: حفظ الفروع وأقله ثلاث مسائل. وعند أهل الحقيقة: الجمع بين العلم والعمل لقول الحسن البصري: «إنما الفقيه المعرض عن الدنيا، الزاهد في الآخرة، البصير بعيوب نفسه». وعرفه أبو حنيفة بأنه: «معرفة النفس مالها وما عليها» وعموم هذا التعريف كان ملائماً لعصر أبي حنيفة الذي لم يكن الفقه فيه قد استقل عن غيره من العلوم الشرعية
عدد المشاهدات
7803
عدد الصفحات
137
نماذج من أعمال د. زياد محمد احميدان:
📚 أعمال المؤلِّف ❞د. زياد محمد احميدان❝:

منشورات من أعمال ❞د. زياد محمد احميدان❝: