كان لويجي كابوانا (28 مايو 1839-29 نوفمبر 1915) مؤلفًا وصحفيًا إيطاليًا وأحد أهم أعضاء الحركة الفريستية (انظر أيضًا verismo (الأدب) ). كان معاصرًا لجيوفاني فيرغا ، وكلاهما وُلدا في مقاطعة كاتانيا في غضون عام من بعضهما البعض. [1] كان أيضًا من أوائل المؤلفين الإيطاليين الذين تأثروا بأعمال إميل زولا ، المؤلف الفرنسي ومبدع المذهب الطبيعي . كتب كابوانا أيضًا الشعر باللغة الصقلية ، والذي يظهر مثال عليه أدناه. كان مؤلف المسرحيات ( Garibaldi ، Vanitas Vanitatum ، Parodie ، Semiritmi ) ، القصص ( Studi sulla letteratura contemporanea ، Per l'arte ، Gli "ismi" contemporanei ، Cronache letterarie ، Il teatro italiano contemporaneo ) ، الروايات ( Giacinta ، Marchese di Roccaverdina ، لا sfinge ، جيوفانا Guglicucci: س لو pareti ديل labirinto ، بروفومو ، Rassegnazione ) والعديد من الأعمال المسرحية الأخرى. السيرة الذاتية الأصول والتعليم ولدت لويجي كابوانا في مينيو ، في مقاطعة كاتانيا . كانت عائلته ثرية وتمتلك ممتلكات في المنطقة. التحق بالمدرسة المحلية. في عام 1851 التحق بالكلية الملكية في برونتي ، كاتانيا ، لكنه تركها بعد عامين فقط بسبب صحته السيئة. ومع ذلك ، استمر في الدراسة من خلال تعليم نفسه. بعد تخرجه التحق في كلية الحقوق في كاتانيا في 1857. وتخلى عن هذا في عام 1860 من أجل المشاركة في غاريبالدي الصورة وحد أمينا للجنة سر التمرد في مينيو ، وفيما بعد مستشار الوليدة المدنية مجلس. "مغامرات أدبية" في عام 1861 ، أصدر كابوانا الدراما الأسطورية غاريبالدي في ثلاثة أقاليم ، نشرها غالاتولا في كاتانيا. في عام 1864 استقر في فلورنسا ليبدأ "مغامرته الأدبية": التقى وظل على اتصال بأبرز المؤلفين الإيطاليين في ذلك العصر (بما في ذلك Aleardo Aleardi ) ؛ نشر مقالاته النقدية الأولى في "المجلة الإيطالية" في عام 1865 ؛ أصبح الناقد المسرحي لـ "نيشن" عام 1866. نشر ، بشكل متسلسل في جريدة فلورنسية يومية في عام 1867 ، روايته الأولى بعنوان Dr. Cymbalus التي اتخذت Dumas fils ' La boîte d'argent كنموذج. سيبقى في فلورنسا حتى عام 1868. العودة إلى صقلية في عام 1868 ، عاد كابوانا إلى صقلية للتخطيط لإقامة قصيرة ، لكن وفاة والده والمصاعب الاقتصادية أرساه في الجزيرة. عمل كمفتش مدرسة وبعد ذلك كمستشار لمينيو حتى تم انتخابه عمدة للبلدة. خلال هذه السنوات تعلم المزيد عن فلسفة هيجل المثالية. كان مستوحى بشكل خاص من "Dopo la Laurea" ، مقال للطبيب الوضعي والهيغلي أنجيلو كاميلو دي ميس ، الذي طور نظرية حول تطور وموت الأنواع الأدبية. كاتانيا: العمل في الجامعة والموت في عام 1902 انتقل إلى Capuana كاتانيا الى محاضرة المعاجم و الأسلوبية في جامعة محلية. تضمنت أعماله الأدبية الأخيرة "Coscienze" (1905) و "Nel paese di Zàgara" (1910) و "Gli Americani di Rabbato" (1912). توفي كابوانا في كاتانيا في 29 نوفمبر 1915 ، بعد وقت قصير من دخول إيطاليا الحرب العالمية الأولى . مثال على شعره باللغة الصقلية ستا نوتتي ... (الليلة) صقلية الإنجليزية Sta notti mi sunnai quattru funtani، الليلة حلمت بأربع نوافير Quattru Pedi d'aranciu a lu ciuriri ؛ من أربع شجرات برتقال على وشك الإزهار ؛ Vitti li Stiddi scinniri e acchianari، رأيت النجوم تنزل وتصعد. Vitti lu suli comu un lebbru jiri؛ رأيت الشمس تجري كالأرنب. Vitti n'aquila fina a lu vulari ، رأيت نسرًا جميلًا جاهزًا للتحليق ، Vitti lu cori tò npettu viniri ؛ رأيت قلبك يدخل صدري. Ca siddu mi putieva arrisbigghiari، وكان بإمكاني أن أستيقظ ، Nun ti l'avissi cchiù lassatu jiri. لم أكن لأسمح لك بالرحيل. له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ كان يا ما كان ❝ الناشرين : ❞ المدى للإعلام والثقافة والفنون ❝

كان لويجي كابوانا (28 مايو 1839-29 نوفمبر 1915) مؤلفًا وصحفيًا إيطاليًا وأحد أهم أعضاء الحركة الفريستية (انظر أيضًا verismo (الأدب) ). كان معاصرًا لجيوفاني فيرغا ، وكلاهما وُلدا في مقاطعة كاتانيا في غضون عام من بعضهما البعض. [1] كان أيضًا من أوائل المؤلفين الإيطاليين الذين تأثروا بأعمال إميل زولا ، المؤلف الفرنسي ومبدع المذهب الطبيعي . كتب كابوانا أيضًا الشعر باللغة الصقلية ، والذي يظهر مثال عليه أدناه.

كان مؤلف المسرحيات ( Garibaldi ، Vanitas Vanitatum ، Parodie ، Semiritmi ) ، القصص ( Studi sulla letteratura contemporanea ، Per l'arte ، Gli "ismi" contemporanei ، Cronache letterarie ، Il teatro italiano contemporaneo ) ، الروايات ( Giacinta ، Marchese di Roccaverdina ، لا sfinge ، جيوفانا Guglicucci: س لو pareti ديل labirinto ، بروفومو ، Rassegnazione ) والعديد من الأعمال المسرحية الأخرى.

السيرة الذاتية 
الأصول والتعليم 
ولدت لويجي كابوانا في مينيو ، في مقاطعة كاتانيا . كانت عائلته ثرية وتمتلك ممتلكات في المنطقة. التحق بالمدرسة المحلية.
في عام 1851 التحق بالكلية الملكية في برونتي ، كاتانيا ، لكنه تركها بعد عامين فقط بسبب صحته السيئة. ومع ذلك ، استمر في الدراسة من خلال تعليم نفسه.
بعد تخرجه التحق في كلية الحقوق في كاتانيا في 1857. وتخلى عن هذا في عام 1860 من أجل المشاركة في غاريبالدي الصورة وحد أمينا للجنة سر التمرد في مينيو ، وفيما بعد مستشار الوليدة المدنية مجلس.

"مغامرات أدبية" 
في عام 1861 ، أصدر كابوانا الدراما الأسطورية غاريبالدي في ثلاثة أقاليم ، نشرها غالاتولا في كاتانيا. في عام 1864 استقر في فلورنسا ليبدأ "مغامرته الأدبية": التقى وظل على اتصال بأبرز المؤلفين الإيطاليين في ذلك العصر (بما في ذلك Aleardo Aleardi ) ؛ نشر مقالاته النقدية الأولى في "المجلة الإيطالية" في عام 1865 ؛ أصبح الناقد المسرحي لـ "نيشن" عام 1866. نشر ، بشكل متسلسل في جريدة فلورنسية يومية في عام 1867 ، روايته الأولى بعنوان Dr. Cymbalus التي اتخذت Dumas fils ' La boîte d'argent كنموذج. سيبقى في فلورنسا حتى عام 1868.

العودة إلى صقلية 
في عام 1868 ، عاد كابوانا إلى صقلية للتخطيط لإقامة قصيرة ، لكن وفاة والده والمصاعب الاقتصادية أرساه في الجزيرة. عمل كمفتش مدرسة وبعد ذلك كمستشار لمينيو حتى تم انتخابه عمدة للبلدة.

خلال هذه السنوات تعلم المزيد عن فلسفة هيجل المثالية. كان مستوحى بشكل خاص من "Dopo la Laurea" ، مقال للطبيب الوضعي والهيغلي أنجيلو كاميلو دي ميس ، الذي طور نظرية حول تطور وموت الأنواع الأدبية.

كاتانيا: العمل في الجامعة والموت 
في عام 1902 انتقل إلى Capuana كاتانيا الى محاضرة المعاجم و الأسلوبية في جامعة محلية.

تضمنت أعماله الأدبية الأخيرة "Coscienze" (1905) و "Nel paese di Zàgara" (1910) و "Gli Americani di Rabbato" (1912).

توفي كابوانا في كاتانيا في 29 نوفمبر 1915 ، بعد وقت قصير من دخول إيطاليا الحرب العالمية الأولى .

مثال على شعره باللغة الصقلية 

ستا نوتتي ... (الليلة) 
صقلية    الإنجليزية

Sta notti mi sunnai quattru funtani،      الليلة حلمت بأربع نوافير
Quattru Pedi d'aranciu a lu ciuriri ؛    من أربع شجرات برتقال على وشك الإزهار ؛
Vitti li Stiddi scinniri e acchianari،      رأيت النجوم تنزل وتصعد.
Vitti lu suli comu un lebbru jiri؛      رأيت الشمس تجري كالأرنب.
Vitti n'aquila fina a lu vulari ،    رأيت نسرًا جميلًا جاهزًا للتحليق ،
Vitti lu cori tò npettu viniri ؛    رأيت قلبك يدخل صدري.
Ca siddu mi putieva arrisbigghiari،    وكان بإمكاني أن أستيقظ ،
Nun ti l'avissi cchiù lassatu jiri.    لم أكن لأسمح لك بالرحيل.