❞طالب البغدادي❝ المؤلِّف العراقي - المكتبة

- ❞طالب البغدادي❝ المؤلِّف العراقي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ طالب البغدادي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها حكايتي مع صدام الناشرين : الوراق للنشر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف طالب البغدادي طالب البغدادي طالب البغدادي
طالب البغدادي
المؤلِّف
المؤلِّف طالب البغدادي طالب البغدادي طالب البغدادي
طالب البغدادي
المؤلِّف
مؤلفون عراقيون المؤلِّف عراقي العراقي
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ حكايتي مع صدام ❝ الناشرين : ❞ الوراق للنشر ❝


يروي الدكتور طالب البغدادي الآن حكايته مع صدام حسين الرئيس العراقي السابق، هي ليست حكاية شخصية، وإنما هي قصة عامة دارت أحداثها عام 1976م، فماذا يريد أن يقول البغدادي: "إختارني... ربما القدر لأن أكون صاحب هذه الحكاية أو الضحية التي بواسطتها نفذ النظام ما خطط له من هجوم كاسح على الجامعة وعلى المؤسسات الأكاديمية بعد أن كانت تتمتع بقدر معين من الإستقلالية أو الموضوعية، وسرعان ما إنتشر خبر هذه الحكاية بين مختلف أوساط الرأي العام العراقي لتصبح حينئذ قضية الشارع أو المجتمع العراقي الرئيسية يتحدث بها القاصي والداني، وربما كان موقفي الثابت أما الطاغية وموقف الطالبات والطلاب الجريء جداً أو المساند لموقف أستاذهم وتضحيتهم الغالية بواقعهم وبمستقبلهم السبب الرئيسي في إنتشار هذه القضية التي أصبحت تعرف بقضية (من لا ينتج لا يأكل). تأتي أهمية إلقاء الأضواء على هذه القضية مجدداً من ضرورة أن يكتب العراقي أحداثاً عاش ولو جزءاً بسيطاً منها، أو من حياته التي عايشها بتجاربه، وهذا ما جسده الدكتور طالب البغدادي بكتابه هذا، فهو مساهمة يسيرة من كتابة مرحلة قاسية من تاريخ العراق المعاصر... هي صورة لأحداث عاشها الشعب العراقي، تاريخ مرحلة مليئة بالفزع والخوف. لقد أثارت قضية هذا المناضل في حينها قطاعات كبيرة من الأكاديميين والمثقفين العراقيين والأجانب سواء داخل العراق أو خارجه، وخصوصاً في كل من فرنسا وبريطانيا حيث قام عدد كبير من أساتذة الجامعات ومن المثقفين عرائض إحتجاج، وقاموا بنشاطات مكثفة للضغط على الحكومة العراقية لإلغاء الحكم الصادر بحقه وإطلاق سراحه من سجن أبو غريب. جاء هذا الكتاب في بابين يحمل الباب الأول منه عنوان: حكايتي مع صدام، ويتألف من سبعة فصول، الأول: بعنوان الإستدعاء، الثاني: اللقاء بصدام حسين. الثالث: الإعتقال والتحقيق. الرابع: بإنتظار المحاكمة. الخامس: المحاكمة. السادس: سجن أبو غريب. السابع: الخروج من السجن، بين الإعتقالين: إجراءات قمعية أخرى. أما الباب الثاني فحمل عنوان: في سجون المخابرات ويتألف من فصلين، الأول بعنوان: بين سجن القصر الأبيض وسجن الحاكمية، والثاني: في سجن المخابرات الرهيب "أبو غريب"، معسكر غسل الدماغ. وأخيراً تعريف بالكاتب الدكتور طالب البغدادي وبأبحاثه ومقالاته المنشورة

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#12K

27 مشاهدة هذا الشهر

#8K

10K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
صدام حسين المجيد (28 نيسان 1937 – 30 كانون الأول 2006) خامس رئيس لجمهورية العراق والأمين القطري لحزب البعث العربي الاشتراكي والقائد الأعلى للقوات المسلحة العراقية في الفترة ما بين عام 1979م وحتى 9 أبريل عام 2003م، ونائب رئيس جمهورية العراق عضو القيادة القطرية ورئيس مكتب الأمن القومي العراقي بحزب البعث العربي الاشتراكي بين 1975 و1979.

برز إبان الانقلاب الذي قام به حزب البعث العراقي - ثورة 17 تموز 1968 - والذي دعا لتبني الأفكار القومية العربية والتحضر الاقتصادي والاشتراكية والعلمانية، كما لعب صدام حسين دورًا رئيسيًا في انقلاب حزب البعث عام 1968 والذي وضعه في هرم دولة البعث كنائب للرئيس البعثي اللواء أحمد حسن البكر وأمسك صدام بزمام الأمور في القطاعات الحكومية والقوات المسلحة المتصارعتين في الوقت الذي اعتبرت فيه العديد من المنظمات قادرة على الإطاحة بالحكومة. وقد نمى الاقتصاد العراقي بشكل سريع في السبعينيات نتيجة سياسة تطوير ممنهجة للعراق بالإضافة للموارد الناتجة عن الطفرة الكبيرة في أسعار النفط في ذلك الوقت. وصل صدام إلى رأس السلطة في دولة بعث العراق، حيث أصبح رئيسًا لجمهورية العراق وأمينا قطريا لحزب البعث العربي الاشتراكي عام 1979 م بعد أن قام بحملة لتصفية معارضيه وخصومه في داخل حزب البعث بدعوى خيانتهم للحزب. وفي عام 1980 دخل صدام حربًا مع إيران استمرت 8 سنوات من 22 سبتمبر عام 1980م حتى انتهت الحرب بتفاهم سياسي عراقي-إيراني في 8 أغسطس عام 1988. وقام بعد انتهائها بإهداء إيران 120 طائرة حربية روسية الصنع. وقبل أن تمر الذكرى الثانية لانتهاء الحرب مع إيران غزا صدام الكويت وأصبح مصدر تهديد لأمن الخليج العربي في 2 أغسطس عام 1990. والتي أدت إلى نشوب حرب الخليج الثانية عام 1991م.

ظل العراق بعدها محاصرًا دوليًا حتى عام 2003 حيث احتلت القوات المسلحة الأمريكية كامل أراضي الجمهورية العراقية بحجة امتلاك العراق لأسلحة الدمار الشامل ووجود عناصر لتنظيم القاعدة تعمل من داخل العراق. قبض عليه في 13 ديسمبر عام 2003م في عملية سميت بالفجر الأحمر. جرت بعدها محاكمته بسبب الجرائم التي اتهم بها ونُفِّذ حكم الإعدام به في 30 ديسمبر عام 2006 م.


القمع للحرية ونبذ الاعتراف بحقوق الآخرين في التعبير عن الرأي والتفكير الى أين يصل وماذا ينكس معه من إنسانية وماذا يترك وراءه من بقايا أو أشلاء؟!

يستعرض الكتاب مذكرات الدكتور الحاصل على دكتوراه في العلوم الاقتصادية من جامعة بواتييه في فرنسا اثناء فترة عمله أستاذا في جامعة بغداد في قسم الاقتصاد بقلم السيد ماجد شبر أحد طلاب هذا الدكتور الذي تعرض لوحشية البيوقراطية الفاشية والوحشية والتي كانت بدايتها بسبب "درس بمادة الدخل القومي ودور النقود في انتقال من مفهوم الدخل القومي بواسطة توزيع عناصر الناتج كل حسب مساهمته في عملية إنتاج الناتج القومي" للتنقل معه في رحلة قاسية جدا في سجن أبوغريب ..

يتحدث الكاتب عن حكايته مع صدام حسين الرئيس العراقي السابق، هي ليست حكاية شخصية، وإنما هي قصة عامة دارت أحداثها عام 1976م، فماذا يريد أن يقول البغدادي: "إختارني... ربما القدر لأن أكون صاحب هذه الحكاية أو الضحية التي بواسطتها نفذ النظام ما خطط له من هجوم كاسح على الجامعة وعلى المؤسسات الأكاديمية بعد أن كانت تتمتع بقدر معين من الإستقلالية أو الموضوعية، وسرعان ما إنتشر خبر هذه الحكاية بين مختلف أوساط الرأي العام العراقي لتصبح حينئذ قضية الشارع أو المجتمع العراقي الرئيسية يتحدث بها القاصي والداني، وربما كان موقفي الثابت أما الطاغية وموقف الطالبات والطلاب الجريء جداً أو المساند لموقف أستاذهم وتضحيتهم الغالية بواقعهم وبمستقبلهم السبب الرئيسي في إنتشار هذه القضية التي أصبحت تعرف بقضية (من لا ينتج لا يأكل).



عدد المشاهدات
17564
عدد الصفحات
106
نماذج من أعمال طالب البغدادي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞طالب البغدادي❝:

منشورات من أعمال ❞طالب البغدادي❝: