█ حصرياً جميع أعمال ❞ دار النخبة للنشر والطباعة والتوزيع ❝ أقوال ومأثورات 2024 مطلع عام 2016 انطلقت “دار ”من قلب العاصمة المصرية القاهرة لأهداف متعددة منها إرساء مشروع ثقافي فكري متكامل من خلال تمكين المبدعين مصر ومختلف أنحاء العالم نشر مؤلفاتهم كافة التخصصات وفق رؤية متوازنة تجمع بين تحقيق رسالتها الثقافية وتطلعات المؤلفين إضافة إلى أعلى معايير الإحترافية فنون الطباعة والتسويق وخلال خمسة أعوام عمر الدار قدمت “النخبة” للمكتبة العربية أكثر 700 كتاب لمؤلفين الدول دول بالإضافة تبنيها للعديد المشروعات المتنوعة وبلغات مختلفة الإنجليزية والفرنسية والإسبانية والألمانية والروسية يرتكز توجه “النخبة “على احترام الكاتب والكتاب والإلتزام الصارم بأخلاقيات مهنة النشر وتقديم جديدة لصناعة الكتاب بينها الدقة انتقاء المحتوى والجودة إخراجه وتصميمه وتنفيذه وطباعته والاهتمام بنشره وترويجه إعلامياً ودعائياً بما يضمن له؛ النهاية؛ مكاناً بارزاً مكتبة القارئ في الوقت ذاته تحرص تجاوز بعض السلبيات مجال والتواصل مع المهتمين والمهمومين بأحوال والعالم العربي ومساعدة كل صاحب حلم أو تجربة راقية؛ سواء الأفراد المؤسسات نحن نؤمن بأن العلاقة التي تربطنا بالمهتمين والعاملين هي علاقة تكاملية لا تنافسية وأن التعاون يحقق الرقي بالكاتب ما سيعود بالنفع الجميع بدءاً المؤلف المتلقي الناشر ❰ ناشرين لمجموعة المؤلفات أبرزها البريق المخادع خيال الهدبان سارق الزكاة فكاهة تحت العدسة 11 ومن أبرز : مجموعة علي خالد سعدو برو حسام قنديل ❱
❞ تضرب الدنيا بعنفٍ أجساد الفقراء وتداعب بطلفٍ أجساد الأغنياء، الذين لم يكفوا عن جمع المال الذي حول أرصدتهم لجبالٍ شامخةٍ لا تذوب ولا تلين ، غافلين بما جمعوا عمن لا يغفل ولا ينام . ❝
❞ واهمٌ كل من أناطَ الإبداع والذكاء والتطوّر والرقّي بالغرب .
كل من وجد أن الرفاهية موطنها الغرب مُبالغٌ في تفاؤله .
فلتعمل يوماً واحداً لمدة ثماني ساعات متواصلة مُلزماً بالوقوف إلى جانب تلك المكنات وضجيجها الصاخب ، سوف تندم في الوقت الذي لا ينفع فيه الندم !
ثماني ساعات ، أحياناً عشر ساعات أو اثنتي عشرة ساعة متواصلة !
ومن بقي عاطلاً عن العمل ، فليتحمّل الإهانات التي توجهها إليه الدولة ، فإذا تحمّل ذلك ، فإنه لن يجد أحداً من الأقارب والمعارف والأصدقاء إلا يوم الاحد ! فالكل يعمل ، مقابل ماذا ؟
فبالكاد الراتب يكفي لتسديد الفواتير وآجار المنزل .
البلد ليس بلدك !
الأولاد ليسوا أولادك !
فالمؤسسات التي تزعم بحماية ورعاية الأطفال ، تموّلها الدولة وفقاً لعدد الأطفال المسجلين لديها !
تحترق قلوب الأمهات ، هذا ليس مهماً ، فالمهم أن يزداد دخل تلك المؤسسات ! فما الفرق بين الخطف والسبي الذي قام به داعش وجبهة النصرة في ولاية الموصل وولاية الرقة ، وبين ما يحصل هنا في أوروبا !؟
مئات الأشخاص يموتون في أثناء العمليات الجراحية ، مهما كانت نوع العملية !
ويأتيك من يقول لك :
ولماذا لا تعود ؟
والأطفال الذين أنهوا الابتدائية ، سيكملّون حياتهم أميّين !
أم أن لكم - يا سادة - رأياً آخر ؟!
البدء من الصف الأول الابتدائي!؟ . ❝