🏛 ❞ دار تراث للنشر الاكتروني ❝ توزيع ودار نشر ونشر إلكتروني
- 🏛 ❞ دار تراث للنشر الاكتروني ❝ توزيع ودار نشر ونشر إلكتروني
█ حصرياً جميع أعمال ❞ دار تراث للنشر الاكتروني ❝ أقوال ومأثورات 2024 تُراث موقع إلكتروني أو مدونة تم رفع أكتر من ٢٠٠ كِتاب علىٰ المدونة كان هدف الأول هي مُساعدة الشباب اللي سني ما بين ٢٠ سنة أقل إن الكاتب يعمل لنفسه جمهور قبل الاقبال خطوة النشر الورقي؛ لأن كُلّنا عارفين الدور الورقية دلوقت معظمها بيبقى مهتم بالناس عندها عدد مُتابعين كبير فـ كانت الخطوة قدامنا إننا نعمل الحمد لله مع الوقت ناس كتير أكبر سن الـ نشروا ومكنش أيّ مشكلة بدأنا بخطة نشر أنا وضعتها علشان نسهل نفسنا وعلىٰ الناس هتستفسر ضمن خِطة دي العمل لازم يكون مُدقق لغويًا وجهة قدام جمهوره ❰ ناشرين لمجموعة المؤلفات أبرزها أمنيات مفقودة نالين نقابها سبب التزامي نوفيلا ضمير الغائب الروح الخالدة الهمه لبلوغ القمه الرماديون قادمون ندوب الهوي وراء الظلام الحب لا يعرف المستحيل ومن أبرز المؤلفين : مجموعة سلمى عناني سيد احمد أمين أحمد عادل عثمان غاده الحداد ميادة نصر نورهان إبراهيم ندا حسن عبد الرحمن أشرف ايمان ابراهيم ضحي عربي سلوي الطريفي الاء رأفت ياسمين عصمان مصطفي شعبان رشا عنتر منة محمد إسراء بهنسي سارة اشرف علي الحاج علياء الجواد شروق هايدي ياسر الخضري كحلة أميرة عبداللطيف ❱
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
اقتباسات من أعمال ❞دار تراث للنشر الاكتروني ❝:
- ❞ دائما ماتشعر أن أحدهم يراقبك، أو ينتظر حدوث شيء سيء لك، دائما ماتشعر أن لا شيء تريده يكمل على مايرام، وكأنها لعنه أصابت حياتك، لكن؛ إن نظرت جيدا، تجد نفسك أنت لعنتك.. عقلك وأفكارك هي سبب خسارتك الفادحه، تجعلك تشعر بأن هناك ... لعنه تطوف حولك ... ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين❞ دائما ماتشعر أن أحدهم يراقبك، أو ينتظر حدوث شيء سيء لك، دائما ماتشعر أن لا شيء تريده يكمل على مايرام، وكأنها لعنه أصابت حياتك، لكن؛ إن نظرت جيدا، تجد نفسك أنت لعنتك. عقلك وأفكارك هي سبب خسارتك الفادحه، تجعلك تشعر بأن هناك .. لعنه تطوف حولك. ❝
⏤ مجموعة من المؤلفين
- دار تراث للنشر الاكتروني اقتباس شخصيات تاريخية الروايات رواية فلسفية ذات طابع دينى فكاهة ضحك أدب قصه قصص و روايات قصص روايات وأقعية روايات أخلاقية مغامرات وروايات روايات فانتازيا روايات اسلامية قصص دينية رواية روايات عالمية روايات وقصص مسارح روايات Sayed Ahmed Amin سيد أحمد أمين الدين الاسلامى Rahouba Benchinoune التاريخ الفلسفة كتب وروايات وقصص 2024
-
❞ إن أعظم ما في الحياة لا يعرفه إلا من فقده، ولا يحسه إلا من حرم منه، إنها الصحة يا سادة، الصحة وكفى، فتلك النعمة لا يعرفها سوى المرضى، فلو خيّرتَ أحد المرضى بين ما في الأرض من ذهب ومال وبين صحة كاملة لاختار الصحة وكفى، فبدونها لا حياة ولا متعة ولا فرحة ولا عيشة هنيئة، بل فاقدها يرى ظلاماً وبؤساً، ويحس بموت قلبه وفقد روحه، ولولا أن الله جعل المرض به بعض الألم وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى، ولو دام الألم في المرض لكان الموت السريع لهذا المريض من شدة ما يلاقيه من ألم ووجع، فما أجهلنا بتلك النعمة العظيمة، وما أبعدنا عن شكر الله على الصحة والعافية التي ينساها أكثر الناس عندما يتذمر أحدهم ويكفر سخطاً على الله لفقر مادي، أو حرمان من ولدٍ أو ضيق في عيشة، ولكن من يعرف قيمة هذه النعمة وعظمتها لا يهتم لما سواها من عطايا حتى مع الحرية التي تساوى الكثير أيضاً مثل الصحة، ولكنها لا توازيها ولا يوجد مع الصحة ما يوازيها لذا فعلينا بالحفاظ على تلك النعمة بشكرها وعدم تضييعها في ما يضرها من طعام سيء أو شراب ممرض مميت، أو تعاطي أي شيء يقتل الأعضاء والأجهزة الجسدية دون حاجة لذلك، فقد يظل المرء سنوات عديدة في مستنقع الدخان والمخدرات أو شرب الكحوليات والعادات السيئة الجالبة لأمراض مستعصية ويصعب شفاؤها وهو لا يهتم بنفسه ولا صحته، ومن الناس من يُمرض نفسه بأفعال محرمة ومعدية بل في أغلب الأوقات تكون قاتلة، ولكنه يفضل المتعة اللحظية والسعادة الوقتية على صحته، ولكن هذا أو ذاك مع مرور الوقت ترى أحد الأمراض يهاجمه بشراسة أو قد يجمع جسده مرضين أو ثلاثة، فيندم ويصرخ ويئن ويضجر ويقول بأي ذنب حدث لي ذلك؟ وينسى أنه هو من أهلك نفسه وأنه هو من أمرضها وجلب لنفسه الأوبئة والمرض بمحض إرادته وبما أراد، فلو أكل المرء وجبة في اليوم ونام في العراء، والتحف بورق الشجر وتوسد ذراعه، ولم يرى في الحياة أي ولد أو ثروة أو متعة سوى الصحة لكفت، فكم يتمنى كل مريض أن يعود لصحته ولقوته وبعدما يعود سرعان ما ينسى ويطغى، فعلينا بالحفاظ على هذه النعمة واستخدامها في مواضع الخير وما خلقت له، وتجنب مواطن المرض، فجل المرض نحن من نتسبب فيه، وإلا فما يمرض البطن سوى سوء الطعام وسوء التغذية الصحيحة؟ وما يمرض الكبد والكلى سوى ما نتناوله من شراب وطعام ردئ وسيء ولا ينفع الجسم من لحوم فاسدة أو طعام ملوث أو شراب مسرطن وعقاقير مفسدة لأعضائنا، فيجب علينا أيضاً أن نحفز عضلات الجسد بالرياضة أو بالحركة وأن لا نفرط في تناول الطعام ولا السكريات ولا ما يمرضنا من ذلك كله، حتى نعيش حياة جميلة وسعيدة فما أحلى من الصحة والعافية في الدنيا.. ❝ ⏤سيد أحمد أمين❞ إن
أعظم ما في الحياة لا يعرفه إلا من فقده، ولا يحسه إلا من حرم منه، إنها الصحة يا سادة، الصحة وكفى، فتلك النعمة لا يعرفها سوى المرضى، فلو خيّرتَ أحد المرضى بين ما في الأرض من ذهب ومال وبين صحة كاملة لاختار الصحة وكفى، فبدونها لا حياة ولا متعة ولا فرحة ولا عيشة هنيئة، بل فاقدها يرى ظلاماً وبؤساً، ويحس بموت قلبه وفقد روحه، ولولا أن الله جعل المرض به بعض الألم وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى، ولو دام الألم في المرض لكان الموت السريع لهذا المريض من شدة ما يلاقيه من ألم ووجع، فما أجهلنا بتلك النعمة العظيمة، وما أبعدنا عن شكر الله على الصحة والعافية التي ينساها أكثر الناس عندما يتذمر أحدهم ويكفر سخطاً على الله لفقر مادي، أو حرمان من ولدٍ أو ضيق في عيشة، ولكن من يعرف قيمة هذه النعمة وعظمتها لا يهتم لما سواها من عطايا حتى مع الحرية التي تساوى الكثير أيضاً مثل الصحة، ولكنها لا توازيها ولا يوجد مع الصحة ما يوازيها لذا فعلينا بالحفاظ على تلك النعمة بشكرها وعدم تضييعها في ما يضرها من طعام سيء أو شراب ممرض مميت، أو تعاطي أي شيء يقتل الأعضاء والأجهزة الجسدية دون حاجة لذلك، فقد يظل المرء سنوات عديدة في مستنقع الدخان والمخدرات أو شرب الكحوليات والعادات السيئة الجالبة لأمراض مستعصية ويصعب شفاؤها وهو لا يهتم بنفسه ولا صحته، ومن الناس من يُمرض نفسه بأفعال محرمة ومعدية بل في أغلب الأوقات تكون قاتلة، ولكنه يفضل المتعة اللحظية والسعادة الوقتية على صحته، ولكن هذا أو ذاك مع مرور الوقت ترى أحد الأمراض يهاجمه بشراسة أو قد يجمع جسده مرضين أو ثلاثة، فيندم ويصرخ ويئن ويضجر ويقول بأي ذنب حدث لي ذلك؟ وينسى أنه هو من أهلك نفسه وأنه هو من أمرضها وجلب لنفسه الأوبئة والمرض بمحض إرادته وبما أراد، فلو أكل المرء وجبة في اليوم ونام في العراء، والتحف بورق الشجر وتوسد ذراعه، ولم يرى في الحياة أي ولد أو ثروة أو متعة سوى الصحة لكفت، فكم يتمنى كل مريض أن يعود لصحته ولقوته وبعدما يعود سرعان ما ينسى ويطغى، فعلينا بالحفاظ على هذه النعمة واستخدامها في مواضع الخير وما خلقت له، وتجنب مواطن المرض، فجل المرض نحن من نتسبب فيه، وإلا فما يمرض البطن سوى سوء الطعام وسوء التغذية الصحيحة؟ وما يمرض الكبد والكلى سوى ما نتناوله من شراب وطعام ردئ وسيء ولا ينفع الجسم من لحوم فاسدة أو طعام ملوث أو شراب مسرطن وعقاقير مفسدة لأعضائنا، فيجب علينا أيضاً أن نحفز عضلات الجسد بالرياضة أو بالحركة وأن لا نفرط في تناول الطعام ولا السكريات ولا ما يمرضنا من ذلك كله، حتى نعيش حياة جميلة وسعيدة فما أحلى من الصحة والعافية في الدنيا. ❝
⏤ سيد أحمد أمين
