أسامة فخري عمر إبراهيم كاتب مصري من مواليد 22/2/2000 بمحافظة الإسكندرية ، حاصل علي ليسانس الأداب بجامعة الإسكندرية لعام 2023 وقد درس الأثار المصرية بكلية الأداب ، صدر له كتاب فترضي عام 2022 عن دار العليا للنشر والتوزيع..
وقد نشر له العديد من المقالات في كل من مجلتي القلم الثقافية وإشراقه الأدبية وجريده المبدع الجزائرية ولعل أبرزهم ( الحلم قدر النبلاء - علي ألحان الماضي - ليكن قلمي نور - سر الوصول - من اللا شئ - مرحبآ عزرائيل) له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مسعى الحالمين ❝ ❞ فترضى ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ دار العليا للنشر والتوزيع ❝
أسامة فخري عمر إبراهيم كاتب مصري من مواليد 22/2/2000 بمحافظة الإسكندرية ، حاصل علي ليسانس الأداب بجامعة الإسكندرية لعام 2023 وقد درس الأثار المصرية بكلية الأداب ، صدر له كتاب فترضي عام 2022 عن دار العليا للنشر والتوزيع..
وقد نشر له العديد من المقالات في كل من مجلتي القلم الثقافية وإشراقه الأدبية وجريده المبدع الجزائرية ولعل أبرزهم ( الحلم قدر النبلاء - علي ألحان الماضي - ليكن قلمي نور - سر الوصول - من اللا شئ - مرحبآ عزرائيل) ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مسعى الحالمين ❝ ❞ فترضى ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ دار العليا للنشر والتوزيع ❝ ❱
إنستغرام هي منصة تواصل اجتماعي تأسست في عام 2010، وتملكها شركة فيسبوك بدءًا من عام 2012. تميزت إنستغرام بتركيزها على مشاركة الصور ومقاطع الفيديو، حيث يمكن للمستخدمين إنشاء حسابات شخصية تشمل ملفاتهم الشخصية والمحتوى الذي يشاركونه.
الميزة البارزة في إنستغرام هي استخدام "الصور" و "القصص"، حيث يمكن للمستخدمين نشر صور ومقاطع فيديو عالية الجودة ومشاركتها مع متابعيهم. يمكن أيضًا إضافة تأثيرات وتعديلات على الصور باستخدام مجموعة متنوعة من الفلاتر والأدوات الإبداعية.
ميزة القصص تسمح للمستخدمين بنشر محتوى يظهر لمدة محددة (عادة 24 ساعة)، ويمكن إضافة نصوص وملصقات وملحقات تفاعلية. إنستغرام أيضًا توفر خدمات إعلانية للأفراد والشركات للترويج للمنتجات والخدمات.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمستخدمين متابعة حسابات أصدقائهم، والتفاعل مع منشوراتهم من خلال الإعجاب والتعليقات، ويمكنهم أيضًا الانضمام إلى مجموعات ومتابعة حسابات أشخاص مشهورين أو علامات تجارية أو مصورين.
❞المؤلِّف الذي يعزز من عمق الأفكار ويفتح أبواب الخيال، يقودنا في رحلات استكشاف إلى عوالم غامضة ومثيرة.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال التأليف، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
go more
❞الكاتب الذي يجمع بين الكلمات والجمل بشغف، يُصِيغ العبارات ببراعة تجعل كل سطر يرتقي إلى مستوى فني.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال الكتابة، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
سر الوصول : • الغاية لا تبرر الوسيلة، نعم !! أنه ذلك المنطق الدنيوي الذي نادرآ ما تجده يكشف السر، فعندما يقرأ أحدهم تلك العبارة يعتقد وللوهلة الأولي أنني قد أخطئت في كتابتها ولكنني في الحقيقة لا أعترف بكل ما يؤمن به الجميع فعندما تكتشف حقيقه ذاتك وما بداخلها تسقط أمام عينيك كل ما تؤمن به وكل ما تعتقده صحيحآ فأحيانآ لا يحتاج المرء منا إلي غاية من الأساس ليبحث من خلالها عن وسيلة من أجل الوصول للسر الذي قلما يعرفه أحد،، فقد تكون الغاية الحقيقية فقط هي الإيمان بذاتك ، قد تكون الوسيلة الوحيدة الصحيحة في هذا الكون هو نفسك والتي من خلالها تصل لكل شئ ..نعم هي كذلك فالرحلة أحيانآ قد تكون ليست في هدفك الذي تصل إليه وتقطع خلاله ألاف الأميال،، وإنما قد تكون الرحلة في ذلك الطريق نفسه .فالكثير منا في خلال تلك الرحلة يبحث عن أهدافه ، عن كيانه الذي لم يتحقق بعد ، الجميع يبحث عن سر الوصول في عده وسائل وهميه تذهب ويأتي بغيرها ولكن القليل من يبحث عن نفسه في طريق تلك الرحلة ..القليل من يسأل و يتسأل من أنا !؟ ومن أكون في هذه الدنيا ، القليل من يعرف ما تحتويه نفسه من قدرات ..القليل لا يسأل عن سر الوصول ،، وإنما يسأل عن نفسه ..فقد يكون سر الوصول في نفسك و ليس في أهدافك ، قد يكون السر ليس في الوسيلة وإنما في من صنع هذه الوسيلة ، فمن عرف نفسه عرف أهدافه ومن عرف أهدافه لم تعرفه نفسه ذات يوم. . ❝ ⏤أسامة فخري عمر إبراهيم
• الغاية لا تبرر الوسيلة، نعم !! أنه ذلك المنطق الدنيوي الذي نادرآ ما تجده يكشف السر، فعندما يقرأ أحدهم تلك العبارة يعتقد وللوهلة الأولي أنني قد أخطئت في كتابتها ولكنني في الحقيقة لا أعترف بكل ما يؤمن به الجميع فعندما تكتشف حقيقه ذاتك وما بداخلها تسقط أمام عينيك كل ما تؤمن به وكل ما تعتقده صحيحآ فأحيانآ لا يحتاج المرء منا إلي غاية من الأساس ليبحث من خلالها عن وسيلة من أجل الوصول للسر الذي قلما يعرفه أحد،، فقد تكون الغاية الحقيقية فقط هي الإيمان بذاتك ، قد تكون الوسيلة الوحيدة الصحيحة في هذا الكون هو نفسك والتي من خلالها تصل لكل شئ ..نعم هي كذلك فالرحلة أحيانآ قد تكون ليست في هدفك الذي تصل إليه وتقطع خلاله ألاف الأميال،، وإنما قد تكون الرحلة في ذلك الطريق نفسه .فالكثير منا في خلال تلك الرحلة يبحث عن أهدافه ، عن كيانه الذي لم يتحقق بعد ، الجميع يبحث عن سر الوصول في عده وسائل وهميه تذهب ويأتي بغيرها ولكن القليل من يبحث عن نفسه في طريق تلك الرحلة ..القليل من يسأل و يتسأل من أنا !؟ ومن أكون في هذه الدنيا ، القليل من يعرف ما تحتويه نفسه من قدرات ..القليل لا ....... [المزيد]
مبادئ التعساء !!: تسقط المبادئ أحيانآ عندما تكون في المكان الخطأ ..فأحيانآ يحتاج المرء منا إلي التخلي عن بعض معتقداته من أجل العثور علي المكان الصحيح حتي لا تضيع مجهوداته عبثآ بين جدران صنعها أصحاب العقول الفارغة ، فلا تحاول أن تهدم ذلك الجدار أو تغيره حتي لا يسقط عليك أو يغيرك للأسوء ..فقط أتركه لأصحابه وقم ببناء عالم يليق بك ..ضع مبادئك يا عزيزي في المكان الصحيح حتي تجد لها قيمه حتي لا تصبح تعيسآ مره أخري في بيئة قد قتلها الجهل ..فأما أن تقتل الجهل بمبادئك أو أن الجهل يقتلك أنت ومبادئك . . ❝ ⏤أسامة فخري عمر إبراهيم
تسقط المبادئ أحيانآ عندما تكون في المكان الخطأ ..فأحيانآ يحتاج المرء منا إلي التخلي عن بعض معتقداته من أجل العثور علي المكان الصحيح حتي لا تضيع مجهوداته عبثآ بين جدران صنعها أصحاب العقول الفارغة ، فلا تحاول أن تهدم ذلك الجدار أو تغيره حتي لا يسقط عليك أو يغيرك للأسوء ..فقط أتركه لأصحابه وقم ببناء عالم يليق بك ..ضع مبادئك يا عزيزي في المكان الصحيح حتي تجد لها قيمه حتي لا تصبح تعيسآ مره أخري في بيئة قد قتلها الجهل ..فأما أن تقتل الجهل بمبادئك أو أن الجهل يقتلك أنت ومبادئك .
علي ألحان الماضي : وما الإنسان في هذه الدنيا إلا ثلاث أشياء ، ماضي يحزن عليه ، وحاضر يعيش فيه ، ومستقبل يخشاه ، هذا هو الإنسان الذي يظل باكيآ علي ألحان الماضي لسنوات علي أمل أن يكون حاضره هو مستقبله الذي يمحي أثار ماضيه السيئ ، فينسي تمامآ ينسي أن حاضره سيكون ماضيه وأن مستقبله ما هو إلا كيان مستقل بذاته يصنع من حاضره الذي يعيشه ، ينسي أنه هو من يصنع الماضي بحياة الحاضر فيخشي المستقبل لأنه مجهول ولا يعلم أن المجهول في حاضره هو المعلوم في يد الله ، ودائمآ ما يتعجب المرء من نفسه عندما لا يستطيع أن يعي حقيقة الذات البشرية التي يحملها في صدره ويظل باحثآ عن الحقيقة لسنوات وقد يجدها وقد لا يجدها فأحيانآ يعجز الإنسان عن فهم نفسه وحقيقتها عندما يقرر أن يترك نفسه للحزن علي أشياء لم تكن في حقيقتها إلا درسآ له ، ليبني به المستقبل الذي ينتظره ، فأحيانآ يكون الأنسان عدو نفسه ، نعم هو كذلك ، فليس الحزن وحده عدوآ للإنسان، ليس اليأس وحده عدوآ للإنسان ،ليس الشيطان نفسه عدوآ للإنسان وإنما أيضآ نفسه قد تكون عدوآ له وذلك فقط عندما يرفض أن يقبل بحقيقه الأمر ذاته ، وعندما يقرر أن يفتح الباب لأكثر الأشياء التي يحبها الشيطان وهي الحزن، اليأس، الخوف ، الإستسلام، حينها يعجز عن فهم ماضية وحاضره وأيضآ مستقبله، حينها ينسي أن الإنسان ما هو إلا أثر فيتخلى عن دوره الحقيقي في صناعة المستقبل ، فيصبح حينها التحرر من الماضي أشبه بالمستحيل وكأنه تم أسره للأبد تحت عباءه الماضي ، فيظل لا يعلم أن رفض الحقيقة أحيانآ وعدم تصديقها قد يؤجل الأشياء التي كتبت له ولا يمنعها ، حتي يصل إلي المرحلة الأكثر خطرآ علي عقلنا البشري وهي أن يكتشف المرء منا أن ليس هناك معني حقيقي لحياته ، فيتجرد من حقيقته وحقيقة وجوده علي هذه الأرض ، فإذا كان الماضي سئ والحاضر أسوء فما فائده المستقبل عندما يفقد الإنسان منا القيمة الحقيقة لحياته التي يصفها بالبائسة، فالكثير منا في هذه الدنيا يخوض حروبآ وصراعات لا يعلم أحد عنها ، فهناك من يحارب من أجل عيش حياة مستقرة ، وهناك من يحارب من أجل أبنائه، وهناك من يحارب نفسه حتي يتخلص من عواقبها السيئة وهناك من يحارب ماضيه السيئ في حاضرة الذي يعيشه تاركآ أمر المستقبل ، وبين كل هذا وذاك يحارب الجميع من أجل هدف واحد ، من أجل أن يحصل علي حياه خالية تمامآ من المعاناة وهذا لن يحدث ابدآ ما دمنا نحيا في هذه الدنيا، فالحياة ما هي إلا حروبآ نخوضها من أجل أن نحيا ، فكيف ينتصر الإنسان في حرب يخوضها في هذه الدنيا بدون أن يعاني ، كيف يصل المرء منا إلي الجنة بدون أن يشقي ! ، وكثيرآ ما كنت أتسائل هل يمكن للإنسان منا أن يغير ماضية دون أن يغير أحداثه ؟! هل يمكن أن يغير اللحن دون تغيير الكلمات !؟ دعني أجيبك ..نحن لا يمكن أن نغير النتيجة لكن يمكننا أن نغير الطريق ، يمكننا أن نغير الماضي لكن لا يمكننا أن نغير الحدث لأنه وقع بالفعل وذلك عندما نصنع حدث جديد نخلق منه ذكري تعيش للأبد في الوجدان، فالماضي حدث وذكري إن كانت ذكري سيئة او ذكري يصلح أن تكون تاريخآ يحتفي به ، فإذا كان ماضينا سئ للغاية فيمكننا أيضآ أن نصنع ماضي جيدآ للغاية ، الكلمات لا تتغير ولكن اللحن يمكن أن يتغير نعم هي كذلك يمكن أن نتعلم من الماضي ولكن لا يمكن أبدآ أن نجعله يعيش أكثر من عمره الإفتراضي فالحاضر خلق لنجعل منه ماضي يستحق أن يكون ذكري أبدية تحتضنا للأبد . لذا أصنع ماضيك بالحاضر الذي تعيشه وأعلم أن التجربة التي تعيشها الأن هي التي تجعلك كيف تصنع المستقبل بتعاليم الماضي الذي يزعجك .. دع قلبك يصنع وطنآ يليق به وتحرر من ماضيك ، فالطيور لا يجب أن تبقي في القفص طويلآ بل في السماء تحلق بجناح حريتها وأنت كذلك خلقت لتكون حرآ فلا تقيد نفسك بماضي لن تستطيع تغير أحداثه. . ❝ ⏤أسامة فخري عمر إبراهيم
وما الإنسان في هذه الدنيا إلا ثلاث أشياء ، ماضي يحزن عليه ، وحاضر يعيش فيه ، ومستقبل يخشاه ، هذا هو الإنسان الذي يظل باكيآ علي ألحان الماضي لسنوات علي أمل أن يكون حاضره هو مستقبله الذي يمحي أثار ماضيه السيئ ، فينسي تمامآ ينسي أن حاضره سيكون ماضيه وأن مستقبله ما هو إلا كيان مستقل بذاته يصنع من حاضره الذي يعيشه ، ينسي أنه هو من يصنع الماضي بحياة الحاضر فيخشي المستقبل لأنه مجهول ولا يعلم أن المجهول في حاضره هو المعلوم في يد الله ، ودائمآ ما يتعجب المرء من نفسه عندما لا يستطيع أن يعي حقيقة الذات البشرية التي يحملها في صدره ويظل باحثآ عن الحقيقة لسنوات وقد يجدها وقد لا يجدها فأحيانآ يعجز الإنسان عن فهم نفسه وحقيقتها عندما يقرر أن يترك نفسه للحزن علي أشياء لم تكن في حقيقتها إلا درسآ له ، ليبني به المستقبل الذي ينتظره ، فأحيانآ يكون الأنسان عدو نفسه ، نعم هو كذلك ، فليس الحزن وحده عدوآ للإنسان، ليس اليأس وحده عدوآ للإنسان ،ليس الشيطان نفسه عدوآ للإنسان وإنما أيضآ نفسه قد تكون عدوآ له وذلك فقط عندما يرفض أن يقبل بحقيقه الأمر ذاته ، وعندما يقرر أن يفتح الباب ....... [المزيد]