❞❝
❞ الدراسة ثالثة العلاقة بين أنوثة الفتاة وتدخل المجتمع في شئون حياتها هي علاقة طردية أى أن كلما زاد تدخل المجتمع في شئون الفتاة وزاد أهتمامه بها ؛ زادت أنوثتها ..... ˝ . ❝
❞ هي الحياة تحمل ف طياتها الكثير من الأقدار، تشتت ضياع، فقد اطفال بلا مأوي، هذا ما أورثه رجل اختار طريق الادمان ف حياته، فلم يعبأ بسارقي العقل والفكر، وبقي سجينا ف دائرة العمي والضلاله، يتعايش ع شهوة سمومها المؤقته...
ام تجرعت صنوف الالم والقهر، ذاقت مرارة الصبر لسنون عدة، كان ف قلبها المعتم شمعه امل: تأمل ان توقدها ف رحم الظلام فانهمرت دموع الوداع خلف اسوار منزلها الدافئوف غرق القلوب بالاحزان وانقطاع حبال الامل بالفرج، وف تباعد الاجساد والارواح، فإذا بلقاء لم يرتب له موعد، وحلم مرسوم، ظن انه لن يتحقق، فإذا به يتحقق بطريقه غير متوقعه وتستمر الحياة فلا فرح يستقر ولا حزن يدوموف غرق القلوب بالاحزان وانقطاع حبال الامل بالفرج، وف تباعد الاجساد والارواح، فإذا بلقاء لم يرتب له موعد، وحلم مرسوم، ظن انه لن يتحقق، فإذا به يتحقق بطريقه غير متوقعه وتستمر الحياة فلا فرح يستقر ولا حزن يدوم . ❝
❞ الي الاطفال
الذين كانت يمين الطلاق حائلا بينهم، وبين حنان الوالدين، فتجرعوا بعدها مرارة الفقد والحرمان
الي عصافير الجنه
الذين كانوا ينظرون الي جرعات الكيماوي بنظرة امل، وبغمضه عين تحولت الي ألم اخذ بأرواحهم النقية، الي الذي هو ارحم بهم من البشر
واخيرا عزيز القارئ
اتمني ان تكون اللحظات التي اخدتها سطورنا من وقتك قد كانت محمله بالعاطفه التي
لم يشعر بها شوي ناشئ من غير منشأ،
ومعال من غير عائل . ❝