تأسست دار ثقافة للنشر والتوزيع عام 2008 في أبو ظبي إطلالة نشر خليجية لخدمة الكتاب.. ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ النمر الأبيض ❝ ❞ خرجنا من ضلع جبل ❝ ❞ سلطان والطائرة الورقية ❝ ❞ أنا لا أحب الشمس ❝ ❞ لماذا يوسف حزين ❝ ❞ كيكو على جبل ❝ ❞ أين ربي ❝ ❞ لا أريد أن أنام مبكرا ❝ ❞ القرار الصعب ❝ ❞ مفاجأة يوم العيد ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ آرافيند أديغا ❝ ❞ لولوة المنصوري ❝ ❞ إيمان فؤاد الخطيب ❝
الذهاب الى ❞ثقافة للنشر والتوزيع ❝ على منصة انستجرام:
إنستغرام هي منصة تواصل اجتماعي تأسست في عام 2010، وتملكها شركة فيسبوك بدءًا من عام 2012. تميزت إنستغرام بتركيزها على مشاركة الصور ومقاطع الفيديو، حيث يمكن للمستخدمين إنشاء حسابات شخصية تشمل ملفاتهم الشخصية والمحتوى الذي يشاركونه.
الميزة البارزة في إنستغرام هي استخدام "الصور" و "القصص"، حيث يمكن للمستخدمين نشر صور ومقاطع فيديو عالية الجودة ومشاركتها مع متابعيهم. يمكن أيضًا إضافة تأثيرات وتعديلات على الصور باستخدام مجموعة متنوعة من الفلاتر والأدوات الإبداعية.
ميزة القصص تسمح للمستخدمين بنشر محتوى يظهر لمدة محددة (عادة 24 ساعة)، ويمكن إضافة نصوص وملصقات وملحقات تفاعلية. إنستغرام أيضًا توفر خدمات إعلانية للأفراد والشركات للترويج للمنتجات والخدمات.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمستخدمين متابعة حسابات أصدقائهم، والتفاعل مع منشوراتهم من خلال الإعجاب والتعليقات، ويمكنهم أيضًا الانضمام إلى مجموعات ومتابعة حسابات أشخاص مشهورين أو علامات تجارية أو مصورين.
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال المطابع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مؤسسات التوزيع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال دور النشر عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
❞ يُقدم الروائي الهندي \"آرافيند أديفا\" رواية تعد بمثابة صرخة ضد الظلم والاستبداد التي يعانيها الإنسان في الهند خصوصاً، جاءت بعنوان \"النمر الأبيض\" فيكشف لنا بما تهيأ له من قدرات ذاتية في السرد التناقضات الحادة في الواقع في ذلك البلد حيث يتقصى التفاصيل من هنا وهناك فيستلهم شخصيات روايته من هذا الواقع بكل تناقضاته الصارخة كاشفاً المؤامرة التي يعيش فيها المواطن الهندي البسيط من قبل الملاكون وأصحاب الثروات الطائلة التي كونوها عبر استيلائهم على الثروات الطبيعية للبلاد، وبطل الرواية \"بالرام حلوي\" أو \"النمر الأبيض\" هو واحد من هؤلاء الفقراء، أطلق عليه مصطلح \"نصف مخبوز\" كناية عن نصف المتعلم الطامح إلى العبور من عالم الظلام إلى عالم النور ليحقق إنسانيته، ولكن ما هي وسيلته هل هي مشروعة ومبررة أم لا؟ وهنا لا بد من التعرف على بالرام أكثر، ولد بالرام في قرية تقع في القلب المظلم من الهند، وهو ابن لرجل يعمل في دفع العربات اليدوية، أبعدته عائلته عن المدرسة لتقحمه في عمل المقاهي. وبينما كان يكسّر الفحم، ويمسح الطاولات، كان يرعى حلماً بالهرب من ضفتي النهر - الأم الغانج، حيث تضخّ الأعماق الضبابية رفات مئات الأجيال. تواتيه الفرصة الكبيرة عندما يستخدمه أحد مُلاّك القرية ليعمل سائقاً لابنه وزوجة ابنه مع كلبيهما البومرانيين الصغيرين طويلي الشعر. ومن خلف مقود سيارة الهونداسيتي يشاهد بالرام مدينة \"دلهي\" للمرة الأولى. وما المدينة إلا وحي. ومن بين الصراصير ومراكز التخابر وأحياء الفقراء والأسواق الكبيرة والازدحامات المرورية التي تشل الحركة يبدأ بالرام تعلّمه من جديد. كان محصوراً بين غريزته أن يكون ابناً مخلصاً وخادماً، وبين رغبته في أن يكون في حال أفضل، فيتعلم أخلاقية جديدة في قلب الهند الجديدة. وبينما يقلّب بقية الخدم صفحات مجلة جريمة الأسبوع، يشرع بالرام في دراسة الطريقة التي يمكن للنمر من خلالها أن يهرب من قفصه، إذ من المؤكد أن أي رجل ناجح لا بد له من أن يسفك القليل من الدماء وهو في طريقه إلى القمة. تتوالى الأحداث في هذه الرواية الشيقة إلى درجة المواجهة السافرة لارتكاب جريمة القتل العمد والسرقة، فهل جريمته مبررة ومن سيدفع الثمن في النهاية؟ هذا ما تخبأه هذه الرواية الحائزة على جائزة بوكر لعام 2008، الناقدة اللاذعة لظروف الفوضى الاجتماعية والسياسية التي عليها حال الهند، فهي رواية غضب من اللاعدالة، ودعوة صادقة للتغيير، في بلد رفعت فيه الشعارات الطنانة الزائفة لمن يسمون أنفسهم بالاشتراكيين، للدفاع عن حقوق الشعب والمواطن الهندي المقهور، فعبّر عن ذلك الروائي \"آرافيند أديفا\" أصدق تعبير. ❝ ⏤آرافيند أديغا
❞ يُقدم الروائي الهندي ˝آرافيند أديفا˝ رواية تعد بمثابة صرخة ضد الظلم والاستبداد التي يعانيها الإنسان في الهند خصوصاً، جاءت بعنوان ˝النمر الأبيض˝ فيكشف لنا بما تهيأ له من قدرات ذاتية في السرد التناقضات الحادة في الواقع في ذلك البلد حيث يتقصى التفاصيل من هنا وهناك فيستلهم شخصيات روايته من هذا الواقع بكل تناقضاته الصارخة كاشفاً المؤامرة التي يعيش فيها المواطن الهندي البسيط من قبل الملاكون وأصحاب الثروات الطائلة التي كونوها عبر استيلائهم على الثروات الطبيعية للبلاد، وبطل الرواية ˝بالرام حلوي˝ أو ˝النمر الأبيض˝ هو واحد من هؤلاء الفقراء، أطلق عليه مصطلح ˝نصف مخبوز˝ كناية عن نصف المتعلم الطامح إلى العبور من عالم الظلام إلى عالم النور ليحقق إنسانيته، ولكن ما هي وسيلته هل هي مشروعة ومبررة أم لا؟ وهنا لا بد من التعرف على بالرام أكثر، ولد بالرام في قرية تقع في القلب المظلم من الهند، وهو ابن لرجل يعمل في دفع العربات اليدوية، أبعدته عائلته عن المدرسة لتقحمه في عمل المقاهي. وبينما كان يكسّر الفحم، ويمسح الطاولات، كان يرعى حلماً بالهرب من ضفتي النهر - الأم الغانج، حيث تضخّ الأعماق الضبابية رفات مئات الأجيال. تواتيه الفرصة الكبيرة عندما يستخدمه أحد مُلاّك القرية ليعمل سائقاً لابنه وزوجة ابنه مع كلبيهما البومرانيين الصغيرين طويلي الشعر. ومن خلف مقود سيارة الهونداسيتي يشاهد بالرام مدينة ˝دلهي˝ للمرة الأولى. وما المدينة إلا وحي. ومن بين الصراصير ومراكز التخابر وأحياء الفقراء والأسواق الكبيرة والازدحامات المرورية التي تشل الحركة يبدأ بالرام تعلّمه من جديد. كان محصوراً بين غريزته أن يكون ابناً مخلصاً وخادماً، وبين رغبته في أن يكون في حال أفضل، فيتعلم أخلاقية جديدة في قلب الهند الجديدة. وبينما يقلّب بقية الخدم صفحات مجلة جريمة الأسبوع، يشرع بالرام في دراسة الطريقة التي يمكن للنمر من خلالها أن يهرب من قفصه، إذ من المؤكد أن أي رجل ناجح لا بد له من أن يسفك القليل من الدماء وهو في طريقه إلى القمة. تتوالى الأحداث في هذه الرواية الشيقة إلى درجة المواجهة السافرة لارتكاب جريمة القتل العمد والسرقة، فهل جريمته مبررة ومن سيدفع الثمن في النهاية؟ هذا ما تخبأه هذه الرواية الحائزة على جائزة بوكر لعام 2008، الناقدة اللاذعة لظروف الفوضى الاجتماعية والسياسية التي عليها حال الهند، فهي رواية غضب من اللاعدالة، ودعوة صادقة للتغيير، في بلد رفعت فيه الشعارات الطنانة الزائفة لمن يسمون أنفسهم بالاشتراكيين، للدفاع عن حقوق الشعب والمواطن الهندي المقهور، فعبّر عن ذلك الروائي ˝آرافيند أديفا˝ أصدق تعبير. ❝
❞ ليس مهما أن أرحب بكم .. وليس ضروريا أن تستقبلوني بترحاب .. دعونا نتفق على ما سيحدث .. أنا هنا لأكتب .. وأنتم هنا للقراءة .. ليس من الضروري أن يعجبكم ما سأقول .. وليس عليَّ أن أصدع رأسي بتحملكم .. لذا لنبتعد عن المجاملات .. أنا شيخ متعصب من النوع الذي لا يروق لأحد .. وأنتم مجموعة شباب فضوليين من النوع الذي لا يروق لي .. هكذا نكون قد ابتعدنا عن الرسميات البغيضة التي يصر البشر على استخدامها فيما بينهم .✨✋.. ❝ ⏤أحمد خالد مصطفى
❞ ليس مهما أن أرحب بكم . وليس ضروريا أن تستقبلوني بترحاب . دعونا نتفق على ما سيحدث . أنا هنا لأكتب . وأنتم هنا للقراءة . ليس من الضروري أن يعجبكم ما سأقول . وليس عليَّ أن أصدع رأسي بتحملكم . لذا لنبتعد عن المجاملات . أنا شيخ متعصب من النوع الذي لا يروق لأحد . وأنتم مجموعة شباب فضوليين من النوع الذي لا يروق لي . هكذا نكون قد ابتعدنا عن الرسميات البغيضة التي يصر البشر على استخدامها فيما بينهم .✨✋. ❝