❞❝
❞ “-وما هو الحل يا رؤوف؟ قلنا الاشتراكية هي الحل فقلتم ان الاشتراكية كفر و الحاد. قلنا خذوا من الأغنياء و أعطوا الفقراء قلتم هذه شيوعية. ما الحل؟
- الحل هو الإسلام.” . ❝
❞ “هكذا يعيش المتجمع البورجوازي، على الكذب والتناقضات. يدرسونك في المدرّج أن عقوبة تهريب المخدرات هي الإعدام أو الأشغال الشاقة المؤبدة ويبيعونك المخدّرات على بعد خطوات من المدرّج” . ❝
❞ في خاتمة الكتاب يتطرق المؤلف لمشكلة عالمية تعاني منها المجتمعات الإنسانية حاليا تجمع بين جوانب اقتصادية واجتماعية، ألا وهي سوء توزيع واستخدام الموارد حيث يموت البعض جوعا فيما يعاني آخرون من أمراض السمنة. ويلفت بورزق إلى اقتيات النظام الرأسمالي على الإنفاق الاستهلاكي وتصنيف الشراهة في اقتناء الكماليات كنوع من أنواع الإدمان والهوس، لكنه يرى الأمل في أصحاب الثروات الذين يتبرعون بأغلبها ويسخرون طاقاتهم للأعمال الخيرة . ❝