❞❝
❞ كان روبرتسون يتمتع بخيال خصب جعله يتوقع بعض الأحداث في المستقبل، ويبدع في ترتيب الأفكار وصياغة عباراتها كما يصيغ الجواهر الكريمة، فانسابت أفكاره في النهاية انسياب الماء العذب، واستطاع بخياله أن ينسج خيوط رواية تطابقت أحداثها مع الأحداث الحقيقية لغرق سفينة الـ ˝تيتانيك˝ في 14 إبريل عام ۱۹۱۲ . ❝
❞ لم يكن مورغان روبرتسون منجما ولا راجما بالغيب حينما قام بتأليف قصة خيالية تمحورت حول سفينة ˝تيتان˝ الضخمة، التي وصفها بأنها غير قابلة للغرق، والتي اصطدمت بجبل جليدي في شمال المحيط الأطلسي، وتسببت في خسارة مروعة للأرواح؛ بسبب قلة عدد قوارب النجاة . ❝
❞ مثلما تتحدث الزوجة عن زوجها وكيف أنه لطيف ورقيق ويمتليء حسابها على مواقع التواصل بعبارات مدح للزوج مع الإشارة له في كل المواضع الممكنة، لو كانت هذه الزوجة حقًا تعيش بهذه السعادة مع زوجها لخافت من الحسد والتزمت الصمت بل وربما ادّعت أنه يضربها ويبخل عليها حتى لا تنالها أعين الحاقدين، أما ترديدها أنه نعمة من الله وزوج ليس بمثيل له على الدوام هذا هو ما يدعو للشك والريبة وأنها تنفي عن نفسها العكس . ❝