❞ إن الإنكسار والخوف والقلق والإرتباك والإنهاك والحزن والغضب وحتى التفاؤل، هي مشاعر الوالدين المتأججة والمتضاربة عندما يكتشفون أن طفلهم من ذوي صعوبات التعلم، فيشعر الوالدان ومن يتعامل أو يعيش مع هذا الطفل لا فائدة منهم، أو أنهم غير قادرين على تلبية حاجاته أو التعامل معه، أو قد يشعر الوالدان، بالوحدة وأن من حولهم لا يعرفون ما يعانونه مع هذا الطفل وتقبل حقيقة وجود طفل من ذوي صعوبات التعلم، من الأمور الصعبة لدى والدي الأطفال.. ❝ ⏤يحيى القبالي
❞ إن الإنكسار والخوف والقلق والإرتباك والإنهاك والحزن والغضب وحتى التفاؤل، هي مشاعر الوالدين المتأججة والمتضاربة عندما يكتشفون أن طفلهم من ذوي صعوبات التعلم، فيشعر الوالدان ومن يتعامل أو يعيش مع هذا الطفل لا فائدة منهم، أو أنهم غير قادرين على تلبية حاجاته أو التعامل معه، أو قد يشعر الوالدان، بالوحدة وأن من حولهم لا يعرفون ما يعانونه مع هذا الطفل وتقبل حقيقة وجود طفل من ذوي صعوبات التعلم، من الأمور الصعبة لدى والدي الأطفال. ❝