كاتب مؤسس جريده اقلام سرمديه لدعم المواهب مؤسس مبادره الامل مؤسس دار نشر اقلام سرمديه للنشر الالكتروني مشرف ومسؤل عن كتب خواطر الكتروني و ورقيه مجمعه لبعض المواهب في جميع انحاء العالم له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ اكتئاب ❝ الناشرين : ❞ أقلام سرمدية للنشر الإلكتروني ❝
كاتب مؤسس جريده اقلام سرمديه لدعم المواهب مؤسس مبادره الامل مؤسس دار نشر اقلام سرمديه للنشر الالكتروني مشرف ومسؤل عن كتب خواطر الكتروني و ورقيه مجمعه لبعض المواهب في جميع انحاء العالم ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ اكتئاب ❝ الناشرين : ❞ أقلام سرمدية للنشر الإلكتروني ❝ ❱
ساوند كلاود (SoundCloud) هي منصة لمشاركة الموسيقى عبر الإنترنت تأسست في عام 2007. تُعتبر ساوند كلاود مكانًا للفنانين والمستمعين لتحميل ومشاركة الموسيقى بشكل سهل وفعال. إليك بعض النقاط المهمة حول منصة ساوند كلاود:
1. *تحميل ومشاركة الموسيقى: * يمكن للفنانين تحميل الموسيقى الخاصة بهم على المنصة ومشاركتها بسهولة مع الجمهور. هذا يوفر للموسيقيين فرصة للوصول إلى جمهور عالمي والحصول على تعليقات وتفاعل من المستمعين.
2. *تفاعل المستمعين: * توفير واجهة سهلة الاستخدام للمستمعين للاستماع إلى الموسيقى وتصفح أعمال الفنانين. يمكن للمستمعين التفاعل مع الموسيقى عبر ترك تعليقات، الإعجابات، ومشاركة الأغاني.
3. *مميزات احترافية: * توفير خيارات احترافية للفنانين والمستخدمين المدفوعين، مثل إمكانية بيع الموسيقى، والوصول إلى إحصائيات تفصيلية حول الاستماع والتفاعل.
4. *تنوع المحتوى: * تشمل المنصة موسيقى من مختلف الأنواع والأسلوب، مما يسمح للمستخدمين باكتشاف محتوى جديد واستكشاف تنوع الفنون.
5. *تطبيقات متعددة: * تتوفر تطبيقات ساوند كلاود على مختلف الأنظمة الأساسية، مما يتيح للمستخدمين الوصول إلى الموسيقى أينما كانوا.
ساوند كلاود أصبحت جزءًا لا يتجزأ من صناعة الموسيقى الرقمية وتقدم فرصًا هامة للفنانين المستقلين للتعبير عن مواهبهم والتواصل مع جمهورهم.
❞المؤلِّف الذي يعزز من عمق الأفكار ويفتح أبواب الخيال، يقودنا في رحلات استكشاف إلى عوالم غامضة ومثيرة.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال التأليف، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
go more
❞الكاتب الذي يجمع بين الكلمات والجمل بشغف، يُصِيغ العبارات ببراعة تجعل كل سطر يرتقي إلى مستوى فني.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال الكتابة، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
go more
❞الصحفي الذي ينقل الأحداث والقصص بدقة وموضوعية، يسلط الضوء على الحقائق والمعلومات.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال الصحافة، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
❞ \" احبها 2 \" أُحاول معها أن أكون أباها في الحنان ، فأداعبها من خدّها وكأنها طفلتي ، أحتضنها كالأمّ بكل كياني كأنها مدللتي الصغيرة ، أقبّلها وكأنّها بالفعل كلّ أحلامي ؛ بحجم اتساع الزمان من الأزل وطول المكان إلى لانهاية ؛ أُحبّها تقرأ لي حبيبتي القصّة وأنا غارق في تقاسيم وجهها أتوسّد إحدى يديها ، تروي وتروي الحكايا كأنّها تعزف ، وبين الفاصلة والفاصلة \" قُبلةٌ على الخد وأُخرى على الجبين \" وأنا أذوب من فرط الغرام ؛ بعدد القبلات والفواصل في روايات التاريخ ؛ أُحبّها الوقت يمرّ فيزداد طول شعرها ، الأضواء تعبر فيكبُر اللمعان في عينيها ، تمرّ بجانب شتلة ورود تشمّها تزداد الإلفة بِـ صلةالرَحم ، والشارع يمر وأعود لمنزلي لا شيء في صدري سِواها ؛ بحجم كلّ ما هو سِواها ؛ أحبّها أهجرُ كل هزائمي بالخذلان ، وبالعيش تحت سقف الإضطراب ، وأقول لها : \" أحبكِ \" مُعلناً بداية تشرّدي في ربوعها ، في رعبها ، وفي الرمال المتحركة التي تجرّ ساقا شفتاي على خدّيها ، التي لا يحيط بخواطرها إلا بهاءُ جمالها ؛ وأنا بعدد حبّات الرِّمال في صحاري التائهين ؛ أُحبّها فقط عندما تقول \" عشان خاطري \" أودُّ لو أنْ أجلب لها الدنيا بأكملها على كتفيّ ، ولن يكفي ذلكَ خاطرها عندي ؛ بحجم ما لِخاطرها حبٌّ في قلبي ؛ أُحبّها أحياناً أتمنّى لو أنّها جارتي ، عندما يكون الجوّ ماطراً ، أدعوها لشرب كوبٍ من الشاي عند باب البيت في عزّ الليل ، نتبادل أطراف الحديث .. وأنا أتبادل أطراف وجهها ، والنظرات إلى عينيها ؛ بعدد قطرات الماء في كلّ الليالي الماطرة ؛ أُحبّها. ❝ ⏤حسن شعبان (ادم)
❞ ˝ احبها 2 ˝ أُحاول معها أن أكون أباها في الحنان ، فأداعبها من خدّها وكأنها طفلتي ، أحتضنها كالأمّ بكل كياني كأنها مدللتي الصغيرة ، أقبّلها وكأنّها بالفعل كلّ أحلامي ؛ بحجم اتساع الزمان من الأزل وطول المكان إلى لانهاية ؛ أُحبّها تقرأ لي حبيبتي القصّة وأنا غارق في تقاسيم وجهها أتوسّد إحدى يديها ، تروي وتروي الحكايا كأنّها تعزف ، وبين الفاصلة والفاصلة ˝ قُبلةٌ على الخد وأُخرى على الجبين ˝ وأنا أذوب من فرط الغرام ؛ بعدد القبلات والفواصل في روايات التاريخ ؛ أُحبّها الوقت يمرّ فيزداد طول شعرها ، الأضواء تعبر فيكبُر اللمعان في عينيها ، تمرّ بجانب شتلة ورود تشمّها تزداد الإلفة بِـ صلةالرَحم ، والشارع يمر وأعود لمنزلي لا شيء في صدري سِواها ؛ بحجم كلّ ما هو سِواها ؛ أحبّها أهجرُ كل هزائمي بالخذلان ، وبالعيش تحت سقف الإضطراب ، وأقول لها : ˝ أحبكِ ˝ مُعلناً بداية تشرّدي في ربوعها ، في رعبها ، وفي الرمال المتحركة التي تجرّ ساقا شفتاي على خدّيها ، التي لا يحيط بخواطرها إلا بهاءُ جمالها ؛ وأنا بعدد حبّات الرِّمال في صحاري التائهين ؛ أُحبّها فقط عندما تقول ˝ عشان خاطري ˝ أودُّ لو أنْ أجلب لها الدنيا بأكملها على كتفيّ ، ولن يكفي ذلكَ خاطرها عندي ؛ بحجم ما لِخاطرها حبٌّ في قلبي ؛ أُحبّها أحياناً أتمنّى لو أنّها جارتي ، عندما يكون الجوّ ماطراً ، أدعوها لشرب كوبٍ من الشاي عند باب البيت في عزّ الليل ، نتبادل أطراف الحديث . وأنا أتبادل أطراف وجهها ، والنظرات إلى عينيها ؛ بعدد قطرات الماء في كلّ الليالي الماطرة ؛ أُحبّها. ❝