جامعة زيجيد (بالمجرية:Szegedi Tudományegyetem) (بالإنجليزية:University of Szeged) (اختصار:SZTE) (شعار الجامعة: الحقيقة - الشجاعة - الحرية، وأيضاً: حيث تلتقي المعرفة والتحدي) هي جامعة بحثية كبيرة وعريقة تأسست عام 1581م في هنغاريا وتعمل حتى اليوم. وهي تقع في مدينة سيجد، ثالث أكبر المدن في هنغاريا، في مقاطعة تشونغراد في السهل الجنوبي العظيم. تعد الجامعة واحدة من أهم الجامعات في هنغاريا وأوروبا وهي من بين أبرز مؤسسات التعليم العالي في أوروبا الوسطى كانت تسمى سابقاً جامعة أتيلا جوزيف تكريماً للشاعر الهنغاري الكبير حتى عام 1999. وفقًا للتصنيف الأكاديمي للجامعات العالمية من جامعة شنغهاي جياو تونج (2003 - 2004 -2005)، فقد تم تصنيفها من المرتبة 203 إلى 300 في القائمة الكاملة (بالتعادل)، من 80 إلى 123 في الترتيب العلمي للجامعات الأوروبية، وأولًا في الترتيب الوطني المجري. في عام 2013، تم تصنيفها من 401 إلى 500 في العالم، من 124 إلى 168 في الترتيب العلمي للجامعات الأوروبية، والثانية في التصنيف الوطني. في عام 2014، وضع تصنيف جامعة QS World University جامعة Szeged على أنها 501-550 بين الجامعات على مستوى العالم. بلغت الميزانية التشغيلية للجامعة لعام 2014 ما قيمته 220 مليون دولار أمريكي، يدرس في الجامعة حالياً نحو 30,526 طالب وبما فيها الطلاب الأجانب من مختلف الجنسيات. ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ Intercultural Relations between East And West 11th-21th C ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ عبد الله عبد العاطي النجار ❝
جامعة زيجيد (بالمجرية:Szegedi Tudományegyetem) (بالإنجليزية:University of Szeged) (اختصار:SZTE) (شعار الجامعة: الحقيقة - الشجاعة - الحرية، وأيضاً: حيث تلتقي المعرفة والتحدي) هي جامعة بحثية كبيرة وعريقة تأسست عام 1581م في هنغاريا وتعمل حتى اليوم. وهي تقع في مدينة سيجد، ثالث أكبر المدن في هنغاريا، في مقاطعة تشونغراد في السهل الجنوبي العظيم. تعد الجامعة واحدة من أهم الجامعات في هنغاريا وأوروبا وهي من بين أبرز مؤسسات التعليم العالي في أوروبا الوسطى كانت تسمى سابقاً جامعة أتيلا جوزيف تكريماً للشاعر الهنغاري الكبير حتى عام 1999. وفقًا للتصنيف الأكاديمي للجامعات العالمية من جامعة شنغهاي جياو تونج (2003 - 2004 -2005)، فقد تم تصنيفها من المرتبة 203 إلى 300 في القائمة الكاملة (بالتعادل)، من 80 إلى 123 في الترتيب العلمي للجامعات الأوروبية، وأولًا في الترتيب الوطني المجري. في عام 2013، تم تصنيفها من 401 إلى 500 في العالم، من 124 إلى 168 في الترتيب العلمي للجامعات الأوروبية، والثانية في التصنيف الوطني. في عام 2014، وضع تصنيف جامعة QS World University جامعة Szeged على أنها 501-550 بين الجامعات على مستوى العالم. بلغت الميزانية التشغيلية للجامعة لعام 2014 ما قيمته 220 مليون دولار أمريكي، يدرس في الجامعة حالياً نحو 30,526 طالب وبما فيها الطلاب الأجانب من مختلف الجنسيات.
الإنترنت هي شبكة عالمية من الأجهزة والخوادم المتصلة ببعضها البعض، تعتمد على مجموعة من البروتوكولات (بروتوكول نقل النصوص، بروتوكول نقل الملفات، البروتوكولات الأمنية، وغيرها) لنقل البيانات. تتيح الإنترنت للمستخدمين تبادل المعلومات والمحتوى عبر العالم. وإليك بعض النقاط الرئيسية لفهم شبكة الإنترنت:
1. *التواصل العالمي: * تسمح الإنترنت للأفراد والمؤسسات بالتواصل وتبادل المعلومات بسهولة في جميع أنحاء العالم.
2. *المواقع الإلكترونية: * تحتوي الإنترنت على ملايين المواقع الإلكترونية التي تقدم محتوى متنوع، بدءًا من الصفحات الشخصية إلى المواقع الكبيرة للأخبار والترفيه والتعليم.
3. *البريد الإلكتروني: * يُستخدم البريد الإلكتروني للتواصل وإرسال الرسائل الإلكترونية بين المستخدمين.
4. *التجارة الإلكترونية: * تشمل الإنترنت أيضًا البيئة التجارية عبر الإنترنت، حيث يمكن للأفراد شراء وبيع المنتجات والخدمات عبر المواقع الإلكترونية.
5. *وسائل التواصل الاجتماعي: * توفر الشبكات الاجتماعية على الإنترنت مكانًا للتواصل ومشاركة المحتوى بين المستخدمين.
6. *البحث عبر الإنترنت: * يُستخدم محرك البحث للعثور على معلومات محددة على الإنترنت بسرعة.
7. *التحميل والرفع: * يمكن للمستخدمين تحميل الملفات من الإنترنت ورفعها لمشاركتها مع الآخرين.
8. *الأمان والخصوصية: * تشكل الأمان والخصوصية قضايا هامة على الإنترنت، وتُستخدم التقنيات والبروتوكولات لحماية المعلومات والبيانات الشخصية.
الإنترنت أصبحت جزءًا حيويًا من حياة الأفراد والشركات، وتأثيرها يمتد إلى مختلف جوانب الحياة اليومية والأعمال التجارية.
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مؤسسات الدراسات والأبحاث عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال المؤسّسات الحكوميّة عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
: مقدمة الكتاب: المؤلف: نعوم تشومسكي، عالم لغويات ومفكر سياسي أمريكي. الكتاب: يتناول الكتاب السياسة الخارجية الأمريكية وتأثيرها على العالم، بالإضافة إلى كيفية استخدام الحكومة الأمريكية للقوة والنفوذ لتحقيق أهدافها. كتاب "ماذا يريد العم سام؟" هو دعوة للتفكير النقدي حول السياسة الأمريكية وتأثيرها على العالم. يقدم تشومسكي رؤى عميقة حول التلاعب الإعلامي، التدخلات العسكرية، والأخلاق في السياسة، مما يجعله قراءة مهمة لكل من يهتم بالشؤون العالمية. . ❝ ⏤نعوم تشومسكي
مقدمة الكتاب: المؤلف: نعوم تشومسكي، عالم لغويات ومفكر سياسي أمريكي. الكتاب: يتناول الكتاب السياسة الخارجية الأمريكية وتأثيرها على العالم، بالإضافة إلى كيفية استخدام الحكومة الأمريكية للقوة والنفوذ لتحقيق أهدافها. كتاب "ماذا يريد العم سام؟" هو دعوة للتفكير النقدي حول السياسة الأمريكية وتأثيرها على العالم. يقدم تشومسكي رؤى عميقة حول التلاعب الإعلامي، التدخلات العسكرية، والأخلاق في السياسة، مما يجعله قراءة مهمة لكل من يهتم بالشؤون العالمية.
-السياسة الخارجية الأمريكية: تشومسكي يبرز كيف أن الولايات المتحدة تستخدم القوة العسكرية والاقتصادية للتأثير على الدول الأخرى. يتناول دور المؤسسات المالية الكبرى والشركات متعددة الجنسيات في تشكيل السياسات. ........................................................................................ -الإعلام والتلاعب: يناقش تشومسكي كيف يتم استخدام الإعلام كأداة للتلاعب بالرأي العام وتوجيهه لصالح أجندات معينة. يسلط الضوء على دور الإعلام في تبرير الحروب والتدخلات العسكرية. ........................................................................................ -الأخلاق والمبادئ: يتساءل تشومسكي عن المبادئ الأخلاقية التي تحكم السياسة الخارجية الأمريكية، مشيرًا إلى التناقض بين القيم المعلنة والأفعال. ........................................................................................ -التدخلات العسكرية: يناقش الكتاب أمثلة على التدخلات العسكرية الأمريكية، مثل في العراق وأفغانستان، وكيف أن هذه التدخلات غالبًا ما تؤدي إلى نتائج عكسية.
يستخدم تشومسكي أسلوبًا نقديًا لتحليل الأحداث والسياسات، مما يتيح للقارئ رؤية الأمور من منظور مختلف. كما أنه يعتمد على الأدلة التاريخية والبيانات لدعم آرائه، مما يعزز مصداقية تحليلاته. ........................................................................................ -التأثير على الفكر السياسي: الكتاب له تأثير كبير على الفكر السياسي والنقاشات حول السياسة الخارجية. يشجع القارئ على التفكير النقدي حول المعلومات التي يتم تقديمها من قبل وسائل الإعلام والحكومة. ........................................................................................ -الدعوة للتغيير: يدعو تشومسكي إلى ضرورة إعادة التفكير في السياسات الأمريكية، ويدعو إلى العدالة الاجتماعية والاقتصادية. يشجع على المشاركة المدنية والنشاط السياسي كوسيلة للتغيير.