دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصوص وصور من الكتب ، وملخصات فيديو للكتب ومراجعات وتقييمات 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية.
×
❞يوسف طلعت كامل - مواليد مركز طما، محافظة سوهاج ٣ نوفمبر ١٩٩٨ - شاعر، وكاتب مصري، ومترجم - حاصل على درجة الليسانس في ترجمة اللغة الألمانية
أعماله الأدبية: - ديوان (أعراض شيزوفرينيا)، عن دار تويتة للنشر والتوزيع، بمعرض القاهرة الدولي للكتاب عام ٢٠٢١ - ديوان (الكل يشبه زهرية)، عن دار تويتة للنشر والتوزيع، بمعرض القاهرة الدولي للكتاب عام ٢٠٢٢ - رواية (الملاذ الأخير)، عن دار نبض القمة للنشر والتوزيع، بمعرض القاهرة الدولي للكتاب عام ٢٠٢٣❝
المؤلِّف والكاتب والمُصمِّم:
يوسف طلعت
حول
أعمالي
وكتاباتي
إحصائيَّات
️توثيق مؤلفات وأعمال المؤلِّف والكاتب والمُصمِّم ❞يوسف طلعت❝ في صفحة رسميّة كشخصيّة عامة على منصة المكتبة
❞ ˝إنتى حالة من الهدوء˝
وسط كون مليان قلق...
رغم إنك طيف جميل...
بتوصلى وبتكسبى السبق...
والكل هيسمع النبأ...
وهيقول إمتى كسبت السبق...
وإزاى كسبت رغم كل القلق.... ❝ ⏤منى جسطن
❞ إنتى حالة من الهدوء˝
وسط كون مليان قلق..
رغم إنك طيف جميل..
بتوصلى وبتكسبى السبق..
والكل هيسمع النبأ..
وهيقول إمتى كسبت السبق..
وإزاى كسبت رغم كل القلق. ❝
❞ هزوا رؤوسهم ايماءًا بالموافقة ثم أنفجروا جميعًا من الضحك وتعالت أصوات ضحكاتهم، وكلما تعالت أصوات ضحكاتهم تعالت معها نبضات وضجيج قلبي في آنٍ واحد من شدة الخوف .. ليس الخوف على حياتي، لا لا فأنا لم أخف على حياتي منذ الصغر، وحياتي بالنسبة لي لا تساوي شئ وأظنها لا تساوي شيئًا أيضًا عند أي شخص، فكثير من الناس أستهانوا بحياتي ولم يعطوا لها أي قيمة، أستهانوا بأحلامي وبطموحاتي، أستهانوا بملابسي الفقيرة، أستهانوا بعملي البسيط، أستهانوا بكل شئ يخصني .. لا أدري إذ ما كانت تلك الأشياء الآن تكرهني لمجرد فقط صلتها بي! ، أعتقد أنه لو كانت لتلك الأشياء القدرة على أن تتحدث لنعتتني بأقذر الشتائم لِما سببته لها من أقاويل لحقت بها بسببي.. ❝ ⏤يوسف طلعت
❞ هزوا رؤوسهم ايماءًا بالموافقة ثم أنفجروا جميعًا من الضحك وتعالت أصوات ضحكاتهم، وكلما تعالت أصوات ضحكاتهم تعالت معها نبضات وضجيج قلبي في آنٍ واحد من شدة الخوف . ليس الخوف على حياتي، لا لا فأنا لم أخف على حياتي منذ الصغر، وحياتي بالنسبة لي لا تساوي شئ وأظنها لا تساوي شيئًا أيضًا عند أي شخص، فكثير من الناس أستهانوا بحياتي ولم يعطوا لها أي قيمة، أستهانوا بأحلامي وبطموحاتي، أستهانوا بملابسي الفقيرة، أستهانوا بعملي البسيط، أستهانوا بكل شئ يخصني . لا أدري إذ ما كانت تلك الأشياء الآن تكرهني لمجرد فقط صلتها بي! ، أعتقد أنه لو كانت لتلك الأشياء القدرة على أن تتحدث لنعتتني بأقذر الشتائم لِما سببته لها من أقاويل لحقت بها بسببي. ❝