Dr_Yassmin Soliman - المكتبة - متابعين ❞Dr_Yassmin Soliman❝
دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصوص وصور من الكتب ، وملخصات فيديو للكتب ومراجعات وتقييمات 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية.
×
❞★مستشارة ومدربة في العلاقات الإنسانية والأسرية ★استشاري تدريب وتطوير مؤسسي ★رئيس الأكاديمية البريطانية الدولية_مصر ★رئيس اكاديمية كامبريدج للعلوم والتكنولوجيا_المملكة المتحدة ★رئيس ومؤسس المؤسسة الوطنية للتربية الخاصة_مصر ★مؤسس مبادرة أنا ونفسي للدعم النفسي للمرأة❝
الأكاديمية والباحِثَة والمُدرِّبة:
ياسمين سليمان
حول
أعمالي
وكتاباتي
إحصائيَّات
️توثيق مؤلفات وأعمال الأكاديمية والباحِثَة والمُدرِّبة ❞ياسمين سليمان❝ في صفحة رسميّة كشخصيّة عامة على منصة المكتبة
❞ لا تحكم على الكتاب من الغلاف
عندما كنت امشي في عجلاً من امري فلمحتُ الكتب على يساري بلا تفكير قررت شراء كتاب على الرغم من امري ،لفت انتباهي عنوان
#تصرفي كسيده وفكري كرجل .
لاكن عند َوصولي الى المنزل محتواهُ لم يكن المطلوب ، معَ هذا فهو كتاب جميل يخدم النساء وربما بل واثقه اعود لهُ في المستقبل لقراءةُ .
#هديل مثنى الشرطي.. ❝ ⏤ستيف هارفي
❞ لا تحكم على الكتاب من الغلاف
عندما كنت امشي في عجلاً من امري فلمحتُ الكتب على يساري بلا تفكير قررت شراء كتاب على الرغم من امري ،لفت انتباهي عنوان
#تصرفي كسيده وفكري كرجل .
لاكن عند َوصولي الى المنزل محتواهُ لم يكن المطلوب ، معَ هذا فهو كتاب جميل يخدم النساء وربما بل واثقه اعود لهُ في المستقبل لقراءةُ .
❞ بقلم الكاتبه دنيا محمد
\"قهوة الحنين\"
جسمي اعتاد على شرب القهوة...
لا اعرف إذا كان إدمان ام لانه كان يحبها ويفضل شربها كثيراً وانا اشربها حباً لحبه لها
لم اكن اطيق رائحتها... لكنه هو الذي اعشقني شربها....
بدات اشربها معه في كل مرة نتقابل بها حتى اعتدت شربها
واليوم اشربها لاتذكره واتذكر تلك الايام الذي كنا بها سوياً
واتذكر أيضاً كرهي لها وابتسم واقول كيف بإمكانه فعل ذلك وانا كنت لا اطيق رائحتها... الان انا من اعتادت على شربها واعشق رائحتها بعد ان كنت لا اطيقها...
هل حبه صار ادمان ام القهوة؟!. ❝ ⏤دار قهوة الأدباء للنشر والتوزيع
❞ بقلم الكاتبه دنيا محمد
˝قهوة الحنين˝
جسمي اعتاد على شرب القهوة..
لا اعرف إذا كان إدمان ام لانه كان يحبها ويفضل شربها كثيراً وانا اشربها حباً لحبه لها
لم اكن اطيق رائحتها.. لكنه هو الذي اعشقني شربها..
بدات اشربها معه في كل مرة نتقابل بها حتى اعتدت شربها
واليوم اشربها لاتذكره واتذكر تلك الايام الذي كنا بها سوياً
واتذكر أيضاً كرهي لها وابتسم واقول كيف بإمكانه فعل ذلك وانا كنت لا اطيق رائحتها.. الان انا من اعتادت على شربها واعشق رائحتها بعد ان كنت لا اطيقها..
هل حبه صار ادمان ام القهوة؟!. ❝
❞ ˝إنتى حالة من الهدوء˝
وسط كون مليان قلق...
رغم إنك طيف جميل...
بتوصلى وبتكسبى السبق...
والكل هيسمع النبأ...
وهيقول إمتى كسبت السبق...
وإزاى كسبت رغم كل القلق.... ❝ ⏤منى جسطن
❞ إنتى حالة من الهدوء˝
وسط كون مليان قلق..
رغم إنك طيف جميل..
بتوصلى وبتكسبى السبق..
والكل هيسمع النبأ..
وهيقول إمتى كسبت السبق..
وإزاى كسبت رغم كل القلق. ❝
❞ نهاية نتنياهو… وبداية فلسطين
في يوم من الأيام، كان فيه مخلوق غريب اسمه نتنياهو، قاعد في المقر بتاعه، لابس بامبرز، وشارب من البزّازة النووية بتاعته، بيلعب بألعابه الغريبة اللي مش أطفال طبيعيين بيلعبوا بيها، لأ، دي كانت عبارة عن أطفال غزة جعانة، مش باين منهم غير عضمهم، وأطفال مقطوعة راسهم، وهو كان فرحان جدًا!
كان قدّامه زرار لتدمير غزة، وزرار تاني لتدمير الوطن العربي كله. وكان كل شوية يبص عليهم ويضحك، ويقول:
أنا الملك! أنا الإله! أنا هاجوّعهم، وهقتلهم، والدول العربية؟ معااايا!
وطبعًا، الدول العربية الخاينة كانت ساكتة، بتتفرج، ومصر منهم، مشاركة في الحصار، وبتبعد الكاميرا كل ما يحصل مجزرة، وتقول:
احنا بنحاول نهدّي الأوضاع.
لكن في يوم…
طلعت بنت شجاعة جدًا.
اسمها؟
حماس.
كانت شجاعة نار، قلبها مافيش منه، رغم الحصار والجوع، قالت:
كفاية. اللي ما اتعملش قبل كده… هعمله أنا.
تنكرت في زي جيش الاحتلال، وبمساعدة خاين جبان من جواهم قرر يصحى ضميره شوية، وصلت للمقر السري بتاع نتنياهو.
دخلت، ولقته قاعد بيعيّط من غير سبب، بيمص في البزّازة، وجنبه لعبة عروسة لابسة كفن.
مسكته من ودنه، وقررت تبدأ الحفلة.
خطفته، ورجعته لغزة، وسط الضرب والنار والصواريخ.
علّقته من رجليه في نص ساحة عامة في غزة.
جمعت كل الناس، وصرخت:
ده اللي بيقتل ولادنا، ده اللي بيشرب دم أمهاتنا، وده اللي باعت صور تعذيبنا للدول العربية وهما ساكتين!
بدأت تجلده… وهو حي.
وتقطع في أطرافه… وهو حي.
وتولع فيه… وهو حي.
وكان بيصرخ:
الزرار! الزرااااااار!
لكن الزرار وقع.
والبزّازة انفجرت.
نتنياهو ما اتحملش… ومات.
بس القصة ما خلصتش…
حماس قررت إنها مش هتسيب حق بلادها عند نتنياهو بس، لأ، راحت جابت كل حكام الدول العربية الخونة، واحد ورا التاني، بمساعدة جنود غزة الأبطال.
جمعتهم، وعلقتهم، وولعت فيهم.
سلختهم سلخ، وهم عايشين،
واحد يعيّط، وواحد يتوسّل، وواحد مات من أول صرخة.
وكانت حماس بتقول:
كل اللي سكت، كل اللي باع، كل اللي نسق، هيدوق اللي داقه ولادي.
وفي نهاية المعركة…
سقطت إسرائيل.
وتهجر منها كل محتل.
ورجعت فلسطين لأهلها.
وغزة بقت أقوى مدينة.
والأقصى اتحرر.
والعالم كله احترم أرض الزيتون.
وكل واحد وقف جنب غزة،
باس ترابها… وبكى من الفرحة.
وكل اللي قاطع منتجاتهم،
شاف بأعنيه إن دمعة طفل فلسطيني
أغلى من كل بضايعهم
تمّت.
روضة عبد الله محمد
#سيدة_القلم_الثائر ✊🇵🇸🔥. ❝ ⏤الكاتبه روضه عبدالله محمد
❞ نهاية نتنياهو… وبداية فلسطين
في يوم من الأيام، كان فيه مخلوق غريب اسمه نتنياهو، قاعد في المقر بتاعه، لابس بامبرز، وشارب من البزّازة النووية بتاعته، بيلعب بألعابه الغريبة اللي مش أطفال طبيعيين بيلعبوا بيها، لأ، دي كانت عبارة عن أطفال غزة جعانة، مش باين منهم غير عضمهم، وأطفال مقطوعة راسهم، وهو كان فرحان جدًا!
كان قدّامه زرار لتدمير غزة، وزرار تاني لتدمير الوطن العربي كله. وكان كل شوية يبص عليهم ويضحك، ويقول:
أنا الملك! أنا الإله! أنا هاجوّعهم، وهقتلهم، والدول العربية؟ معااايا!
وطبعًا، الدول العربية الخاينة كانت ساكتة، بتتفرج، ومصر منهم، مشاركة في الحصار، وبتبعد الكاميرا كل ما يحصل مجزرة، وتقول:
احنا بنحاول نهدّي الأوضاع.
لكن في يوم…
طلعت بنت شجاعة جدًا.
اسمها؟
حماس.
كانت شجاعة نار، قلبها مافيش منه، رغم الحصار والجوع، قالت:
كفاية. اللي ما اتعملش قبل كده… هعمله أنا.
تنكرت في زي جيش الاحتلال، وبمساعدة خاين جبان من جواهم قرر يصحى ضميره شوية، وصلت للمقر السري بتاع نتنياهو.
دخلت، ولقته قاعد بيعيّط من غير سبب، بيمص في البزّازة، وجنبه لعبة عروسة لابسة كفن.
مسكته من ودنه، وقررت تبدأ الحفلة.
خطفته، ورجعته لغزة، وسط الضرب والنار والصواريخ.
علّقته من رجليه في نص ساحة عامة في غزة.
جمعت كل الناس، وصرخت:
ده اللي بيقتل ولادنا، ده اللي بيشرب دم أمهاتنا، وده اللي باعت صور تعذيبنا للدول العربية وهما ساكتين!
بدأت تجلده… وهو حي.
وتقطع في أطرافه… وهو حي.
وتولع فيه… وهو حي.
وكان بيصرخ:
الزرار! الزرااااااار!
لكن الزرار وقع.
والبزّازة انفجرت.
نتنياهو ما اتحملش… ومات.
بس القصة ما خلصتش…
حماس قررت إنها مش هتسيب حق بلادها عند نتنياهو بس، لأ، راحت جابت كل حكام الدول العربية الخونة، واحد ورا التاني، بمساعدة جنود غزة الأبطال.
جمعتهم، وعلقتهم، وولعت فيهم.
سلختهم سلخ، وهم عايشين،
واحد يعيّط، وواحد يتوسّل، وواحد مات من أول صرخة.
وكانت حماس بتقول:
كل اللي سكت، كل اللي باع، كل اللي نسق، هيدوق اللي داقه ولادي.
وفي نهاية المعركة…
سقطت إسرائيل.
وتهجر منها كل محتل.
ورجعت فلسطين لأهلها.
وغزة بقت أقوى مدينة.
والأقصى اتحرر.
والعالم كله احترم أرض الزيتون.
وكل واحد وقف جنب غزة،
باس ترابها… وبكى من الفرحة.
وكل اللي قاطع منتجاتهم،
شاف بأعنيه إن دمعة طفل فلسطيني
أغلى من كل بضايعهم