█ التنشئة الإجتماعية التنشئة هى عملية التفاعل التى يتم من خلالها تكييف الفرد مع بيئتة علي أساس نقل التراث الثقافى والإجتماعي بما يحويه ذاك قيم أخلاقية وسلوكيات ومبادئ ؛ وتتم تلك العملية بالتوافق النظام الإجتماعي العام بحيث تشكل وضعا للوضعيات والحاجات الضرورية والملامح الحقيقية والأراء المذهبية السائدة الجماعة إن إستراتيجية بناء الشخصية المصرية المعاصرة والتى رأس المال البشرى نسقى التخطيط والتخطيط التربوى تلزم بضرورة التلاحم الوظيفى والتكاملى بين الدراسات التربوية والإجتماعية فلايشترط أن تكون التربية قاصرة توفير الجوانب المالية أو العلمية حيث للفرد تكسبه المهارة التعامل الآخر وترسخ لديه ضوابط وأخلاقيات المجتمع الذى يعيش فيه دائما وأبدا يفرض قيمه ومبادئه وأسلوبه وعاداته ويكون له الدور الأهم والأبرز وتشكيل شخصية كما يتوجب يتماشى عادات وقيم وأن يتفق النسق الوحدات المترابطة المتكاملة المتشابكة مراحل متتابعة تحكمها علاقات متفاعلة وتؤلف شبكة التفاعلات تضمن كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
التنشئة الإجتماعية هى عملية التفاعل التى يتم من خلالها تكييف الفرد مع بيئتة الإجتماعية علي أساس نقل التراث الثقافى والإجتماعي بما يحويه ذاك التراث من قيم أخلاقية، وسلوكيات، ومبادئ ؛ وتتم تلك العملية بالتوافق مع النظام الإجتماعي العام بحيث تشكل وضعا للوضعيات الإجتماعية والحاجات الضرورية والملامح الحقيقية والأراء المذهبية السائدة في الجماعة.
إن إستراتيجية بناء الشخصية المصرية المعاصرة والتى هى رأس المال البشرى في نسقى التخطيط الإجتماعي والتخطيط التربوى، تلزم بضرورة التلاحم الوظيفى والتكاملى بين الدراسات التربوية والإجتماعية ؛ فلايشترط أن تكون التربية قاصرة على توفير الجوانب المالية أو العلمية، حيث أن توفير الجوانب الإجتماعية للفرد تكسبه المهارة في التعامل مع الآخر، وترسخ لديه ضوابط وأخلاقيات المجتمع الذى يعيش فيه.
دائما وأبدا يفرض المجتمع قيمه ومبادئه وأسلوبه وعاداته، ويكون له الدور الأهم والأبرز في التنشئة الإجتماعية وتشكيل شخصية الفرد، كما يتوجب علي الفرد أن يتماشى مع عادات وقيم المجتمع، وأن يتفق مع النسق العام، مع الوحدات المترابطة المتكاملة المتشابكة، والتى تكون له مراحل متتابعة تحكمها علاقات متفاعلة، وتؤلف شبكة من التفاعلات الإجتماعية تضمن له التنشئة الإجتماعية.
ينتج عن التنشئة الإجتماعية محددات ثقافية وأنماط سلوكية وضوابط مجتمعية، كما أنها تحقق هدف أساسى من أهداف المجتمع، وهو الهدف الإنمائى التطويرى للرأسمال البشرى في إطار التخطيط التربوى والتخطيط الإجتماعي. ❝
❞ التنشئة الإجتماعية التنشئة الإجتماعية هى عملية التفاعل التى يتم من خلالها تكييف الفرد مع بيئتة الإجتماعية علي أساس نقل التراث الثقافى والإجتماعي بما يحويه ذاك التراث من قيم أخلاقية، وسلوكيات، ومبادئ ؛ وتتم تلك العملية بالتوافق مع النظام الإجتماعي العام بحيث تشكل وضعا للوضعيات الإجتماعية والحاجات الضرورية والملامح الحقيقية والأراء المذهبية السائدة في الجماعة. إن إستراتيجية بناء الشخصية المصرية المعاصرة والتى هى رأس المال البشرى في نسقى التخطيط الإجتماعي والتخطيط التربوى، تلزم بضرورة التلاحم الوظيفى والتكاملى بين الدراسات التربوية والإجتماعية ؛ فلايشترط أن تكون التربية قاصرة على توفير الجوانب المالية أو العلمية، حيث أن توفير الجوانب الإجتماعية للفرد تكسبه المهارة في التعامل مع الآخر، وترسخ لديه ضوابط وأخلاقيات المجتمع الذى يعيش فيه. دائما وأبدا يفرض المجتمع قيمه ومبادئه وأسلوبه وعاداته، ويكون له الدور الأهم والأبرز في التنشئة الإجتماعية وتشكيل شخصية الفرد، كما يتوجب علي الفرد أن يتماشى مع عادات وقيم المجتمع، وأن يتفق مع النسق العام، مع الوحدات المترابطة المتكاملة المتشابكة، والتى تكون له مراحل متتابعة تحكمها علاقات متفاعلة، وتؤلف شبكة من التفاعلات الإجتماعية تضمن له التنشئة الإجتماعية. ينتج عن التنشئة الإجتماعية محددات ثقافية وأنماط سلوكية وضوابط مجتمعية، كما أنها تحقق هدف أساسى من أهداف المجتمع، وهو الهدف الإنمائى التطويرى للرأسمال البشرى في إطار التخطيط التربوى والتخطيط الإجتماعي.. ❝ ⏤معتزمتولي
❞ التنشئة الإجتماعية
التنشئة الإجتماعية هى عملية التفاعل التى يتم من خلالها تكييف الفرد مع بيئتة الإجتماعية علي أساس نقل التراث الثقافى والإجتماعي بما يحويه ذاك التراث من قيم أخلاقية، وسلوكيات، ومبادئ ؛ وتتم تلك العملية بالتوافق مع النظام الإجتماعي العام بحيث تشكل وضعا للوضعيات الإجتماعية والحاجات الضرورية والملامح الحقيقية والأراء المذهبية السائدة في الجماعة.
إن إستراتيجية بناء الشخصية المصرية المعاصرة والتى هى رأس المال البشرى في نسقى التخطيط الإجتماعي والتخطيط التربوى، تلزم بضرورة التلاحم الوظيفى والتكاملى بين الدراسات التربوية والإجتماعية ؛ فلايشترط أن تكون التربية قاصرة على توفير الجوانب المالية أو العلمية، حيث أن توفير الجوانب الإجتماعية للفرد تكسبه المهارة في التعامل مع الآخر، وترسخ لديه ضوابط وأخلاقيات المجتمع الذى يعيش فيه.
دائما وأبدا يفرض المجتمع قيمه ومبادئه وأسلوبه وعاداته، ويكون له الدور الأهم والأبرز في التنشئة الإجتماعية وتشكيل شخصية الفرد، كما يتوجب علي الفرد أن يتماشى مع عادات وقيم المجتمع، وأن يتفق مع النسق العام، مع الوحدات المترابطة المتكاملة المتشابكة، والتى تكون له مراحل متتابعة تحكمها علاقات متفاعلة، وتؤلف شبكة من التفاعلات الإجتماعية تضمن له التنشئة الإجتماعية.
ينتج عن التنشئة الإجتماعية محددات ثقافية وأنماط سلوكية وضوابط مجتمعية، كما أنها تحقق هدف أساسى من أهداف المجتمع، وهو الهدف الإنمائى التطويرى للرأسمال البشرى في إطار التخطيط التربوى والتخطيط الإجتماعي. ❝
❞ غلاء ومغالاة غلاء في الأسعار ومغالاة فى حياتنا اليوميه أصبح غلاء الأسعار وحش يلتئم كل ما حولنا يهابه الجميع ، صار حديث الناس في حياتهم اليوميه فهم في سباق مستمر مع غلاء الأسعار الذى يتزايد بإستمرار دون توقف ، فلم يعد الغلاء يقتصر على السلع والخدمات فحسب بل طال كل شئ ، لن يتبقى سوى الهواء الذى نتنفسه ، حيث قضى الغلاء على الفئة ذات الدخل المحدود مما يزيد من الأمر صعوبة وبالتالي تزداد معاناة الجميع. تتعدد الأسباب حول تلك المعاناة التى يعيشها الجميع دون استثناء فغلاء الأسعار يرجع أولآ إلى بعدنا عن الله ، وإلى التأثر بالعوامل المناخية والبيئية ، ومشكلتنا في ترتيب الأولويات والضمير، وفى ضعف الإعتقاد بأهمية العلم وفى علمائنا والإقتصاديين والمفكرين الحقيقين الذين يتركون مجتمعاتنا ونراهم في بلاد الآخرين حيث الإمكانيات وتقدير تلك العقول ، كما نعاني من الإحتكار والمغالاة في الغلاء ، في توزيع الدخل القومى بشكل غير عادل مما يجعل الأقلية المحتكرة تستغل الجزء الأكبر من هذا الدخل ويعاني جزء الأغلبية من الفقر والغلاء ؛ لدينا مشكلة أيضآ فى التحلى بالقناعة عند الإختيار بين الأشياء ، والتوسع في الشراء لدى البعض وجعله هوايه مع عدم مراعاة الأولويات في الإنفاق ، كل ذلك بجانب العوامل السياسية والإجتماعية والإقتصادية كما أظهرت الدراسات والبحوث ، فحسب ماورد عن معهد \"إيفو\" الإقتصادى الألماني أنه من الأسباب الرئيسية للأسعار المتزايدة إرتفاع قيمة التكاليف في شراء الطاقة والمواد الخام وغيرها من المنتجات الأولية والسلع التجارية ، فالجميع يتفق أنه لم يعد أحد في أيامنا لم يتذوق غلاء الأسعار . أما عن المغالاة فنواجه مغالاة في حياتنا اليوميه غير تلك المغالاة فى الأسعار ولكن بنفس المعنى وهو أننا نغالى في شئ ونعطيه أكثر من قيمته الحقيقية \"فلا تغالي فى غالي\" نرى فى تلك الأيام ظاهرة عجيبه وزيادة مفرطه فى إستخدامنا للألقاب الشخصية ، المؤرخ الكبير ، العالم الجليل ، معالي الباشا والبيه ، معالي الوزير ، معالي السفير وغيرها من الألقاب لمجرد أن هذا كتب كتاب أو حدثنا في علم ، ونعلم جيدا أن الباشا والبيه أو بك ألقاب إنتهت منذ زمن وغير مفيده كغيرها من الألقاب التى نمنحها للأشخاص بمجرد أنهم يعملون بمؤسسة أو هيئة ، فلا أدرى إستخدامنا للألقاب ثقافة في مجتمعنا تعودنا عليها أم منها ماهو دخيل على ثقافتتا وهويتنا ، أم أننا نستخدمها كما يقول البعض من باب الوجاهه والإحترام ؛ فالسؤال أين التقدير والإحترام في ألقاب وشهادات فى غير نصابها أو محلها ؟ وهنا يتفق الكثير أنه نتج عن هذه المبالغه ظهور العديد من المؤسسات وأكاديميات بمسميات مختلفة تمنح الألقاب بشهادات أشبه بالمزيفة ولا قيمة لها ، فأصبحت الألقاب نوع من أنواع مظاهر التفاخر فى مجتمع للأسف لايعترف إلا بالمظاهر. نجد في تلك الأيام تضخيم للمواقف فأتفه الأفعال والأقوال يصنع منها أكبر الأحداث لتسير حديث الصباح والمساء وإهتمام الناس لفترات ، وتهليل وتهويل فى الحزن والفرح يصل لدرجة المكائد والكذب على النفس وعلى الآخرين فالحزن والفرح الشديد يعود إلى الشخصيات الفردية والتركيبة النفسية لكل إنسان أكثر مما يعود إلى التربية وعادات وتقاليد المجتمع . صار الإنتماء بأنواعه المختلفة سياسية ورياضية واجتماعية وغيرها ظاهرة فرضت نفسها على الإنسان لكنه إنتماء أعمى تعدى الحدود ، فنرى مزايدة ومغالاة فى الحب والتشجيع للمكان وكأن الأمر بات واجبا مما أدى إلى أزمات وكوارث مجتمعية يصعب حلها ، نذكر مثلا التعصب للأندية الكروية والإقتتال والغيرة على المناصب والكراسي فى السياسية والنقابات والهيئات ، ليس من الضرورة أن يكون الإنتماء سلبي ، فالأنتماء الإيجابي إلى شئ لازمه الإنسان شئ طبيعي وجيد .. ❝ ⏤معتزمتولي
❞ غلاء ومغالاة
غلاء في الأسعار ومغالاة فى حياتنا اليوميه
أصبح غلاء الأسعار وحش يلتئم كل ما حولنا يهابه الجميع ، صار حديث الناس في حياتهم اليوميه فهم في سباق مستمر مع غلاء الأسعار الذى يتزايد بإستمرار دون توقف ، فلم يعد الغلاء يقتصر على السلع والخدمات فحسب بل طال كل شئ ، لن يتبقى سوى الهواء الذى نتنفسه ، حيث قضى الغلاء على الفئة ذات الدخل المحدود مما يزيد من الأمر صعوبة وبالتالي تزداد معاناة الجميع.
تتعدد الأسباب حول تلك المعاناة التى يعيشها الجميع دون استثناء فغلاء الأسعار يرجع أولآ إلى بعدنا عن الله ، وإلى التأثر بالعوامل المناخية والبيئية ، ومشكلتنا في ترتيب الأولويات والضمير، وفى ضعف الإعتقاد بأهمية العلم وفى علمائنا والإقتصاديين والمفكرين الحقيقين الذين يتركون مجتمعاتنا ونراهم في بلاد الآخرين حيث الإمكانيات وتقدير تلك العقول ، كما نعاني من الإحتكار والمغالاة في الغلاء ، في توزيع الدخل القومى بشكل غير عادل مما يجعل الأقلية المحتكرة تستغل الجزء الأكبر من هذا الدخل ويعاني جزء الأغلبية من الفقر والغلاء ؛ لدينا مشكلة أيضآ فى التحلى بالقناعة عند الإختيار بين الأشياء ، والتوسع في الشراء لدى البعض وجعله هوايه مع عدم مراعاة الأولويات في الإنفاق ، كل ذلك بجانب العوامل السياسية والإجتماعية والإقتصادية كما أظهرت الدراسات والبحوث ، فحسب ماورد عن معهد ˝إيفو˝ الإقتصادى الألماني أنه من الأسباب الرئيسية للأسعار المتزايدة إرتفاع قيمة التكاليف في شراء الطاقة والمواد الخام وغيرها من المنتجات الأولية والسلع التجارية ، فالجميع يتفق أنه لم يعد أحد في أيامنا لم يتذوق غلاء الأسعار .
أما عن المغالاة فنواجه مغالاة في حياتنا اليوميه غير تلك المغالاة فى الأسعار ولكن بنفس المعنى وهو أننا نغالى في شئ ونعطيه أكثر من قيمته الحقيقية ˝فلا تغالي فى غالي˝ نرى فى تلك الأيام ظاهرة عجيبه وزيادة مفرطه فى إستخدامنا للألقاب الشخصية ، المؤرخ الكبير ، العالم الجليل ، معالي الباشا والبيه ، معالي الوزير ، معالي السفير وغيرها من الألقاب لمجرد أن هذا كتب كتاب أو حدثنا في علم ، ونعلم جيدا أن الباشا والبيه أو بك ألقاب إنتهت منذ زمن وغير مفيده كغيرها من الألقاب التى نمنحها للأشخاص بمجرد أنهم يعملون بمؤسسة أو هيئة ، فلا أدرى إستخدامنا للألقاب ثقافة في مجتمعنا تعودنا عليها أم منها ماهو دخيل على ثقافتتا وهويتنا ، أم أننا نستخدمها كما يقول البعض من باب الوجاهه والإحترام ؛ فالسؤال أين التقدير والإحترام في ألقاب وشهادات فى غير نصابها أو محلها ؟ وهنا يتفق الكثير أنه نتج عن هذه المبالغه ظهور العديد من المؤسسات وأكاديميات بمسميات مختلفة تمنح الألقاب بشهادات أشبه بالمزيفة ولا قيمة لها ، فأصبحت الألقاب نوع من أنواع مظاهر التفاخر فى مجتمع للأسف لايعترف إلا بالمظاهر.
نجد في تلك الأيام تضخيم للمواقف فأتفه الأفعال والأقوال يصنع منها أكبر الأحداث لتسير حديث الصباح والمساء وإهتمام الناس لفترات ، وتهليل وتهويل فى الحزن والفرح يصل لدرجة المكائد والكذب على النفس وعلى الآخرين فالحزن والفرح الشديد يعود إلى الشخصيات الفردية والتركيبة النفسية لكل إنسان أكثر مما يعود إلى التربية وعادات وتقاليد المجتمع .
صار الإنتماء بأنواعه المختلفة سياسية ورياضية واجتماعية وغيرها ظاهرة فرضت نفسها على الإنسان لكنه إنتماء أعمى تعدى الحدود ، فنرى مزايدة ومغالاة فى الحب والتشجيع للمكان وكأن الأمر بات واجبا مما أدى إلى أزمات وكوارث مجتمعية يصعب حلها ، نذكر مثلا التعصب للأندية الكروية والإقتتال والغيرة على المناصب والكراسي فى السياسية والنقابات والهيئات ، ليس من الضرورة أن يكون الإنتماء سلبي ، فالأنتماء الإيجابي إلى شئ لازمه الإنسان شئ طبيعي وجيد. ❝