البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية والأزمة... 💬 أقوال محمد عمر عبد العزيز محمد 📖 كتاب هيمنة الأصابع الخفية من نيويورك الأمريكية
- 📖 من ❞ كتاب هيمنة الأصابع الخفية من نيويورك الأمريكية ❝ محمد عمر عبد العزيز محمد 📖
█ البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية والأزمة الاقتصادية العالمية وتراكم الديون بقلم د محمد عمر هاهي المؤامرات الصهيو ماسونية قد بانت لكل ذي عقل أن المفتعلة لم تكن مجرد وباء حذرت منه المنظمات الغربية وجيشت له الإعلام العالمي من أجل تضخيم الحدث بل واستعانت بمهارات هوليود الخديعة أكبر حادثة نصب واحتيال جرت علي سطح المعمورة فقد كنا بحسن نوايانا نظن فيهم حتي بشعور الإنسانية التي تجمعنا أنهم حريصون حياة البشر لكنا والله تبين لنا أننا بعيدون كل عن تحذير ربنا الذي قال (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا الأميين سبيل ) وهم يعنون هؤلاء العرب حيوانات لا قيمة لهم ولا مانع استعبادهم ونهب ثرواتهم والتخلص منهم فهم جراثيم ولم ندرك حقيقة الأمر إلا بعد مرور سنوات أتت بثمارها المخطط لها بدقة شديدة انهيار اقتصاد الدول الديون وحصار والمؤسسات ولأول مرة تاريخ البشرية نجد تفرض البلاد غير حول قوة ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد مرض يخططون معاملهم فيصنعون الكواشف المعملية مصانعهم ويضعون الخطط العلاجية لسلب أموال العالم يصلو إلي آخر محطة علاجية وهي اللقاحات فرضوها قهرا كتاب هيمنة الأصابع الخفية نيويورك الأمريكية مجاناً PDF اونلاين 2025 يقول المؤلف: قرائي الأعزاء هذا هو الإصدار الحادي عشر سلسلة إصداراتي للرد أهل الأهواء دعاة الضلالات وتصحيح المفاهيم تحت عنوان ( ) أيها السادة يخفي حضراتكم ما يعاني الآن تخبط بسبب وجود خفية هي المتحكمة صنع القرار هذه القوة نظنها خلال الآلة العسكرية وحدها والتي كانت تتمثل القطب الأمريكي وحلفاءها الأوربيين انجلترا وفرنسا وألمانيا وإسرائيل والقوة الموازية الجانب الشرقي المتمثلة روسيا والصين وكوريا الشمالية والهند وإيران السلامة الانضمام أحدهما لضمان عبث الآخرين وظلت قناعاتنا رأينا بأم أعيننا مصالح تجمع القوي وعداء ظاهري لخداع الآخرين لكنهم الحقيقة اتضح دمي تحركهم تهيمن سطوة المال صار يحكم ويتحكم جميع نظنه الكبري الاستعمارية فقد كشفت الاحداث تحركها أصابع اقتصاديات فهي تمتلك مصانع السلاح ومصانع الوقود الأدوية والأقمار الصناعية والشبكات العنكبوتية ومواقع التواصل الاجتماعي ومخازن القمح كما رؤوس الأموال البنوك وصندوق النقد يستعبدون به شتي بقاع الأرض القروض البورصات للذهب والعملات والمعادن النفيسة والثقيلة والنادرة تقوم عليها الصناعات الإلكترونية كذلك المنصات الإعلامية والسينيما والمنصات الإخبارية برمجت بها عقول الادميين
❞ البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية والأزمة الاقتصادية العالمية وتراكم الديون بقلم د محمد عمر
هاهي المؤامرات الصهيو ماسونية قد بانت لكل ذي عقل أن الكورونا المفتعلة لم تكن مجرد وباء حذرت منه المنظمات الغربية وجيشت له الإعلام العالمي من أجل تضخيم الحدث بل واستعانت بمهارات هوليود في الخديعة في أكبر حادثة نصب واحتيال جرت علي سطح المعمورة فقد كنا بحسن نوايانا نظن فيهم حتي بشعور الإنسانية التي تجمعنا أنهم حريصون علي حياة البشر لكنا والله تبين لنا أننا بعيدون كل البعد عن تحذير ربنا الذي قال فيهم (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ) وهم يعنون أن هؤلاء العرب مجرد حيوانات لا قيمة لهم ولا مانع من استعبادهم ونهب ثرواتهم والتخلص منهم فهم مجرد جراثيم ولم ندرك حقيقة الأمر إلا بعد مرور سنوات أتت بثمارها المخطط لها بدقة شديدة من انهيار اقتصاد الدول وتراكم الديون وحصار الدول والمؤسسات ولأول مرة في تاريخ البشرية نجد الديون تفرض علي البلاد من غير حول لها ولا قوة ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد مرض يخططون له في معاملهم فيصنعون له الكواشف المعملية في مصانعهم ويضعون له الخطط العلاجية لسلب أموال العالم حتي يصلو إلي آخر محطة علاجية وهي اللقاحات التي فرضوها علي العالم قهرا ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد يخلقون المرض ويضعون خطط التشخيص والكواشف المعملية والعلاج ثم يتنافسون في صنع التطعيمات وينتظرون من الشعوب والدول أن يدينوا لهم بالفضل بعد أن أثقلوهم بالديون المتراكمة وبالأموال الربوية فياله من مكر تزول منه الجبال فلما انتهت المؤامرة وأرادوا أن يخفوه اختفي فجاة كأنه عفريت وانصرف وكأن كل الخطط العلاجية والبروتوكولات كأن لم تكن فعجبا من مكر هؤلاء.
وتعالوا بنا نجري عدد من المعادلات الحسابية لحصر نسب الخسائر المصطنعة بسبب هذا الوباء
- :أولا
حساب تكلفة التطعيمات التي أسندوها إلي شركاتهم العالمية في أمريكا وانجلترا وألمانيا وغيرها والتي فرضت علي الدول المستضعفة فقط ولم يستطيعوا فرضها علي قراصنة العالم في الكوريتين فمتوسط سعر الجرعة الواحدة من هذه التطعيمات بلغ قيمة 20 دولار حددوا ثلاث جرعات لكل فرد فتكون تكلفة تطعيم الفرد الواحد 60 دولار فلو فرضنا بلد مثل بلدنا فيها متوسط 100 مليون مواطن فتكون تكلفة التطعيمات لبلدنا 60 × 100 مليون دولار بإجمالي 6 مليار دولار قيمة صفقة شركات الأدوية التي باعت التطعيمات تري هل هذه الشركات كانت تعمل لوجه الله أم لوجه من صنعوا الوباء ولو حولناها للجنيه المصري فتكون إجمالى تكلفة التطعيمات 180 مليار جنيه ديون هذا باعتبار سعر الدولار يعادل 30 جنيه فقط فما بالكم بسعر الدولار الذي تجاوز 70 جنيه الان؟ من الذي تحمل هذه التكلفة ؟ وهذه مديونية بلد واحد فما بالكم بكل بلدان العالم المستضعفة
- :ثانيا
تكلفة تحليل المسحات الفروسية (PCR) التي كانوا يجرونها للناس طوعا أو كرها وكانت تكلفة المسحة الواحدة ألف وستمائة جنيه مصري بالمعامل المعتمدة ورغم أن نتائج المسحة لم تكن فاصلة فكثيرا ما كانت النتيجة سلبية ويطلب إعادتها مرة أخري ولو حسبنا متوسط مسحة واحدة إن لم يكن اثنين أو ثلاثة لكل مواطن فيكون الإجمالى 1600 مضروبا في 100 مليون مواطن فيكون الإجمالى 160 مليار جنيه قيمة المسحات من الذي كان يسدد تكلفة هذه المسحات ؟إلا أنها كانت توضع كمديونية علي الحكومات ؟ وعلينا أن نركع ونسجد شكرا لهم علي أن منحونا هذه المسحات يصنعونها في مصانعهم وفق ما أنتجوه من فيروسات وينتظرون منا أن نشكرهم علي ما بذلوه من أجلنا من تضحيات فيا للعجب ثالثا :- التحاليل اللازمة للتشخيص ما بين صورة الدم والدي ديمر واللاكتك ديهيدوجيناز والسي آر بي والفيريتين وكانت تكلفة هذه الباقة 2400 جنيه بالمعامل الموثوقة وكانت تطلب ضمن البروتوكول التشخيصي للمرض الذي اختلقوه فإذا ضربنا تكلفة الباقة في عدد المواطنين 100 مليون (CBC,CRP,DDimer, Ferritin, LDH ) فيكون إجمالي تكلفة التحاليل 240 مليار جنيه مصري مع رفع القبعة شكرا لهم أن منحونا هذه الكواشف بالمجان أضف إلي ذلك التكلفة الباهظة للأدوية التي وضعوها في البروتوكولات العلاجية والتي لا تصنع إلا في مصانعهم والتي وصلت قيمتها إلي ترليونات الجنيهات فعلي سبيل المثال أدوية مضادات التجلط الحديثة مثل الريفاروكسيبان والأبيكسيبان والتي تصل التكلفة الشهرية لها فوق ٦٠٠ جنيه للفرد وقد وضعوها ضمن البروتوكول العلاجي فمن يستطيع تحمل تكلفة هذه العلاجات وخصوصا أنهم كانوا يريدون إعطائها للناس من باب الوقاية وليس من باب العلاج أضف إلي ذلك عقار الزثروماكس الذي تنتجه الشركات الأمريكية والذي أقنعوا الناس أنه علاج مضاد للفيروس وخالفوا فيه كل الأصول العلمية أضف إلي ذلك مصانع الكمامات والمطهرات العالمية التي ضاعفت من إنتاجها وكذلك المضادات الحيوية التي وضعوها في بروتوكولاتهم بلا دليل علمي إلا لتسويقها قهرا فيا أيها العقلاء أما آن الأوان أن نفيق من غفلتنا وندرك حجم المؤامرة التي تحاك بنا وكفا بنا ما كان من أزمات وأزمات نمر بها ولا خلاص منها الا بالاستعانة بربنا الرحمن أزمة الخراب العربي بعدها حرب العصابات الضروس في سيناء مصرنا بعدها حرب الكورونا المفتعلة التي أوصلتنا إلي حرب اقتصادية عالمية والله أعلم بما يدبر لنا في الكواليس فبعد أن خمدت نزاعات الحرب في ليبيا ها هم يحاولون إشعال الحروب في السودان بعد أن فشل مشروعهم في سد النهضة الذي كانوا يريدون به حصار مصرنا والله أعلم بما تخفيه لنا الحكومة الخفية انتهي. ❝
❞ البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية والأزمة الاقتصادية العالمية وتراكم الديون بقلم د محمد عمر هاهي المؤامرات الصهيو ماسونية قد بانت لكل ذي عقل أن الكورونا المفتعلة لم تكن مجرد وباء حذرت منه المنظمات الغربية وجيشت له الإعلام العالمي من أجل تضخيم الحدث بل واستعانت بمهارات هوليود في الخديعة في أكبر حادثة نصب واحتيال جرت علي سطح المعمورة فقد كنا بحسن نوايانا نظن فيهم حتي بشعور الإنسانية التي تجمعنا أنهم حريصون علي حياة البشر لكنا والله تبين لنا أننا بعيدون كل البعد عن تحذير ربنا الذي قال فيهم (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ) وهم يعنون أن هؤلاء العرب مجرد حيوانات لا قيمة لهم ولا مانع من استعبادهم ونهب ثرواتهم والتخلص منهم فهم مجرد جراثيم ولم ندرك حقيقة الأمر إلا بعد مرور سنوات أتت بثمارها المخطط لها بدقة شديدة من انهيار اقتصاد الدول وتراكم الديون وحصار الدول والمؤسسات ولأول مرة في تاريخ البشرية نجد الديون تفرض علي البلاد من غير حول لها ولا قوة ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد مرض يخططون له في معاملهم فيصنعون له الكواشف المعملية في مصانعهم ويضعون له الخطط العلاجية لسلب أموال العالم حتي يصلو إلي آخر محطة علاجية وهي اللقاحات التي فرضوها علي العالم قهرا ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد يخلقون المرض ويضعون خطط التشخيص والكواشف المعملية والعلاج ثم يتنافسون في صنع التطعيمات وينتظرون من الشعوب والدول أن يدينوا لهم بالفضل بعد أن أثقلوهم بالديون المتراكمة وبالأموال الربوية فياله من مكر تزول منه الجبال فلما انتهت المؤامرة وأرادوا أن يخفوه اختفي فجاة كأنه عفريت وانصرف وكأن كل الخطط العلاجية والبروتوكولات كأن لم تكن فعجبا من مكر هؤلاء. وتعالوا بنا نجري عدد من المعادلات الحسابية لحصر نسب الخسائر المصطنعة بسبب هذا الوباء -:أولا حساب تكلفة التطعيمات التي أسندوها إلي شركاتهم العالمية في أمريكا وانجلترا وألمانيا وغيرها والتي فرضت علي الدول المستضعفة فقط ولم يستطيعوا فرضها علي قراصنة العالم في الكوريتين فمتوسط سعر الجرعة الواحدة من هذه التطعيمات بلغ قيمة 20 دولار حددوا ثلاث جرعات لكل فرد فتكون تكلفة تطعيم الفرد الواحد 60 دولار فلو فرضنا بلد مثل بلدنا فيها متوسط 100 مليون مواطن فتكون تكلفة التطعيمات لبلدنا 60 × 100 مليون دولار بإجمالي 6 مليار دولار قيمة صفقة شركات الأدوية التي باعت التطعيمات تري هل هذه الشركات كانت تعمل لوجه الله أم لوجه من صنعوا الوباء ولو حولناها للجنيه المصري فتكون إجمالى تكلفة التطعيمات 180 مليار جنيه ديون هذا باعتبار سعر الدولار يعادل 30 جنيه فقط فما بالكم بسعر الدولار الذي تجاوز 70 جنيه الان؟ من الذي تحمل هذه التكلفة ؟ وهذه مديونية بلد واحد فما بالكم بكل بلدان العالم المستضعفة -:ثانيا تكلفة تحليل المسحات الفروسية (PCR) التي كانوا يجرونها للناس طوعا أو كرها وكانت تكلفة المسحة الواحدة ألف وستمائة جنيه مصري بالمعامل المعتمدة ورغم أن نتائج المسحة لم تكن فاصلة فكثيرا ما كانت النتيجة سلبية ويطلب إعادتها مرة أخري ولو حسبنا متوسط مسحة واحدة إن لم يكن اثنين أو ثلاثة لكل مواطن فيكون الإجمالى 1600 مضروبا في 100 مليون مواطن فيكون الإجمالى 160 مليار جنيه قيمة المسحات من الذي كان يسدد تكلفة هذه المسحات ؟إلا أنها كانت توضع كمديونية علي الحكومات ؟ وعلينا أن نركع ونسجد شكرا لهم علي أن منحونا هذه المسحات يصنعونها في مصانعهم وفق ما أنتجوه من فيروسات وينتظرون منا أن نشكرهم علي ما بذلوه من أجلنا من تضحيات فيا للعجب ثالثا :- التحاليل اللازمة للتشخيص ما بين صورة الدم والدي ديمر واللاكتك ديهيدوجيناز والسي آر بي والفيريتين وكانت تكلفة هذه الباقة 2400 جنيه بالمعامل الموثوقة وكانت تطلب ضمن البروتوكول التشخيصي للمرض الذي اختلقوه فإذا ضربنا تكلفة الباقة في عدد المواطنين 100 مليون (CBC,CRP,DDimer, Ferritin, LDH ) فيكون إجمالي تكلفة التحاليل 240 مليار جنيه مصري مع رفع القبعة شكرا لهم أن منحونا هذه الكواشف بالمجان أضف إلي ذلك التكلفة الباهظة للأدوية التي وضعوها في البروتوكولات العلاجية والتي لا تصنع إلا في مصانعهم والتي وصلت قيمتها إلي ترليونات الجنيهات فعلي سبيل المثال أدوية مضادات التجلط الحديثة مثل الريفاروكسيبان والأبيكسيبان والتي تصل التكلفة الشهرية لها فوق ٦٠٠ جنيه للفرد وقد وضعوها ضمن البروتوكول العلاجي فمن يستطيع تحمل تكلفة هذه العلاجات وخصوصا أنهم كانوا يريدون إعطائها للناس من باب الوقاية وليس من باب العلاج أضف إلي ذلك عقار الزثروماكس الذي تنتجه الشركات الأمريكية والذي أقنعوا الناس أنه علاج مضاد للفيروس وخالفوا فيه كل الأصول العلمية أضف إلي ذلك مصانع الكمامات والمطهرات العالمية التي ضاعفت من إنتاجها وكذلك المضادات الحيوية التي وضعوها في بروتوكولاتهم بلا دليل علمي إلا لتسويقها قهرا فيا أيها العقلاء أما آن الأوان أن نفيق من غفلتنا وندرك حجم المؤامرة التي تحاك بنا وكفا بنا ما كان من أزمات وأزمات نمر بها ولا خلاص منها الا بالاستعانة بربنا الرحمن أزمة الخراب العربي بعدها حرب العصابات الضروس في سيناء مصرنا بعدها حرب الكورونا المفتعلة التي أوصلتنا إلي حرب اقتصادية عالمية والله أعلم بما يدبر لنا في الكواليس فبعد أن خمدت نزاعات الحرب في ليبيا ها هم يحاولون إشعال الحروب في السودان بعد أن فشل مشروعهم في سد النهضة الذي كانوا يريدون به حصار مصرنا والله أعلم بما تخفيه لنا الحكومة الخفية انتهي....... ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية والأزمة الاقتصادية العالمية وتراكم الديون بقلم د محمد عمر
هاهي المؤامرات الصهيو ماسونية قد بانت لكل ذي عقل أن الكورونا المفتعلة لم تكن مجرد وباء حذرت منه المنظمات الغربية وجيشت له الإعلام العالمي من أجل تضخيم الحدث بل واستعانت بمهارات هوليود في الخديعة في أكبر حادثة نصب واحتيال جرت علي سطح المعمورة فقد كنا بحسن نوايانا نظن فيهم حتي بشعور الإنسانية التي تجمعنا أنهم حريصون علي حياة البشر لكنا والله تبين لنا أننا بعيدون كل البعد عن تحذير ربنا الذي قال فيهم (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ) وهم يعنون أن هؤلاء العرب مجرد حيوانات لا قيمة لهم ولا مانع من استعبادهم ونهب ثرواتهم والتخلص منهم فهم مجرد جراثيم ولم ندرك حقيقة الأمر إلا بعد مرور سنوات أتت بثمارها المخطط لها بدقة شديدة من انهيار اقتصاد الدول وتراكم الديون وحصار الدول والمؤسسات ولأول مرة في تاريخ البشرية نجد الديون تفرض علي البلاد من غير حول لها ولا قوة ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد مرض يخططون له في معاملهم فيصنعون له الكواشف المعملية في مصانعهم ويضعون له الخطط العلاجية لسلب أموال العالم حتي يصلو إلي آخر محطة علاجية وهي اللقاحات التي فرضوها علي العالم قهرا ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد يخلقون المرض ويضعون خطط التشخيص والكواشف المعملية والعلاج ثم يتنافسون في صنع التطعيمات وينتظرون من الشعوب والدول أن يدينوا لهم بالفضل بعد أن أثقلوهم بالديون المتراكمة وبالأموال الربوية فياله من مكر تزول منه الجبال فلما انتهت المؤامرة وأرادوا أن يخفوه اختفي فجاة كأنه عفريت وانصرف وكأن كل الخطط العلاجية والبروتوكولات كأن لم تكن فعجبا من مكر هؤلاء.
وتعالوا بنا نجري عدد من المعادلات الحسابية لحصر نسب الخسائر المصطنعة بسبب هذا الوباء
- :أولا
حساب تكلفة التطعيمات التي أسندوها إلي شركاتهم العالمية في أمريكا وانجلترا وألمانيا وغيرها والتي فرضت علي الدول المستضعفة فقط ولم يستطيعوا فرضها علي قراصنة العالم في الكوريتين فمتوسط سعر الجرعة الواحدة من هذه التطعيمات بلغ قيمة 20 دولار حددوا ثلاث جرعات لكل فرد فتكون تكلفة تطعيم الفرد الواحد 60 دولار فلو فرضنا بلد مثل بلدنا فيها متوسط 100 مليون مواطن فتكون تكلفة التطعيمات لبلدنا 60 × 100 مليون دولار بإجمالي 6 مليار دولار قيمة صفقة شركات الأدوية التي باعت التطعيمات تري هل هذه الشركات كانت تعمل لوجه الله أم لوجه من صنعوا الوباء ولو حولناها للجنيه المصري فتكون إجمالى تكلفة التطعيمات 180 مليار جنيه ديون هذا باعتبار سعر الدولار يعادل 30 جنيه فقط فما بالكم بسعر الدولار الذي تجاوز 70 جنيه الان؟ من الذي تحمل هذه التكلفة ؟ وهذه مديونية بلد واحد فما بالكم بكل بلدان العالم المستضعفة
- :ثانيا
تكلفة تحليل المسحات الفروسية (PCR) التي كانوا يجرونها للناس طوعا أو كرها وكانت تكلفة المسحة الواحدة ألف وستمائة جنيه مصري بالمعامل المعتمدة ورغم أن نتائج المسحة لم تكن فاصلة فكثيرا ما كانت النتيجة سلبية ويطلب إعادتها مرة أخري ولو حسبنا متوسط مسحة واحدة إن لم يكن اثنين أو ثلاثة لكل مواطن فيكون الإجمالى 1600 مضروبا في 100 مليون مواطن فيكون الإجمالى 160 مليار جنيه قيمة المسحات من الذي كان يسدد تكلفة هذه المسحات ؟إلا أنها كانت توضع كمديونية علي الحكومات ؟ وعلينا أن نركع ونسجد شكرا لهم علي أن منحونا هذه المسحات يصنعونها في مصانعهم وفق ما أنتجوه من فيروسات وينتظرون منا أن نشكرهم علي ما بذلوه من أجلنا من تضحيات فيا للعجب ثالثا :- التحاليل اللازمة للتشخيص ما بين صورة الدم والدي ديمر واللاكتك ديهيدوجيناز والسي آر بي والفيريتين وكانت تكلفة هذه الباقة 2400 جنيه بالمعامل الموثوقة وكانت تطلب ضمن البروتوكول التشخيصي للمرض الذي اختلقوه فإذا ضربنا تكلفة الباقة في عدد المواطنين 100 مليون (CBC,CRP,DDimer, Ferritin, LDH ) فيكون إجمالي تكلفة التحاليل 240 مليار جنيه مصري مع رفع القبعة شكرا لهم أن منحونا هذه الكواشف بالمجان أضف إلي ذلك التكلفة الباهظة للأدوية التي وضعوها في البروتوكولات العلاجية والتي لا تصنع إلا في مصانعهم والتي وصلت قيمتها إلي ترليونات الجنيهات فعلي سبيل المثال أدوية مضادات التجلط الحديثة مثل الريفاروكسيبان والأبيكسيبان والتي تصل التكلفة الشهرية لها فوق ٦٠٠ جنيه للفرد وقد وضعوها ضمن البروتوكول العلاجي فمن يستطيع تحمل تكلفة هذه العلاجات وخصوصا أنهم كانوا يريدون إعطائها للناس من باب الوقاية وليس من باب العلاج أضف إلي ذلك عقار الزثروماكس الذي تنتجه الشركات الأمريكية والذي أقنعوا الناس أنه علاج مضاد للفيروس وخالفوا فيه كل الأصول العلمية أضف إلي ذلك مصانع الكمامات والمطهرات العالمية التي ضاعفت من إنتاجها وكذلك المضادات الحيوية التي وضعوها في بروتوكولاتهم بلا دليل علمي إلا لتسويقها قهرا فيا أيها العقلاء أما آن الأوان أن نفيق من غفلتنا وندرك حجم المؤامرة التي تحاك بنا وكفا بنا ما كان من أزمات وأزمات نمر بها ولا خلاص منها الا بالاستعانة بربنا الرحمن أزمة الخراب العربي بعدها حرب العصابات الضروس في سيناء مصرنا بعدها حرب الكورونا المفتعلة التي أوصلتنا إلي حرب اقتصادية عالمية والله أعلم بما يدبر لنا في الكواليس فبعد أن خمدت نزاعات الحرب في ليبيا ها هم يحاولون إشعال الحروب في السودان بعد أن فشل مشروعهم في سد النهضة الذي كانوا يريدون به حصار مصرنا والله أعلم بما تخفيه لنا الحكومة الخفية انتهي. ❝
❞ لخداع الاعلامي المضلل للحكومة الخفية السدة الرئوية المفتعلةما أشبهها بسد الشكمان السدة الرئوية هي مرض مزمن يتميز بانسداد الشعب الهوائية وقلة تدفق الهواء بشكل مزمن وقصور في وظائف الرئة الذي قد يصل بالمريض في نهاية المطاف إلي فشل في وظائف التنفس بسبب احتباس غاز ثاني أكسيد الكربون داخل الجسم وعدم القدرة علي اقتناص الأكسجين الذي قد يجهز علي حياة المريض بما يشبه عملية الاختناق الداخلي وهو يصيب ما بين 10-20% من الذين تجاوزوا الـ 40 عام كما يتسبب بحوالي 2.5 مليون وفاة سنوياً وتشمل أعراض المرض الرئيسية ضيق في التنفس والسعال وإفراز البلغم يعتبر تدخين التبغ المسبب الأكثر شيوعاً لمرض الانسداد الرئوي المزمن، بالإضافة إلى عدد من العوامل الأخرى مثل تلوث الهواء والوراثة التي تلعب دوراً أصغر وفي العالم النامي، ثمة عوامل أخرى مسببة للمرض كلهب وسائل الطبخ والتدفئة سيئة التهوية، فهو من المصادر الشائعة لتلوث الهواء التعرض الطويل المدى لهذه المهيجات مما يسبب استجابة التهابية في الرئتين ما يؤدي إلى ضيق في الممرات الهوائية الصغيرة وتحلل أنسجة الرئة ويعرف هذا باسم النفاخ الرئوي ويستند التشخيص على ضعف تدفق الهواء والذي يقاس بواسطة اختبار وظيفة الرئة وعلى النقيض من الربو، نجد أن نقص تدفق الهواء لا يتحسن بشكل ملحوظ مع استخدام الموسعات في جميع أنحاء العالم، يؤثر مرض الانسداد الرئوي المزمن على 329 مليون نسمة أو ما يقرب من 5% من إجمالي عدد السكان عام 2012، احتل هذا المرض المرتبة الثالثة في قائمة الأسباب الرئيسية للوفيات، مسبباً وفاة أكثر من 3 ملايين نسمة ومن المتوقع أن يزداد عدد الوفيات بسبب ارتفاع معدلات التدخين وارتفاع معدلات شيخوخة السكان في العديد من البلدان ونتج عنه تكلفة اقتصادية قدرت بقيمة 2.1 تريليون دولار عام 2010 وهذا طبقا لما جاء في موسوعة ويكيبيديا وهذا يأخذنا إلي السدة الرئوية المفتعلة علي أثر هذا المكر والدهاء الذي صنعته لنا المنظمات الماسونية من خلف الخديعة الكبري لوباء الكورونا الذي ضخمته لنا الآلة الإعلامية الغربية الكاذبة بإيعاذ من هذا الحبشي حفيد أبرهة الأشرم نسأل الله عز وجل أن يعجل له ومنظمته الماكرة بما أصاب أبرهة من عذاب الاستئصال بعد أن احتالوا علي قتل البشرية ليس بمرضهم الذي صنعوه إنما بأكاذيبهم التي روجوا لها ومن بينها فكرة ضرورة لبس الكمامة لحماية الناس من الموت المحقق بسبب هذا الفيروس الذي لا تعدو خطورته خطورة الانفلونزا الموسمية لكنهم شياطين قاتلهم الله من جراء ما أحدثوه من فساد فأنا أخاطب أصحاب العقول أهل الحكمة أما من ختم علي قلوبهم وعلي سمعهم وعلي أبصارهم غشاوة فلا نملك لهم إلا الدعاء أيها الإخوة ماذا تظنون لو أننا أتينا بسيارة موديل ٢٠٢٣ ثم قمنا بغلق فلتر الهواء وسد الشكمان ماذا تظنون بهذه السيارة بعد أن أغلقنا مدخل الأكسجين اللازم لاحتراق الوقود حتي ولو كان ٩٥ أوكتان بل و أغلقنا وسددنا الشكمان الذي يخرج عن طريقة عادم الاحتراق لهذا الموتور ألا تظنون أن هذا الموتور سوف ينفجر ما بين لحظة و أخري ؟ فما بالكم لو أن هذه السيارة موديل ٢٠٠٠ أو حتي موديل السبعينات أو الثمانينات ماذا تظنون في هذه السيارة هل لديكم أدني شك أن هذه السيارة هي أسرع انفجارا من السيارات الحديثة أيها الإخوة نحن نضرب مثلا لتقريب الفكرة إلي الأفهام فإن استخدام هذه الكمامات الرديئة التي تغلق الفم و الأنف تحت تضليل وخداع الناس بأنها الحماية من المرض ما أشبهها بغلق فلتر الهواء وسد الشكمان فإن الأنف والفم تعد بمثابة فلتر الهواء الذي يغذي الجسم بالأكسجين الجوي اللازم لعملية الاحتراق الداخلي كما أنها بمثابة الشكمان الذي يخرج من خلاله غاز ثاني أكسيد الكربون العادم الطبيعي لعملية الاحتراق و لا شك أن عملية اقتناص الأكسجين و إخراج ثاني أكسيد الكربون هي وظيفة الرئتين لكن الأنف والفم هي بمثابة فلتر الهواء و الشكمان فكيف للرئتين أن تعمل وقد منعنا عنها الأكسجين وحبسنا بداخلها ثاني أكسيد الكربون ألا يعد هذا بمثابة السدة الرئوية بكل أبعادها التي وصفناها في بداية المقال ؟ فلو قلنا أن أكسجين الجو يشكل 21% من الهواء الجوي ثم فرضنا علي الناس أن تتنفس من خلف هذه الكمامة الرديئة المصنعة من أردأ الألياف الصناعية ألا تقوم هذه بحبس الهواء فتسمح بمرور 10% فقط من الأكسجين مما يعد سدة رئوية مفتعلة ؟ ألا تحبس هذه الكمامات غاز ثاني أكسيد الكربون داخل الجسم ؟ ألا تزيد من نسبة الرطوبة داخل الجهاز التنفسي مما تزيد من فرصة الالتهاب البكتيري والفطري وتنقص من مناعة الرئتين ألا تسبب ارتفاع في ضغط الشريان الرئوي وهبوط في الجانب الأيمن لعضلة القلب ألا تسبب فشل في التنفس من النوع الثاني الأكثر خطورة واصطحابه بحموضة الدم مما يحدث عدم انتظامية في عضلة القلب بل قد يسبب السكتات القلبية بل من المعلوم أن نقص الأكسجين يزيد من إطلاق هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والنورأدرينالين والثيروكسين بما لها من آثار سلبية في إحداث القلق والتوتر وارتفاع في ضغط الدم وارتفاع في السكر وغيرها من أمراض نقص الأكسجين أيها الإخوة هذه براءة نبرأ بها أمام الجميع علماءهم وعوامهم كبيرهم وصغيرهم رجالهم ونساءهم فلا يوجد علاج أبدا يمنع الأكسجين و يحبس ثاني أكسيد الكربون فإن كان هذا يضر الشباب الأصحاء فما بالكم بالعجائز أهل الأمراض ألا يعد هذا بمثابة السدة الرئوية المفتعلة بما لها من آثار سلبية ومن ارتفاع في نسب الوفيات فكيف خدعتنا هذه المنظمات الشيطانية بأنها من سبل المحافظة علي الأرواح فما أشبه هذه الكمامة التي تسد الأنف والفم بغلق فلتر الهواء وسد الشكمان براءة أبرأ بها إلي الله ربنا الرحمن انتهي......................... ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ لخداع الاعلامي المضلل للحكومة الخفية السدة الرئوية المفتعلةما أشبهها بسد الشكمان السدة الرئوية هي مرض مزمن يتميز بانسداد الشعب الهوائية وقلة تدفق الهواء بشكل مزمن وقصور في وظائف الرئة الذي قد يصل بالمريض في نهاية المطاف إلي فشل في وظائف التنفس بسبب احتباس غاز ثاني أكسيد الكربون داخل الجسم وعدم القدرة علي اقتناص الأكسجين الذي قد يجهز علي حياة المريض بما يشبه عملية الاختناق الداخلي وهو يصيب ما بين 10-20% من الذين تجاوزوا الـ 40 عام كما يتسبب بحوالي 2.5 مليون وفاة سنوياً وتشمل أعراض المرض الرئيسية ضيق في التنفس والسعال وإفراز البلغم يعتبر تدخين التبغ المسبب الأكثر شيوعاً لمرض الانسداد الرئوي المزمن، بالإضافة إلى عدد من العوامل الأخرى مثل تلوث الهواء والوراثة التي تلعب دوراً أصغر وفي العالم النامي، ثمة عوامل أخرى مسببة للمرض كلهب وسائل الطبخ والتدفئة سيئة التهوية، فهو من المصادر الشائعة لتلوث الهواء التعرض الطويل المدى لهذه المهيجات مما يسبب استجابة التهابية في الرئتين ما يؤدي إلى ضيق في الممرات الهوائية الصغيرة وتحلل أنسجة الرئة ويعرف هذا باسم النفاخ الرئوي ويستند التشخيص على ضعف تدفق الهواء والذي يقاس بواسطة اختبار وظيفة الرئة وعلى النقيض من الربو، نجد أن نقص تدفق الهواء لا يتحسن بشكل ملحوظ مع استخدام الموسعات في جميع أنحاء العالم، يؤثر مرض الانسداد الرئوي المزمن على 329 مليون نسمة أو ما يقرب من 5% من إجمالي عدد السكان عام 2012، احتل هذا المرض المرتبة الثالثة في قائمة الأسباب الرئيسية للوفيات، مسبباً وفاة أكثر من 3 ملايين نسمة ومن المتوقع أن يزداد عدد الوفيات بسبب ارتفاع معدلات التدخين وارتفاع معدلات شيخوخة السكان في العديد من البلدان ونتج عنه تكلفة اقتصادية قدرت بقيمة 2.1 تريليون دولار عام 2010 وهذا طبقا لما جاء في موسوعة ويكيبيديا وهذا يأخذنا إلي السدة الرئوية المفتعلة علي أثر هذا المكر والدهاء الذي صنعته لنا المنظمات الماسونية من خلف الخديعة الكبري لوباء الكورونا الذي ضخمته لنا الآلة الإعلامية الغربية الكاذبة بإيعاذ من هذا الحبشي حفيد أبرهة الأشرم نسأل الله عز وجل أن يعجل له ومنظمته الماكرة بما أصاب أبرهة من عذاب الاستئصال بعد أن احتالوا علي قتل البشرية ليس بمرضهم الذي صنعوه إنما بأكاذيبهم التي روجوا لها ومن بينها فكرة ضرورة لبس الكمامة لحماية الناس من الموت المحقق بسبب هذا الفيروس الذي لا تعدو خطورته خطورة الانفلونزا الموسمية لكنهم شياطين قاتلهم الله من جراء ما أحدثوه من فساد فأنا أخاطب أصحاب العقول أهل الحكمة أما من ختم علي قلوبهم وعلي سمعهم وعلي أبصارهم غشاوة فلا نملك لهم إلا الدعاء أيها الإخوة ماذا تظنون لو أننا أتينا بسيارة موديل ٢٠٢٣ ثم قمنا بغلق فلتر الهواء وسد الشكمان ماذا تظنون بهذه السيارة بعد أن أغلقنا مدخل الأكسجين اللازم لاحتراق الوقود حتي ولو كان ٩٥ أوكتان بل و أغلقنا وسددنا الشكمان الذي يخرج عن طريقة عادم الاحتراق لهذا الموتور ألا تظنون أن هذا الموتور سوف ينفجر ما بين لحظة و أخري ؟ فما بالكم لو أن هذه السيارة موديل ٢٠٠٠ أو حتي موديل السبعينات أو الثمانينات ماذا تظنون في هذه السيارة هل لديكم أدني شك أن هذه السيارة هي أسرع انفجارا من السيارات الحديثة أيها الإخوة نحن نضرب مثلا لتقريب الفكرة إلي الأفهام فإن استخدام هذه الكمامات الرديئة التي تغلق الفم و الأنف تحت تضليل وخداع الناس بأنها الحماية من المرض ما أشبهها بغلق فلتر الهواء وسد الشكمان فإن الأنف والفم تعد بمثابة فلتر الهواء الذي يغذي الجسم بالأكسجين الجوي اللازم لعملية الاحتراق الداخلي كما أنها بمثابة الشكمان الذي يخرج من خلاله غاز ثاني أكسيد الكربون العادم الطبيعي لعملية الاحتراق و لا شك أن عملية اقتناص الأكسجين و إخراج ثاني أكسيد الكربون هي وظيفة الرئتين لكن الأنف والفم هي بمثابة فلتر الهواء و الشكمان فكيف للرئتين أن تعمل وقد منعنا عنها الأكسجين وحبسنا بداخلها ثاني أكسيد الكربون ألا يعد هذا بمثابة السدة الرئوية بكل أبعادها التي وصفناها في بداية المقال ؟ فلو قلنا أن أكسجين الجو يشكل 21% من الهواء الجوي ثم فرضنا علي الناس أن تتنفس من خلف هذه الكمامة الرديئة المصنعة من أردأ الألياف الصناعية ألا تقوم هذه بحبس الهواء فتسمح بمرور 10% فقط من الأكسجين مما يعد سدة رئوية مفتعلة ؟ ألا تحبس هذه الكمامات غاز ثاني أكسيد الكربون داخل الجسم ؟ ألا تزيد من نسبة الرطوبة داخل الجهاز التنفسي مما تزيد من فرصة الالتهاب البكتيري والفطري وتنقص من مناعة الرئتين ألا تسبب ارتفاع في ضغط الشريان الرئوي وهبوط في الجانب الأيمن لعضلة القلب ألا تسبب فشل في التنفس من النوع الثاني الأكثر خطورة واصطحابه بحموضة الدم مما يحدث عدم انتظامية في عضلة القلب بل قد يسبب السكتات القلبية بل من المعلوم أن نقص الأكسجين يزيد من إطلاق هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والنورأدرينالين والثيروكسين بما لها من آثار سلبية في إحداث القلق والتوتر وارتفاع في ضغط الدم وارتفاع في السكر وغيرها من أمراض نقص الأكسجين أيها الإخوة هذه براءة نبرأ بها أمام الجميع علماءهم وعوامهم كبيرهم وصغيرهم رجالهم ونساءهم فلا يوجد علاج أبدا يمنع الأكسجين و يحبس ثاني أكسيد الكربون فإن كان هذا يضر الشباب الأصحاء فما بالكم بالعجائز أهل الأمراض ألا يعد هذا بمثابة السدة الرئوية المفتعلة بما لها من آثار سلبية ومن ارتفاع في نسب الوفيات فكيف خدعتنا هذه المنظمات الشيطانية بأنها من سبل المحافظة علي الأرواح فما أشبه هذه الكمامة التي تسد الأنف والفم بغلق فلتر الهواء وسد الشكمان براءة أبرأ بها إلي الله ربنا الرحمن انتهي. ❝