أعياد بدعية بتواريخ وهمية لإضلال البشرية بدعوي إحياء... 💬 أقوال محمد عمر عبد العزيز محمد 📖 كتاب ادعاءات اليونسكو
- 📖 من ❞ كتاب ادعاءات اليونسكو ❝ محمد عمر عبد العزيز محمد 📖
█ أعياد بدعية بتواريخ وهمية لإضلال البشرية بدعوي إحياء التراث الإنساني الذي تتبناه اليونسكو الشيطانية بقلم د محمد عمر نعم أيها الإخوة الكرام فإن منظمة شيطانية لا هم لها إلا إحياء تواريخ وأماكن وأشخاص قد مضوا الزمن الأول وقد قضي فيهم ربنا تبارك وتعالي بالقول الفصل حيث قال تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (134) البقرة وقد جاءت هذه الآية حجة علي أهل الكتاب جدالهم من أجل رسل الله الكرام( إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط) حيث كان يجادلون كونهم كانوا هودا أو نصاري فقضي بين أنهم التوحيد الخالص ملة حنيفا ثم وبخهم بقوله( قل أأنتم أعلم أم )ثم اختتم بقوله تعالي( تلك أمة خلت ما كسبت ولكم كسبتم ولا تسألون عما كانو يعملون) لكن المنظمة الشيطانية البحث الأمم السابقة لإحياء تراث ماتوا وآواهم التراب وذلك لتحديد أماكن قبورهم لتمجيد حياتهم وإحداث بدع وخرافات وأعياد أنزل بها سلطان لشئ لصرف الناس عن دينهم بمثل هذا الهرطقات فأما التواريخ عز كتاب ادعاءات مجاناً PDF اونلاين 2025 يتناول عدد المقالات التي تتحدث خداع للدول انه الامم المتحدة للعلوم والثقافة وهي الحقيقة ماسونية هدفها بعث الشرك ونشر الخرافات ومراقبة المقررات العلمية الدول العربية
❞ أعياد بدعية بتواريخ وهمية لإضلال البشرية بدعوي إحياء التراث الإنساني الذي تتبناه اليونسكو الشيطانية بقلم د محمد عمر نعم أيها الإخوة الكرام فإن اليونسكو منظمة شيطانية لا هم لها إلا إحياء تواريخ وأماكن وأشخاص قد مضوا في الزمن الأول وقد قضي فيهم ربنا تبارك وتعالي بالقول الفصل حيث قال تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (134) البقرة وقد جاءت هذه الآية حجة علي أهل الكتاب في جدالهم من أجل رسل الله الكرام( إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط) . حيث كان أهل الكتاب يجادلون فيهم كونهم كانوا هودا أو نصاري فقضي ربنا تبارك وتعالي بالقول الفصل حيث بين أنهم كانوا علي التوحيد الخالص ملة إبراهيم حنيفا . ثم وبخهم بقوله( قل أأنتم أعلم أم الله )ثم اختتم بقوله تعالي( تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانو يعملون). لكن هذه المنظمة الشيطانية لا هم لها إلا البحث في الأمم السابقة لإحياء تراث من ماتوا وآواهم التراب في الزمن الأول وذلك لتحديد أماكن قبورهم أو لتمجيد تواريخ حياتهم وإحداث بدع وخرافات وأعياد ما أنزل الله بها من سلطان لا لشئ إلا لصرف الناس عن دينهم بمثل هذا الهرطقات. فأما عن التواريخ فإن الله عز وجل قضي فيها بقوله تعالي الشمس والقمر بحسبان بمعني أن الشمس يحسب بها الليل والنهار وتحسب به الأيام ودورة القمر التي تبدأ بالهلال مرورا بالتربيع الأول واكتمال البدر ثم المرور بالتربيع الثاني لنصل إلي المحاق الذي به ينتهي الشهر للعودة إلي ميلاد هلال جديد يبدأ به شهر جديد وهكذا يتم حساب الشهور تلك التي قالي فيها ربنا تبارك وتعالي والقمر قدرناه منازل لتعلموا عدد السنين والحساب ) فكيف يتم حساب السنين إنما بين فيه ربنا تبارك وتعالي بقوله تعالي إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ القيم) والمجمل من القول أن حساب الشهور والسنين والأيام وضعه له ربنا تبارك وتعالي يوم أن خلق السموات والأرض نظاما محكما مرتبطا بحركة الأرض والشمس هذا النظام الذي تعلمه آدم من ضمن كل التعاليم التي تعلمها من ربه بعد أن نفخ فيه الروح هذه التعاليم التي توارثوها بني آدم من خلال وحي الرسل علي مدار العصور فمحال أن يكون هناك نبي يوحي إليه ويترك الحساب الرباني للشهور والسنين ويستعين بتقويمات من وضع البشر اللهم إلا ما وضع من قبل الدول الاستعمارية التي هيمنت علي العالم في الحقب المختلفة. فأشهر هذه التقويمات إنما هو التقويم الروماني الذي أقرته الإمبراطورية الرومانية التي حكمت العالم منذ تأسيسها وقد وضع هذا التقويم لمئات السنين قبل ميلاد المسيح بالتحديد سنة 753 قبل الميلاد
ثم التقويم الجريجوري الذي وضعه البابا جريجور الثالث عشر في القرن الخامس عشر والمعمول به حتي الآن وهو قائم علي دورة الشمس. وهناك التقويم اليولياني الذي وضعه يوليوس قيصر
وكذلك التقويم السرياني و التقويم القبطي والفرعوني الذي اكتشفه علماء المصريات
وقدكان معمولا به أربعة آلاف عام قبل الميلاد وغيرها من التقويمات المختلفه في شتي بقاع الكرة الأرضية. حتي العرب قبل بعثة النبي كان يؤرخون بحادثة الفيل فيقولون كذا عام قبل حادثة الفيل أو كذا شهر بعد حادثة الفيل حتي حددوا عام ميلاد النبي بعام الفيل وحددوا بعثة النبي لأربعين عام بعد عام الفيل وحددوا الهجرة لثلاثة عشرة عام بعد البعثة وهلم جرا فلما هاجر النبي أرخوا بتاريخ الهجرة فيقولون في السنة الثانية للهجرة غزوة بدر الكبري وفي السنة الثالثة للهجرة غزوة أحد والخامسة غزوة الأحزاب والسادسة صلح الحديبية والثامنة فتح مكة والعاشرة حجة الوداع وهكذا كان التقويم. والمجمل من القول أن الناس في الأزمنة الأولي لم يكونوا موظفين ينتظرون موعد صرف المرتبات ولم يكن يهمهم يوم الميلاد لأنهم لم يكن لديهم أعياد ميلاد ولا ذكري وفاة ولا ذكري للأربعين ولا السنوية ولا أعياد للأم ولا يوم لليتيم ولا عيد للزواج ولا للحب ولا لشم النسيم ولا أعياد للنصر بل لما كانوا يخرجون للرحلات التجاريه كانوا يحسبون بأيام اكتمال القمر حتي يسيرون علي ضوء القمر في الصحراء . لكن هذه المنظمة الشيطانية الملحدة تسعي إلي استحداث وتقديس أيام ما قدرها ربنا تبارك وتعالي لصرف الناس إلي الأباطيل وتعالوا نمثل. من قال للناس أن النبي ولد يوم الإثنين الثاني عشر من ربيع الأول حتي يقيموا له مولدا ومن الذي سجل هذا اليوم وقد ولد يتيم الأب وماتت أمه وهو ابن ست سنين ومات جده وهو ابن ثمان سنين ثم انتقل إلي بيت عمه أبي طالب فعاش فيه يتيم الأب والأم . تري من سجل هذا التاريخ في زمن لم يكن هناك أي أهمية للتاريخ ومن له مصلحة في إثبات هذا التاريخ إلا الماسونية التي تدعم هذه التواريخ. ومن قال للناس أن سيدنا عيسي ولد في يوم السابع من يناير أو الرابع والعشرين من ديسمبر وفق تقويم الغربيين ولم يوضع التاريخ الجريجوري إلا في القرن الخامس عشر الميلادي. وساعة أن ولد وفق رواياتهم وقد أخذته أمه وهربت به لتتخفي في رحلة مزعومة ومكذوبة من وجه هيرودس الملك الروماني الذي يسعي لقتله فاتجهت إلي مصر واستقرت بها ثلاث سنوات ثم عادت وهي تركب جحش أتاني يجره رجل عجوز قالو عنه كذبا أنه يوسف النجار ونحن ننكر هذه القصة جملة وتفصيلا لكن من سجل يوم الميلاد وحدده علي التقويم الجريجوري بعد ألف وخمسمائة عام من له مصلحة في وضع تقويم كاذب لتقديس أيام ما قدرها ربنا تبارك وتعالي. ثم العجب كل العجب من جعل ذكري ميلاد مريم ابنة عمران التي سبقت ميلاد ابنها بمدة تجاوزت خمسة عشر عام . إذا كنا نختلف في ميلاد ابنها فكيف نتفق علي ميلادها هي ولم يكن هناك ثمة تقويم جريجوري من الأساس. ثم ماذا عن تاريخ ميلاد الحسين بن علي وماذا عن تاريخ ميلاد السيدة زينب بنت علي رضي الله عنها وعن جميع آل بيت النبي الأطهار . ومن حدد ليلة للإسراء والمعراج ومن حدد كل هذه الاحتفالات والأعياد الدينية سواء عند أمة التوحيد أو عند المغضوب عليهم والضالين . من له مصلحة في تحديد هذه الذكريات إلا الماسون الملاعين الذين لا هم لهم إلا نبش قبور الأموات وتقديس أيام وشهور وسنين واستخراج أجساد بشرية لا علم لنا بأصلها حتي خرجوا علينا بمقتنيات زعموا كذبا وزورا أنها مقتنيات سيد المرسلين فقالوا بزعمهم أن هذه عمامة النبي وهذا أثر قدميه وهذه ملابسه وهذه شعرة من لحيته وقد كذبوا علي الناس. فهل هم أحرص علي آثار النبوة من الصحابة والتابعين فلماذا لم يحتفظ الصحابة بمثل هذه الآثار حتي قيل أن عمر بن الخطاب قام بقطع شجرة الحديبية التي انعقدت تحتها بيعة الرضوان حتي لا يفتن الناس بها . أما عن اليونسكوا إنما تبحث لنا في تراث الفرعين فهل هذا حبا فينا نحن معاشر أمة العرب ام انه المكر والخديعة لتغيير معالم الدين؟ فعجبا لكم أتباع الشيطان اللعين الذي يسعي جاهدا لإحياء التراث الجاهلي وربط الناس بسير الكافرين وها نحن ننتظر ظهور نبوءة النبي حيث قال( لن تقوم الساعة حتي تضطرب آليات نساء دوس حول ذي الخلصة). وهذه غاية اليونسكوا التي يسعون إليها جادين فإلي كل موحد يرجو الله واليوم الآخر إياكم أن تنخدعوا بهذه المنظمة الفاجرة التي لا هم لها إلا إحياء ذكري وتراث الأمم الماضية ألا لا بارك الله لهم أجمعين
❞ أعياد بدعية بتواريخ وهمية لإضلال البشرية بدعوي إحياء التراث الإنساني الذي تتبناه اليونسكو الشيطانية بقلم د محمد عمر نعم أيها الإخوة الكرام فإن اليونسكو منظمة شيطانية لا هم لها إلا إحياء تواريخ وأماكن وأشخاص قد مضوا في الزمن الأول وقد قضي فيهم ربنا تبارك وتعالي بالقول الفصل حيث قال تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (134) البقرة وقد جاءت هذه الآية حجة علي أهل الكتاب في جدالهم من أجل رسل الله الكرام( إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط) . حيث كان أهل الكتاب يجادلون فيهم كونهم كانوا هودا أو نصاري فقضي ربنا تبارك وتعالي بالقول الفصل حيث بين أنهم كانوا علي التوحيد الخالص ملة إبراهيم حنيفا . ثم وبخهم بقوله( قل أأنتم أعلم أم الله )ثم اختتم بقوله تعالي( تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانو يعملون). لكن هذه المنظمة الشيطانية لا هم لها إلا البحث في الأمم السابقة لإحياء تراث من ماتوا وآواهم التراب في الزمن الأول وذلك لتحديد أماكن قبورهم أو لتمجيد تواريخ حياتهم وإحداث بدع وخرافات وأعياد ما أنزل الله بها من سلطان لا لشئ إلا لصرف الناس عن دينهم بمثل هذا الهرطقات. فأما عن التواريخ فإن الله عز وجل قضي فيها بقوله تعالي الشمس والقمر بحسبان بمعني أن الشمس يحسب بها الليل والنهار وتحسب به الأيام ودورة القمر التي تبدأ بالهلال مرورا بالتربيع الأول واكتمال البدر ثم المرور بالتربيع الثاني لنصل إلي المحاق الذي به ينتهي الشهر للعودة إلي ميلاد هلال جديد يبدأ به شهر جديد وهكذا يتم حساب الشهور تلك التي قالي فيها ربنا تبارك وتعالي والقمر قدرناه منازل لتعلموا عدد السنين والحساب ) فكيف يتم حساب السنين إنما بين فيه ربنا تبارك وتعالي بقوله تعالي إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ القيم) والمجمل من القول أن حساب الشهور والسنين والأيام وضعه له ربنا تبارك وتعالي يوم أن خلق السموات والأرض نظاما محكما مرتبطا بحركة الأرض والشمس هذا النظام الذي تعلمه آدم من ضمن كل التعاليم التي تعلمها من ربه بعد أن نفخ فيه الروح هذه التعاليم التي توارثوها بني آدم من خلال وحي الرسل علي مدار العصور فمحال أن يكون هناك نبي يوحي إليه ويترك الحساب الرباني للشهور والسنين ويستعين بتقويمات من وضع البشر اللهم إلا ما وضع من قبل الدول الاستعمارية التي هيمنت علي العالم في الحقب المختلفة. فأشهر هذه التقويمات إنما هو التقويم الروماني الذي أقرته الإمبراطورية الرومانية التي حكمت العالم منذ تأسيسها وقد وضع هذا التقويم لمئات السنين قبل ميلاد المسيح بالتحديد سنة 753 قبل الميلاد ثم التقويم الجريجوري الذي وضعه البابا جريجور الثالث عشر في القرن الخامس عشر والمعمول به حتي الآن وهو قائم علي دورة الشمس. وهناك التقويم اليولياني الذي وضعه يوليوس قيصر وكذلك التقويم السرياني و التقويم القبطي والفرعوني الذي اكتشفه علماء المصريات وقدكان معمولا به أربعة آلاف عام قبل الميلاد وغيرها من التقويمات المختلفه في شتي بقاع الكرة الأرضية. حتي العرب قبل بعثة النبي كان يؤرخون بحادثة الفيل فيقولون كذا عام قبل حادثة الفيل أو كذا شهر بعد حادثة الفيل حتي حددوا عام ميلاد النبي بعام الفيل وحددوا بعثة النبي لأربعين عام بعد عام الفيل وحددوا الهجرة لثلاثة عشرة عام بعد البعثة وهلم جرا فلما هاجر النبي أرخوا بتاريخ الهجرة فيقولون في السنة الثانية للهجرة غزوة بدر الكبري وفي السنة الثالثة للهجرة غزوة أحد والخامسة غزوة الأحزاب والسادسة صلح الحديبية والثامنة فتح مكة والعاشرة حجة الوداع وهكذا كان التقويم. والمجمل من القول أن الناس في الأزمنة الأولي لم يكونوا موظفين ينتظرون موعد صرف المرتبات ولم يكن يهمهم يوم الميلاد لأنهم لم يكن لديهم أعياد ميلاد ولا ذكري وفاة ولا ذكري للأربعين ولا السنوية ولا أعياد للأم ولا يوم لليتيم ولا عيد للزواج ولا للحب ولا لشم النسيم ولا أعياد للنصر بل لما كانوا يخرجون للرحلات التجاريه كانوا يحسبون بأيام اكتمال القمر حتي يسيرون علي ضوء القمر في الصحراء . لكن هذه المنظمة الشيطانية الملحدة تسعي إلي استحداث وتقديس أيام ما قدرها ربنا تبارك وتعالي لصرف الناس إلي الأباطيل وتعالوا نمثل. من قال للناس أن النبي ولد يوم الإثنين الثاني عشر من ربيع الأول حتي يقيموا له مولدا ومن الذي سجل هذا اليوم وقد ولد يتيم الأب وماتت أمه وهو ابن ست سنين ومات جده وهو ابن ثمان سنين ثم انتقل إلي بيت عمه أبي طالب فعاش فيه يتيم الأب والأم . تري من سجل هذا التاريخ في زمن لم يكن هناك أي أهمية للتاريخ ومن له مصلحة في إثبات هذا التاريخ إلا الماسونية التي تدعم هذه التواريخ. ومن قال للناس أن سيدنا عيسي ولد في يوم السابع من يناير أو الرابع والعشرين من ديسمبر وفق تقويم الغربيين ولم يوضع التاريخ الجريجوري إلا في القرن الخامس عشر الميلادي. وساعة أن ولد وفق رواياتهم وقد أخذته أمه وهربت به لتتخفي في رحلة مزعومة ومكذوبة من وجه هيرودس الملك الروماني الذي يسعي لقتله فاتجهت إلي مصر واستقرت بها ثلاث سنوات ثم عادت وهي تركب جحش أتاني يجره رجل عجوز قالو عنه كذبا أنه يوسف النجار ونحن ننكر هذه القصة جملة وتفصيلا لكن من سجل يوم الميلاد وحدده علي التقويم الجريجوري بعد ألف وخمسمائة عام من له مصلحة في وضع تقويم كاذب لتقديس أيام ما قدرها ربنا تبارك وتعالي. ثم العجب كل العجب من جعل ذكري ميلاد مريم ابنة عمران التي سبقت ميلاد ابنها بمدة تجاوزت خمسة عشر عام . إذا كنا نختلف في ميلاد ابنها فكيف نتفق علي ميلادها هي ولم يكن هناك ثمة تقويم جريجوري من الأساس. ثم ماذا عن تاريخ ميلاد الحسين بن علي وماذا عن تاريخ ميلاد السيدة زينب بنت علي رضي الله عنها وعن جميع آل بيت النبي الأطهار . ومن حدد ليلة للإسراء والمعراج ومن حدد كل هذه الاحتفالات والأعياد الدينية سواء عند أمة التوحيد أو عند المغضوب عليهم والضالين . من له مصلحة في تحديد هذه الذكريات إلا الماسون الملاعين الذين لا هم لهم إلا نبش قبور الأموات وتقديس أيام وشهور وسنين واستخراج أجساد بشرية لا علم لنا بأصلها حتي خرجوا علينا بمقتنيات زعموا كذبا وزورا أنها مقتنيات سيد المرسلين فقالوا بزعمهم أن هذه عمامة النبي وهذا أثر قدميه وهذه ملابسه وهذه شعرة من لحيته وقد كذبوا علي الناس. فهل هم أحرص علي آثار النبوة من الصحابة والتابعين فلماذا لم يحتفظ الصحابة بمثل هذه الآثار حتي قيل أن عمر بن الخطاب قام بقطع شجرة الحديبية التي انعقدت تحتها بيعة الرضوان حتي لا يفتن الناس بها . أما عن اليونسكوا إنما تبحث لنا في تراث الفرعين فهل هذا حبا فينا نحن معاشر أمة العرب ام انه المكر والخديعة لتغيير معالم الدين؟ فعجبا لكم أتباع الشيطان اللعين الذي يسعي جاهدا لإحياء التراث الجاهلي وربط الناس بسير الكافرين وها نحن ننتظر ظهور نبوءة النبي حيث قال( لن تقوم الساعة حتي تضطرب آليات نساء دوس حول ذي الخلصة). وهذه غاية اليونسكوا التي يسعون إليها جادين فإلي كل موحد يرجو الله واليوم الآخر إياكم أن تنخدعوا بهذه المنظمة الفاجرة التي لا هم لها إلا إحياء ذكري وتراث الأمم الماضية ألا لا بارك الله لهم أجمعين انتهي.... ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ أعياد بدعية بتواريخ وهمية لإضلال البشرية بدعوي إحياء التراث الإنساني الذي تتبناه اليونسكو الشيطانية بقلم د محمد عمر نعم أيها الإخوة الكرام فإن اليونسكو منظمة شيطانية لا هم لها إلا إحياء تواريخ وأماكن وأشخاص قد مضوا في الزمن الأول وقد قضي فيهم ربنا تبارك وتعالي بالقول الفصل حيث قال تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (134) البقرة وقد جاءت هذه الآية حجة علي أهل الكتاب في جدالهم من أجل رسل الله الكرام( إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط) . حيث كان أهل الكتاب يجادلون فيهم كونهم كانوا هودا أو نصاري فقضي ربنا تبارك وتعالي بالقول الفصل حيث بين أنهم كانوا علي التوحيد الخالص ملة إبراهيم حنيفا . ثم وبخهم بقوله( قل أأنتم أعلم أم الله )ثم اختتم بقوله تعالي( تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانو يعملون). لكن هذه المنظمة الشيطانية لا هم لها إلا البحث في الأمم السابقة لإحياء تراث من ماتوا وآواهم التراب في الزمن الأول وذلك لتحديد أماكن قبورهم أو لتمجيد تواريخ حياتهم وإحداث بدع وخرافات وأعياد ما أنزل الله بها من سلطان لا لشئ إلا لصرف الناس عن دينهم بمثل هذا الهرطقات. فأما عن التواريخ فإن الله عز وجل قضي فيها بقوله تعالي الشمس والقمر بحسبان بمعني أن الشمس يحسب بها الليل والنهار وتحسب به الأيام ودورة القمر التي تبدأ بالهلال مرورا بالتربيع الأول واكتمال البدر ثم المرور بالتربيع الثاني لنصل إلي المحاق الذي به ينتهي الشهر للعودة إلي ميلاد هلال جديد يبدأ به شهر جديد وهكذا يتم حساب الشهور تلك التي قالي فيها ربنا تبارك وتعالي والقمر قدرناه منازل لتعلموا عدد السنين والحساب ) فكيف يتم حساب السنين إنما بين فيه ربنا تبارك وتعالي بقوله تعالي إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ القيم) والمجمل من القول أن حساب الشهور والسنين والأيام وضعه له ربنا تبارك وتعالي يوم أن خلق السموات والأرض نظاما محكما مرتبطا بحركة الأرض والشمس هذا النظام الذي تعلمه آدم من ضمن كل التعاليم التي تعلمها من ربه بعد أن نفخ فيه الروح هذه التعاليم التي توارثوها بني آدم من خلال وحي الرسل علي مدار العصور فمحال أن يكون هناك نبي يوحي إليه ويترك الحساب الرباني للشهور والسنين ويستعين بتقويمات من وضع البشر اللهم إلا ما وضع من قبل الدول الاستعمارية التي هيمنت علي العالم في الحقب المختلفة. فأشهر هذه التقويمات إنما هو التقويم الروماني الذي أقرته الإمبراطورية الرومانية التي حكمت العالم منذ تأسيسها وقد وضع هذا التقويم لمئات السنين قبل ميلاد المسيح بالتحديد سنة 753 قبل الميلاد
ثم التقويم الجريجوري الذي وضعه البابا جريجور الثالث عشر في القرن الخامس عشر والمعمول به حتي الآن وهو قائم علي دورة الشمس. وهناك التقويم اليولياني الذي وضعه يوليوس قيصر
وكذلك التقويم السرياني و التقويم القبطي والفرعوني الذي اكتشفه علماء المصريات
وقدكان معمولا به أربعة آلاف عام قبل الميلاد وغيرها من التقويمات المختلفه في شتي بقاع الكرة الأرضية. حتي العرب قبل بعثة النبي كان يؤرخون بحادثة الفيل فيقولون كذا عام قبل حادثة الفيل أو كذا شهر بعد حادثة الفيل حتي حددوا عام ميلاد النبي بعام الفيل وحددوا بعثة النبي لأربعين عام بعد عام الفيل وحددوا الهجرة لثلاثة عشرة عام بعد البعثة وهلم جرا فلما هاجر النبي أرخوا بتاريخ الهجرة فيقولون في السنة الثانية للهجرة غزوة بدر الكبري وفي السنة الثالثة للهجرة غزوة أحد والخامسة غزوة الأحزاب والسادسة صلح الحديبية والثامنة فتح مكة والعاشرة حجة الوداع وهكذا كان التقويم. والمجمل من القول أن الناس في الأزمنة الأولي لم يكونوا موظفين ينتظرون موعد صرف المرتبات ولم يكن يهمهم يوم الميلاد لأنهم لم يكن لديهم أعياد ميلاد ولا ذكري وفاة ولا ذكري للأربعين ولا السنوية ولا أعياد للأم ولا يوم لليتيم ولا عيد للزواج ولا للحب ولا لشم النسيم ولا أعياد للنصر بل لما كانوا يخرجون للرحلات التجاريه كانوا يحسبون بأيام اكتمال القمر حتي يسيرون علي ضوء القمر في الصحراء . لكن هذه المنظمة الشيطانية الملحدة تسعي إلي استحداث وتقديس أيام ما قدرها ربنا تبارك وتعالي لصرف الناس إلي الأباطيل وتعالوا نمثل. من قال للناس أن النبي ولد يوم الإثنين الثاني عشر من ربيع الأول حتي يقيموا له مولدا ومن الذي سجل هذا اليوم وقد ولد يتيم الأب وماتت أمه وهو ابن ست سنين ومات جده وهو ابن ثمان سنين ثم انتقل إلي بيت عمه أبي طالب فعاش فيه يتيم الأب والأم . تري من سجل هذا التاريخ في زمن لم يكن هناك أي أهمية للتاريخ ومن له مصلحة في إثبات هذا التاريخ إلا الماسونية التي تدعم هذه التواريخ. ومن قال للناس أن سيدنا عيسي ولد في يوم السابع من يناير أو الرابع والعشرين من ديسمبر وفق تقويم الغربيين ولم يوضع التاريخ الجريجوري إلا في القرن الخامس عشر الميلادي. وساعة أن ولد وفق رواياتهم وقد أخذته أمه وهربت به لتتخفي في رحلة مزعومة ومكذوبة من وجه هيرودس الملك الروماني الذي يسعي لقتله فاتجهت إلي مصر واستقرت بها ثلاث سنوات ثم عادت وهي تركب جحش أتاني يجره رجل عجوز قالو عنه كذبا أنه يوسف النجار ونحن ننكر هذه القصة جملة وتفصيلا لكن من سجل يوم الميلاد وحدده علي التقويم الجريجوري بعد ألف وخمسمائة عام من له مصلحة في وضع تقويم كاذب لتقديس أيام ما قدرها ربنا تبارك وتعالي. ثم العجب كل العجب من جعل ذكري ميلاد مريم ابنة عمران التي سبقت ميلاد ابنها بمدة تجاوزت خمسة عشر عام . إذا كنا نختلف في ميلاد ابنها فكيف نتفق علي ميلادها هي ولم يكن هناك ثمة تقويم جريجوري من الأساس. ثم ماذا عن تاريخ ميلاد الحسين بن علي وماذا عن تاريخ ميلاد السيدة زينب بنت علي رضي الله عنها وعن جميع آل بيت النبي الأطهار . ومن حدد ليلة للإسراء والمعراج ومن حدد كل هذه الاحتفالات والأعياد الدينية سواء عند أمة التوحيد أو عند المغضوب عليهم والضالين . من له مصلحة في تحديد هذه الذكريات إلا الماسون الملاعين الذين لا هم لهم إلا نبش قبور الأموات وتقديس أيام وشهور وسنين واستخراج أجساد بشرية لا علم لنا بأصلها حتي خرجوا علينا بمقتنيات زعموا كذبا وزورا أنها مقتنيات سيد المرسلين فقالوا بزعمهم أن هذه عمامة النبي وهذا أثر قدميه وهذه ملابسه وهذه شعرة من لحيته وقد كذبوا علي الناس. فهل هم أحرص علي آثار النبوة من الصحابة والتابعين فلماذا لم يحتفظ الصحابة بمثل هذه الآثار حتي قيل أن عمر بن الخطاب قام بقطع شجرة الحديبية التي انعقدت تحتها بيعة الرضوان حتي لا يفتن الناس بها . أما عن اليونسكوا إنما تبحث لنا في تراث الفرعين فهل هذا حبا فينا نحن معاشر أمة العرب ام انه المكر والخديعة لتغيير معالم الدين؟ فعجبا لكم أتباع الشيطان اللعين الذي يسعي جاهدا لإحياء التراث الجاهلي وربط الناس بسير الكافرين وها نحن ننتظر ظهور نبوءة النبي حيث قال( لن تقوم الساعة حتي تضطرب آليات نساء دوس حول ذي الخلصة). وهذه غاية اليونسكوا التي يسعون إليها جادين فإلي كل موحد يرجو الله واليوم الآخر إياكم أن تنخدعوا بهذه المنظمة الفاجرة التي لا هم لها إلا إحياء ذكري وتراث الأمم الماضية ألا لا بارك الله لهم أجمعين
❞ الضلالات الماسونية في القول بوحدة الديانات الابراهيمية بقلم د محمد عمر افيقوا أمة التوحيد فها هو الطعن وصل الي الأصول الثلاثة التي يقوم عليها دين التوحيد والتي تكون أولي اختبارات الآخرة كما جاء علي لسان النبي في حديث منكر ونكير والثابت صحته في كتاب صحيح مسلم أن الرجل إذا ادخل الي قبره وأغلق عليه قبره وانصرف عنه اهله انما يأتيه منكر ونكير وهما ملكان فيجلسانه ويسالانه من ربك وما دينك ومن نبيك وهؤلاء هم الأصول الثلاثة التي يقوم عليها دين الله في الأرض وهي أصول النجاة من النار فمن أجاب فقد نجا ومن قال لا ادري فهو كافر ومن قال ها ها ها فهو المنافق المعذب في الدرك الأسفل من النار تلك الأصول التي كان عليها انبياء الله جميعا أولهم نوح واخرهم محمد صلي الله عليه وسلم قال تعالي( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) لكن الماسون عليهم من الله اللعنة انما فرقوا دين الناس الي فرق ونحل وأرادوا خداع البشر بقولهم وحدة الديانات الإبراهيمية يخادعون الناس بأن خليل الرحمن ابراهيم وشجرة الأنبياء من بعده انما جاءوا بديانات شتي ليبرروا للمغضوب عليهم والضالين ما اوجدوه من ضلالات وما وضعوه من اكاذيب لكن هيهات هيهات فإن الحق أبلج والباطل لجلج فتعالوا بنا نتعرف علي دين الأنبياء والرسل من ابراهيم حتي بعثة خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد اشرف الخلق أجمعين فاما عن دين ابراهيم فقد قال الله عز وجل فيه (ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين ) واما عن اسماعيل بن ابراهيم فقد قال الله فيه (وإذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا انك انت السميع العليم ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا امة مسلمة لك وارنا مناسكنا وتب علينا انك انت التواب الرحيم ) واما عن إسحق بن ابراهيم و اخو اسماعيل عليهم السلام وكذلك يعقوب بن اسحق فقد قال الله فيهم ووصي بها ابراهيم بنيه ويعقوب يا بني أن الله اصطفي لكم الدين فلا تموتن إلا وانتم مسلمون) واما عن يعقوب وأبناءه الاثنا عشر ولد بما فيهم يوسف بن يعقوب فقد قال الله فيهم (ام كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد الهك واله اباءك ابراهيم وإسماعيل واسحق الها واحدا ونحن له مسلمون ) واما عن يوسف ابن يعقوب فقد قال وهو يرفع يديه مبتهلا الي الله (رب قد اتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السموات والأرض انت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما والحقني بالصالحين) واما عن موسي وهارون فقد اقر فرعون لحظة الغرق بأنه يؤمن بما امن به موسي وهارون ومن معهم من بني إسرائيل ( وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فاتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتي اذا أدركه الغرق قال امنت انه لا اله الا الذي امنت به بنوا إسرائيل وانا من المسلمين) بل أن سحرة فرعون لما تجلت لهم الحقيقة بعد أن توعدهم فرعون بالصلب والتعذيب انما قالوا ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين وهذا سليمان يرسل الي بلقيس ملكة سبأ (انه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم إلا تعلوا عليا واتوني مسلمين ) وهي تشهد ربها علي ما كانت عليه من الضلال وتعلن إسلامها لله رب العالمين (رب اني ظلمت نفسي واسلمت مع سليمان لله رب العالمين) وهذا نبي الله عيسي وهو يقرر الحواريين بعد إصرار بني إسرائيل علي إنكار ما جاء به من المعجزات فلما احس عيسي منهم الكفر قال من النصاري الي الله قال (الحواريون نحن انصار الله امنا بالله واشهد بانا مسلمون) وهذا أمر الله لهم بالإيمان بالمسيح واتباع شريعته (وإذ أوحيت الي الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا امنا بالله واشهد باننا مسلمون) وهذا أمر الله الي أمة الموحدين اتباع الرسل قولوا امنا بالله وما انزل الينا وما انزل الي ابراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والاسباط وما اوتي موسي وعيسي وما اوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون فإن آمنوا بمثل ما امنتم به فقد اهتدوا وان تولوا فإنما هم في شقاق فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم) بل هذا أمر الله الي نبيه محمد صلي الله عليه وسلم والأنبياء من قبله قل امنا بالله وما انزل علينا وما انزل علي ابراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والاسباط وما اوتي موسي وعيسي والنبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه هو في الآخرة من الخاسرين ) هذا هو الدين الحقيقي لخليل الرحمن ابراهيم وجميع الأنبياء من بعده والذين جاءوا جميعا من نسله قال تعالي( ومن يرغب عن ملة ابراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وانه في الآخرة لمن الصالحين إذ قال له ربه اسلم قال اسلمت لرب العالمين) لكن الشيخ الامام الماسوني الاعظم يدعو الناس بدعوي الضلال الي اجتماع أصحاب الديانات الإبراهيمية في وحدة واحده تحت شعار المحبة التي يدعوا إليها ظلما وزوار ليدلس علي الناس ويضع آخر معول لهدم عقيدة التوحيد التي كان عليها الرسل ويبرر للناس انحرافات المغضوب عليهم الضالين فيكذب ويدعي انها ديانات ابراهيمية متوارثة عن رسل الله الذين جاءوا من نسل خليل الرحمن ابراهيم الذي قال الله في حقه (ملة ابيكم ابراهيم هو سماكم المسلمين ) هذا النبي العظيم الذي استحق لقب أمام الموحدين من قبل رب العزة تبارك وتعالي الذي قال له( اني جاعلك للناس اماما) أيها الإخوة انتبهوا فإنه اخر معول يضرب في جسد أمة التوحيد بيد الماما اسال الله عز وجل انه يأخذه كأخذ فرعون وهامان وقارون فإنه ساحر كذاب د محمد عمر. ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ الضلالات الماسونية في القول بوحدة الديانات الابراهيمية بقلم د محمد عمر
افيقوا أمة التوحيد فها هو الطعن وصل الي الأصول الثلاثة التي يقوم عليها دين التوحيد والتي تكون أولي اختبارات الآخرة كما جاء علي لسان النبي في حديث منكر ونكير والثابت صحته في كتاب صحيح مسلم أن الرجل إذا ادخل الي قبره وأغلق عليه قبره وانصرف عنه اهله انما يأتيه منكر ونكير وهما ملكان فيجلسانه ويسالانه من ربك وما دينك ومن نبيك
وهؤلاء هم الأصول الثلاثة التي يقوم عليها دين الله في الأرض وهي أصول النجاة من النار فمن أجاب فقد نجا ومن قال لا ادري فهو كافر ومن قال ها ها ها فهو المنافق المعذب في الدرك الأسفل من النار
تلك الأصول التي كان عليها انبياء الله جميعا أولهم نوح واخرهم محمد صلي الله عليه وسلم
قال تعالي( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين)
لكن الماسون عليهم من الله اللعنة انما فرقوا دين الناس الي فرق ونحل وأرادوا خداع البشر بقولهم وحدة الديانات الإبراهيمية يخادعون الناس بأن خليل الرحمن ابراهيم وشجرة الأنبياء من بعده انما جاءوا بديانات شتي ليبرروا للمغضوب عليهم والضالين ما اوجدوه من ضلالات وما وضعوه من اكاذيب لكن هيهات هيهات فإن الحق أبلج والباطل لجلج
فتعالوا بنا نتعرف علي دين الأنبياء والرسل من ابراهيم حتي بعثة خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد اشرف الخلق أجمعين
فاما عن دين ابراهيم فقد قال الله عز وجل فيه (ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين )
واما عن اسماعيل بن ابراهيم فقد قال الله فيه (وإذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا انك انت السميع العليم ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا امة مسلمة لك وارنا مناسكنا وتب علينا انك انت التواب الرحيم )
واما عن إسحق بن ابراهيم و اخو اسماعيل عليهم السلام وكذلك يعقوب بن اسحق فقد قال الله فيهم ووصي بها ابراهيم بنيه ويعقوب يا بني أن الله اصطفي لكم الدين فلا تموتن إلا وانتم مسلمون)
واما عن يعقوب وأبناءه الاثنا عشر ولد بما فيهم يوسف بن يعقوب فقد قال الله فيهم (ام كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد الهك واله اباءك ابراهيم وإسماعيل واسحق الها واحدا ونحن له مسلمون )
واما عن يوسف ابن يعقوب فقد قال وهو يرفع يديه مبتهلا الي الله (رب قد اتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السموات والأرض انت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما والحقني بالصالحين)
واما عن موسي وهارون فقد اقر فرعون لحظة الغرق بأنه يؤمن بما امن به موسي وهارون ومن معهم من بني إسرائيل ( وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فاتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتي اذا أدركه الغرق قال امنت انه لا اله الا الذي امنت به بنوا إسرائيل وانا من المسلمين)
بل أن سحرة فرعون لما تجلت لهم الحقيقة بعد أن توعدهم فرعون بالصلب والتعذيب انما قالوا ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين
وهذا سليمان يرسل الي بلقيس ملكة سبأ (انه من سليمان وانه بسم الله الرحمن الرحيم إلا تعلوا عليا واتوني مسلمين ) وهي تشهد ربها علي ما كانت عليه من الضلال وتعلن إسلامها لله رب العالمين (رب اني ظلمت نفسي واسلمت مع سليمان لله رب العالمين)
وهذا نبي الله عيسي وهو يقرر الحواريين بعد إصرار بني إسرائيل علي إنكار ما جاء به من المعجزات
فلما احس عيسي منهم الكفر قال من النصاري الي الله قال (الحواريون نحن انصار الله امنا بالله واشهد بانا مسلمون) وهذا أمر الله لهم بالإيمان بالمسيح واتباع شريعته (وإذ أوحيت الي الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا امنا بالله واشهد باننا مسلمون)
وهذا أمر الله الي أمة الموحدين اتباع الرسل
قولوا امنا بالله وما انزل الينا وما انزل الي ابراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والاسباط وما اوتي موسي وعيسي وما اوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون فإن آمنوا بمثل ما امنتم به فقد اهتدوا وان تولوا فإنما هم في شقاق فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم)
بل هذا أمر الله الي نبيه محمد صلي الله عليه وسلم والأنبياء من قبله
قل امنا بالله وما انزل علينا وما انزل علي ابراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والاسباط وما اوتي موسي وعيسي والنبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه هو في الآخرة من الخاسرين )
هذا هو الدين الحقيقي لخليل الرحمن ابراهيم وجميع الأنبياء من بعده والذين جاءوا جميعا من نسله
قال تعالي( ومن يرغب عن ملة ابراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وانه في الآخرة لمن الصالحين إذ قال له ربه اسلم قال اسلمت لرب العالمين)
لكن الشيخ الامام الماسوني الاعظم يدعو الناس بدعوي الضلال الي اجتماع أصحاب الديانات الإبراهيمية في وحدة واحده تحت شعار المحبة التي يدعوا إليها ظلما وزوار ليدلس علي الناس ويضع آخر معول لهدم عقيدة التوحيد التي كان عليها الرسل ويبرر للناس انحرافات المغضوب عليهم الضالين فيكذب ويدعي انها ديانات ابراهيمية متوارثة عن رسل الله الذين جاءوا من نسل خليل الرحمن ابراهيم الذي قال الله في حقه (ملة ابيكم ابراهيم هو سماكم المسلمين )
هذا النبي العظيم الذي استحق لقب أمام الموحدين من قبل رب العزة تبارك وتعالي الذي قال له( اني جاعلك للناس اماما)
أيها الإخوة انتبهوا فإنه اخر معول يضرب في جسد أمة التوحيد بيد الماما اسال الله عز وجل انه يأخذه كأخذ فرعون وهامان وقارون فإنه ساحر كذاب د محمد عمر. ❝