من زمان وأنا نفسي أعمل حاجه خارجه عن المألوف يمكن عشان... 💬 أقوال 𝕺𝕸𝕰𝕽 𝕸𝕰𝕯𝕳𝕬𝕿 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ 𝕺𝕸𝕰𝕽 𝕸𝕰𝕯𝕳𝕬𝕿 📖
█ من زمان وأنا نفسي أعمل حاجه خارجه عن المألوف يمكن عشان أحس مميز أو بقيت خارق للطبيعه بس ده أخد معايا منحنى تاني كنت وقتها عاوز صحابي ييجوا لكن محدش رضي قولت خليهم انا مش هعطل عشانهم لما روحت هناك أنا جوايا حماس كان ١٢ بليل أول ما دخلت ل كان المكان مضلم ريحته وحشه زي يكون أشبه المقابر عباره دورين طلعت لفوق لقيت طفل صغير السن واقف قدامه غريبه كانت أيد جواها شمعه مولعه النار وواصله للسقف صفحات الكتاب اللي جنب الأيد بتتفتح بسرعه صوت الورق بيتقلب بشكل مزعج ناحيه أمسكه أقرأ جواه أيه بدأت الكلام بصوت مسموع واضح يا حارس يد المجد الضاربه بالسحر الأسود أقدم لك تلك اليد المبروكه أقدم لي لتعليمي السحر الأسود أكون منه أتباعك الأوفياء أقدم يا عزمت عليك يا بالحضور أنت اتباعك العهد العهد الحضور الحضور الساعة الساعه فضلت أكرر كتير أوي لحد بيتغير بيا مكنتش عارف أركز أي حاسس بصداع دماغي الرؤيه مهزوزه بحسس كنت فيه لاقي لا ولا كده خرجت البيت بدأت أحسس كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ من زمان وأنا نفسي أعمل حاجه خارجه عن المألوف يمكن عشان أحس نفسي مميز أو بقيت خارق للطبيعه بس ده أخد معايا منحنى تاني كنت وقتها عاوز صحابي ييجوا معايا لكن محدش رضي قولت خليهم انا مش هعطل نفسي عشانهم لما روحت هناك و أنا جوايا حماس كان وقتها ١٢ بليل أول ما روحت و دخلت ل هناك كان المكان مضلم و ريحته وحشه زي ما يكون المكان أشبه المقابر كان عباره عن دورين لما طلعت لفوق لقيت طفل صغير في السن واقف و قدامه حاجه غريبه كانت أيد جواها شمعه مولعه و النار خارجه وواصله للسقف صفحات الكتاب اللي كانت جنب الأيد كانت بتتفتح بسرعه كان صوت الورق بيتقلب بشكل مزعج روحت ناحيه الكتاب عشان أمسكه عشان أقرأ اللي جواه أيه بدأت أقرأ الكلام بصوت مسموع و واضح يا حارس يد المجد الضاربه بالسحر الأسود أقدم لك تلك اليد المبروكه أقدم لي لتعليمي السحر الأسود أكون منه من أتباعك الأوفياء أقدم لي يا حارس يد المجد عزمت عليك يا حارس يد المجد بالحضور أنت و اتباعك العهد، العهد الحضور، الحضور الساعة، الساعه فضلت أكرر الكلام كتير أوي لحد ما لقيت المكان بيتغير بيا مكنتش عارف أركز في أي حاجه و حاسس بصداع في دماغي الرؤيه زي ما يكون مهزوزه بحسس على المكان اللي أنا كنت فيه مش لاقي لا الأيد ولا أي حاجه انا كده خرجت من البيت بدأت أحسس زي الأعمى و ماشي و سامع صوت خطواتي كان فيه صوت زي اللي بيدوس على ورق شجر او غابه بدأت أحسس في طريقي لحد ما ألاقي نور أو طريق يساعدني للخروج لقيت بنت واقفه بتعيط و بتقول عد من حيث أتيت أما سيأتيك الهلاك لقيت حواليها تعابين كتيره بتقرب نحيتي و انا مش عارف أحرك رجلي حسيت مع قربهم مني بزلزال لما لقيت رجلي عرفت أفكها لقيت نفسي بهرب منهم فضلت أجري بأقصي سرعتي لحد ما لقيت نفسي جوا البيت كان قدامي كائن ضخم خارج منه دخان زي ما يكون محروق ريحته كانت بشعه ملامحه شبه معدومه قالي بصوت غاضب و مخيف الكائن : لم أقبل بدأ البيت يتهز بيا زي ما يكون هيقع بيا فضلت أجري ل برا زي المجنون عاوز أخرج قبل ما البيت يقع عليا بجري و سامع صوت صراخ جاي من ورايا مقدرتش أنه أقف ابص حتى فضلت أجري لحد ما وقفت قدام بيتي بدأت أخد نفسي من الجري و دخلت من باب الشقه و أنا كنت بترعش دخلت أوضتي طلعت هدوم تقيله من دولابي ألبسها فوق هدومي وروحت السرير و أنا بترعش جامد لحد ما روحت في النوم شوفت نفسي أنه نايم على سريري بس الأوضه بتولع حوليا و النار بتاكل في كل حاجه حوليها و كان واقف الكائن ده قدامي و معاه كائنات كانت أحجمهم شبه الأقزام راسهم مقطوعه اديهم كانت شبه السيوف كانوا بيقربوا مني و كانت أديهم غارسه في جسمي و أنا بتكوي من غرس سيوفهم فيا مع غرسهم في لحمي شالوني و مششيوا بيا ناحيه البيت اللي كنت فيه و رموني جوه لقيت البيت متغير عن ماشفته الكائن مد أيده و دخلها جوا راسي و بدأ يقول حارس اليد : أتظن أنك ستذهب من دون شيء يا مسكين كيف لم تشعر منذ بداية الأمر أنك في قبضه يدي كنت بصرخ من الوجع اللي في راسي حارس اليد: أتظن أنك من أتيت من تلقاء نفسك أنا من قمت بجذبك إلي هنا كي تكون لي دميه أحركها كما أريد و لن ينجيك أحد من قبضتي جت كفوف أيادي مقطعه بدأت تقرب من جسمي و عماله تقطع في لحمي و حارس اليد بيقول حارس اليد: سأجعل أشلاء جسدك معلقه على جدران مملكتي أمتع نظري بها يحيي :انا كنت عاوز اكون خادم ليك حارس اليد بغضب : من تظن نفسك أيها الحشره كي تختار انا من يختار انا من يضع القوانين انا من يقول هنا من يكون خادمي ليس أنت لقيته اختفي من قدامي مره وحده و المكان بيتبدل ل مكان مختلف افتكرت كل حاجه أنتهت كنت زي في أوضه كبيره و واسعه و كرسي واحد زي ما يكون عرش بسلالم زي عرش الملك بس كان فاضي كان عليه رسمه الأيد و جواها الشمعه نفس اللي كانت موجوده في البيت لا أراديا لقيت نفسي رايح ناحيه العرش ده أقعد عليه زي اللي منوم مغنطيسيا بعد ما قعدت حسيت وقتها أنه زي ما يكون أتكلبشت في الكرسي حسيت وقتها بألم شديد في رجليا الأتنين زي ما يكون اتشليت ولقيت يد المجد و هيا بتتحرق و بتتفحم بتدخل في راسي انا كل ده وجع في دماغي و رجلي مش حاسس بحاجه و رغاوي بيضه كانت بتخرج من بقي وتشنجات بقت تجيلي لحد ما حسيت أني مت لقيت نفسي الحارس قدامي واقف بيقولي حارس اليد بسخريه : أغرك العرش عجبت لأمركم أيها البشر تنظرون للأشياء من نظركم و كأنكم قمتوا بتحقيق أحلامكم لاتعلمون أنه فخ من صنع أيدينا لقيت وقتها كذا أيد ماسكه فيا بتاخدني معاها للجحيم و بتسحبني معاها مع سحبها ليا كانت كل حته في جسمي بتتقطع أيها البشر تنظرون للأشياء من نظركم و كأنكم قمتوا بتحقيق أحلامكم لاتعلمون أنه فخ من صنع أيدينا و في كل مره ستظن أنه انتي عذابي سأضاعفه عليك كان في أصوات متداخلة مقطعه كنت كل أنا أركز معاها كان الألم بيخف بس مش عارف صوت مين اتعملت على نفسي و بدأت اسمع الصوت بيقول الصوت : اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ♦️ الآية: ﴿ وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا ﴾ [الفرقان: 23]. ♦️ السورة ورقم الآية: الفرقان (23
“اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم” (اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ وهَمزِهِ ونفخِهِ ونفثِه ] (باسْمِ اللَّهِ، تُرْبَةُ أرْضِنَا، برِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى سَقِيمُنَا، بإذْنِ رَبِّنَا). [٣٩] (اللهم فاطرَ السماواتِ والأرضِ ، عالمَ الغيبِ والشهادةِ ، لا إله إلا أنت ، ربَّ كلِّ شيءٍ ومَلِيكَه ، أعوذُ بك من شرِّ نفسي ، ومن شرِّ الشيطانِ وشِرْكِه ، وأن أقترفَ على نفسي سوءًا ، أو أَجُرَّه إلى مُسْلِمٍ). [٤٠] (اللَّهمَّ عافِني في بَدَني، اللَّهمَّ عافِني في سَمْعي، اللَّهمَّ عافِني في بَصَري، لا إلهَ إلَّا أنتَ).[٤١]
مع الصوت بدأت ارتاح و الألم بيروح مني كان حارس اليد في بيبصلي بغضب شديد و وبدأ يحترق قدامي هو و أتباعه كنت سامع صراخهم و النار بتاكل فيهم بدأت ارجع لأوضتي تاني و كان فيه شيخ و أمي و عمي و اصحابي كلهم متجمعين حوليا ماما : يحيي أنت بخير يحيي: هو أيه اللي حصل عمي صلاح: الحمد الله أنك بخير انت بقالك أسبوع حابس نفسك و كنا بتسمع أصوات منك غريبه يحيي بصدمة : انا بقالي أسبوع الشيخ : حمد لله على سلامتك قولي أيه اللي حصل معاك من أسبوع حكيت كل اللي حصل ليا للشيخ من أول ما دخلت البيت لحد ما قعد قدامي بصلي الشيخ بحزن شديد و قال الشيخ: اللي عملته ده كان ممكن يأتيك و يأذي نسلك من بعدك ماما :هو عمل أيه الشيخ: اعمل سحر أسود سحر يد المجد من أخطر الأسحار و بتتقطع أ يد سارق و تقطع من نصها و تتحط شمعه بحضور الحارس و اخذ موافقته ب ممارسه السحر و الأيام اللي استخدمتها كانت مستخدمه في سحر قديم بس الحمد الله أنك ما معملتش كده لأن ساعتها كان هيكون حرب بينك و بينهم يحيي: معني كده أنه في حرب جايه بينهم طب أعمل أيه الشيخ :خلي ربنا في حياتك الصلاه و القرآن داوم عليهم أذكار الصباح والمساء تحصنك منهم و تقيد الجن منك داوم على صوره البقره هتحفظك منهم ويفضل حصنك منهم عدي وقت على اللي حصل و حفظت على الأذكار و بقيت مواكب على الصلاه في معادها بس في حاجه جوايا بتقولي أنه هيجي ليا تاني أو هقابله تاني مش عارف وبكده تكون خلصت قصتنا اتمني تعجبكم متنسوش لايك و كومنت و شير القصه و دوس سبسكرايب عشان تشوفوا كل الجديد في القناة أشوفكم في قصه جديده تصبحوا على خير. ❝
❞ من زمان وأنا نفسي أعمل حاجه خارجه عن المألوف يمكن عشان أحس نفسي مميز أو بقيت خارق للطبيعه بس ده أخد معايا منحنى تاني كنت وقتها عاوز صحابي ييجوا معايا لكن محدش رضي قولت خليهم انا مش هعطل نفسي عشانهم لما روحت هناك و أنا جوايا حماس كان وقتها ١٢ بليل أول ما روحت و دخلت ل هناك كان المكان مضلم و ريحته وحشه زي ما يكون المكان أشبه المقابر كان عباره عن دورين لما طلعت لفوق لقيت طفل صغير في السن واقف و قدامه حاجه غريبه كانت أيد جواها شمعه مولعه و النار خارجه وواصله للسقف صفحات الكتاب اللي كانت جنب الأيد كانت بتتفتح بسرعه كان صوت الورق بيتقلب بشكل مزعج روحت ناحيه الكتاب عشان أمسكه عشان أقرأ اللي جواه أيه بدأت أقرأ الكلام بصوت مسموع و واضح يا حارس يد المجد الضاربه بالسحر الأسود أقدم لك تلك اليد المبروكه أقدم لي لتعليمي السحر الأسود أكون منه من أتباعك الأوفياء أقدم لي يا حارس يد المجد عزمت عليك يا حارس يد المجد بالحضور أنت و اتباعك العهد، العهد الحضور، الحضور الساعة، الساعه فضلت أكرر الكلام كتير أوي لحد ما لقيت المكان بيتغير بيا مكنتش عارف أركز في أي حاجه و حاسس بصداع في دماغي الرؤيه زي ما يكون مهزوزه بحسس على المكان اللي أنا كنت فيه مش لاقي لا الأيد ولا أي حاجه انا كده خرجت من البيت بدأت أحسس زي الأعمى و ماشي و سامع صوت خطواتي كان فيه صوت زي اللي بيدوس على ورق شجر او غابه بدأت أحسس في طريقي لحد ما ألاقي نور أو طريق يساعدني للخروج لقيت بنت واقفه بتعيط و بتقول عد من حيث أتيت أما سيأتيك الهلاك لقيت حواليها تعابين كتيره بتقرب نحيتي و انا مش عارف أحرك رجلي حسيت مع قربهم مني بزلزال لما لقيت رجلي عرفت أفكها لقيت نفسي بهرب منهم فضلت أجري بأقصي سرعتي لحد ما لقيت نفسي جوا البيت كان قدامي كائن ضخم خارج منه دخان زي ما يكون محروق ريحته كانت بشعه ملامحه شبه معدومه قالي بصوت غاضب و مخيف الكائن : لم أقبل بدأ البيت يتهز بيا زي ما يكون هيقع بيا فضلت أجري ل برا زي المجنون عاوز أخرج قبل ما البيت يقع عليا بجري و سامع صوت صراخ جاي من ورايا مقدرتش أنه أقف ابص حتى فضلت أجري لحد ما وقفت قدام بيتي بدأت أخد نفسي من الجري و دخلت من باب الشقه و أنا كنت بترعش دخلت أوضتي طلعت هدوم تقيله من دولابي ألبسها فوق هدومي وروحت السرير و أنا بترعش جامد لحد ما روحت في النوم شوفت نفسي أنه نايم على سريري بس الأوضه بتولع حوليا و النار بتاكل في كل حاجه حوليها و كان واقف الكائن ده قدامي و معاه كائنات كانت أحجمهم شبه الأقزام راسهم مقطوعه اديهم كانت شبه السيوف كانوا بيقربوا مني و كانت أديهم غارسه في جسمي و أنا بتكوي من غرس سيوفهم فيا مع غرسهم في لحمي شالوني و مششيوا بيا ناحيه البيت اللي كنت فيه و رموني جوه لقيت البيت متغير عن ماشفته الكائن مد أيده و دخلها جوا راسي و بدأ يقول حارس اليد : أتظن أنك ستذهب من دون شيء يا مسكين كيف لم تشعر منذ بداية الأمر أنك في قبضه يدي كنت بصرخ من الوجع اللي في راسي حارس اليد: أتظن أنك من أتيت من تلقاء نفسك أنا من قمت بجذبك إلي هنا كي تكون لي دميه أحركها كما أريد و لن ينجيك أحد من قبضتي جت كفوف أيادي مقطعه بدأت تقرب من جسمي و عماله تقطع في لحمي و حارس اليد بيقول حارس اليد: سأجعل أشلاء جسدك معلقه على جدران مملكتي أمتع نظري بها يحيي :انا كنت عاوز اكون خادم ليك حارس اليد بغضب : من تظن نفسك أيها الحشره كي تختار انا من يختار انا من يضع القوانين انا من يقول هنا من يكون خادمي ليس أنت لقيته اختفي من قدامي مره وحده و المكان بيتبدل ل مكان مختلف افتكرت كل حاجه أنتهت كنت زي في أوضه كبيره و واسعه و كرسي واحد زي ما يكون عرش بسلالم زي عرش الملك بس كان فاضي كان عليه رسمه الأيد و جواها الشمعه نفس اللي كانت موجوده في البيت لا أراديا لقيت نفسي رايح ناحيه العرش ده أقعد عليه زي اللي منوم مغنطيسيا بعد ما قعدت حسيت وقتها أنه زي ما يكون أتكلبشت في الكرسي حسيت وقتها بألم شديد في رجليا الأتنين زي ما يكون اتشليت ولقيت يد المجد و هيا بتتحرق و بتتفحم بتدخل في راسي انا كل ده وجع في دماغي و رجلي مش حاسس بحاجه و رغاوي بيضه كانت بتخرج من بقي وتشنجات بقت تجيلي لحد ما حسيت أني مت لقيت نفسي الحارس قدامي واقف بيقولي حارس اليد بسخريه : أغرك العرش عجبت لأمركم أيها البشر تنظرون للأشياء من نظركم و كأنكم قمتوا بتحقيق أحلامكم لاتعلمون أنه فخ من صنع أيدينا لقيت وقتها كذا أيد ماسكه فيا بتاخدني معاها للجحيم و بتسحبني معاها مع سحبها ليا كانت كل حته في جسمي بتتقطع أيها البشر تنظرون للأشياء من نظركم و كأنكم قمتوا بتحقيق أحلامكم لاتعلمون أنه فخ من صنع أيدينا و في كل مره ستظن أنه انتي عذابي سأضاعفه عليك كان في أصوات متداخلة مقطعه كنت كل أنا أركز معاها كان الألم بيخف بس مش عارف صوت مين اتعملت على نفسي و بدأت اسمع الصوت بيقول الصوت : اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ♦️ الآية: ﴿ وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا ﴾ [الفرقان: 23]. ♦️ السورة ورقم الآية: الفرقان (23 ♦️ الآية: ﴿ وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا ﴾ [الفرقان: 23]. ♦️ السورة ورقم الآية: الفرقان (23 اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم “اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم” (اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ وهَمزِهِ ونفخِهِ ونفثِه ] (باسْمِ اللَّهِ، تُرْبَةُ أرْضِنَا، برِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى سَقِيمُنَا، بإذْنِ رَبِّنَا). [٣٩] (اللهم فاطرَ السماواتِ والأرضِ ، عالمَ الغيبِ والشهادةِ ، لا إله إلا أنت ، ربَّ كلِّ شيءٍ ومَلِيكَه ، أعوذُ بك من شرِّ نفسي ، ومن شرِّ الشيطانِ وشِرْكِه ، وأن أقترفَ على نفسي سوءًا ، أو أَجُرَّه إلى مُسْلِمٍ). [٤٠] (اللَّهمَّ عافِني في بَدَني، اللَّهمَّ عافِني في سَمْعي، اللَّهمَّ عافِني في بَصَري، لا إلهَ إلَّا أنتَ).[٤١] مع الصوت بدأت ارتاح و الألم بيروح مني كان حارس اليد في بيبصلي بغضب شديد و وبدأ يحترق قدامي هو و أتباعه كنت سامع صراخهم و النار بتاكل فيهم بدأت ارجع لأوضتي تاني و كان فيه شيخ و أمي و عمي و اصحابي كلهم متجمعين حوليا ماما : يحيي أنت بخير يحيي: هو أيه اللي حصل عمي صلاح: الحمد الله أنك بخير انت بقالك أسبوع حابس نفسك و كنا بتسمع أصوات منك غريبه يحيي بصدمة : انا بقالي أسبوع الشيخ : حمد لله على سلامتك قولي أيه اللي حصل معاك من أسبوع حكيت كل اللي حصل ليا للشيخ من أول ما دخلت البيت لحد ما قعد قدامي بصلي الشيخ بحزن شديد و قال الشيخ: اللي عملته ده كان ممكن يأتيك و يأذي نسلك من بعدك ماما :هو عمل أيه الشيخ: اعمل سحر أسود سحر يد المجد من أخطر الأسحار و بتتقطع أ يد سارق و تقطع من نصها و تتحط شمعه بحضور الحارس و اخذ موافقته ب ممارسه السحر و الأيام اللي استخدمتها كانت مستخدمه في سحر قديم بس الحمد الله أنك ما معملتش كده لأن ساعتها كان هيكون حرب بينك و بينهم يحيي: معني كده أنه في حرب جايه بينهم طب أعمل أيه الشيخ :خلي ربنا في حياتك الصلاه و القرآن داوم عليهم أذكار الصباح والمساء تحصنك منهم و تقيد الجن منك داوم على صوره البقره هتحفظك منهم ويفضل حصنك منهم عدي وقت على اللي حصل و حفظت على الأذكار و بقيت مواكب على الصلاه في معادها بس في حاجه جوايا بتقولي أنه هيجي ليا تاني أو هقابله تاني مش عارف وبكده تكون خلصت قصتنا اتمني تعجبكم متنسوش لايك و كومنت و شير القصه و دوس سبسكرايب عشان تشوفوا كل الجديد في القناة أشوفكم في قصه جديده تصبحوا على خير. ❝ ⏤𝕺𝕸𝕰𝕽 𝕸𝕰𝕯𝕳𝕬𝕿
❞ من زمان وأنا نفسي أعمل حاجه خارجه عن المألوف يمكن عشان أحس نفسي مميز أو بقيت خارق للطبيعه بس ده أخد معايا منحنى تاني كنت وقتها عاوز صحابي ييجوا معايا لكن محدش رضي قولت خليهم انا مش هعطل نفسي عشانهم لما روحت هناك و أنا جوايا حماس كان وقتها ١٢ بليل أول ما روحت و دخلت ل هناك كان المكان مضلم و ريحته وحشه زي ما يكون المكان أشبه المقابر كان عباره عن دورين لما طلعت لفوق لقيت طفل صغير في السن واقف و قدامه حاجه غريبه كانت أيد جواها شمعه مولعه و النار خارجه وواصله للسقف صفحات الكتاب اللي كانت جنب الأيد كانت بتتفتح بسرعه كان صوت الورق بيتقلب بشكل مزعج روحت ناحيه الكتاب عشان أمسكه عشان أقرأ اللي جواه أيه بدأت أقرأ الكلام بصوت مسموع و واضح يا حارس يد المجد الضاربه بالسحر الأسود أقدم لك تلك اليد المبروكه أقدم لي لتعليمي السحر الأسود أكون منه من أتباعك الأوفياء أقدم لي يا حارس يد المجد عزمت عليك يا حارس يد المجد بالحضور أنت و اتباعك العهد، العهد الحضور، الحضور الساعة، الساعه فضلت أكرر الكلام كتير أوي لحد ما لقيت المكان بيتغير بيا مكنتش عارف أركز في أي حاجه و حاسس بصداع في دماغي الرؤيه زي ما يكون مهزوزه بحسس على المكان اللي أنا كنت فيه مش لاقي لا الأيد ولا أي حاجه انا كده خرجت من البيت بدأت أحسس زي الأعمى و ماشي و سامع صوت خطواتي كان فيه صوت زي اللي بيدوس على ورق شجر او غابه بدأت أحسس في طريقي لحد ما ألاقي نور أو طريق يساعدني للخروج لقيت بنت واقفه بتعيط و بتقول عد من حيث أتيت أما سيأتيك الهلاك لقيت حواليها تعابين كتيره بتقرب نحيتي و انا مش عارف أحرك رجلي حسيت مع قربهم مني بزلزال لما لقيت رجلي عرفت أفكها لقيت نفسي بهرب منهم فضلت أجري بأقصي سرعتي لحد ما لقيت نفسي جوا البيت كان قدامي كائن ضخم خارج منه دخان زي ما يكون محروق ريحته كانت بشعه ملامحه شبه معدومه قالي بصوت غاضب و مخيف الكائن : لم أقبل بدأ البيت يتهز بيا زي ما يكون هيقع بيا فضلت أجري ل برا زي المجنون عاوز أخرج قبل ما البيت يقع عليا بجري و سامع صوت صراخ جاي من ورايا مقدرتش أنه أقف ابص حتى فضلت أجري لحد ما وقفت قدام بيتي بدأت أخد نفسي من الجري و دخلت من باب الشقه و أنا كنت بترعش دخلت أوضتي طلعت هدوم تقيله من دولابي ألبسها فوق هدومي وروحت السرير و أنا بترعش جامد لحد ما روحت في النوم شوفت نفسي أنه نايم على سريري بس الأوضه بتولع حوليا و النار بتاكل في كل حاجه حوليها و كان واقف الكائن ده قدامي و معاه كائنات كانت أحجمهم شبه الأقزام راسهم مقطوعه اديهم كانت شبه السيوف كانوا بيقربوا مني و كانت أديهم غارسه في جسمي و أنا بتكوي من غرس سيوفهم فيا مع غرسهم في لحمي شالوني و مششيوا بيا ناحيه البيت اللي كنت فيه و رموني جوه لقيت البيت متغير عن ماشفته الكائن مد أيده و دخلها جوا راسي و بدأ يقول حارس اليد : أتظن أنك ستذهب من دون شيء يا مسكين كيف لم تشعر منذ بداية الأمر أنك في قبضه يدي كنت بصرخ من الوجع اللي في راسي حارس اليد: أتظن أنك من أتيت من تلقاء نفسك أنا من قمت بجذبك إلي هنا كي تكون لي دميه أحركها كما أريد و لن ينجيك أحد من قبضتي جت كفوف أيادي مقطعه بدأت تقرب من جسمي و عماله تقطع في لحمي و حارس اليد بيقول حارس اليد: سأجعل أشلاء جسدك معلقه على جدران مملكتي أمتع نظري بها يحيي :انا كنت عاوز اكون خادم ليك حارس اليد بغضب : من تظن نفسك أيها الحشره كي تختار انا من يختار انا من يضع القوانين انا من يقول هنا من يكون خادمي ليس أنت لقيته اختفي من قدامي مره وحده و المكان بيتبدل ل مكان مختلف افتكرت كل حاجه أنتهت كنت زي في أوضه كبيره و واسعه و كرسي واحد زي ما يكون عرش بسلالم زي عرش الملك بس كان فاضي كان عليه رسمه الأيد و جواها الشمعه نفس اللي كانت موجوده في البيت لا أراديا لقيت نفسي رايح ناحيه العرش ده أقعد عليه زي اللي منوم مغنطيسيا بعد ما قعدت حسيت وقتها أنه زي ما يكون أتكلبشت في الكرسي حسيت وقتها بألم شديد في رجليا الأتنين زي ما يكون اتشليت ولقيت يد المجد و هيا بتتحرق و بتتفحم بتدخل في راسي انا كل ده وجع في دماغي و رجلي مش حاسس بحاجه و رغاوي بيضه كانت بتخرج من بقي وتشنجات بقت تجيلي لحد ما حسيت أني مت لقيت نفسي الحارس قدامي واقف بيقولي حارس اليد بسخريه : أغرك العرش عجبت لأمركم أيها البشر تنظرون للأشياء من نظركم و كأنكم قمتوا بتحقيق أحلامكم لاتعلمون أنه فخ من صنع أيدينا لقيت وقتها كذا أيد ماسكه فيا بتاخدني معاها للجحيم و بتسحبني معاها مع سحبها ليا كانت كل حته في جسمي بتتقطع أيها البشر تنظرون للأشياء من نظركم و كأنكم قمتوا بتحقيق أحلامكم لاتعلمون أنه فخ من صنع أيدينا و في كل مره ستظن أنه انتي عذابي سأضاعفه عليك كان في أصوات متداخلة مقطعه كنت كل أنا أركز معاها كان الألم بيخف بس مش عارف صوت مين اتعملت على نفسي و بدأت اسمع الصوت بيقول الصوت : اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ♦️ الآية: ﴿ وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا ﴾ [الفرقان: 23]. ♦️ السورة ورقم الآية: الفرقان (23
“اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم” (اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ وهَمزِهِ ونفخِهِ ونفثِه ] (باسْمِ اللَّهِ، تُرْبَةُ أرْضِنَا، برِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى سَقِيمُنَا، بإذْنِ رَبِّنَا). [٣٩] (اللهم فاطرَ السماواتِ والأرضِ ، عالمَ الغيبِ والشهادةِ ، لا إله إلا أنت ، ربَّ كلِّ شيءٍ ومَلِيكَه ، أعوذُ بك من شرِّ نفسي ، ومن شرِّ الشيطانِ وشِرْكِه ، وأن أقترفَ على نفسي سوءًا ، أو أَجُرَّه إلى مُسْلِمٍ). [٤٠] (اللَّهمَّ عافِني في بَدَني، اللَّهمَّ عافِني في سَمْعي، اللَّهمَّ عافِني في بَصَري، لا إلهَ إلَّا أنتَ).[٤١]
مع الصوت بدأت ارتاح و الألم بيروح مني كان حارس اليد في بيبصلي بغضب شديد و وبدأ يحترق قدامي هو و أتباعه كنت سامع صراخهم و النار بتاكل فيهم بدأت ارجع لأوضتي تاني و كان فيه شيخ و أمي و عمي و اصحابي كلهم متجمعين حوليا ماما : يحيي أنت بخير يحيي: هو أيه اللي حصل عمي صلاح: الحمد الله أنك بخير انت بقالك أسبوع حابس نفسك و كنا بتسمع أصوات منك غريبه يحيي بصدمة : انا بقالي أسبوع الشيخ : حمد لله على سلامتك قولي أيه اللي حصل معاك من أسبوع حكيت كل اللي حصل ليا للشيخ من أول ما دخلت البيت لحد ما قعد قدامي بصلي الشيخ بحزن شديد و قال الشيخ: اللي عملته ده كان ممكن يأتيك و يأذي نسلك من بعدك ماما :هو عمل أيه الشيخ: اعمل سحر أسود سحر يد المجد من أخطر الأسحار و بتتقطع أ يد سارق و تقطع من نصها و تتحط شمعه بحضور الحارس و اخذ موافقته ب ممارسه السحر و الأيام اللي استخدمتها كانت مستخدمه في سحر قديم بس الحمد الله أنك ما معملتش كده لأن ساعتها كان هيكون حرب بينك و بينهم يحيي: معني كده أنه في حرب جايه بينهم طب أعمل أيه الشيخ :خلي ربنا في حياتك الصلاه و القرآن داوم عليهم أذكار الصباح والمساء تحصنك منهم و تقيد الجن منك داوم على صوره البقره هتحفظك منهم ويفضل حصنك منهم عدي وقت على اللي حصل و حفظت على الأذكار و بقيت مواكب على الصلاه في معادها بس في حاجه جوايا بتقولي أنه هيجي ليا تاني أو هقابله تاني مش عارف وبكده تكون خلصت قصتنا اتمني تعجبكم متنسوش لايك و كومنت و شير القصه و دوس سبسكرايب عشان تشوفوا كل الجديد في القناة أشوفكم في قصه جديده تصبحوا على خير. ❝
❞ هناك سؤال يأتي بعقلي دائما لما يحدث لي هاذا هل أنا أستحق هاذا العناء لما لا اشعر بأن أحد يحبني لمًا أشعر و كأنني عبئ لدي الجميع عند استماعي لأحد الأشخاص في حديثه انه يحب فلان بن فلان و عن حبه له عند قولي له انني احبه اكثر قال لي ما حطم قلبي و خسف به ليصبح بقايا قلب لما اشعر بأنني لا يوجد لي مكان بقلوب أحبابي أم أني خاطئ في ذالك الشعور أن كنت لم أعد من أحبابكم فا أرفقوا بي و ارحلوا بسلام لكن تذكروا أن أتي الموت لي ستقولون ليته لم يأتي فأنه كان صادق القلب لي بقلمي عمر عبدالرحمن. ❝ ⏤𝕺𝕸𝕰𝕽 𝕸𝕰𝕯𝕳𝕬𝕿
❞ هناك سؤال يأتي بعقلي دائما لما يحدث لي هاذا هل أنا أستحق هاذا العناء لما لا اشعر بأن أحد يحبني لمًا أشعر و كأنني عبئ لدي الجميع عند استماعي لأحد الأشخاص في حديثه انه يحب فلان بن فلان و عن حبه له عند قولي له انني احبه اكثر قال لي ما حطم قلبي و خسف به ليصبح بقايا قلب لما اشعر بأنني لا يوجد لي مكان بقلوب أحبابي أم أني خاطئ في ذالك الشعور أن كنت لم أعد من أحبابكم فا أرفقوا بي و ارحلوا بسلام لكن تذكروا أن أتي الموت لي ستقولون ليته لم يأتي فأنه كان صادق القلب لي بقلمي عمر عبدالرحمن. ❝