القيادة التربوية القيادة بشكل عام مفهوم يطلق على... 💬 أقوال معتز متولي 📖 كتاب منوعات فكرية

- 📖 من ❞ كتاب منوعات فكرية ❝ معتز متولي 📖

█ القيادة التربوية القيادة بشكل عام مفهوم يطلق هيئة أو فرد مجموعة من الأفراد الذين يسند إليهم أمر الإشراف والتوجيه وإتخاذ القرارات ويكون لهم دورا أساسيا تنشيط المجموعة والمحافظة تماسكها وحركتها نحو تحقيق أهدافها فالقيادة ربما تتمركز فى يد واحد يكون القائد وقد يشترك كهيئة للقيادة تتعدد أساليب فنجد الإدارية والقيادة العلمية والرئاسة المجال التربوى ( ) إن مجال التربية مثل قيادة النشء وقيادة العمل المدارس والجامعات؛ ليست بالشئ السهل أنه عمل قابل للتجارب والعبث إذ ينتج عن الغير علمية والغير رشيدة إختلال بالموازين العامة للأخلاق والأعراف السائدة المجتمع كما عنها فساد تربوى كبير يؤثر بالطبع سلوكيات والجماعات ؛ ومن هنا يتوجب أن ذو علم وفكر لكى يستطيع تطبيق الأسس الحديثة الصحيحة والنجاح الوصول لأهدافه تتمركز قدرة الشخص سواء كان الأسرة المدرسة أهدافه مؤثر حيث كتاب منوعات فكرية مجاناً PDF اونلاين 2024 مقالات متنوعة نتحدث فيها شتى مجالات الحياة الثقافية والإجتماعية والرياضية والسياسية والعلمية والدينية وغيرها ؛ موضوعات صورة مقال تتعلق بتلك المجالات مع توضيح فكرة المقال بما يخص التعريف والهدف والأهمية للمقال وما واجه موضوع جوانب تناولتها الأحداث والأراء ؛ مع عرض وجهة نظر الكاتب فيما يتعلق بموضوع للوصول إلى القارئ بفكرة معلومة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ القيادة التربوية



القيادة بشكل عام مفهوم يطلق على هيئة أو فرد أو مجموعة من الأفراد الذين يسند إليهم أمر الإشراف والتوجيه وإتخاذ القرارات , ويكون لهم دورا أساسيا في تنشيط المجموعة والمحافظة على تماسكها وحركتها نحو تحقيق أهدافها , فالقيادة ربما تتمركز فى يد فرد واحد يكون القائد , وقد يشترك مجموعة من الأفراد كهيئة للقيادة.



تتعدد أساليب القيادة , فنجد القيادة الإدارية , والقيادة العلمية , والرئاسة , والقيادة في المجال التربوى ( القيادة التربوية )



إن القيادة في مجال التربية , مثل قيادة النشء , وقيادة الأفراد فى العمل , والقيادة التربوية فى المدارس والجامعات؛ ليست بالشئ السهل أو أنه عمل قابل للتجارب والعبث , إذ ينتج عن القيادة التربوية الغير علمية , والغير رشيدة إختلال بالموازين العامة للأخلاق والأعراف السائدة فى المجتمع , كما ينتج عنها فساد تربوى كبير يؤثر بالطبع في سلوكيات الأفراد والجماعات ؛

ومن هنا يتوجب أن يكون القائد في المجال التربوى ذو علم وفكر تربوى لكى يستطيع تطبيق الأسس العلمية الحديثة في التربية الصحيحة , والنجاح فى الوصول لأهدافه التربوية



تتمركز القيادة التربوية في قدرة الشخص القائد سواء كان فى الأسرة أو المدرسة أو العمل , على تحقيق أهدافه التربوية بشكل مؤثر في المجتمع , حيث يعتبر القائد التربوى قدوة فى أقواله وفى سلوكه الفعلى , ويجب ألا تطغى عليه فكرة التسلط والرئاسة على المجموعة , وذلك لايتعارض مع توليه مسؤليات وسلطات معينة لتقويم بعض الحالات والحفاظ على تماسك وفاعلية الجماعة , كما يتوجب علي القائد في المجال التربوى أن يؤمن بالحوار وإحترام الرأى الآخر فى حالة التعارض ؛



من الضروري أن تسمح القيادة في مجال التربية بنوع من الحكم الذاتى تحت إشراف مستنير , بمعنى أن يكون للجماعة إلى جانب القائد مجموعة يحدد دور ومسؤلية كل منهم تحت إشراف وتوجيه القائد ولكن دون تدخل يفسد الهدف من الحكم الذاتى , فلاشك أن الحكم الذاتى يقلل بعض العبء والضغط على القيادة , ويشعر كل فرد بأهميتة ودوره داخل المجموعة.



وبالتالى تتحقق أهداف القيادة التربوية بإستخدام الملاحظة فى المواقف العملية , والقدرة النفسية والسلوكية على قيادة المجموعة مع تحديد مسؤليات وإختصاصات الأفراد , والتوجية والإرشاد الصحيح , وإتباع أسلوب تربوى علمى فى التقويم , والإيمان بديمقراطية الحوار والمناقشة.. ❝

معتز متولي

منذ 4 شهور ، مساهمة من: معتزمتولي
4
0 تعليقاً 0 مشاركة