تشابهت قلوبهم الحلقة الثانية بقلم د محمد عمر أيها... 💬 أقوال Dr Mohammed omar Abdelaziz 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Dr Mohammed omar Abdelaziz 📖
█ تشابهت قلوبهم الحلقة الثانية بقلم د محمد عمر أيها السادة هذه هي حلقتنا الثانية من حلقات قلوبهم نعرض فيها لأوجه التشابه بين انحرافات الكتابييين بفرقتيهم المغضوب عليهم والضالين وبين أشباههم أمة سيد المرسلين الشيعة والقبوريين الذين يتظاهرون بدعوي حب آل بيت النبي وهيهات هيهات هذا الحب المصطنع حقيقة دين الإسلام الذي دعي إليه وكان عليه الصحابة أجمعين واليوم المبحث الثاني وهو متعلق بالطعن وسب أمهات المؤمنين شرفهن فلا يخفي علينا ما قاله اليهود حق مريم الصديقة المبرأة فوق سبع سماوات تلك التي زكاها ربنا تبارك وتعالي فقال (وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَىٰ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ (42) ال عمران أكد هذا الحديث رواه البخاري (3411) ومسلم (2431) وغيرهما أصحاب السنن والمسانيد والمصنفات طريق شُعْبَةَ بن الحجاج عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ الهَمْدَانِيِّ عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( كَمَلَ مِنَ الرِّجَالِ كَثِيرٌ وَلَمْ يَكْمُلْ النِّسَاءِ: إِلَّا آسِيَةُ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ تشابهت قلوبهم الحلقة الثانية بقلم د محمد عمر أيها السادة هذه هي حلقتنا الثانية من حلقات تشابهت قلوبهم نعرض فيها لأوجه التشابه بين انحرافات الكتابييين بفرقتيهم المغضوب عليهم والضالين وبين أشباههم من أمة سيد المرسلين بفرقتيهم الشيعة والقبوريين الذين يتظاهرون بدعوي حب آل بيت النبي وهيهات هيهات بين هذا الحب المصطنع وبين حقيقة دين الإسلام الذي دعي إليه النبي وكان عليه الصحابة أجمعين واليوم نعرض المبحث الثاني وهو متعلق بالطعن وسب أمهات المؤمنين في شرفهن فلا يخفي علينا ما قاله اليهود في حق مريم الصديقة المبرأة من فوق سبع سماوات تلك التي زكاها ربنا تبارك وتعالي فقال (وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَىٰ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ (42) ال عمران هذا الذي أكد عليه النبي في هذا الحديث رواه البخاري (3411) ، ومسلم (2431) وغيرهما من أصحاب السنن والمسانيد والمصنفات من طريق شُعْبَةَ بن الحجاج، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ مُرَّةَ الهَمْدَانِيِّ،
عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( كَمَلَ مِنَ الرِّجَالِ كَثِيرٌ، وَلَمْ يَكْمُلْ مِنَ النِّسَاءِ: إِلَّا آسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ، وَمَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ، وَإِنَّ فَضْلَ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ ). ويظهر لنا في هذا الحديث الصحيح فضل ومكانة مريم ابنة عمران ومن العجيب أن هذا الحديث تطرق إلي فضل عائشة وكأنه إخبار بما سوف يقع في آخر الزمان علي يدي هؤلاء الشيعة وأشياعهم من القول الباطل في عائشة كما قال أسيادهم اليهود في مريم في الزمن الأول ومن العجيب أن كلا من براءة مريم وبراءة عائشة جاءت في كتاب الله صريحة واضحة للتأكبد علي كذب اليهود في الزمن الأول وكذب أشياعهم الشيعة المجوس في آخر الزمان قال تعالي (وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَىٰ مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا (156)سورة النساء هكذا رماها الأوغاد بالزنا كما رمي أشباههم الشيعة عائشة بنفس التهمة (إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ ۚ وَالَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (11))سورة النور
ومن العجيب أن اليهود رغم قولهم علي مريم ما قالوه من الفحش إلا أن أشياعهم النصاري لا يزالون علي علاقتهم الحميمة باليهود وكان من باب أولي أن يغضبوا لأمهم أو أم الإله أو حاملة الإله علي حد اعتقادهم فكان من الواجب أن يغضبوا منهم حيث أنهم قالو عن مريم أنها زانية وقالو عن المسيح انه ابن زنا لكنهم نصبوا العداء لأمة الإسلام التي برأت مريم ودافعت عنها بكل قوة بل جاء في قرإننا سورة مريم وسورة آل عمران لبيان منزلة مريم ومنزلة عائلتها الكريمة لكنهم نصبوا العداء لأمة الإسلام وتحالفوا مع اليهود فياللعجب من هؤلاء القوم
وهكذا فعل الشيعة المجوس يخوضون في شأن أم المؤمنين عائشة المبرأة من فوق سبع سموات ويتهمونها بالزنا وهي زوجة نبينا كما أن مريم الصديقة أم المسيح ولكن أشياعهم القبوريين لا يزالون يزعمون أن هؤلاء الشيعة أشياع آل بيت رسول الله فياللعجب من قوم لا يزالون يوالون الشيعة المجوس الذين يسبون أم المؤمنين ليل نهار لكن القبوريين نصبوا العداء لأهل السنة الذين يدافعون عن سنة النبي وراحوا يوالون هؤلاء الشيعة الأنجاس فما أشبه اليهود بهؤلاء الشيعة وما أشبه النصاري بهؤلاء القبوريين الضلال. بقلم د محمد عمر. ❝
❞ تشابهت قلوبهم الحلقة الثانية بقلم د محمد عمر أيها السادة هذه هي حلقتنا الثانية من حلقات تشابهت قلوبهم نعرض فيها لأوجه التشابه بين انحرافات الكتابييين بفرقتيهم المغضوب عليهم والضالين وبين أشباههم من أمة سيد المرسلين بفرقتيهم الشيعة والقبوريين الذين يتظاهرون بدعوي حب آل بيت النبي وهيهات هيهات بين هذا الحب المصطنع وبين حقيقة دين الإسلام الذي دعي إليه النبي وكان عليه الصحابة أجمعين واليوم نعرض المبحث الثاني وهو متعلق بالطعن وسب أمهات المؤمنين في شرفهن فلا يخفي علينا ما قاله اليهود في حق مريم الصديقة المبرأة من فوق سبع سماوات تلك التي زكاها ربنا تبارك وتعالي فقال (وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَىٰ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ (42) ال عمران هذا الذي أكد عليه النبي في هذا الحديث رواه البخاري (3411) ، ومسلم (2431) وغيرهما من أصحاب السنن والمسانيد والمصنفات من طريق شُعْبَةَ بن الحجاج، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ مُرَّةَ الهَمْدَانِيِّ، عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( كَمَلَ مِنَ الرِّجَالِ كَثِيرٌ، وَلَمْ يَكْمُلْ مِنَ النِّسَاءِ: إِلَّا آسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ، وَمَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ، وَإِنَّ فَضْلَ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ ). ويظهر لنا في هذا الحديث الصحيح فضل ومكانة مريم ابنة عمران ومن العجيب أن هذا الحديث تطرق إلي فضل عائشة وكأنه إخبار بما سوف يقع في آخر الزمان علي يدي هؤلاء الشيعة وأشياعهم من القول الباطل في عائشة كما قال أسيادهم اليهود في مريم في الزمن الأول ومن العجيب أن كلا من براءة مريم وبراءة عائشة جاءت في كتاب الله صريحة واضحة للتأكبد علي كذب اليهود في الزمن الأول وكذب أشياعهم الشيعة المجوس في آخر الزمان قال تعالي (وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَىٰ مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا (156)سورة النساء هكذا رماها الأوغاد بالزنا كما رمي أشباههم الشيعة عائشة بنفس التهمة (إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ ۚ وَالَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (11))سورة النور ومن العجيب أن اليهود رغم قولهم علي مريم ما قالوه من الفحش إلا أن أشياعهم النصاري لا يزالون علي علاقتهم الحميمة باليهود وكان من باب أولي أن يغضبوا لأمهم أو أم الإله أو حاملة الإله علي حد اعتقادهم فكان من الواجب أن يغضبوا منهم حيث أنهم قالو عن مريم أنها زانية وقالو عن المسيح انه ابن زنا لكنهم نصبوا العداء لأمة الإسلام التي برأت مريم ودافعت عنها بكل قوة بل جاء في قرإننا سورة مريم وسورة آل عمران لبيان منزلة مريم ومنزلة عائلتها الكريمة لكنهم نصبوا العداء لأمة الإسلام وتحالفوا مع اليهود فياللعجب من هؤلاء القوم وهكذا فعل الشيعة المجوس يخوضون في شأن أم المؤمنين عائشة المبرأة من فوق سبع سموات ويتهمونها بالزنا وهي زوجة نبينا كما أن مريم الصديقة أم المسيح ولكن أشياعهم القبوريين لا يزالون يزعمون أن هؤلاء الشيعة أشياع آل بيت رسول الله فياللعجب من قوم لا يزالون يوالون الشيعة المجوس الذين يسبون أم المؤمنين ليل نهار لكن القبوريين نصبوا العداء لأهل السنة الذين يدافعون عن سنة النبي وراحوا يوالون هؤلاء الشيعة الأنجاس فما أشبه اليهود بهؤلاء الشيعة وما أشبه النصاري بهؤلاء القبوريين الضلال. بقلم د محمد عمر. ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ تشابهت قلوبهم الحلقة الثانية بقلم د محمد عمر أيها السادة هذه هي حلقتنا الثانية من حلقات تشابهت قلوبهم نعرض فيها لأوجه التشابه بين انحرافات الكتابييين بفرقتيهم المغضوب عليهم والضالين وبين أشباههم من أمة سيد المرسلين بفرقتيهم الشيعة والقبوريين الذين يتظاهرون بدعوي حب آل بيت النبي وهيهات هيهات بين هذا الحب المصطنع وبين حقيقة دين الإسلام الذي دعي إليه النبي وكان عليه الصحابة أجمعين واليوم نعرض المبحث الثاني وهو متعلق بالطعن وسب أمهات المؤمنين في شرفهن فلا يخفي علينا ما قاله اليهود في حق مريم الصديقة المبرأة من فوق سبع سماوات تلك التي زكاها ربنا تبارك وتعالي فقال (وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَىٰ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ (42) ال عمران هذا الذي أكد عليه النبي في هذا الحديث رواه البخاري (3411) ، ومسلم (2431) وغيرهما من أصحاب السنن والمسانيد والمصنفات من طريق شُعْبَةَ بن الحجاج، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ مُرَّةَ الهَمْدَانِيِّ،
عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( كَمَلَ مِنَ الرِّجَالِ كَثِيرٌ، وَلَمْ يَكْمُلْ مِنَ النِّسَاءِ: إِلَّا آسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ، وَمَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ، وَإِنَّ فَضْلَ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ ). ويظهر لنا في هذا الحديث الصحيح فضل ومكانة مريم ابنة عمران ومن العجيب أن هذا الحديث تطرق إلي فضل عائشة وكأنه إخبار بما سوف يقع في آخر الزمان علي يدي هؤلاء الشيعة وأشياعهم من القول الباطل في عائشة كما قال أسيادهم اليهود في مريم في الزمن الأول ومن العجيب أن كلا من براءة مريم وبراءة عائشة جاءت في كتاب الله صريحة واضحة للتأكبد علي كذب اليهود في الزمن الأول وكذب أشياعهم الشيعة المجوس في آخر الزمان قال تعالي (وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَىٰ مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا (156)سورة النساء هكذا رماها الأوغاد بالزنا كما رمي أشباههم الشيعة عائشة بنفس التهمة (إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ ۚ وَالَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (11))سورة النور
ومن العجيب أن اليهود رغم قولهم علي مريم ما قالوه من الفحش إلا أن أشياعهم النصاري لا يزالون علي علاقتهم الحميمة باليهود وكان من باب أولي أن يغضبوا لأمهم أو أم الإله أو حاملة الإله علي حد اعتقادهم فكان من الواجب أن يغضبوا منهم حيث أنهم قالو عن مريم أنها زانية وقالو عن المسيح انه ابن زنا لكنهم نصبوا العداء لأمة الإسلام التي برأت مريم ودافعت عنها بكل قوة بل جاء في قرإننا سورة مريم وسورة آل عمران لبيان منزلة مريم ومنزلة عائلتها الكريمة لكنهم نصبوا العداء لأمة الإسلام وتحالفوا مع اليهود فياللعجب من هؤلاء القوم
وهكذا فعل الشيعة المجوس يخوضون في شأن أم المؤمنين عائشة المبرأة من فوق سبع سموات ويتهمونها بالزنا وهي زوجة نبينا كما أن مريم الصديقة أم المسيح ولكن أشياعهم القبوريين لا يزالون يزعمون أن هؤلاء الشيعة أشياع آل بيت رسول الله فياللعجب من قوم لا يزالون يوالون الشيعة المجوس الذين يسبون أم المؤمنين ليل نهار لكن القبوريين نصبوا العداء لأهل السنة الذين يدافعون عن سنة النبي وراحوا يوالون هؤلاء الشيعة الأنجاس فما أشبه اليهود بهؤلاء الشيعة وما أشبه النصاري بهؤلاء القبوريين الضلال. بقلم د محمد عمر. ❝
❞ اقتباس من كتاب ضياع الدين في التعبد بحديث موضوع والاغترار بلفظ مصنوع بقلم الدكتور محمد عمر الدين المعاملة من الأحاديث المكذوبة علي رسول الله وهي تمثل معولا في هدم دين الإسلام قال الشيخ بن باز ليس بحديث، إنما هو من كلام الناس، الحديث: الدين النصيحة أما \"الدين المعاملة\" فليس من الأحاديث انتهي كلام الشيخ لكن الناس تناقلت هذا القول المصنوع علي انه حديث نبوي راحو يهدمون به اصول دين الإسلام ويبيعون التوحيد الذي من أجله خلق الله الدنيا قال تعالي وما خلقت الجن والإنس الا ليعبدون وقال تعالي يا أيها الناس أعيدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون الذي جعل لكم الارض فراشا والسماء بناء وانزل من السماء ماء فاخرج به من الثمرات رزقا لكم فلا نجعلو لله اندادا وانتم تعلمون وقال تعالي يا أيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يوما لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئا ان وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور نعم أيها السادة فإن دين الإسلام قائم علي عبادة الله وحده وترقب يوم القيامة هناك حيث يجازي من عبد ربه في جنات النعيم ويعاقب من كفر به في الجحيم لكن هؤلاء اصحاب دعوي الدين المعاملة جعلو اساس هذا الدين هو حسن المعاملة فمن حسنت معاملته فهو من اخل الدين ومن ساءت معاملته فهو عديم الدين وهي حيلة خبيثة لجعل ميزان النجاة هو المعاملة وليست الاعتقاد فلا حاجة لك بتحقيق اركان الايمان الستة من الإيمان بالله والملائكة والكتب واتباع هدي الرسل والتصديق بالبعث والحساب والإيمان بالجنة والنار والصبر علي قدر الله في كونه الا مجرد ان تكون من اهل المعاملات الحسنة ومن هنا استوي الملاحدة والمجوس والكتابيين مع اهل التوحيد المومنين بل وفاق هؤلاء الكفرة العصاه من اهل التوحيد المسلمين وصرنا نسمع من شيوخ الضلال المدلسن دعاوي ان هؤلاء الكفار افضل منا عند الله لأنهم خدموا البشرية ونحن ما قدمنا شيئا فهم اهل العلم والسطوه ونحن لا نملك الي البخاري ومسلم والقراءه العظيم بل ويتهكمون علي المسلمين ان الغرب الملحد وصل الي القمر وساد الدنيا ونحن ما زلنا نفتش في صفحات البخاري ومسلم لتعليم الناس شريعة الإسلام العظيم بل صرنا نسمع تهكماتهم علي الإسلام سبب تخلف العرب ودعواتهم المستميته لتحرير العرب من قيود هذا الركام الذي ما سبب لهم إلا الرجعية والتخلف بعيدا عن الحرية الغربية التي جعلتهم من السابقين وما كل هذا الا تبعات لهذا اللفظ المصطنع الذي يرددوه في مسامعنا ليل نهار اقولهم ان الدين المعاملة ونحن نقول لهم ان الدين الاعتقاد رغم انوفكم وانوف الملاحدة والمجوس والكفار الكتابيين انتهي........ ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ اقتباس من كتاب ضياع الدين في التعبد بحديث موضوع والاغترار بلفظ مصنوع بقلم الدكتور محمد عمر
الدين المعاملة من الأحاديث المكذوبة علي رسول الله وهي تمثل معولا في هدم دين الإسلام
قال الشيخ بن باز ليس بحديث، إنما هو من كلام الناس، الحديث: الدين النصيحة أما ˝الدين المعاملة˝ فليس من الأحاديث انتهي كلام الشيخ لكن الناس تناقلت هذا القول المصنوع علي انه حديث نبوي راحو يهدمون به اصول دين الإسلام ويبيعون التوحيد الذي من أجله خلق الله الدنيا قال تعالي وما خلقت الجن والإنس الا ليعبدون وقال تعالي يا أيها الناس أعيدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون الذي جعل لكم الارض فراشا والسماء بناء وانزل من السماء ماء فاخرج به من الثمرات رزقا لكم فلا نجعلو لله اندادا وانتم تعلمون وقال تعالي يا أيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يوما لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئا ان وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور نعم أيها السادة فإن دين الإسلام قائم علي عبادة الله وحده وترقب يوم القيامة هناك حيث يجازي من عبد ربه في جنات النعيم ويعاقب من كفر به في الجحيم لكن هؤلاء اصحاب دعوي الدين المعاملة جعلو اساس هذا الدين هو حسن المعاملة فمن حسنت معاملته فهو من اخل الدين ومن ساءت معاملته فهو عديم الدين وهي حيلة خبيثة لجعل ميزان النجاة هو المعاملة وليست الاعتقاد فلا حاجة لك بتحقيق اركان الايمان الستة من الإيمان بالله والملائكة والكتب واتباع هدي الرسل والتصديق بالبعث والحساب والإيمان بالجنة والنار والصبر علي قدر الله في كونه الا مجرد ان تكون من اهل المعاملات الحسنة ومن هنا استوي الملاحدة والمجوس والكتابيين مع اهل التوحيد المومنين بل وفاق هؤلاء الكفرة العصاه من اهل التوحيد المسلمين وصرنا نسمع من شيوخ الضلال المدلسن دعاوي ان هؤلاء الكفار افضل منا عند الله لأنهم خدموا البشرية ونحن ما قدمنا شيئا فهم اهل العلم والسطوه ونحن لا نملك الي البخاري ومسلم والقراءه العظيم بل ويتهكمون علي المسلمين ان الغرب الملحد وصل الي القمر وساد الدنيا ونحن ما زلنا نفتش في صفحات البخاري ومسلم لتعليم الناس شريعة الإسلام العظيم بل صرنا نسمع تهكماتهم علي الإسلام سبب تخلف العرب ودعواتهم المستميته لتحرير العرب من قيود هذا الركام الذي ما سبب لهم إلا الرجعية والتخلف بعيدا عن الحرية الغربية التي جعلتهم من السابقين وما كل هذا الا تبعات لهذا اللفظ المصطنع الذي يرددوه في مسامعنا ليل نهار اقولهم ان الدين المعاملة ونحن نقول لهم ان الدين الاعتقاد رغم انوفكم وانوف الملاحدة والمجوس والكفار الكتابيين انتهي. ❝