صعبة للغاية ولكن الأصعب إذا جائت من أقرب... 💬 أقوال گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\ 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\ 📖
█ صعبة للغاية ولكن الأصعب إذا جائت من أقرب الناس* لِماذا أنت حزين؟ لا تبكي يا صديقي؛ فالحياة هكذا تُصدق أحد لأنه سيغدر بكَ يوم الايام وفي أصعب أيامك لماذا تنظر لي تصدق ما أقوله؟ سأحكي لكَ ماذا حدث معي؛ رجعتُ إلي الخلف قليلاً وتذكرتُ كُل شيء وشعرتُ أن دِموعي تنزل ببطيء شديد؛ وأنا أتذكر أيامي؟ بدأت أسرد معي؟ فلاش باك: كنتُ طِفلةٌ صغيرة تحب الحياة مثل: كل الاطفال تريد اللعب واللهو وجهت ضربةٌ بوجهي كبيرة صغيرةٌ أحتمل هذا مع صِغر سني مرتُ بكل هذه الصعاب ومع مرور الأيام أصبح حلمي يكبر بِداخل ولقد تحديتُ نفسي بأن أُحقق الحلم عندما وصلتُ المرحلة التي: ستجعلني أحقق هدفي تعبتُ كثيرًا لكِ أصل جاءت الضربة القاضية الناس لم تكن ضربة بل كانت رصاصة بطيئة جدًا اخترقت قلبي وإلى الآن أشعر أنها ولم يمذقها شعرتُ حينها ثقتي الجميع لقد أهتزت أعد أثق بأحد يؤلمني اللحظة مَرت ألتحقت مكان أكن أتوقع إليه كنت حزينة كثيرة أنني تقبلتُ هو يتقبلني كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
لِماذا أنت حزين؟ لا تبكي يا صديقي؛ فالحياة هكذا صعبة للغاية، لا تُصدق أحد لأنه سيغدر بكَ في يوم من الايام، وفي أصعب أيامك يا صديقي؛ لماذا تنظر لي لا تصدق ما أقوله؟ سأحكي لكَ ماذا حدث معي؛ رجعتُ إلي الخلف قليلاً، وتذكرتُ كُل شيء، وشعرتُ أن دِموعي تنزل ببطيء شديد؛ لماذا لا وأنا أتذكر أصعب أيامي؟ بدأت أسرد ماذا حدث معي؟ فلاش باك: كنتُ طِفلةٌ صغيرة تحب الحياة مثل: كل الاطفال تريد اللعب، واللهو، ولكن الحياة وجهت ضربةٌ بوجهي كبيرة للغاية، كنتُ صغيرةٌ لا أحتمل هذا، ولكن مع صِغر سني، مرتُ بكل هذه الصعاب، ومع مرور الأيام أصبح حلمي يكبر بِداخل، ولقد تحديتُ نفسي، بأن أُحقق هذا الحلم، ولكن عندما وصلتُ إلي هذه المرحلة التي: ستجعلني أحقق هدفي، ولقد تعبتُ كثيرًا لكِ أصل إلي هذه المرحلة، ولكن جاءت الضربة القاضية من أقرب الناس، لم تكن ضربة بل كانت رصاصة بطيئة جدًا اخترقت قلبي وإلى الآن، أشعر أنها في قلبي، ولم يمذقها أحد، شعرتُ حينها أن ثقتي في الجميع لقد أهتزت ولم أعد أثق بأحد، قلبي يؤلمني كثيرًا من هذه اللحظة، ولقد مَرت هذه المرحلة، ولقد ألتحقت في مكان لم أكن أتوقع بأن أصل إليه، كنت حزينة كثيرة ولكن الأصعب أنني تقبلتُ هذا، ولكن هو لم يتقبلني، قلبي ماذا عن قلبي؟ الذي يأخذ ضربة وضربة، وكأنه لا يشعر فماذا أفعل؟ صرخة خرجت من أعماق قلبي، ولكن لم أستسلم إلي هذا الوجع سأقف من جديد، ولم أستسلم، ولم يقف أحد معي مثل: كل لحظة، واليوم سأهزم هذا الخوف، والرعب من داخلي وسأبدا من جديد، والله معي وها أنا الآن حققت شيء، لم أكن أتوقعه أعلم أن الله معي، وتعبي في كل هذه السنين، لم يضيع ويطير في الهواء مثل: الريشة الخفيفة سأهزم كل هذا وسأفعل ما بوسعي، فمعارك الحياة صعبة للغاية، ولكن القوي هو من يهزمها ويجعلها من الدروس المستفادة في حياته، عودة من الفلاش باك: فلا تحزن يا أخي هذه هي الحياة فليست بكل هذه السهولة التي تتوقعها فلا تجعل الضعف يتملك منك، إن الله لا يعطي أصعب المعارك إلا لأقوى جنوده، لاتحزن إن غير الله مسارك من حلمٍ إلى حلم، ولاتحزن إن غدرك أحدهم، وتركك وأنت في أمس الحاجة إليه، فرب الخير لا يأتي إلا بالخير، وقد حرمك شيئًا لتنال ماهو أفضل منه. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝
❞ صعبة للغاية ولكن الأصعب إذا جائت من أقرب الناس* لِماذا أنت حزين؟ لا تبكي يا صديقي؛ فالحياة هكذا صعبة للغاية، لا تُصدق أحد لأنه سيغدر بكَ في يوم من الايام، وفي أصعب أيامك يا صديقي؛ لماذا تنظر لي لا تصدق ما أقوله؟ سأحكي لكَ ماذا حدث معي؛ رجعتُ إلي الخلف قليلاً، وتذكرتُ كُل شيء، وشعرتُ أن دِموعي تنزل ببطيء شديد؛ لماذا لا وأنا أتذكر أصعب أيامي؟ بدأت أسرد ماذا حدث معي؟ فلاش باك: كنتُ طِفلةٌ صغيرة تحب الحياة مثل: كل الاطفال تريد اللعب، واللهو، ولكن الحياة وجهت ضربةٌ بوجهي كبيرة للغاية، كنتُ صغيرةٌ لا أحتمل هذا، ولكن مع صِغر سني، مرتُ بكل هذه الصعاب، ومع مرور الأيام أصبح حلمي يكبر بِداخل، ولقد تحديتُ نفسي، بأن أُحقق هذا الحلم، ولكن عندما وصلتُ إلي هذه المرحلة التي: ستجعلني أحقق هدفي، ولقد تعبتُ كثيرًا لكِ أصل إلي هذه المرحلة، ولكن جاءت الضربة القاضية من أقرب الناس، لم تكن ضربة بل كانت رصاصة بطيئة جدًا اخترقت قلبي وإلى الآن، أشعر أنها في قلبي، ولم يمذقها أحد، شعرتُ حينها أن ثقتي في الجميع لقد أهتزت ولم أعد أثق بأحد، قلبي يؤلمني كثيرًا من هذه اللحظة، ولقد مَرت هذه المرحلة، ولقد ألتحقت في مكان لم أكن أتوقع بأن أصل إليه، كنت حزينة كثيرة ولكن الأصعب أنني تقبلتُ هذا، ولكن هو لم يتقبلني، قلبي ماذا عن قلبي؟ الذي يأخذ ضربة وضربة، وكأنه لا يشعر فماذا أفعل؟ صرخة خرجت من أعماق قلبي، ولكن لم أستسلم إلي هذا الوجع سأقف من جديد، ولم أستسلم، ولم يقف أحد معي مثل: كل لحظة، واليوم سأهزم هذا الخوف، والرعب من داخلي وسأبدا من جديد، والله معي وها أنا الآن حققت شيء، لم أكن أتوقعه أعلم أن الله معي، وتعبي في كل هذه السنين، لم يضيع ويطير في الهواء مثل: الريشة الخفيفة سأهزم كل هذا وسأفعل ما بوسعي، فمعارك الحياة صعبة للغاية، ولكن القوي هو من يهزمها ويجعلها من الدروس المستفادة في حياته، عودة من الفلاش باك: فلا تحزن يا أخي هذه هي الحياة فليست بكل هذه السهولة التي تتوقعها فلا تجعل الضعف يتملك منك، إن الله لا يعطي أصعب المعارك إلا لأقوى جنوده، لاتحزن إن غير الله مسارك من حلمٍ إلى حلم، ولاتحزن إن غدرك أحدهم، وتركك وأنت في أمس الحاجة إليه، فرب الخير لا يأتي إلا بالخير، وقد حرمك شيئًا لتنال ماهو أفضل منه. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝ ⏤گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\
❞ صعبة للغاية ولكن الأصعب إذا جائت من أقرب الناس*
لِماذا أنت حزين؟ لا تبكي يا صديقي؛ فالحياة هكذا صعبة للغاية، لا تُصدق أحد لأنه سيغدر بكَ في يوم من الايام، وفي أصعب أيامك يا صديقي؛ لماذا تنظر لي لا تصدق ما أقوله؟ سأحكي لكَ ماذا حدث معي؛ رجعتُ إلي الخلف قليلاً، وتذكرتُ كُل شيء، وشعرتُ أن دِموعي تنزل ببطيء شديد؛ لماذا لا وأنا أتذكر أصعب أيامي؟ بدأت أسرد ماذا حدث معي؟ فلاش باك: كنتُ طِفلةٌ صغيرة تحب الحياة مثل: كل الاطفال تريد اللعب، واللهو، ولكن الحياة وجهت ضربةٌ بوجهي كبيرة للغاية، كنتُ صغيرةٌ لا أحتمل هذا، ولكن مع صِغر سني، مرتُ بكل هذه الصعاب، ومع مرور الأيام أصبح حلمي يكبر بِداخل، ولقد تحديتُ نفسي، بأن أُحقق هذا الحلم، ولكن عندما وصلتُ إلي هذه المرحلة التي: ستجعلني أحقق هدفي، ولقد تعبتُ كثيرًا لكِ أصل إلي هذه المرحلة، ولكن جاءت الضربة القاضية من أقرب الناس، لم تكن ضربة بل كانت رصاصة بطيئة جدًا اخترقت قلبي وإلى الآن، أشعر أنها في قلبي، ولم يمذقها أحد، شعرتُ حينها أن ثقتي في الجميع لقد أهتزت ولم أعد أثق بأحد، قلبي يؤلمني كثيرًا من هذه اللحظة، ولقد مَرت هذه المرحلة، ولقد ألتحقت في مكان لم أكن أتوقع بأن أصل إليه، كنت حزينة كثيرة ولكن الأصعب أنني تقبلتُ هذا، ولكن هو لم يتقبلني، قلبي ماذا عن قلبي؟ الذي يأخذ ضربة وضربة، وكأنه لا يشعر فماذا أفعل؟ صرخة خرجت من أعماق قلبي، ولكن لم أستسلم إلي هذا الوجع سأقف من جديد، ولم أستسلم، ولم يقف أحد معي مثل: كل لحظة، واليوم سأهزم هذا الخوف، والرعب من داخلي وسأبدا من جديد، والله معي وها أنا الآن حققت شيء، لم أكن أتوقعه أعلم أن الله معي، وتعبي في كل هذه السنين، لم يضيع ويطير في الهواء مثل: الريشة الخفيفة سأهزم كل هذا وسأفعل ما بوسعي، فمعارك الحياة صعبة للغاية، ولكن القوي هو من يهزمها ويجعلها من الدروس المستفادة في حياته، عودة من الفلاش باك: فلا تحزن يا أخي هذه هي الحياة فليست بكل هذه السهولة التي تتوقعها فلا تجعل الضعف يتملك منك، إن الله لا يعطي أصعب المعارك إلا لأقوى جنوده، لاتحزن إن غير الله مسارك من حلمٍ إلى حلم، ولاتحزن إن غدرك أحدهم، وتركك وأنت في أمس الحاجة إليه، فرب الخير لا يأتي إلا بالخير، وقد حرمك شيئًا لتنال ماهو أفضل منه. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝
❞ *هناك أشياء تسمعها ممكن أن تصدقها، وممكن لا ولكن سماعك قصتي لم تصدقها أبدًا، يقال للصبر حدود، ولكن هل سأستطيع الصمود أكثر من ذلك؟* هزيلةٌ، ضعيفة، صعبةٌ للغاية، لم تستطيع الصمود أكثر من ذلك، كل شيء أصبح يقف أمامي، لم يعد هُناك شيءٍ يستحق العيش من أجله، أصبح كُل شيءٍ سراب بنسبة لي، أريد الهروب، نعم الهروب من الجميع، الذهاب إلي مكان ليس به أحد، ذهبتُ إلى غُرفتي ونمت علي سريري الذي أصبح مثل الجمرة، أغمضت عيناى وتركتُ نفسي؛ لكي أذهب إلى مكان بعيد عن هذا المكان، ولكن لحظة ما هذا المكان أنه مكان غريب للغاية، ولكن أشعر بسعادة مفرتة، تجعلني أسقط ميتة الان، نعم فأنا في مكان غريب، ولكن لما هذه السماء غامقة كثيرًا مثل هذه الحياة التي أعيشها، كُنت أُريدها زرقاء؛ لكي تُنير حياتي، تجمعت بعض الدموع في عيني، ولكن ليس هناك مشكلةٌ، لأرى شيءٍ آخر، هناك مكان به زرع كبير ينمو مثل حُلمي، ما هذه سعادة التي احتلت قلبي، ولكن الجهةُ الآخرة فالزرع بها واقف لا ينموا، لماذا؟ أغلبية الأشياء التي هنا تذكرني بكل شيء، بكيت كثيرًاودموعي تحرق قلبي، لماذا هذه العيون أصبحت تبكي كثيرًا؟ هكذا فهي تُريد هدوء فقط، ليس أكثر من ذلك، ولكن قمتُ ومسحتُ ادموعي، ووقفت قليلاً اتطلع إلي المياه التي تشبه السماء، ونظرتُ إليها وكانت صورتي تنعكس علي هذا المياه، ولقد تركزت عيني على نقطة، ولكن حركتها بصعوبة، وحركت رجلي وذهبت وجلستُ علي هذا الجسر القديم، ووضعت رجلي في المياه الباردة، وأغمضت عيناي وتركت بعض الدموع تنزل بهدوء، لعلها تتحرر وتذهب بعيدا عني، وتنساني قليلاً، وتركتُ كُل شيء وراء ظهري، وولكن بعد فترة من الوقت، أصبحتُ أشعر أن هذا الجسر الهزيل أصبح يهتز، ولكن ماذا حدث؟ هل سينتهي كل شيء الآن؟ أم ماذا؟ تركتُ نفسي إلي نصيبي ولقد كان لقد انكسر هذا الجسر مثل انكسار قلبي، وقعتُ في المياه ،وتركت نفسي لها ولكن في هذه اللحظة قررتُ أن تذهب روحي؟ لكي أشعر ببعض الراحة، وأصبحت المياه تأخذني إلى الاعماق ولكن إلي آخر لحظة، استوعبتُ كُل شيء، وأصبحتُ احارب المياه؛ لكي أنقذ روحي، وعندما وصلت، رأيت هذا السُلم الصغير، وصعدتُ من عليه، وممدت علي الارض؛ لكي أخذ بعض أنفاسي، في هذه اللحظة قمتُ من النوم أتنفس بطرقة غريبة كثيرًا أصبح كل شيءٍ غريب، حتي هذا المنام، أصبح كل شيء غريب من حولي، فجأة أصبحتُ أصرخ وبأعلي صوت، لماذا؟ كل شيء مثل الديچور المهلك الذي يجعلك تقسوا كثيرًا على نفسك، ولكن لحظة هل سينتهي كل هذا؟ فنفسي أُهلكت ولم تعد تستطيع الاحتمال أكثر من ذلك. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝ ⏤گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\
❞*هناك أشياء تسمعها ممكن أن تصدقها، وممكن لا ولكن سماعك قصتي لم تصدقها أبدًا، يقال للصبر حدود، ولكن هل سأستطيع الصمود أكثر من ذلك؟*
هزيلةٌ، ضعيفة، صعبةٌ للغاية، لم تستطيع الصمود أكثر من ذلك، كل شيء أصبح يقف أمامي، لم يعد هُناك شيءٍ يستحق العيش من أجله، أصبح كُل شيءٍ سراب بنسبة لي، أريد الهروب، نعم الهروب من الجميع، الذهاب إلي مكان ليس به أحد، ذهبتُ إلى غُرفتي ونمت علي سريري الذي أصبح مثل الجمرة، أغمضت عيناى وتركتُ نفسي؛ لكي أذهب إلى مكان بعيد عن هذا المكان، ولكن لحظة ما هذا المكان أنه مكان غريب للغاية، ولكن أشعر بسعادة مفرتة، تجعلني أسقط ميتة الان، نعم فأنا في مكان غريب، ولكن لما هذه السماء غامقة كثيرًا مثل هذه الحياة التي أعيشها، كُنت أُريدها زرقاء؛ لكي تُنير حياتي، تجمعت بعض الدموع في عيني، ولكن ليس هناك مشكلةٌ، لأرى شيءٍ آخر، هناك مكان به زرع كبير ينمو مثل حُلمي، ما هذه سعادة التي احتلت قلبي، ولكن الجهةُ الآخرة فالزرع بها واقف لا ينموا، لماذا؟ أغلبية الأشياء التي هنا تذكرني بكل شيء، بكيت كثيرًاودموعي تحرق قلبي، لماذا هذه العيون أصبحت تبكي كثيرًا؟ هكذا فهي تُريد هدوء فقط، ليس أكثر من ذلك، ولكن قمتُ ومسحتُ ادموعي، ووقفت قليلاً اتطلع إلي المياه التي تشبه السماء، ونظرتُ إليها وكانت صورتي تنعكس علي هذا المياه، ولقد تركزت عيني على نقطة، ولكن حركتها بصعوبة، وحركت رجلي وذهبت وجلستُ علي هذا الجسر القديم، ووضعت رجلي في المياه الباردة، وأغمضت عيناي وتركت بعض الدموع تنزل بهدوء، لعلها تتحرر وتذهب بعيدا عني، وتنساني قليلاً، وتركتُ كُل شيء وراء ظهري، وولكن بعد فترة من الوقت، أصبحتُ أشعر أن هذا الجسر الهزيل أصبح يهتز، ولكن ماذا حدث؟ هل سينتهي كل شيء الآن؟ أم ماذا؟ تركتُ نفسي إلي نصيبي ولقد كان لقد انكسر هذا الجسر مثل انكسار قلبي، وقعتُ في المياه ،وتركت نفسي لها ولكن في هذه اللحظة قررتُ أن تذهب روحي؟ لكي أشعر ببعض الراحة، وأصبحت المياه تأخذني إلى الاعماق ولكن إلي آخر لحظة، استوعبتُ كُل شيء، وأصبحتُ احارب المياه؛ لكي أنقذ روحي، وعندما وصلت، رأيت هذا السُلم الصغير، وصعدتُ من عليه، وممدت علي الارض؛ لكي أخذ بعض أنفاسي، في هذه اللحظة قمتُ من النوم أتنفس بطرقة غريبة كثيرًا أصبح كل شيءٍ غريب، حتي هذا المنام، أصبح كل شيء غريب من حولي، فجأة أصبحتُ أصرخ وبأعلي صوت، لماذا؟ كل شيء مثل الديچور المهلك الذي يجعلك تقسوا كثيرًا على نفسك، ولكن لحظة هل سينتهي كل هذا؟ فنفسي أُهلكت ولم تعد تستطيع الاحتمال أكثر من ذلك. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝