«كل هذه الأجواء تجعل الحياة تعود إلى قلبي، ولكن أشعر... 💬 أقوال گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\ 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\ 📖
█ «كل هذه الأجواء تجعل الحياة تعود إلى قلبي ولكن أشعر بأنها لم تعد كليًا» أقفُ وَسط الأشجار والسماء فوقي وأغمض عيناي الجميلة من قوة أشعة الشمس مناظر جميعها طبيعية لعيناي وصورتي تنعكس البحيرة الزرقاء ويتطاير شعري بفعل الهواء هذا الجمال يجعلني أعيش حياة جميلة يملؤها الدفء حولي وهذه السحابة التي: السماء أتخيل نفسي وأنا جالسةٌ عليها وتتحرك بي لتجعلني أعيشُ بعض اللحظات السعيدة؛ لكي أتذكرها كلما شعرت بالشجن؛ فيجعل الحزين سعيد الطبيعة كلها أنها جنة الارض؛ لتجعلنا نَشعر ببعض الراحة أن تلتقي بخالقها دُموعي تنزل ببطء شديد علي خداي نار ليهدئ قليل فكل سيمر أجلس الصخرة بنية اللون وأنظر إلي مياه النهر كما هى فهو مثل: غامض كثيرًا لا أريد الاستسلام أنني هزيلة أستطيع الوقوف قدماي حدث معي شيء أقف وسط كل وأستنشق الهواء؛ تهدائ روحي أنه ما زال يحترق لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞«كل هذه الأجواء تجعل الحياة تعود إلى قلبي، ولكن أشعر بأنها لم تعد كليًا»
أقفُ وَسط الأشجار، والسماء فوقي، وأغمض عيناي الجميلة ،من قوة أشعة الشمس، مناظر جميعها طبيعية لعيناي، وصورتي تنعكس في هذه البحيرة الزرقاء، ويتطاير شعري بفعل الهواء، هذا الجمال يجعلني أعيش حياة جميلة، يملؤها الدفء من حولي، وهذه السحابة الجميلة التي: في السماء الزرقاء، أتخيل نفسي وأنا جالسةٌ عليها، وتتحرك بي لتجعلني أعيشُ بعض اللحظات السعيدة؛ لكي أتذكرها كلما شعرت بالشجن؛ فيجعل قلبي الحزين سعيد، هذه الأجواء الطبيعة كلها أشعر أنها جنة على الارض؛ لتجعلنا نَشعر ببعض الراحة، إلى أن تلتقي بخالقها، دُموعي تنزل ببطء شديد علي خداي، أشعر أنها نار، ولكن ليهدئ قليل فكل هذا سيمر، أجلس علي هذا الصخرة، بنية اللون، وأنظر إلي مياه النهر كما هى جميلة، فهو مثل: قلبي غامض كثيرًا، لا أريد الاستسلام، ولكن أشعر أنني هزيلة، لا أستطيع الوقوف قدماي، كلما حدث معي شيء، أقف في وسط كل هذه الأجواء وأستنشق بعض الهواء؛ لكي تهدائ روحي ولكن أشعر أنه ما زال قلبي يحترق. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻. ❝
❞ «كل هذه الأجواء تجعل الحياة تعود إلى قلبي، ولكن أشعر بأنها لم تعد كليًا» أقفُ وَسط الأشجار، والسماء فوقي، وأغمض عيناي الجميلة ،من قوة أشعة الشمس، مناظر جميعها طبيعية لعيناي، وصورتي تنعكس في هذه البحيرة الزرقاء، ويتطاير شعري بفعل الهواء، هذا الجمال يجعلني أعيش حياة جميلة، يملؤها الدفء من حولي، وهذه السحابة الجميلة التي: في السماء الزرقاء، أتخيل نفسي وأنا جالسةٌ عليها، وتتحرك بي لتجعلني أعيشُ بعض اللحظات السعيدة؛ لكي أتذكرها كلما شعرت بالشجن؛ فيجعل قلبي الحزين سعيد، هذه الأجواء الطبيعة كلها أشعر أنها جنة على الارض؛ لتجعلنا نَشعر ببعض الراحة، إلى أن تلتقي بخالقها، دُموعي تنزل ببطء شديد علي خداي، أشعر أنها نار، ولكن ليهدئ قليل فكل هذا سيمر، أجلس علي هذا الصخرة، بنية اللون، وأنظر إلي مياه النهر كما هى جميلة، فهو مثل: قلبي غامض كثيرًا، لا أريد الاستسلام، ولكن أشعر أنني هزيلة، لا أستطيع الوقوف قدماي، كلما حدث معي شيء، أقف في وسط كل هذه الأجواء وأستنشق بعض الهواء؛ لكي تهدائ روحي ولكن أشعر أنه ما زال قلبي يحترق. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻. ❝ ⏤گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\
❞«كل هذه الأجواء تجعل الحياة تعود إلى قلبي، ولكن أشعر بأنها لم تعد كليًا»
أقفُ وَسط الأشجار، والسماء فوقي، وأغمض عيناي الجميلة ،من قوة أشعة الشمس، مناظر جميعها طبيعية لعيناي، وصورتي تنعكس في هذه البحيرة الزرقاء، ويتطاير شعري بفعل الهواء، هذا الجمال يجعلني أعيش حياة جميلة، يملؤها الدفء من حولي، وهذه السحابة الجميلة التي: في السماء الزرقاء، أتخيل نفسي وأنا جالسةٌ عليها، وتتحرك بي لتجعلني أعيشُ بعض اللحظات السعيدة؛ لكي أتذكرها كلما شعرت بالشجن؛ فيجعل قلبي الحزين سعيد، هذه الأجواء الطبيعة كلها أشعر أنها جنة على الارض؛ لتجعلنا نَشعر ببعض الراحة، إلى أن تلتقي بخالقها، دُموعي تنزل ببطء شديد علي خداي، أشعر أنها نار، ولكن ليهدئ قليل فكل هذا سيمر، أجلس علي هذا الصخرة، بنية اللون، وأنظر إلي مياه النهر كما هى جميلة، فهو مثل: قلبي غامض كثيرًا، لا أريد الاستسلام، ولكن أشعر أنني هزيلة، لا أستطيع الوقوف قدماي، كلما حدث معي شيء، أقف في وسط كل هذه الأجواء وأستنشق بعض الهواء؛ لكي تهدائ روحي ولكن أشعر أنه ما زال قلبي يحترق. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻. ❝
❞ *هناك أشياء تسمعها ممكن أن تصدقها، وممكن لا ولكن سماعك قصتي لم تصدقها أبدًا، يقال للصبر حدود، ولكن هل سأستطيع الصمود أكثر من ذلك؟* هزيلةٌ، ضعيفة، صعبةٌ للغاية، لم تستطيع الصمود أكثر من ذلك، كل شيء أصبح يقف أمامي، لم يعد هُناك شيءٍ يستحق العيش من أجله، أصبح كُل شيءٍ سراب بنسبة لي، أريد الهروب، نعم الهروب من الجميع، الذهاب إلي مكان ليس به أحد، ذهبتُ إلى غُرفتي ونمت علي سريري الذي أصبح مثل الجمرة، أغمضت عيناى وتركتُ نفسي؛ لكي أذهب إلى مكان بعيد عن هذا المكان، ولكن لحظة ما هذا المكان أنه مكان غريب للغاية، ولكن أشعر بسعادة مفرتة، تجعلني أسقط ميتة الان، نعم فأنا في مكان غريب، ولكن لما هذه السماء غامقة كثيرًا مثل هذه الحياة التي أعيشها، كُنت أُريدها زرقاء؛ لكي تُنير حياتي، تجمعت بعض الدموع في عيني، ولكن ليس هناك مشكلةٌ، لأرى شيءٍ آخر، هناك مكان به زرع كبير ينمو مثل حُلمي، ما هذه سعادة التي احتلت قلبي، ولكن الجهةُ الآخرة فالزرع بها واقف لا ينموا، لماذا؟ أغلبية الأشياء التي هنا تذكرني بكل شيء، بكيت كثيرًاودموعي تحرق قلبي، لماذا هذه العيون أصبحت تبكي كثيرًا؟ هكذا فهي تُريد هدوء فقط، ليس أكثر من ذلك، ولكن قمتُ ومسحتُ ادموعي، ووقفت قليلاً اتطلع إلي المياه التي تشبه السماء، ونظرتُ إليها وكانت صورتي تنعكس علي هذا المياه، ولقد تركزت عيني على نقطة، ولكن حركتها بصعوبة، وحركت رجلي وذهبت وجلستُ علي هذا الجسر القديم، ووضعت رجلي في المياه الباردة، وأغمضت عيناي وتركت بعض الدموع تنزل بهدوء، لعلها تتحرر وتذهب بعيدا عني، وتنساني قليلاً، وتركتُ كُل شيء وراء ظهري، وولكن بعد فترة من الوقت، أصبحتُ أشعر أن هذا الجسر الهزيل أصبح يهتز، ولكن ماذا حدث؟ هل سينتهي كل شيء الآن؟ أم ماذا؟ تركتُ نفسي إلي نصيبي ولقد كان لقد انكسر هذا الجسر مثل انكسار قلبي، وقعتُ في المياه ،وتركت نفسي لها ولكن في هذه اللحظة قررتُ أن تذهب روحي؟ لكي أشعر ببعض الراحة، وأصبحت المياه تأخذني إلى الاعماق ولكن إلي آخر لحظة، استوعبتُ كُل شيء، وأصبحتُ احارب المياه؛ لكي أنقذ روحي، وعندما وصلت، رأيت هذا السُلم الصغير، وصعدتُ من عليه، وممدت علي الارض؛ لكي أخذ بعض أنفاسي، في هذه اللحظة قمتُ من النوم أتنفس بطرقة غريبة كثيرًا أصبح كل شيءٍ غريب، حتي هذا المنام، أصبح كل شيء غريب من حولي، فجأة أصبحتُ أصرخ وبأعلي صوت، لماذا؟ كل شيء مثل الديچور المهلك الذي يجعلك تقسوا كثيرًا على نفسك، ولكن لحظة هل سينتهي كل هذا؟ فنفسي أُهلكت ولم تعد تستطيع الاحتمال أكثر من ذلك. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝ ⏤گ/أسماء الزغاوي/الأميرة الصغيرة \\\\
❞*هناك أشياء تسمعها ممكن أن تصدقها، وممكن لا ولكن سماعك قصتي لم تصدقها أبدًا، يقال للصبر حدود، ولكن هل سأستطيع الصمود أكثر من ذلك؟*
هزيلةٌ، ضعيفة، صعبةٌ للغاية، لم تستطيع الصمود أكثر من ذلك، كل شيء أصبح يقف أمامي، لم يعد هُناك شيءٍ يستحق العيش من أجله، أصبح كُل شيءٍ سراب بنسبة لي، أريد الهروب، نعم الهروب من الجميع، الذهاب إلي مكان ليس به أحد، ذهبتُ إلى غُرفتي ونمت علي سريري الذي أصبح مثل الجمرة، أغمضت عيناى وتركتُ نفسي؛ لكي أذهب إلى مكان بعيد عن هذا المكان، ولكن لحظة ما هذا المكان أنه مكان غريب للغاية، ولكن أشعر بسعادة مفرتة، تجعلني أسقط ميتة الان، نعم فأنا في مكان غريب، ولكن لما هذه السماء غامقة كثيرًا مثل هذه الحياة التي أعيشها، كُنت أُريدها زرقاء؛ لكي تُنير حياتي، تجمعت بعض الدموع في عيني، ولكن ليس هناك مشكلةٌ، لأرى شيءٍ آخر، هناك مكان به زرع كبير ينمو مثل حُلمي، ما هذه سعادة التي احتلت قلبي، ولكن الجهةُ الآخرة فالزرع بها واقف لا ينموا، لماذا؟ أغلبية الأشياء التي هنا تذكرني بكل شيء، بكيت كثيرًاودموعي تحرق قلبي، لماذا هذه العيون أصبحت تبكي كثيرًا؟ هكذا فهي تُريد هدوء فقط، ليس أكثر من ذلك، ولكن قمتُ ومسحتُ ادموعي، ووقفت قليلاً اتطلع إلي المياه التي تشبه السماء، ونظرتُ إليها وكانت صورتي تنعكس علي هذا المياه، ولقد تركزت عيني على نقطة، ولكن حركتها بصعوبة، وحركت رجلي وذهبت وجلستُ علي هذا الجسر القديم، ووضعت رجلي في المياه الباردة، وأغمضت عيناي وتركت بعض الدموع تنزل بهدوء، لعلها تتحرر وتذهب بعيدا عني، وتنساني قليلاً، وتركتُ كُل شيء وراء ظهري، وولكن بعد فترة من الوقت، أصبحتُ أشعر أن هذا الجسر الهزيل أصبح يهتز، ولكن ماذا حدث؟ هل سينتهي كل شيء الآن؟ أم ماذا؟ تركتُ نفسي إلي نصيبي ولقد كان لقد انكسر هذا الجسر مثل انكسار قلبي، وقعتُ في المياه ،وتركت نفسي لها ولكن في هذه اللحظة قررتُ أن تذهب روحي؟ لكي أشعر ببعض الراحة، وأصبحت المياه تأخذني إلى الاعماق ولكن إلي آخر لحظة، استوعبتُ كُل شيء، وأصبحتُ احارب المياه؛ لكي أنقذ روحي، وعندما وصلت، رأيت هذا السُلم الصغير، وصعدتُ من عليه، وممدت علي الارض؛ لكي أخذ بعض أنفاسي، في هذه اللحظة قمتُ من النوم أتنفس بطرقة غريبة كثيرًا أصبح كل شيءٍ غريب، حتي هذا المنام، أصبح كل شيء غريب من حولي، فجأة أصبحتُ أصرخ وبأعلي صوت، لماذا؟ كل شيء مثل الديچور المهلك الذي يجعلك تقسوا كثيرًا على نفسك، ولكن لحظة هل سينتهي كل هذا؟ فنفسي أُهلكت ولم تعد تستطيع الاحتمال أكثر من ذلك. لـ أسماء الزغاوي ✍🏻 *الأميرة الصغيرة*. ❝