وما بين إهتمامى بأهم ما يشغلنى كان قلبى وعيناى يبحثان... 💬 أقوال Nada Elatfe 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Nada Elatfe 📖
█ وما بين إهتمامى بأهم ما يشغلنى كان قلبى وعيناى يبحثان عنه ؛ فكان الأمل يملأنى بأنى سألقاه وسأنظر لعيناه التى إشتقت إليها فالشوق إلى أن تبدل الإنتظار بكلمات اليأس وتحول حلمى كابوس وإنطفأت سعادتى وأصبحت حزنًا يرافقنى وسرى الحزن بنبض فبئس حدثًا يغير روحى شبحًا للأمل وصديقًا لليأس والظلام فسأل عقلى " أما وجوده سيهون علىَّ حدث بقلبى ؟ سينتشلنى من ظلام كنت سأتجاهل كل بروحى وأنظر فيملأ جديد ؟ ولكن الظلام أسر وملأ باليأس وأصبح طريقى مليئًا بالأشوك ولا أعلم إن أستطيع التغلب عليه أم سينتصر علىّْ وأظل سجينة للأبد لـِ ندىٰ العطفى آيلا كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ وما بين إهتمامى بأهم ما يشغلنى كان قلبى وعيناى يبحثان عنه ؛ فكان الأمل يملأنى بأنى سألقاه وسأنظر لعيناه التى إشتقت إليها ، فالشوق كان يملأنى إلى أن تبدل الإنتظار بكلمات اليأس ، وتحول حلمى إلى كابوس وإنطفأت سعادتى ، وأصبحت سعادتى حزنًا يرافقنى ، وسرى الحزن بنبض قلبى ؛ فبئس حدثًا يغير روحى إلى شبحًا للأمل وصديقًا لليأس والظلام ؛ فسأل قلبى عقلى ˝ أما كان وجوده سيهون علىَّ ما حدث وما حدث بقلبى ؟ أما كان سينتشلنى من ظلام اليأس ؟ أما كنت سأتجاهل كل ما حدث بروحى وأنظر لعيناه فيملأ الأمل قلبى من جديد ؟ ولكن الظلام أسر روحى ، وملأ قلبى باليأس ، وأصبح طريقى مليئًا بالأشوك ، ولا أعلم إن كنت أستطيع التغلب عليه أم سينتصر علىّْ وأظل سجينة اليأس للأبد. لـِ ندىٰ العطفى آيلا. ❝
❞ وما بين إهتمامى بأهم ما يشغلنى كان قلبى وعيناى يبحثان عنه ؛ فكان الأمل يملأنى بأنى سألقاه وسأنظر لعيناه التى إشتقت إليها ، فالشوق كان يملأنى إلى أن تبدل الإنتظار بكلمات اليأس ، وتحول حلمى إلى كابوس وإنطفأت سعادتى ، وأصبحت سعادتى حزنًا يرافقنى ، وسرى الحزن بنبض قلبى ؛ فبئس حدثًا يغير روحى إلى شبحًا للأمل وصديقًا لليأس والظلام ؛ فسأل قلبى عقلى \" أما كان وجوده سيهون علىَّ ما حدث وما حدث بقلبى ؟ أما كان سينتشلنى من ظلام اليأس ؟ أما كنت سأتجاهل كل ما حدث بروحى وأنظر لعيناه فيملأ الأمل قلبى من جديد ؟ ولكن الظلام أسر روحى ، وملأ قلبى باليأس ، وأصبح طريقى مليئًا بالأشوك ، ولا أعلم إن كنت أستطيع التغلب عليه أم سينتصر علىّْ وأظل سجينة اليأس للأبد. لـِ ندىٰ العطفى آيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞ وما بين إهتمامى بأهم ما يشغلنى كان قلبى وعيناى يبحثان عنه ؛ فكان الأمل يملأنى بأنى سألقاه وسأنظر لعيناه التى إشتقت إليها ، فالشوق كان يملأنى إلى أن تبدل الإنتظار بكلمات اليأس ، وتحول حلمى إلى كابوس وإنطفأت سعادتى ، وأصبحت سعادتى حزنًا يرافقنى ، وسرى الحزن بنبض قلبى ؛ فبئس حدثًا يغير روحى إلى شبحًا للأمل وصديقًا لليأس والظلام ؛ فسأل قلبى عقلى ˝ أما كان وجوده سيهون علىَّ ما حدث وما حدث بقلبى ؟ أما كان سينتشلنى من ظلام اليأس ؟ أما كنت سأتجاهل كل ما حدث بروحى وأنظر لعيناه فيملأ الأمل قلبى من جديد ؟ ولكن الظلام أسر روحى ، وملأ قلبى باليأس ، وأصبح طريقى مليئًا بالأشوك ، ولا أعلم إن كنت أستطيع التغلب عليه أم سينتصر علىّْ وأظل سجينة اليأس للأبد. لـِ ندىٰ العطفى آيلا. ❝
❞ نار الإشتياق ويحترق قلبي شوقًا لرؤية عينيك، تلك العيون التي تجعلني أبحر في بحرها العميق، وأشكُو للبحر كم طالت غيبتك يا نجمي، وكم اشتقتُ للقرب منك، وكم يشرد قلبي انتظارًا للقياك، كان دواؤه المؤقت نبرتك حين تحدّثه، ولكن حتى هذا الدواء لا يتوفّر كثيرًا، فالوقت لا ينصفني كي أُعالج شوقي، رغم أن هذا العلاج يخفف الشوق بنسبةٍ لا تُذكر، إلّا أن أهميته لقلبي عظيمة، فالشوق كالنار، يزداد لهبًا فيحرق القلب، وحتى اللقاء لا يطفئه، أعتقد أن ما يُطفئه حقًّا هو أن أظل دائمًا مع من أحببتُ، أن أنسى نبضي لأجله؛ لأن اللقاء مجرد لحظاتٍ يسرقها الزمن منّا بسرعة، ونودُّ لو تطول قليلًا، لكن الزمن يمرّ كالإعصار، وينهي موعد اللقاء، ليزيد من الشوق أكثر، ويُحرِق القلب أكثر، فماذا لو أننا لم نلتقِ؟ لكانت أيامي يملؤها الظلام؛ فمنذ لقائك يا نجمي، تبدَّلت حياتي من ديجورٍ دامس إلى جنةٍ خضراء تملؤها السعادة والحب، عندما أحادثك يلمع بريق عينَيَّ لمعةً تخبر الجميع بأن قلبي يُحدِّث نبضه، نعم… أنت نبض قلبي، فبدونك سأكون جسدًا باليًا بلا روح، سأكون نجمةً منطفئة منذ أن غادرها قمرها، أنت حارسي، وقلبي، وروحي، فقد التحمت روحي بروحك، وأصبحتا كيانًا واحدًا يا نجمي، فما أجمل لحظة لقائك، لقد أصبحت تسري في ثنايا دمي، دُمْ لي نبضٌ لا يفارقني أبدًا. لـِ ندى العطفي بيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞ نار الإشتياق
ويحترق قلبي شوقًا لرؤية عينيك، تلك العيون التي تجعلني أبحر في بحرها العميق، وأشكُو للبحر كم طالت غيبتك يا نجمي، وكم اشتقتُ للقرب منك، وكم يشرد قلبي انتظارًا للقياك، كان دواؤه المؤقت نبرتك حين تحدّثه، ولكن حتى هذا الدواء لا يتوفّر كثيرًا، فالوقت لا ينصفني كي أُعالج شوقي، رغم أن هذا العلاج يخفف الشوق بنسبةٍ لا تُذكر، إلّا أن أهميته لقلبي عظيمة، فالشوق كالنار، يزداد لهبًا فيحرق القلب، وحتى اللقاء لا يطفئه، أعتقد أن ما يُطفئه حقًّا هو أن أظل دائمًا مع من أحببتُ، أن أنسى نبضي لأجله؛ لأن اللقاء مجرد لحظاتٍ يسرقها الزمن منّا بسرعة، ونودُّ لو تطول قليلًا، لكن الزمن يمرّ كالإعصار، وينهي موعد اللقاء، ليزيد من الشوق أكثر، ويُحرِق القلب أكثر، فماذا لو أننا لم نلتقِ؟ لكانت أيامي يملؤها الظلام؛ فمنذ لقائك يا نجمي، تبدَّلت حياتي من ديجورٍ دامس إلى جنةٍ خضراء تملؤها السعادة والحب، عندما أحادثك يلمع بريق عينَيَّ لمعةً تخبر الجميع بأن قلبي يُحدِّث نبضه، نعم… أنت نبض قلبي، فبدونك سأكون جسدًا باليًا بلا روح، سأكون نجمةً منطفئة منذ أن غادرها قمرها، أنت حارسي، وقلبي، وروحي، فقد التحمت روحي بروحك، وأصبحتا كيانًا واحدًا يا نجمي، فما أجمل لحظة لقائك، لقد أصبحت تسري في ثنايا دمي، دُمْ لي نبضٌ لا يفارقني أبدًا.